logo
'أمازون' تطلق أداة لإنشاء إعلانات فيديو بالذكاء الاصطناعي

'أمازون' تطلق أداة لإنشاء إعلانات فيديو بالذكاء الاصطناعي

صحيفة مالمنذ يوم واحد

أعلنت شركة أمازون الأمريكية، إطلاق أداة جديدة لإنشاء إعلانات الفيديو باستخدام الذكاء الاصطناعي، حيث أصبحت متاحة الآن لكافة البائعين في الولايات المتحدة بعد أن كانت في مرحلة تجريبية منذ العام الماضي.
وتعرف الأداة التي ينتظر إتاحتها على نطاق واسع، باسم Video Generator، وتتيح إنشاء محتوى إعلاني واقعي في أقل من خمس دقائق بشكل مجاني تماما.
وتعمل الأداة على توليد ستة مقاطع فيديو مختلفة يمكن للبائعين اختيار ما يرغبون فيه منها، مع إمكانية تخصيص كل مقطع بإضافة شعار العلامة التجارية، كما توفر أيضا تحسينات في الحركة لعرض المنتجات في أثناء الاستخدام، وهو ما يناسب أصنافا مثل الألعاب، والأدوات، والإكسسوارات القابلة للارتداء. فعلى سبيل المثال: يمكن للأداة توليد فيديو يظهر شخصا يرتدي ساعة، وينظر إلى الوقت، بدلا من مجرد عرضها على سطح ثابت.

وتدعم الأداة أيضا إنشاء إعلانات متعددة المشاهد تتضمن ظهور أشخاص وحيوانات أليفة، مع نصوص متحركة وأصوات خلفية، لتقترب في جودتها من الإعلانات التقليدية التي تبث عبر التلفاز، مقارنة بالمقاطع الخام التي تنشئها أدوات أخرى مثل Sora من OpenAI أو Firefly من أدوبي.
وتوفر الأداة خاصية التحويل من صورة إلى مقطع فيديو بضغطة واحدة، لإنتاج مقاطع قصيرة على غرار ملفات الصور المتحركة بصيغة GIF تظهر المنتج في أثناء الاستخدام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تطوير أول دمية باربي بالذكاء الاصطناعي
تطوير أول دمية باربي بالذكاء الاصطناعي

رواتب السعودية

timeمنذ 5 ساعات

  • رواتب السعودية

تطوير أول دمية باربي بالذكاء الاصطناعي

نشر في: 15 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي كشفت شركة الألعاب العالمية ماتيل (Mattel)، المُصنعة لدمى باربي وهوت ويلز وأونو، عن شراكة استراتيجية مع شركة OpenAI المالكة لـ »شات جي بي تي«؛ بهدف تطوير ألعاب ومنتجات مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي. ومن المُقرر إطلاق أول مُنتج ذكي في وقت لاحق من هذا العام، فيما أفادت الشركة، في بيان لها، أن الهدف من الشراكة جلب سحر الذكاء الاصطناعي إلى تجارب ألعاب مناسبة للفئة العمرية مع الالتزام بالابتكار، والخصوصية، والسلامة. وتعمل هذه الشراكة، على الإتاحة لماتيل استخدام أدوات »أوبن إيه أي« المُتقدمة مثل »ChatGPT Enterprise« ضمن عملياتها التشغيلية، بهدف تعزيز الابتكار، ورفع كفاءة العمل، وتحفيز الإبداع داخل الشركة. وصرح براد لايتكاب، كبير مسؤولي العمليات في الشركة التكنولوجية، إن التعاون سيوفر مجموعة من إمكانات الذكاء الاصطناعي المتطورة، إلى جانب أدوات جديدة تعزز الإنتاجية والإبداع وتُحدث تحولاً شاملاً في الشركة. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط كشفت شركة الألعاب العالمية ماتيل (Mattel)، المُصنعة لدمى باربي وهوت ويلز وأونو، عن شراكة استراتيجية مع شركة OpenAI المالكة لـ »شات جي بي تي«؛ بهدف تطوير ألعاب ومنتجات مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي. ومن المُقرر إطلاق أول مُنتج ذكي في وقت لاحق من هذا العام، فيما أفادت الشركة، في بيان لها، أن الهدف من الشراكة جلب سحر الذكاء الاصطناعي إلى تجارب ألعاب مناسبة للفئة العمرية مع الالتزام بالابتكار، والخصوصية، والسلامة. وتعمل هذه الشراكة، على الإتاحة لماتيل استخدام أدوات »أوبن إيه أي« المُتقدمة مثل »ChatGPT Enterprise« ضمن عملياتها التشغيلية، بهدف تعزيز الابتكار، ورفع كفاءة العمل، وتحفيز الإبداع داخل الشركة. وصرح براد لايتكاب، كبير مسؤولي العمليات في الشركة التكنولوجية، إن التعاون سيوفر مجموعة من إمكانات الذكاء الاصطناعي المتطورة، إلى جانب أدوات جديدة تعزز الإنتاجية والإبداع وتُحدث تحولاً شاملاً في الشركة. المصدر: صدى

