
ضربات إسرائيلية تشل شريان الحوثي الرئيسي.. 5 أرصفة بـ "الحديدة" خارج الخدمة
ضربات إسرائيلية تشل شريان الحوثي الرئيسي.. 5 أرصفة بـ "الحديدة" خارج الخدمة
الإثنين - 21 يوليو 2025 - 08:06 م بتوقيت عدن
-
الحديدة، نافذة اليمن:
ضربات إسرائيلية جديدة شلت ميناء الحديدة الخاضع للحوثيين، بعد تدمير آليات ومعدات كانت تعمل في تأهيل الميناء الحيوي.
وقال مصدر محلي إن "البوارج الإسرائيلية استهدفت القدرة التشغيلية لميناء الحديدة بهدف إيقاف استمرار عمل الميناء بشكل نهائي".
وأكد المصدر أن الضربات العنيفة استهدفت "يختا بحريا وجرافة وخزانات ومعدات إصلاح في الأرصفة".
ومنذ يوليو/ تموز 2024، ظل ميناء الحديدة الخاضع للحوثيين هدفا متكررا للضربات الاسرائيلية، حيث استهدفت معظم المرافق الحيوية داخل الميناء مما أدى لخروجه جزئيا عن الخدمة.
وقالت مصادر عاملة في ميناء الحديدة لـ"العين الإخبارية"، إن الغارات الاسرائيلية الأخيرة دمرت 5 أرصفة من أصل 8 أرصفة يبلغ طولها 1461متر إضافة إلى رصيفين بطول 250 متر في حوض الميناء مخصصة لتفريغ ناقلات البترول والمشتقات النفطية الأخرى.
ووفقا للمصادر، فقد دمر القصف الإسرائيلي تواليا أرصفة '2' و'3' و'4' و'5' و'6' وهي أرصفة يبلغ غاطسها 10 متر في حالة الجزر الأدنى.
وكانت أعنف غارات تعرض لها ميناء الحديدة يوم 6 يوليو/تموز، حيث دمرت بوارج وطائرات حربية بشكل كلي أرصفة تفريغ البضائع، كما تسببت انفجارات الأرصفة الإسمنتية بأضرار كبيرة في مرافق وهناجر الميناء، وفقا للمصادر.
من جهته، أكّد مسؤول أمني حوثي لـ فرانس برس الإثنين أن الضربات الإسرائيلية على ميناء الحديدة أدّت إلى تدمير رصيف أعيد بناؤه بعدما تضرر جراء قصف سابق.
في 20 يوليو/حزيران 2024، تعرض ميناء الحديدة لأول جولة من الضربات الاسرائيلية، حيث دمرت -آنذاك- منشآت تخزين الوقود التي تتسع لـ150 ألف طنا وخلفت أكثر من 107 ضحية بينهم 14 قتيلا.
يأتي القصف على ميناء الحديدة باعتباره الشريان الرئيسي لمليشيات الحوثي لاستقبال الأسلحة والوقود المجاني القادم من إيران، فضلا عن كونه مصدرا ماليا مهما للجماعة، وخاصة منذ افتتاحه بالكامل بموجب الهدنة في أبريل/ نيسان 2022.
ويفرض الحوثيون رسوماً جمركية مضاعفة وغير قانونية على الواردات من المشتقات النفطية والسلع التجارية القادمة من ميناء الحديدة، حيث تجبي ملايين الدولارات يوميا من السفن والتجار تحت غطاء "الجمارك والضرائب"، ما يرفع أسعار السلع الأساسية في السوق، ويتسبب بأزمة معيشية خانقة لليمنيين.
الاكثر زيارة
اخبار وتقارير
ليست طائرات مقاتلة.. الجيش الإسرائيلي يكشف عن نوع السلاح الذي هاجم الحديدة .
اخبار وتقارير
دفاعات المقاومة الوطنية تسقط مسيّرة إيرانية جنوب الحديدة.
اخبار وتقارير
صحفي يفضح حقيقة صلاة الاستسقاء في صنعاء: "الناس خرجوا يشتوا مطر.. والهوامير.
