
سعر الذهب اليوم.. تراجع مفاجئ لـ«الثمين» عقب اتفاق واشنطن وطوكيو
وتراجع الذهب اليوم الأربعاء مع تحسن الإقبال على المخاطرة عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن اتفاق تجاري مع اليابان قبل الموعد النهائي الوشيك لفرض رسوم جمركية، لكن ضعف الدولار وانخفاض عوائد السندات حد من الخسائر.
سعر الذهب اليوم
ونزل
وانخفضت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.2% إلى 3436.10 دولار.
اتفاق تجاري مع اليابان ينعش الأسهم
وقال ترامب إن الولايات المتحدة واليابان أبرمتا اتفاقا تجاريا يتضمن رسوما جمركية 15% على الواردات الأمريكية من طوكيو.
وقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت إن مسؤولين أمريكيين وصينيين سيجتمعون في ستوكهولم الأسبوع المقبل لمناقشة تمديد الموعد النهائي إلى 12 أغسطس/آب للتفاوض على اتفاق تجاري.
وقال تيم واترر كبير محللي السوق في سي.إم تريد "إذا تم توقيع المزيد من الصفقات التجارية قبل الأول من أغسطس/آب، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة الإقبال العام على المخاطرة وتقليل الطلب على
وأضاف "لكن إذا ظل الدولار تحت ضغط، فإن هذا سيبقي العودة إلى مستوى 3500 دولار للأوقية احتمالا ممكنا على المدى القريب".
وقادت الأسهم اليابانية ارتفاع أسواق الأسهم الآسيوية اليوم الأربعاء بعد إعلان ترامب عن إبرام الاتفاق مع اليابان.
واستقر مؤشر الدولار قرب أدنى مستوى في أسبوعين مقابل العملات الرئيسية، مما جعل الذهب المسعر بالدولار أقل تكلفة لحائزي العملات الأخرى.
ولامس عائد سندات الخزانة الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات أمس الثلاثاء أدنى مستوى منذ التاسع من يوليو/تموز.
وواصل ترامب هجومه على رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول، ووصفه "بالأحمق" الذي أبقى أسعار الفائدة مرتفعة للغاية، وقال إنه سيغادر منصبه في غضون ثمانية أشهر.
أسعار المعادن النفيسة
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 39.20 دولار للأوقية، ونزل البلاتين 0.1 بالمئة إلى 1439.65 دولار، وتراجع البلاديوم 0.2 بالمئة إلى 1272.50 دولار.
aXA6IDEwNC4xNDMuMjI1LjI0MSA=
جزيرة ام اند امز
GB
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 3 دقائق
- العين الإخبارية
«بي بي» تفاجئ الأسواق.. أرباح تفوق التوقعات واكتشاف هو الأكبر منذ 25 عاما
شكلت النتائج التي قدمتها مجموعة "بي بي" الثلاثاء مفاجأة للأسواق، إذ أتت أفضل من التوقّعات بعدما أعاد عملاق النفط البريطاني التركيز في الفترة الأخيرة على الهيدروكربونات وأعلن نيّته إعادة النظر في أنشطته. وفي الربع الثاني من العام، بلغت أرباح "بي بي" الصافية 1,63 مليار دولار في مقابل خسارة بمقدار 129 مليونا في الفترة عينها من العام الماضي. وتعزى هذه النتائج جزئيا إلى آثار أكثر اعتدالا للرسوم الاستثنائية التي تأثّرت سنة 2024 بتقلّب أسعار الغاز الطبيعي المسال. وفقا لوكالة "فرانس برس" أشاد المدير العام للمجموعة موري أوكنكلوس في بيان بـ"فصل ممتاز" إن "على الصعيد التشغيلي أو الاستراتيجي". وتتعارض الدينامية الإيجابية التي تشهدها "بي بي" مع تلك المسجّلة في مجموعات نفطية كبيرة أخرى، مثل الفرنسية "توتال إنرجيز" والسعودية "أرامكو" والأمريكيتين "إكسون موبيل" و"شيفرون"، التي أعلنت في الأيّام الأخيرة تدنّي أرباحها الصافية. وكانت البريطانية "شل" وحدها التي قدّمت نتائج شهدت ارتفاعا طفيفا في الربع الثاني. تتحمل الشركات جميعها تداعيات تراجع أسعار النفط والغاز وأيضا تباطؤ الطلب في ظروف غير مواتية، بين الحرب التجارية والتوتّرات المتصاعدة في الشرق الأوسط وزيادة الإنتاج التي أقرّها تحالف "أوبك بلاس". وتراجع سعر البرنت المرجعي للنفط إلى 67.9 دولار للبرميل في المعدّل في الربع الثاني من العام، في مقابل 85 دولارا قبل سنة. وحتّى إذا أخذت في الاعتبار النتائج المقوّمة (من دون العوامل الاستثنائية) التي تعكس على نحو أفضل الأداء الفعلي، يبدو أن "بي بي" نجحت في احتواء الخسائر. فقد ارتفعت النتائج "بحوالى مليار دولار نسبة إلى الربع الأوّل لتصل إلى 2.4 مليار دولار، ما يتخطّى بأشواط توقّعات المحلّلين الذين كانوا يقدّرون النتائج بنحو 