
المنتجات الأكثر فائدة للأمعاء
1 - الألياف أساس صحة الأمعاء.
- الخضراوات: وخاصة البروكلي، والجزر، والشمندر.
- الفاكهة: التفاح، والكمثرى، والبرقوق.
- الثمار: العليق (التوت البري)، والعنبية الآسية (عنب الأحراش)
- الحبوب الكاملة: دقيق الشوفان، والحنطة السوداء، والأرز البني.
- البقوليات: العدس، والفاصوليا، والحمص.
2 - منتجات الألبان المخمرة مصدر البروبيوتيك
- الزبادي الطبيعي من دون سكر؛ اللبن الرائب؛ مخلل الملفوف.
3 - بريبيوتك (Prebiotics) غذاء للبكتيريا المفيدة
البصل والثوم؛ الهليون؛ دوار الأرض الدرني؛ الموز، وخاصة غير الناضج؛ الشوفان.
4 - الماء: ضروري لحركة الأمعاء الطبيعية
يساعد تناول الماء النظيف بانتظام على تليين البراز وتسهيل مروره عبر الأمعاء. ويعتبر نقص السوائل أحد الأسباب الشائعة للإمساك.
5 - الدهون الصحية
تساعد كمية قليلة من الزيوت النباتية (مثل زيت الزيتون وبذور الكتان) على تحسين حركة الأمعاء وتساهم في تليين البراز.
ويوصي مياسنيكوف بإضافة هذه المنتجات إلى النظام الغذائي لأنه تساعد على تحسين الحالة الصحية.
المصدر: فيستي. رو
تميل الفواكه والخضروات والأعشاب إلى التلف بسرعة إذا تركت دون أكل، نظرا لاستمرار العمليات البيولوجية حتى بعد الحصاد.
يعد النوم أمرا ضروريا للحفاظ على صحة جيدة، لكن الكثيرين قد يجاهدون من أجل الحصول على قسط كاف كل ليلة، وقد يلجأ البعض منهم إلى الأدوية والعقاقير الطبية لتحقيق نوم هادئ.
تأتي فترات الحرارة الطويلة في فصل الصيف مع مخاطر بعض المشكلات الصحية، من بينها الجفاف، والذي يمكن أن يصبح خطيرا إذا لم يتم علاجه بسرعة.
أشارت دراسة جديدة إلى أن هناك خضروات وفواكه تحتوي على مركبات مقاومة للسرطان تشبه تلك المستخدمة في الأدوية المرخصة.
تؤكد سيدة أنها لا تأكل سوى الفواكه والخضروات والمكسرات، مما أدى إلى نتائج انعكست على مظهرها الخارجي. هكذا تحدثت عن تجربتها بالقول إنها فقدت رغبتها بتناول الطعام المطهو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
لماذا يصعب تخفيض الوزن مع التقدم في السن؟
تشير الدكتورة أوكسانا ميخاليفا أخصائية الغدد الصماء، خبيرة التغذية في جوابها على هذا السؤال، إلى أن الكثيرين يعتقدون خطأ أن خلل الغدة الدرقية هو السبب. ولكن السبب في معظم الحالات يكمن في انخفاض سرعة عملية التمثيل الغذائي، ما يؤدي إلى انخفاض تدريجي في كتلة العضلات مع التقدم في السن. وتقول: "وبما أن العضلات هي العضو الرئيسي المستهلك للطاقة، حيث تحرق معظم السعرات الحرارية. وبالتالي، كلما زادت كتلة العضلات، كان حرق السعرات الحرارية أفضل، وكلما انخفضت كتلة العضلات، كانت هذه العملية أسوأ. كما تؤثر هرمونات، مثل هرمون النمو والهرمونات الجنسية، ومنها التستوستيرون الذي يؤثر بشكل خاص على كتلة العضلات، في الحفاظ على مستوى طبيعي لكتلة العضلات". ووفقا لها، لذلك، الرجال الذين يكون مستوى التستوستيرون لديهم أعلى بكثير من النساء يكونون أقل عرضة للسمنة. كما أن الرجال يفقدون الوزن بسهولة أكبر نظرا لامتلاكهم كتلة عضلية أكبر. وتقول: "ولكن كما هو معروف، ينخفض إنتاج الهرمونات المختلفة مع التقدم في السن. وتحدث هذه العملية بصورة مختلفة لدى النساء والرجال وفي أعمار مختلفة. فمثلا، إذا تحدثنا عن هرمون النمو، فإن إنتاجه يبدأ في الانخفاض قبل سن الثلاثين". وتشير إلى أن العامل الرئيسي للحفاظ على كتلة العضلات الطبيعية يكمن في مستوى النشاط البدني. ولكن للأسف، يقل النشاط البدني لدى أكثر من 70 بالمئة (أو حتى 90 