logo
ترامب يربط دعم ملعب واشنطن كوماندرز باستعادة الاسم التاريخي للفريق

ترامب يربط دعم ملعب واشنطن كوماندرز باستعادة الاسم التاريخي للفريق

المغرب اليوممنذ 6 أيام
ووجه ترامب انتقادات حادة إلى ملاك فريقي واشنطن كوماندرز وكليفلاند غارديانز، مشيرا إلى أنهما تخليا عن اسميهما السابقين "ريدسكينز" و"إنديانز" (الهنود) ضمن ما وصفه بـ"التحول الثقافي القسري".
ويحتفظ فريقا واشنطن كوماندرز وكليفلاند غارديانز للبيسبول باسميهما الحاليين منذ موسم 2022، وقد أكد كلاهما عدم وجود خطط لتغييرهما.
وقال ترامب عبر منشور على منصة "تروث سوشيال" أمس الأحد إنه يريد عودة فريق كليفلاند للبيسبول إلى اسمه السابق، مشيرا إلى وجود "مطالبات كبيرة بهذا الأمر أيضا".
وشدد الرئيس الأمريكي على أن فريق واشنطن لكرة القدم الأمريكية سيكون "أكثر قيمة بكثير" إذا استعاد اسمه القديم.
وأوضح ترامب عبر موقع التواصل الاجتماعي الخاص به "قد أضع عليهم قيدا، وهو أنه إذا لم يعيدوا اسم واشنطن ريدسكينز الأصلي، ويتخلصوا من لقب واشنطن كوماندرز السخيف، فلن أبرم معهم صفقة لبناء ملعب في واشنطن".
قد يهمك أيضــــــــــــــا
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإعلام الفرنسي: لماذا بات المغرب قريبا من حسم نزاع الصحراء والانتصار على الجزائر؟
الإعلام الفرنسي: لماذا بات المغرب قريبا من حسم نزاع الصحراء والانتصار على الجزائر؟

أخبارنا

timeمنذ 7 ساعات

  • أخبارنا

الإعلام الفرنسي: لماذا بات المغرب قريبا من حسم نزاع الصحراء والانتصار على الجزائر؟

في تقرير جديد بثّته صحيفة "لا نوفيل أوبس"، تم تسليط الضوء على التحول اللافت في مواقف القوى الغربية الكبرى بشأن قضية الصحراء المغربية، حيث انضمت البرتغال مؤخراً إلى الولايات المتحدة، وفرنسا، وألمانيا، والمملكة المتحدة في دعمها الرسمي للمقترح المغربي للحكم الذاتي، الذي وصفته لشبونة بـ"الجاد والموثوق والبنّاء". التقرير الفرنسي اعتبر هذا التحول الدبلوماسي الكبير ضربة قوية لجبهة "البوليساريو" الانفصالية، المدعومة من طرف النظام الجزائري، والتي ما زالت تطالب بقيام "جمهورية صحراوية" مستقلة فوق تراب المملكة المغربية. وذكّر المصدر ذاته بأن ملف الصحراء يعتبر من أقدم بؤر التوتر الجيوسياسي في العالم، إذ تعود جذوره إلى سنة 1975، تاريخ إنهاء الاستعمار الإسباني، حيث دخلت المنطقة في صراع طويل بين المغرب الذي استعاد أراضيه، والبوليساريو التي تلقت دعما ماديا وعسكريا من الجزائر. ورغم الحرب المفتوحة بين الجانبين منذ 1975 إلى حدود وقف إطلاق النار في 1991، ثم الجمود الذي استمر بعدها لسنوات طويلة، لم تفلح الأمم المتحدة في تنظيم استفتاء لتقرير المصير بسبب غياب توافق حول لوائح المصوتين ومعايير السيادة. لكن المعادلة الدولية بدأت في التبدل، حسب التقرير، انطلاقاً من سنة 2020 حين قررت إدارة ترامب الاعتراف بسيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية، لتتوالى بعد ذلك سلسلة المواقف المماثلة: إسبانيا في 2022، ألمانيا في 2023، فرنسا في 2024، المملكة المتحدة في يونيو 2025، وها هي البرتغال تعلن رسمياً اصطفافها إلى جانب المقترح المغربي. وطرح التقرير تساؤلات قوية: هل حُسمت اللعبة؟ هل بات المغرب فعلاً على وشك انتزاع نصر دبلوماسي نهائي على الجزائر في هذا الملف المزمن؟ لماذا هذا التحول في المواقف الدولية؟ أسئلة حاولت الإجابة عنها حلقة تحليلية جديدة للصحفي الفرنسي الشهير François Reynaert، المعروف بلقب "العم أوبس"، ضمن سلسلة تقارير خاصة من إنتاج Cyril Bonnet وLouis Morice.

