
الشباب والسيدات يتصدرون طوابير التصويت فى انتخابات الشيوخ بالسويس.. صور
وكانت الهيئة الوطنية للانتخابات، قد أعلنت الجدول الزمني لانتخابات مجلس الشيوخ، وتضمن فتح باب الترشح اعتباراً من يوم 5 يوليو لمدة 5 أيام حتى 10 يوليو، وإعلان القائمة المبدئية للمرشحين برموزهم الانتخابية يوم 11 يوليو، وتفصل محكمة القضاء الإداري في الطعون يوم 14 وحتي 16 يوليو، وتجرى الانتخابات على مرحلة واحدة، ويكون التصويت للمصريين بالخارج يومي 1 و2 أغسطس الجاري، وتجرى الانتخابات فى الداخل يومي 4 و5 أغسطس الجاري.
وتعلن نتيجة انتخابات مجلس الشيوخ وتنشر في الجريدة الرسمية بتاريخ 12 أغسطس، وفي حالة الإعادة تجرى انتخابات الإعادة يومي 25 و26 أغسطس في الخارج، ويومي 27 و 28 أغسطس في الداخل، على أن تعلن النتيجة النهائية للانتخابات ونشرها فى الجريدة الرسمية يوم 4 سبتمبر القادم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 4 ساعات
- خبر صح
كيف نجحت مصر في بناء احتياطي نقدي يتراوح بين 16 و46 مليار دولار خلال 10 سنوات؟
في ظل تقلبات اقتصادية عالمية وصعوبات داخلية، حقق الاحتياطي النقدي الأجنبي في مصر قصة نجاح ملهمة خلال العقد الماضي، ورغم التحديات التي شملت اضطرابات سياسية وإصلاحات جذرية وأزمات عالمية مثل جائحة كورونا والحرب الروسية الأوكرانية، استطاعت الدولة أن تعيد بناء رصيدها الاستراتيجي من العملات الأجنبية، ليصبح أحد أبرز مؤشرات القوة الاقتصادية. كيف نجحت مصر في بناء احتياطي نقدي يتراوح بين 16 و46 مليار دولار خلال 10 سنوات؟ مقال مقترح: الضرائب تطلق خدمات ضريبية مباشرة في الأندية والاتحادات والنقابات المهنية استغرقت هذه الرحلة عشر سنوات، بدأت من مستويات متدنية لم تتجاوز 16 مليار دولار في 2015، وصولًا إلى أكثر من 46 مليار دولار في منتصف 2025، وذلك بفضل سياسات نقدية مدروسة وتحولات جذرية في هيكل الاقتصاد، بالإضافة إلى برامج تعاون دولي وطرح أصول، مما أعاد الثقة في قدرة مصر على الصمود ومواكبة المتغيرات. في عام 2015، كان صافي الاحتياطي النقدي يعاني من انخفاض حاد، متأثرًا بتراجع موارد الدولة من العملات الأجنبية، خاصة في ظل تبعات ثورتي 25 يناير و30 يونيو، وضعف الاستثمارات الأجنبية، وتراجع السياحة، وكذلك تراجع حركة قناة السويس، مما أدى إلى انخفاض الاحتياطي إلى نحو 16.4 مليار دولار فقط في منتصف 2015. نقطة التحول.. التعويم والإصلاح الاقتصادي (2016 – 2019): مع بداية ولاية الرئيس عبد الفتاح السيسي الأولى، شرعت الدولة في تنفيذ برنامج إصلاحي شامل بالتعاون مع صندوق النقد الدولي، وتحديدًا في نوفمبر 2016 عندما اتخذت مصر القرار التاريخي بتحرير سعر صرف الجنيه، وهو القرار الذي شكل نقطة تحول فارقة. على الرغم من التداعيات الاجتماعية في البداية، ساهم التعويم في جذب التدفقات النقدية الدولية، وأعاد بناء الثقة في الاقتصاد المصري، مما دفع الاحتياطي للارتفاع إلى أكثر من 36 مليار دولار في 2017، واستمر النمو حتى تجاوز 45.5 مليار دولار بنهاية 2019، وهو أعلى رقم في تاريخ مصر حينها. شهدت تلك الفترة استقرارًا نسبيًا في سعر الصرف، وتدفقات قوية من الاستثمار