بالمئة) من السكان وخاصة كبار السن. أي يمكن لكلا الجنسين تجنب زيادة الوزن المرتبطة بالعمر، باتباع نظام غذائي صحيح وممارسة مستوى محدد من النشاط البدني. المصدر: كشف فريق من علماء جامعة كامبريدج دور جين جديد في زيادة الوزن والإصابة بالسمنة. يؤثر الإجهاد المتراكم سلبا ليس فقط في فقدان الوزن، بل وفي زيادة الوزن أيضا. توصلت دراسة جديدة إلى أن زيادة الوزن أو السمنة في أي مرحلة من مراحل الحياة يمكن أن تزيد من خطر إصابة الشخص بسرطان القولون والمستقيم، وكلما طالت فترة زيادة الوزن زادت المخاطر. تسبب السمنة، بما لا يدع مجالا للشك، أضرارا جسيمة بالصحة العامة، ويمكن أن تعرّض صاحبها للإصابة بمجموعة واسعة من الأمراض. استنتج علماء كنديون من خلال 200 دراسة علمية مكرسة لتأثير الوزن الزائد في تطور الأمراض والحالة الصحية، واتضح لهم أن السمنة هي عامل يسرع في الشيخوخة.

روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
الوصفة السحرية لآلام أسفل الظهر
وتوصل فريق البحث إلى أن المشي لمدة أطول يوميا يرتبط بانخفاض واضح في احتمال الإصابة بهذه الحالة الشائعة والمؤلمة. وشددت الدراسة على أن "معدل المشي اليومي أهم من متوسط شدة المشي في تقليل خطر آلام أسفل الظهر المزمنة". واعتمدت الدراسة على بيانات أكثر من 11000 شخص، ممن تزيد أعمارهم عن 20 عاما. ولم يكن أيّ من المشاركين يعاني من آلام مزمنة في أسفل الظهر عند بدء الدراسة، وتم تقييم حالتهم الصحية في الفترة ما بين عامي 2017 و2019، ثم تمت متابعتهم مجددا بين 2021 و2023، مع ارتدائهم لأجهزة تتبع الحركة لقياس النشاط اليومي. وأظهرت النتائج أن المشي لأكثر من 100 دقيقة يوميا (ما يعادل ساعة وأربعين دقيقة) قلّل خطر الإصابة بآلام أسفل الظهر المزمنة بنسبة 23%، مقارنة بأولئك الذين يمشون أقل من 78 دقيقة يوميا. أما المشي لأكثر من 125 دقيقة يوميا، فكان مرتبطا بانخفاض الخطر بنسبة 24%. وبعد نحو 4 سنوات من المتابعة، أبلغ 1659 شخصا من المشاركين عن إصابتهم بآلام مزمنة في أسفل الظهر. وأوضح الباحثون أن الذين كانوا يمشون لفترات أطول يوميا غالبا ما مارسوا النشاط البدني (بشكل عام) بشكل أكثر انتظاما. ولاحظت الدراسة أن الفوائد استقرت عند حدود 100 دقيقة من المشي اليومي، مشيرة إلى أن هذه النتائج يمكن أن تساهم في صياغة سياسات صحية فعالة للتعامل مع هذه الحالة المزمنة. وتعزز هذه النتائج ما توصلت إليه دراسات سابقة، من بينها بحث أجري العام الماضي أظهر أن المرضى الذين يمارسون المشي لمدة 30 دقيقة يوميا، 5 مرات أسبوعيا، استطاعوا تجنب الانتكاسات لفترة تزيد على الضعف مقارنة بمن لا يمارسون المشي. كما أظهرت دراسة أسترالية أن نحو 70% من المرضى يعانون من عودة آلام الظهر خلال عام من تعافيهم. ويشير موقع Healthline إلى أن المشي يساهم في تقوية العضلات التي تدعم العمود الفقري، وتحسين الدورة الدموية وتحفيز حركة المفاصل، ما يفسر فعاليته في الوقاية من آلام الظهر. نشرت الدراسة في مجلة JAMA Network Open. المصدر: إندبندنت عدد الطبيب وجراح الأعصاب الروسي أرسين كاراجوزيان بعض الأسباب التي تؤدي إلى ظهور آلام الظهر وآثارها، وحذّر من إهمال علاجها. كشفت بعض الدراسات أن الأشخاص الذين يقضون ما بين 6 إلى 8 ساعات جالسين يوميا، يزداد لديهم خطر الوفاة المبكرة لأي سبب صحي بنسبة 20%. يشير الخبراء إلى أن السبب الرئيسي لآلام الظهر هو داء التغضرف العظمي. ولكن توجد علامات "حمراء" يجب الانتباه لها بسرعة، لأن إهمالها قد يؤدي إلى الخضوع لتدخل جراحي.