اخبار وتقارير
الحكومة اليمنية: الحوثي يجني 3 مليارات دولار من بيع النفط.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد اليمني الأول
منذ 3 ساعات
- المشهد اليمني الأول
سقوط إيلات: كيف كشفت الضربات اليمنية الضعف البنيوي لـ"إسرائيل"؟
في 20 تموز/ يوليو2025، أُعلن رسميًا إغلاق ميناء إيلات في داخل الكيان الإسرائيلي، بعد أن أصبح عاجزًا عن الاستمرار اقتصاديًا وأمنيًا نتيجة التصعيد العسكري اليمني في البحر الأحمر. هذا القرار لم يكن مفاجئًا، بل جاء تتويجًا لتدهور تدريجي بدأت ملامحه بالظهور منذ أواخر عام 2023، مع بدء العمليات البحرية التي نفذتها أنصار الله إسناداً لغزة، والتي كشفت هشاشة المرافق الإسرائيلية الحيوية، وحولت إيلات إلى رمز لانهيار منظومة الملاحة والاقتصاد في جنوب الكيان المؤقت. كان ميناء إيلات يشكل حلقة استراتيجية تربط بين آسيا وأوروبا عبر قناة السويس، ويُعد منفذ الكيان الوحيد على البحر الأحمر. ومع ذلك، تلقى هذا المرفق ضربات شديدة جرّاء العمليات البحرية اليمنية، والتي أدت إلى شبه توقف تام لحركة الشحن، وارتفاع تكاليف التأمين بنسبة 270%، ما أجبر الشركات العالمية على تجنب المرور عبره. بلغت خسائر الميناء ذروتها مع تراكم ديون تجاوزت 100 مليون دولار، وانخفاض الإيرادات بنسبة 85%، حتى أعلنت بلدية إيلات حجز الحسابات البنكية للميناء لعجزه عن دفع الضرائب، ما أنهى عمليًا أي أمل بإنعاشه. الضربات اليمنية لم تقتصر على تعطيل الشحن، بل شملت أيضًا استهدافات دقيقة لأعماق الكيان، أبرزها في 16 تموز/ يوليو 2025، حين أعلنت أنصار الله عن أربع عمليات متزامنة استهدفت ميناء إيلات، مطار بن غوريون، ومنطقة النقب، باستخدام صواريخ باليستية من طراز 'ذو الفقار' وطائرات مسيّرة متطورة. وبينما حاول جيش الاحتلال التخفيف من حجم الخسائر، أكدت المقاومة إصابة الأهداف بدقة. وأثبت غرق سفينتين تجاريتين اليونانية 'Eternity C' و'Magic Seas' خلال اقترابهما من الميناء، قدرة الحوثيين على التحكم بمسار التجارة في البحر الأحمر، وأجبر السفن الدولية على الانسحاب من خطوط الشحن المرتبطة بـ'إسرائيل'. انعكست هذه الضربات بآثار كارثية على الاقتصاد الإسرائيلي، خصوصًا في مجالات التجارة، السيارات، والطاقة. إذ كان يمر عبر ميناء إيلات نحو 5% من التجارة الإسرائيلية، و50% من واردات السيارات، التي توقفت بالكامل منذ نوفمبر 2023، ما أدى إلى تكدس عشرات آلاف المركبات. كما تعطلت مشاريع استراتيجية مثل خط أنابيب النفط 'إيلات-عسقلان'، الذي ينقل النفط الإماراتي