الأجنبي غير المباشر، وزيادة ملحوظة في تحويلات العاملين بالخارج، وتعافي قطاع السياحة، مما منح البنك المركزي فرصة لتكوين غطاء نقدي آمن يغطي أكثر من 8 أشهر من الواردات. الصدمة الكبرى.. جائحة كورونا (2020 – 2021): في عام 2020، اجتاحت جائحة كورونا الاقتصاد العالمي بشكل قاسٍ، وكانت مصر من الدول المتأثرة بشدة، خاصة مع توقف السياحة وتراجع إيرادات قناة السويس مؤقتًا، وخروج أكثر من 20 مليار دولار من الاستثمارات الساخنة في غضون أسابيع. نتج عن ذلك انخفاض صافي الاحتياطي النقدي من 45 مليار دولار إلى نحو 36 مليار دولار، ورغم حدة الأزمة، استطاعت مصر أن تصمد دون فرض قيود على النقد الأجنبي، مستفيدة من مرونة السياسات النقدية والدعم الدولي من مؤسسات التمويل مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي. ما بعد الجائحة.. الحرب الروسية وأزمة التضخم العالمية (2022 – 2024) لم يمض وقت طويل على انتهاء الجائحة حتى اندلعت الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير 2022، مما أشعل أزمة غذاء وطاقة عالمية أثرت بشدة على الاقتصادات الناشئة، خاصة الدول المستوردة مثل مصر. ارتفعت فاتورة الواردات، خاصة القمح والوقود، وواجه الجنيه ضغوطًا كبيرة أمام الدولار، ومع ذلك، حرص البنك المركزي على الحفاظ على مستوى آمن من الاحتياطي، مدعومًا باتفاقيات تمويل خليجية وصفقات استثمار مباشر من الإمارات والسعودية وقطر في أصول استراتيجية، بما في ذلك موانئ ومناطق لوجستية. رغم الظروف العالمية الصعبة، استقر الاحتياطي خلال هذه الفترة حول مستويات 33 – 35 مليار دولار، دون حدوث انخفاض حاد، وهو ما اعتبره الخبراء مؤشرًا على قدرة الدولة على إدارة الأزمة بفعالية. من نفس التصنيف: وزير المالية يعبّر عن ثقته في نجاح المراجعات المقبلة لصندوق النقد مرحلة التعافي والتوسع (2024 – 2025): الاحتياطي يعود للصعود مع استقرار الأوضاع العالمية تدريجيًا وتحقيق تقدم في برنامج الطروحات الحكومية وعودة ثقة المستثمرين الأجانب، بدأت مصر مرحلة جديدة من التعافي. وفقًا لبيانات البنك المركزي المصري، بلغ الاحتياطي النقدي نحو 46 مليار دولار في يونيو 2025، متجاوزًا مستويات ما قبل كورونا، مما يؤكد نجاح الدولة في بناء منظومة نقدية مرنة وقادرة على امتصاص الصدمات. تُعزى هذه الزيادة إلى عدة عوامل، أبرزها التوسع في الصادرات غير البترولية، استمرار تحويلات المصريين بالخارج التي تجاوزت 30 مليار دولار سنويًا، توقيع اتفاقيات تمويلية جديدة مع صندوق النقد، تحسن الإيرادات السياحية، وزيادة الاستثمارات الخليجية المباشرة ضمن سياسة الدولة لفتح المجال أمام القطاع الخاص. أهمية الاحتياطي النقدي في الاقتصاد المصري يُعتبر صافي الاحتياطي النقدي أحد أهم المؤشرات التي يراقبها المستثمرون والمؤسسات الدولية، كونه يمثل قدرة الدولة على سداد التزاماتها من الديون الخارجية وتغطية الواردات وضبط أسعار الصرف، خاصة في أوقات الأزمات. وقد وضعت مصر على مدار السنوات الأخيرة سياسة واضحة لزيادة وتنويع مصادر النقد الأجنبي، وعدم الاعتماد فقط على قطاع واحد، وهو ما ساعدها على مواجهة أزمات متعاقبة دون انهيار مالي.


اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- اليوم السابع
نائب رئيس اتحاد السلة: التصويت بالانتخابات حق دستورى وواجب على كل مواطن
وفي تصريح له عقب الإدلاء بصوته، أكد محمد فتحي، أهمية المشاركة في الاستحقاقات الانتخابية، مشيرًا إلى أن التصويت حق دستوري وواجب وطني على كل مواطن حريص على مستقبل بلده. وقال فتحي: "حرصت اليوم على التواجد والإدلاء بصوتي تأكيدًا على دعمي الكامل للعملية الديمقراطية، ولأهمية دور مجلس الشيوخ في دعم الحياة السياسية والتشريعية في مصر. المشاركة الفاعلة من الجميع هي الطريق الأمثل نحو مستقبل أفضل". وأعلن القاضي أحمد بنداري، مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، خلال مؤتمر صحفي عقده منذ قليل، عن انتهاء التصويت في اليوم الثانى والأخير من الاقتراع في انتخابات مجلس الشيوخ. وتابع القاضى أحمد بنداري، مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، مع رؤساء اللجان العامة والفرعية، تفاصيل العملية الانتخابية، خلال اليوم الأخير باقتراع المصريين بانتخابات مجلس الشيوخ 2025.


اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- اليوم السابع
استمرار عمليات الفرز في ثاني أيام انتخابات مجلس الشيوخ 2025 بمدينة 6 أكتوبر
أُعلن مساء اليوم انتهاء اليوم الثاني والأخير من التصويت في انتخابات مجلس الشيوخ 2025، من داخل مدرسة جيل 2000 بمدينة 6 أكتوبر، بعد يوم انتخابي طويل بدأ في تمام الساعة التاسعة صباحًا. وكان من المفترض أن تُغلق اللجنة أبوابها في تمام الساعة التاسعة مساءً، إلا أن تزايد أعداد الناخبين داخل الحرم الانتخابي قبيل موعد الغلق دفع اللجنة إلى التمديد لمدة ساعة إضافية، وفقًا للقواعد المنظمة للعملية الانتخابية، بما يسمح لجميع المتواجدين بالإدلاء بأصواتهم. وخلال اليوم، شهدت اللجان الانتخابية توافدًا ملحوظًا من المواطنين في أوقات مختلفة، وسط: * التزام واضح من الناخبين، * تنظيم جيد داخل اللجان، * إشراف قضائي كامل على مجريات التصويت. ومع انتهاء التصويت، بدأت العملية في الانتقال إلى *مرحلة الفرز*، والتي تُعد من أهم مراحل العملية الانتخابية. ويتم إخراج كل صندوق اقتراع من اللجنة تحت *تأمين وحراسة مشددة*، ويُرافقه: * مسؤول اللجنة، * مندوبون عن المرشحين، * قوة من الشرطة، ويتم نقل جميع الصناديق إلى مكان مركزي مخصص لتجميعها، تمهيدًا لبدء عملية الفرز. وتُجرى عملية الفرز وفق خطوات محددة، تشمل: 1. فتح كل صندوق أمام الحاضرين، 2. فرز الأصوات يدويًا وتسجيلها، 3. تجميع النتائج في اللجنة العامة، ثم إرسالها إلى الهيئة الوطنية للانتخابات. وتتم جميع هذه الإجراءات تحت إشراف قضائي مباشر، وبحضور مندوبي المرشحين، لضمان أعلى درجات الشفافية والنزاهة. وتُواصل "اليوم السابع" تغطيتها المباشرة من داخل اللجان، لنقل تفاصيل عمليات الفرز، وأي مؤشرات أولية لنتائج التصويت، لحين الإعلان الرسمي عن النتائج من قِبل الهيئة الوطنية للانتخابات.