تطوير أول دمية باربي بالذكاء الاصطناعي
تطوير أول دمية باربي بالذكاء الاصطناعي

صدى الالكترونية

timeمنذ 6 ساعات

  • صدى الالكترونية

تطوير أول دمية باربي بالذكاء الاصطناعي

كشفت شركة الألعاب العالمية ماتيل (Mattel)، المُصنعة لدمى باربي وهوت ويلز وأونو، عن شراكة استراتيجية مع شركة OpenAI المالكة لـ 'شات جي بي تي'؛ بهدف تطوير ألعاب ومنتجات مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي. ومن المُقرر إطلاق أول مُنتج ذكي في وقت لاحق من هذا العام، فيما أفادت الشركة، في بيان لها، أن الهدف من الشراكة جلب سحر الذكاء الاصطناعي إلى تجارب ألعاب مناسبة للفئة العمرية مع الالتزام بالابتكار، والخصوصية، والسلامة. وتعمل هذه الشراكة، على الإتاحة لماتيل استخدام أدوات 'أوبن إيه أي' المُتقدمة مثل 'ChatGPT Enterprise' ضمن عملياتها التشغيلية، بهدف تعزيز الابتكار، ورفع كفاءة العمل، وتحفيز الإبداع داخل الشركة. وصرح براد لايتكاب، كبير مسؤولي العمليات في الشركة التكنولوجية، إن التعاون سيوفر مجموعة من إمكانات الذكاء الاصطناعي المتطورة، إلى جانب أدوات جديدة تعزز الإنتاجية والإبداع وتُحدث تحولاً شاملاً في الشركة.