إلى أوروبا، ومشروع السكك الحديدية العملاق الذي يربط بين إيلات وحيفا وأشدود، بتكلفة 27 مليار دولار، والذي توقفت أعماله بسبب تهديدات المقاومة البحرية. في السياق السياحي، لم تسلم مدينة إيلات من الانهيار. كانت المدينة تستقبل قرابة مليون سائح سنويًا، لكنها أصبحت في قلب التأهب الأمني، وحالة شلل اقتصادي شبه تام. إغلاق الطرق الرئيسة، ومنها شارع 12، والانتشار العسكري الكثيف، أديا إلى تراجع كبير في الحركة السياحية، وسط توقعات بخسائر بملايين الشواكل، مع انخفاض ملحوظ في أعداد الزوار، وتدهور الثقة بالمنطقة كوجهة آمنة. ردًا على ذلك، سعى الكيان المؤقت إلى احتواء الكارثة عبر طلب تدخل أميركي مباشر لاستهداف القوات اليمنية، وتشكيل تحالف دولي لحماية الملاحة، ما يُعد إقرارًا بفشل المنظومات الإسرائيلية في مواجهة هذا النوع الجديد من التهديدات. مجلس الأمن الدولي بدوره مدّد مهمة مراقبة الهجمات في البحر الأحمر، لكن الانقسام بدا واضحًا، مع امتناع روسيا والصين والجزائر عن التصويت، ما يُظهر تعاظم شرعية المقاومة اليمنية في وجه الهيمنة الإسرائيلية-الأميركية في نظر بعض الدول. الأهمية الاستراتيجية لإيلات لا تنفصل عن تاريخها العسكري، إذ سبق أن تعرضت لغارات مصرية في حرب الاستنزاف، ما يعكس موقعها الحساس كنقطة تماس دائمة مع حركات المقاومة. ورغم محاولات الاحتلال تحصين المدينة بجدران خرسانية وأنظمة دفاع متقدمة، أثبتت الضربات اليمنية أنها لا تزال هدفًا هشًّا في عمق الكيان، وبأن المقاومة قادرة على نقل المعركة إلى ما بعد الحدود التقليدية. في ضوء هذه التطورات، يمكن القول إن أزمة ميناء إيلات ليست أزمة محلية فقط، بل هي مؤشر على تحوّل استراتيجي في ميزان القوى الإقليمي. أنصار الله، بوصفهم جزءًا من محور مقاوم يمتد من اليمن إلى غزة، نجحوا في فرض معادلة ردع جديدة، عنوانها أن لا منفذ آمن للاحتلال. وقد أكد السفير اليوناني في مجلس الأمن أن ما يجري يهدد سلاسل الإمداد العالمية، ما يعكس البُعد العالمي للأزمة، ويُظهر أن المعركة لم تعد فقط على حدود فلسطين، بل باتت تشمل خطوط التجارة والطاقة والملاحة الدولية. في المحصلة، أصبح ميناء إيلات شاهدًا على الانكشاف الاستراتيجي للكيان المؤقت، وتحول من رمز للتوسع والانفتاح الاقتصادي، إلى شاهد على انكماش القوة وضعف الردع. لقد فرضت المقاومة اليمنية واقعًا جديدًا، لم يكن أحد يتوقعه قبل أعوام، واقعٌ يعيد تشكيل خريطة الصراع، ويثبت أن المعركة مع الاحتلال باتت تمتد من صعدة إلى عسقلان، ومن غزة إلى البحر الأحمر.