روسيا اليوم
منذ 11 ساعات
- روسيا اليوم
علامات تشخيص جفاف الجسم في الطقس الحار
ووفقا لها، يجب ومن الضروري مراقبة مستوى الترطيب خاصة في الطقس الحار، حيث يزداد التعرق. فكيف نشخص الجفاف وأفضل أنواع السوائل في الحر. والعلامات التي تشير إلى جفاف الجسم وفقا لها: - العطش، هو أول علامة على نقص السوائل في الجسم؛ - جفاف الفم والأغشية المخاطية؛ - البول كثيف وداكن اللون، وانخفاض كميته؛ - صداع وضعف؛ - إرهاق، دوخة أو شعور بالضعف؛ - تشنجات عضلية. أما في الحالات الشديدة وفقا لها، قد يحدث ارتباك وانخفاض مستوى ضغط الدم وفقدان الوعي. وتقول : "ماذا نشرب في الطقس الحار؟ الماء هو أفضل وأسهل مصدر للترطيب. ولكن يجب شربه بكميات صغيرة وبانتظام. كما تساعد مشروبات الإلكتروليت (مثل المشروبات متساوية التوتر ومحاليل الإماهة) على تعويض الأملاح والمعادن المفقودة. كما يعتبر ماء جوز الهند مصدرا طبيعيا للإلكتروليتات. كما يساعد المرق أو الحساء على تعويض السوائل". وتنصح الطبيبة لتجنب الجفاف، بشرب الماء بانتظام، حتى عند عدم الشعور بالعطش. كما يجب تجنب المشروبات التي تحتوي على نسبة عالية من الكافيين أو الكحول، لأنها تساهم في الجفاف. ومن الأفضل في الطقس الحار ارتداء ملابس خفيفة فاتحة اللون، وتجنب أشعة الشمس المباشرة خلال ساعات النهار الأكثر حرارة. وتقول: "إذا اشتدت علامات الجفاف أو ظهرت علامات حالة خطيرة (ضعف، دوخة، تشوش)، يجب طلب المساعدة الطبية لأنه في بعض الحالات، قد تكون هناك حاجة إلى سوائل وريدية لاستعادة التوازن بسرعة. ويجب أن نتذكر دائما أن تعويض الماء في الوقت المناسب يساعد على تجنب المضاعفات والحفاظ على الصحة". المصدر: تأتي فترات الحرارة الطويلة في فصل الصيف مع مخاطر بعض المشكلات الصحية، من بينها الجفاف، والذي يمكن أن يصبح خطيرا إذا لم يتم علاجه بسرعة. يمكن للإنسان أن يعيش من دون طعام حوالي الشهر. ولكن من دون ماء لا يعيش أكثر من أسبوع غالبا ما يطلق على الكوليسترول المرتفع اسم "القاتل الصامت" نظرا لقدرته على إحداث فوضى في مجرى الدم بهدوء. أنتجت الدراسات توصيات مختلفة على مر السنين بشأن كمية الماء الموصى بشربها يوميا، لكن الاحتياجات الفردية من المياه تعتمد على العديد من العوامل في الواقع. يقدم الماء الكثير من الفوائد الصحية والجمالية للإنسان، ولكن الكثير من الأشخاص لا يحصلون على كمية كافية من المياه للحفاظ على الرطوبة ومنع جفاف الجسم، خاصة في الطقس الحار.