ترامب يتدخل لوقف التصعيد بين تايلاند وكمبوديا
ترامب يتدخل لوقف التصعيد بين تايلاند وكمبوديا

هبة بريس

timeمنذ يوم واحد

  • هبة بريس

ترامب يتدخل لوقف التصعيد بين تايلاند وكمبوديا

هبة بريس قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم السبت، إنه أجرى اتصالات هاتفية مع قادة تايلاند وكمبوديا لحثّهم على وقف القتال المستمر منذ ثلاثة أيام على طول الحدود بين البلدين، في تصعيد وُصف من طرف بانكوك بأنه قد 'يتحول إلى حرب شاملة'. وفي منشور على منصة 'تروث سوشيال'، أوضح ترامب أنه تحدث مع رئيس وزراء كمبوديا، هون مانيت، والقائم بأعمال رئيس وزراء تايلاند، فومثام ويتشاياشاي، مضيفًا أن كليهما أبدى دعمًا لوقف فوري لإطلاق النار. وكتب: 'نحن بصدد التفاوض على اتفاقيات تجارية مع البلدين، لكننا لن نوقّع أي اتفاق إذا استمر القتال – وقد أبلغتهم بذلك بوضوح!' وتأتي هذه التصريحات في وقت يتسم بالتوتر الشديد، بعد اندلاع مواجهات عنيفة على الحدود بين البلدين في 24 يوليوز الجاري، إثر نزاع قديم حول أراضٍ متنازع عليها. وقد أسفرت الاشتباكات، التي استخدمت فيها المدفعية والصواريخ، عن مقتل أكثر من 30 شخصًا، بينهم جنود، بحسب مصادر تايلاندية. ولم تصدر السلطات الكمبودية بعد أي حصيلة رسمية للضحايا. من جهته، حذر ويتشاياشاي، الجمعة، من أن 'الاشتباكات تتسارع' وأن الوضع 'يتدهور بسرعة'. ويأتي تدخل ترامب بينما يمضي عطلة نهاية الأسبوع في نادي الغولف الذي يملكه في اسكتلندا. وقد أشار إلى أن وساطته تأتي ضمن مساعٍ دبلوماسية وتجارية قبل حلول الأول من غشت، وهو الموعد الذي حددته إدارته لإبرام عدد من الاتفاقيات، من بينها صفقة مع الاتحاد الأوروبي، حيث من المرتقب أن يلتقي رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، يوم الأحد.

الصحراء: الجزائر تلتزم الصمت بعد دعم البرتغال للمغرب
الصحراء: الجزائر تلتزم الصمت بعد دعم البرتغال للمغرب

يا بلادي

timeمنذ يوم واحد

  • يا بلادي

الصحراء: الجزائر تلتزم الصمت بعد دعم البرتغال للمغرب

على غير عادتها، التزمت الجزائر الصمت بعد إعلان البرتغال، يوم الثلاثاء 22 يوليوز، دعمها لمبادرة الحكم الذاتي الذي يقترحها المغرب لحل نزاع الصحراء. وفي ظل هذا الصمت، تُركت لجبهة البوليساريو مهمة الرد، حيث عبّرت في بيان لها عن خيبة أملها من الموقف البرتغالي، قائلة "ما ينتظره الشعب الصحراوي من البرتغال ومن جميع القوى السياسية والاجتماعية فيها هو الاصطفاف إلى جانب الشرعية والدفاع عن حقوق الإنسان، بما في ذلك حق الشعوب في تقرير المصير والاستقلال". يعكس هذا الموقف الجزائري نهجا جديدا في التعاطي مع المواقف الدولية المتزايدة المؤيدة للمبادرة المغربية، إذ تبنت السلطات الجزائرية، منذ عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في 20 يناير 2025، سياسة ضبط النفس والابتعاد عن التصعيد. ويبدو أن تجارب سابقة، مثل استدعاء السفراء الجزائريين من مدريد في مارس 2022 ومن باريس في يوليوز 2024، لم تؤتِ ثمارها، مما دفع الجزائر إلى الاكتفاء بردود فعل محدودة. فبعد إعلان إدارة ترامب، في 8 أبريل الماضي، تجديد دعمها لسيادة المغرب على الصحراء، اكتفت وزارة الخارجية الجزائرية بالإعراب عن "الأسف" إزاء موقف "بلد عضو دائم في مجلس الأمن، من المفترض أن يحترم القانون الدولي وقرارات المجلس". ورد الفعل ذاته تكرّر بعد إعلان المملكة المتحدة دعمها للمبادرة المغربية، حيث جاء في بيان الخارجية الجزائرية "تأسف الجزائر لاختيار المملكة المتحدة دعم خطة الحكم الذاتي المغربية". وتجدر الإشارة إلى أن الرئيس عبد المجيد تبون كان قد قام بزيارة رسمية إلى لشبونة في ماي 2023، ووصف البرتغال حينها بأنها "بلد شبه شقيق"، في تصريحات نقلتها وسائل الإعلام عقب لقائه بالرئيس البرتغالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store