اليمن الآن
منذ 6 ساعات
- اليمن الآن
وثيقة صلح مهينة: اتحاد الإعلاميين يدين الانتهاك الصارخ بحق الصحفي بجاش ويكشف تفاصيل مرعبة
اخبار وتقارير وثيقة صلح مهينة: اتحاد الإعلاميين يدين الانتهاك الصارخ بحق الصحفي بجاش ويكشف تفاصيل مرعبة الثلاثاء - 22 يوليو 2025 - 12:46 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - محرم الحاج أدان الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين، في بيان صحفي له، ما وصفه بـ"الصلح القسري المهين" الذي فُرض على الزميل الصحفي عبدالعالم بجاش، واعتبره اعتداءً فجًّا على حرية الصحافة، وخرقًا صريحًا للقوانين اليمنية والمواثيق الدولية. وأكد البيان أن الوثيقة التي وُقّعت مع الصحفي بجاش احتوت على بنود مهينة وتعسفية، تضمنت جملة من الالتزامات المجحفة التي تتنافى مع أبسط مبادئ العدالة، وتنتهك صراحة أحكام الدستور اليمني والقانون، إلى جانب مخالفتها الصريحة للمواثيق الدولية المعنية بحرية الرأي والتعبير. البيان كما ورد: "انطلاقًا من المسؤولية الوطنية والمهنية المناطة بالاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين في حماية حرية الصحافة والدفاع عن كرامة الزملاء الإعلاميين، يُتابع الاتحاد بأسف بالغ ما تم تداوله من وثيقة صلح واعتذار وُقعت مع الزميل الصحفي عبدالعالم بجاش، تضمنت بنودًا مهينة وتعسفية، وجملة من الالتزامات التي تخرق صراحة أحكام القانون اليمني والدستور والمواثيق الدولية المعنية بحرية الرأي والتعبير." وأكد الاتحاد في بيانه: 1. انعدام أي حكم قضائي ضد بجاش: الصحفي عبدالعالم بجاش لم يصدر بحقه أي حكم قضائي نهائي يُدينُه بالتشهير أو الإساءة، ما يجعل ما ورد في الوثيقة من "اعترافات مسبقة" انتهاكًا صارخًا لمبدأ قرينة البراءة المكفول دستوريًا في المادة (47) من الدستور اليمني، والمادة (11) من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. 2. غرامة غير قانونية بقيمة 3 ملايين ريال: فرض غرامة مالية "تأديبية" على الصحفي قدرها ثلاثة ملايين ريال، وتهديده بغرامة مضاعفة تصل إلى عشرين مليون ريال في حال التكرار، يمثل خرقًا للمادة (379) من القانون المدني اليمني، التي تحظر فرض الغرامات خارج أحكام القضاء المختص. 3. نشر اعتذار علني قسري: إجبار الصحفي على نشر اعتذار علني لمدة أسبوع، مع توقيع تعهد بعدم النشر مستقبلاً، يُعد تقييدًا استباقيًا لحرية التعبير، وضغطًا غير مشروع ينسف جوهر العمل الصحفي. 4. اختلال خطير في موازين القوة: الوثيقة تعكس واقعًا مقلقًا لاختلال ميزان القوة، حيث يمتلك طرف النفوذ والقدرة على توجيه القضاء والإعلام، في مقابل صحفي أعزل حُرم من فرص التقاضي العادل والنزيه، الأمر الذي يقوّض ثقة الصحفيين في منظومة العدالة. 5. انعدام الحجية القانونية للوثيقة: شدد الاتحاد على أن الوثيقة لا تملك أي شرعية قانونية إذا ثبت أنها أُبرمت تحت الضغط أو الابتزاز، أو دون إشراف قضائي رسمي، داعيًا الجهات القضائية إلى فتح تحقيق مستقل وشامل في ملابسات القضية والتبعات المترتبة عليها. دعوة للتضامن الدولي: وفي ختام بيانه، دعا الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين جميع المؤسسات الحقوقية المحلية والدولية إلى التضامن مع الزميل عبدالعالم بجاش، ورفض ممارسات التخويف والوصاية على الساحة الصحفية، مؤكدًا احتفاظه بكافة حقوقه القانونية في الدفاع عن أعضائه، بما في ذلك اللجوء للمنظمات الدولية المختصة. الاكثر زيارة اخبار وتقارير ليست طائرات مقاتلة.. الجيش الإسرائيلي يكشف عن نوع السلاح الذي هاجم الحديدة . اخبار وتقارير هزة أرضية تضرب صنعاء. اخبار وتقارير صحفي يفضح حقيقة صلاة الاستسقاء في صنعاء: "الناس خرجوا يشتوا مطر.. والهوامير. اخبار وتقارير الحكومة اليمنية: الحوثي يجني 3 مليارات دولار من بيع النفط.