1.8 مليار دولار"، بحسب ديرين نايثن المحلّل لدى "Hargreaves Lansdown". وأشار إلى أن هذه النتائج أتت "بدفع من" خطّة التقويم "الفعّالة" التي أعلنت مطلع السنة وتقوم على خفض التكاليف مع إلغاء آلاف الوظائف وإعادة التركيز على الهيدروكربونات. تخلّت "بي بي" التي كانت استراتيجيتها المناخية طموحة عن طاقة الرياح البرّية في الولايات المتحدة في يوليو/تموز وأعلنت الإثنين اكتشاف حقل للغاز والنفط قبالة سواحل البرازيل وصفته بأنه أكبر اكتشاف لها "منذ 25 عاما". وقال ديرين نايثن إن "المساهمين سيسرون برؤية أن هذا النهج يترافق مع انضباط مالي، فضلا عن خفض إضافي للتكاليف بقيمة 0.9 مليار دولار وتراجع الديون الصافية". ويبدو أن المجموعة التي كانت تعرف باسم "بريتيش بتروليوم" وكانت متخلّفة عن الشركات الكبرى الأخرى "قد طوت صفحة الشائعات بخصوص صفقة شراء" من منافستها "شل" التي تردّدت في الأشهر الأخيرة، بحسب كايثلين بروكس من "XTB". وبضغط من صندوق الاستثمار الأمريكي "إليوت" الذي بات مؤخّرا من المساهمين في رأسمال المجموعة ومعروف أنه يطالب بتغييرات استراتيجية في الشركات التي يستثمر فيها، أعلن موري أوكنكلوس الثلاثاء نيّته "إجراء عرض معمّق" لحافظة الأنشطة، فضلا عن "إعادة النظر مجدّدا في التكاليف". وقال إنه تواصل مع الإيرلندي ألبرت مانيفولد الذي سيترأس قريبا مجلس الإدارة للدفع قدما بهذه التدابير. aXA6IDgyLjI3LjIyMC4xMDgg جزيرة ام اند امز LV


صحيفة الخليج
منذ 3 دقائق
- صحيفة الخليج
169 مليار دولار نمو الإنفاق الإقليمي على التكنولوجيا في 2026
دبي: «الخليج» كشفت أحدث توقعات شركة «جارتنر» أن إنفاق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على تكنولوجيا المعلومات سيبلغ 169 مليار دولار في 2026، محققاً نمواً بنسبة 8.9%، مقارنة بـ 2025، الذي يُتوقع أن يصل فيه الإنفاق إلى 155.2 مليار دولار. واستندت الشركة في توقّعاتها على تحليل نتائج المبيعات من قبل أكثر من 1,000 مزود لمجموعة واسعة من منتجات وخدمات تكنولوجيا المعلومات. قالت ميم بيرت، نائب الرئيس للممارسات لدى الشركة: «المنطقة تواصل تطورها كمركز عالمي في التكنولوجيا، بفضل استقرار دول مجلس التعاون الخليجي وبنيتها التحتية المتقدمة، إلى جانب سياسات مستقبلية تعزز الابتكار الرقمي. يقوم الرؤساء التنفيذيون لشؤون المعلومات في المنطقة، حتى في ظل حالة عدم اليقين الاقتصادي والجيوسياسي العالمية، بضخ استثمارات استراتيجية في مجالات الذكاء الاصطناعي، والأتمتة الذكية، واستراتيجيات السحابة المتعددة، وتعزيز الدفاعات السيبرانية، وتطوير المهارات، ما يُسهم في نمو الإنفاق المتوقع على تكنولوجيا المعلومات في 2026». بحسب الشركة، ستبقى أنظمة مراكز البيانات القطاع الأسرع نمواً في تكنولوجيا المعلومات بالمنطقة في 2026، على الرغم من تباطؤ الزخم مقارنة بعام 2025. ومن المتوقع أن يرتفع الإنفاق في هذا القطاع من 9.5 مليار دولار في 2025 إلى 13 مليار دولار في 2026، بمعدل نمو 37.3%، مقارنة بـ 69.3% في العام السابق. الإنفاق على البرمجيات تتوقع الشركة أن يشهد الإنفاق على البرمجيات ارتفاعاً بنسبة 14%، ليصل إلى 20.4 مليار دولار في 2026، مدفوعاً بتوسع الاعتماد على قدرات الذكاء الاصطناعي التوليدي. وأشارت بيرت، إلى أنه بحلول 2028، سيُخصّص 75% من الإنفاق العالمي على البرمجيات لحلول، تتضمن خصائص الذكاء الاصطناعي التوليدي، مؤكدة أن المؤسسات في المنطقة ستشهد دخول قدرات ذكاء اصطناعي مدمجة في تطبيقات الأعمال، وأدوات المطورين وخوادم الذكاء الاصطناعي المتطورة. خدمات التكنولوجيا في ما يخص خدمات تكنولوجيا المعلومات، توقعت الشركة نمو الإنفاق من 34.1 مليار دولار في 2025 إلى 36.9 مليار دولار في 2026، بزيادة قدرها 8.3%. وقال إياد طاشوالي، نائب الرئيس للاستشارات في الشركة: «هذا النمو يأتي نتيجة تعزيز البنى التحتية للذكاء الاصطناعي واعتماد منصات قابلة للتجميع واستقطاب الكفاءات، ما يفتح آفاقاً جديدة للمؤسسات، التي تسعى إلى إدماج الذكاء الاصطناعي في جوهر استراتيجياتها». وأضاف: «الطلب المتزايد على التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي التوليدي، سيتطلب بناء حوسبة عالية الأداء لمعالجة البيانات على نطاق واسع».