سياقاتهل الراحلون أفضل حالًا؟
سياقاتهل الراحلون أفضل حالًا؟

الرياض

timeمنذ 7 ساعات

  • الرياض

سياقاتهل الراحلون أفضل حالًا؟

استغنت مايكروسوفت الأسبوع الماضي عن 6 الآف موظف بما يعادل 6 ٪؜ من العاملين في الشركة، بينهم مهندسو برمجيات مقابل وظائف أقل، ومهندسون يعملون بدعم من أدوات الذكاء الاصطناعي لتوليد البرمجيات. الاستغناء عن الموظفين ليس حكرا على مايكروسوفت، حيث استغنت شركة (أي بي أم) عن 8 آلاف موظف هذا الشهر، يقابلها وظائف مدعومة بالذكاء الاصطناعي أيضا. كل ما سبق متوقع، الاستغناء عن الموظفين في هذه المرحلة من التحول الكبير أمر مهم ويتطلب منا العمل لمعالجته، لكن الأمر المقلق حقا الذي لا يُلتفت إليه كثيرا هو العمل الجديد المدعوم بالذكاء الاصطناعي، ما طبيعة هذا العمل وما جودته؟ عن استبدال الموظفين، تشير كثير من التقارير التي رصدت التحولات الجديدة في بيئة العمل إلى مؤشرات تستحق المتابعة. نشرت النيويورك تايمز الأسبوع الماضي تقريرا عن استغناء شركة أمازون عن بعض موظفيها واستبدال أعمالهم بأدوات تطور ما نسبته 30 ٪؜ من البرمجيات الجديدة بالذكاء الاصطناعي. أدى الاستغناء عن الموظفين وإبدالهم بالتقنيات الجديدة كما أفاد التقرير إلى تدني جودة العمل للموظفين الذين استمروا في الشركة، حيث أصبحت الأعمال روتينية ولا تحمل تحديات محفزة للإبداع. كلنا يعرف أن استبدال الموظفين بالذكاء الاصطناعي تؤيده دعوى طالما رفعها المؤيدون للتحول أن الأعمال الروتينية سوف يتولاها الذكاء الاصطناعي مما يفرغ الموظفين لأعمال أكثر إبداعا. ما نراه اليوم أن الاستغناء عن الوظائف مصمم لتخضع الأعمال لقدرات الذكاء الاصطناعي أولا ويكون الموظف مكملا للفجوات. هكذا تظل عملية الاستغناء تدريجية حيث يتطور الذكاء الاصطناعي شيئا فشيئا ويظل الموظف مكملا للأعمال إلى أن يستبدل بالكلية. في هذه الأثناء يصبح الموظف الموعود بأعمال أكثر امتاعا قطعة غيار أو عجلة خامسة إن شئتم. النقاش حول عملية استبدال الموظف مقابل أعمال أكثر إمتاعا لها وجه من الحقيقة، لكن أين لنا من الوصول إليها في زحمة الراكضين على مضمار رفع الإنتاجية وأرقام خفض التكاليف؟ يقال إن استبدال الموظفين ترك للذكاء الاصطناعي أعمالا روتينية حقا كما يشير كثير من المديرين في أمازون، كأعمال الصيانة الدورية مما وفر ما يعادل 30 مليون ساعة أو 4 آلاف سنة عمل. مهما تضخمت الأرقام، فليس ذلك كفيلا بأن يصرف نظرنا عن الحقيقة التي لا مناص منها وهي أن جودة العمل في تدني مستمر. الاستغناء عن الموظفين يترك فراغا يملؤه الذكاء الاصطناعي حيث يحل ضيفا ثقيلا يضع الموظف في منافسة غير عادلة. ما لاحظه موظفو أمازون أنهم أصبحوا الحلقة الأضعف في سلسلة الإنتاج، حيث يرفع الذكاء الاصطناعي إيقاع العمل حتى لا يستطيع الموظف مجاراته. شرح أحد المهندسين المسألة ببساطة: كانت إضافة خاصية جديدة في الموقع تأخذ أسبوعين، أما بعد الاستعانة بالأدوات الجديدة، أصبح مطلوبا منا إنجازها في أيام قليلة. ربما يقع اللوم على من صمم الوظائف الجديدة على غير ما كان متصورا في الصورة المثالية. الواقع الذي يقتحم حفلة الأحلام الوردية كالقطار السريع هو ما نراه الآن في أول اتصال للذكاء الاصطناعي في بيئة العمل. إن كنا على قلق من الذين تركوا وظائفهم وخرجوا، فنحن أكثر قلقا على الذين جلسوا ليتكيفوا مع هذا الواقع الجديد. ما يجب أن ندركه سريعا أن الاستغناء عن الموظفين تحول كبير ومتعدد الأوجه. سنجد أمثلة تسعفنا من تجاربنا السابقة في الثورة الصناعية حين تحول الإنتاج اليدوي إلى خطوط إنتاج طويلة يقف على جوانبها العامل مراقبا ومدققا لا منتجا مؤثرا كما سبق. لذلك فإن التحول لا يتطلب معالجة حالات الذين خرجوا من سوق العمل ليعاد تأهيلهم للعودة من جديد، إنما يشمل الموظفين الذين استمروا في العمل ويستحقون بيئة أكثر ملاءمة لقدراتهم. كلما تقدمنا في الاستغناء عن الموظفين بالذكاء الاصطناعي ورفعنا من كفاءة الإنتاج وقدرتنا على خفض التكاليف، لا بد أن نعيد الاستثمار في هيكلة الأعمال لإيجاد بيئة عمل أكثر إنسانية للموظفين. الاستغناء عن الموظفين بالذكاء الاصطناعي في غمرة السعي الشديد لرفع هامش الربح، يجب أن يقابله إنفاق يرفع من هامش حريتهم للإنتاج النوعي والابتكار ليحقق هذا التحول وعوده في مستقبل أفضل للجميع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store