اليمن الآن
منذ 6 ساعات
- اليمن الآن
يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني الإثنين 21 يوليو
🌐 صحافة عربية: • العربي الجديد: هروب جماعي لرؤوس أموال اليمن نحو الأردن • صحيفة الشرق الأوسط: اليمن: تقرير حقوقي يوثق 8 آلاف انتهاك حوثي في محافظة البيضاء • مجلة المجلة: الحوثيون وخلط أوراق 'النقد' بالسياسة • صحيفة الاتحاد الإماراتية: تحذيرات من تفاقم التهديد الصحي على أطفال اليمن • شبكة العين الإخبارية: شريان الحوثي تحت القصف الإسرائيلي.. 5 أرصفة بـ«الحديدة» خارج الخدمة • صحيفة العرب: رهان يمني على إعادة تشغيل مصافي عدن لتخفيف الأزمة المالية • صحيفة الخليج الإماراتية: بعد قصف الحديدة..كاتس يهدد: سيلقى اليمن مصير طهران • وكالة الأنباء الأردنية: قلق أممي بالغ إزاء التصعيد الإسرائيلي على اليمن • صحيفة اليوم السابع: رئيس وزراء اليمني يؤكد ضرورة تعزيز الشراكة مع الأمم المتحدة لمواجهة التحديات 🌐 صحافة محلية: • وكالة سبأ: رئيس الوزراء يستقبل المنسق المقيم للأمم المتحدة في اليمن • الثورة نت: الإرياني يدين الجريمة الحوثية الجديدة في حي 'الحفرة' برداع ويؤكد أنها ترتقي إلى جريمة حرب • سبتمبر نت: وزير الدفاع يبحث مع الملحق الفرنسي مستجدات الأوضاع الميدانية • الصحوة نت: مليشيا الحوثي في إب تختطف عدد من التربويين ضمن حملة اختطافات واسعة • وكالة 2 ديسمبر: آخرها تشييع زيد أبو علي.. جنازات تتحول إلى ساحات استفتاء شعبي رافض للكهنوت الحوثي • المصدر أونلاين: لحج.. وفاة ثلاثة جنود وإصابة عشرة آخرين جراء انقلاب طقم عسكري قرب محطة الكريمي • قناة سهيل: لجنة برلمانية: مارب نموذج مشرف في الحفاظ على مؤسسات الدولة • بلقيس نت: تحذيرات أممية من انتشار مستويات قياسية من انعدام الأمن الغذائي في اليمن • يمن شباب نت: وكالة: قلق خليجي من تحوّل ضربات إسرائيل إلى حملة مستمرة ضد الحوثيين • قناة الجمهورية: مليشيا الحوثي تبتز تجار السيارات بذريعة مقاطعة البضائع الأمريكية • قناة عدن المستقلة: تقرير.. الرئيس الزُبيدي يقود تحركات إنعاش الاقتصاد وإعادة تشغيل مصافي عدن • يمن فيوتشر: اليمن: الحوثيون يحذرون من تشويه الأوراق النقدية التي طبعوها مؤخرًا • الموقع بوست: 'بنك الإنشاء والتعمير' يُحذر من محاولات الحوثيين الاستيلاء على أصوله بصنعاء • يمن مونيتور: الرئيس اليمني يدعو لمراجعة خارطة الطريق عقب التصعيد الحوثي والتصنيف الأمريكي • تعز تايم: الأمم المتحدة تحذّر من تفاقم التهديدات المناخية وتأثيرها على الأزمة الإنسانية في #اليمن • المشاهد نت: حضرموت.. المحكمة الجزائية تفرج عن الصحفي مزاحم باجابر • صحيفة عدن الغد: مؤتمر حضرموت الجامع يدين منع اللجنة البرلمانية من أداء مهامها الرقابية في حضرموت ويطالب بتحرك عاجل لحماية مؤسسات الدولة • بران برس: العثور على جثة شاب قتل على يد عصابة نهبت سيارته في طريق صحراوي بشبوة • شبكة النقار: هزة أرضية تضرب صنعاء • وكالة خبر: مظاهرة حاشدة بصنعاء تطالب بعدم تعطيل تنفيذ حكم إعدام صادر بحق عنصر حوثي مرتبط