الإمارات اليوم
منذ 3 دقائق
- الإمارات اليوم
احتلال قطاع غزة.. تكلفة اقتصادية باهظة على إسرائيل
كشفت تقديرات إسرائيلية، الثلاثاء، أن تكاليف احتلال إسرائيل لقطاع غزة وفرض السيطرة عليه سيكلفها مبلغ يصل إلى قرابة 6 مليارات دولار، بينما محاولة تجهيز القطاع للسكن ستكلف قرابة 27 مليار دولار. ووفقا لما نشرته صحيفة "يسرائيل هيوم"، نقلا عن رام عميناح، الذي شغل سابقا منصب المستشار المالي الفعلي للجيش الإسرائيلي وهو من خبراء الاقتصاد العسكري قوله: "رئيس الأركان لا يطالب بأوامر واضحة، كيفية تعريف المهمة العسكرية أمر حاسم، لأن كل مهمة تؤثر بشكل كبير على الميزانية والتكاليف". ووفق الصحيفة، تشير التقديرات الأولية إلى أن اندفاع الجيش للسيطرة على جميع مناطق غزة التي لا يسيطر عليها حاليا سيكلف ما بين 10 إلى 20 مليار شيكل (2.9 إلى 5.8 مليار دولار). وقال عميناح: "نحن نتحدث عن تكاليف لا يمكن تصورها، انظر إلى الضغط الدولي الذي تواجهه إسرائيل اليوم، واضربه بخمسة على الأقل، لتخفيف هذا الضغط، سيتعين علينا العناية بالسكان في غزة، لا يوجد طرف دولي سيساعد في دفع تكاليف ذلك، طالما أن صورة إسرائيل الحالية كما هي". كما يوضح أن الافتراض العملي هو أن السيطرة الكاملة على قطاع غزة، حتى من دون إعادة إعمار كاملة ولكن مع تحمل إسرائيل لمسؤولية السكان، ستتطلب تكلفة لمرة واحدة قدرها 100 مليار شيكل (29 مليار دولار)، ويشمل ذلك إزالة النفايات، إنشاء مساكن أساسية، بنية تحتية للصرف الصحي والمياه والكهرباء، وإنشاء مراكز رعاية صحية. وبالإضافة إلى الإنفاق الأولي، فإن التكلفة السنوية للحفاظ على السيطرة الكاملة على غزة تقدر ما بين 60 و130 مليار شيكل (17.4 إلى 37.6 مليار دولار)، يشمل ذلك تحمل مسؤولية جزئية عن النظام التعليمي، بما يكفي لإرضاء التدقيق الدولي، وتوفير الغذاء بشكل كامل، وتمركز وحدات الجيش الإسرائيلي مع تدوير دوري لقوات الاحتياط. ويتابع الخبير الإسرائيلي: "في جوهر الأمر، فإن العبء المالي الأكبر سيكون في إبقاء الجيش الإسرائيلي داخل القطاع، للحفاظ على النظام وضمان سلامة القوات". كما سلط عميناح الضوء على دائرة التأهيل وشؤون العائلات في وزارة الدفاع، والتي تتولى دفع التعويضات لعائلات الجنود القتلى، التأهيل الطبي للمصابين، والمعاشات مدى الحياة للمحاربين القدامى المعاقين، وهو رقم في تزايد مستمر. وتبلغ ميزانية هذه الدائرة المالية حاليا قرابة 120 مليار شيكل (نحو 34 مليار دولار) وهو مبلغ سيزداد إذا دخلت إسرائيل إلى غزة بكامل قوتها. ويؤكد عميناح أن العنصر الحاسم في هذه الأرقام هو تعريف المهمة، فمثلا بالنسبة لوزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، فإن "السيادة الكاملة" تعني إعادة بناء المستوطنات الإسرائيلية في غزة، وهذا سيضيف تكاليف إنشاء مساكن، توفير الأمن، والصيانة المستمرة لسكان مدنيين، وجميعها لم يتم تضمينها في التقديرات الحالية.