
إقتصاد : إيران تنفي تصريحات ترامب بشأن طلب التفاوض.. وتؤكد رفضها الحوار تحت الإكراه
الأربعاء 18 يونيو 2025 07:00 مساءً
نافذة على العالم -
مباشر: نفت الحكومة الإيرانية صحة تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي زعم فيها أن مسؤولين إيرانيين طلبوا عقد اجتماع في واشنطن، مشددة على أن طهران لم تسعَ إلى التفاوض مع الولايات المتحدة، لا سيما تحت التهديد أو الضغط.
وذكرت البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة، في منشور نشرته عبر منصة "إكس" يوم الأربعاء، أن "إيران لم ولن تتفاوض تحت الإكراه، ولم يطلب أي مسؤول إيراني في أي وقت الزحف على أبواب البيت الأبيض"، في إشارة واضحة إلى نفيها القاطع لمزاعم ترامب.
وكان ترامب قد صرّح في وقت سابق من اليوم نفسه بأن إيران تواصلت مع الولايات المتحدة لطلب التفاوض، مبرراً ذلك بوجود "مشكلات كبيرة" تواجهها طهران، حسب وصفه. كما أضاف أنه لم يتخذ قراراً حتى الآن بشأن احتمال مشاركة الولايات المتحدة في غارات جوية محتملة على إيران إلى جانب إسرائيل.
وتأتي هذه التصريحات والتكذيبات في سياق توتر متصاعد في المنطقة، وسط استمرار التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران، ومخاوف من انجرار المنطقة إلى مواجهة أوسع.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 23 دقائق
- بوابة الأهرام
على الطريق متى سيضرب ترامب إيران؟
هناك فيديو شهير لترامب يبدو خلاله وهو يمسك بلوحة تحمل صورا وأسعارا لأسلحة أمريكية يعرضها على ضيف عربى ويقول ما معناه (كما ترى لدينا كذا وكذا وكذا والأسعار مناسبة جدا مقارنة بقدراتكم المالية الكبيرة.) هذا الفيديو هو رد على من يتعجب من مشاركة ترامب شخصيا فى خطط الخداع الاستراتيجية التى سبقت العدوان الإسرائيلى على إيران باعتبار ذلك لا يليق برئيس دولة، ولكنها شخصية رجل الأعمال الذى يسعى فقط لعقد الصفقات مستخدما كل الوسائل حتى ولو كانت شن حروب لخدمة شروط التفاوض. وكما يتلاعب رجل الأعمال بشريكه فى صفقات محتملة بالتلميح لوجود منافس آخر بشروط أفضل أو يهدد بإلغاء الصفقة أو يطالب بميزات إضافية، فإن ترامب الساعى لاتفاق نووى بشروط معينة مع إيران يمارس السلوكيات ذاتها بحثا عن صفقة أفضل. وفى هذا الإطار يتلاعب ترامب مع إيران مطالبا بإخلاء طهران فورا والتهديد بقتل المرشد ويغادر كندا متعجلا بسبب ما يحدث فى الشرق الأوسط وينقل حاملات الطائرات للمنطقة ويلمح بضرب منشآت نووية إيرانية آملا فى أن تستجيب إيران للتفاوض معه بشروطه. ولكن تلك التهديدات يمكن أن تتحول إلى حقيقة ويشترك ترامب مباشرة فى الحرب فى حالة واحدة فقط وهى أن يضمن أن مصالحه لن تتأثر وهذا يعنى تحديدا أن المنشآت العسكرية الأمريكية فى المنطقة لن تتلقى ضربات مؤلمة والأهم أن القدرات الاقتصادية لدول المنطقة لن تتأثر بشكل يدفعها للتراجع عن صفقات قيمتها 4 تريليونات دولار اتفق عليها خلال زيارته الأخيرة للمنطقة.


بوابة الأهرام
منذ 24 دقائق
- بوابة الأهرام
مصر ترفض الفيتو الأمريكى والهجمات الإسرائيلية على إيران.. خامنئى: لن نستسلم وسنعاقب تل أبيب.. وترامب: لن نسمح لطهران بامتلاك «النووى»
فى الوقت الذى تواصلت فيه المواجهات بين إيران وإسرائيل، لليوم السادس، وحرب الإبادة فى غزة، وجهت مصر رسائل قوية أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة حظيت بإشادات واسعة النطاق، حيث أكدت رفضها القاطع الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة التى تقوم بها أمام مرأى ومسمع المجتمع الدولى، فى ظل إخفاق وتقاعس شديد لوقف هذه السياسات التى تعارض القانونين الدولى والإنسانى، وشددت على رفض الهجمات الإسرائيلية على إيران وانتهاك سيادتها، ودعت إلى ضرورة إخلاء المنطقة من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل. ودعا السفير أسامة عبدالخالق، مندوب مصر لدى الأمم المتحدة، فى كلمته، إلى إصلاح مجلس الأمن الدولى، وأعاد،مجددا، تأكيد ضرورة وقف فورى للحرب فى غزة، وشدد على أن ما يحدث كارثة إنسانية وعار على المجتمع الدولى بأسره، وطالب أعضاء الجمعية بالاستمرار فى مواقفهم الداعمة للحق الفلسطينى، وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية، والعمل على منحها العضوية الكاملة فى الأمم المتحدة، لأنه السبيل الوحيدة لتحقيق السلام والاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط. وحول الفيتو الأمريكى الأخير بشأن رفض الولايات المتحدة وقف الحرب فى غزة، قال: إن «الفيتو الأخير جاء ليضرب بالالتزام عرض الحائط، ويسمح لإسرائيل باستمرار عدوانها الغاشم على المدنيين العزل». وأشار إلى أن استمرار هذا النهج نفسه، واستخدام حق النقض، لتواصل إسرائيل انتهاكاتها تأكيد لما دعت إليه مصر والعديد من الدول الأعضاء بشأن ضرورة إصلاح مجلس الأمن، بشكل شامل، مشددا على أن استمرار بعض الدول فى استخدام الفيتو بشكل انتقائى يكرس ازدواجية المعايير، ويقوض مصداقية المجلس، محذرا من خطورة استمرار هذا الوضع على السلم والأمن الدوليين. وحول التصعيد بين إسرائيل وإيران، أكد عبدالخالق رفض مصر القاطع الهجمات الإسرائيلية على إيران، وأى ممارسات تمثل خرقا للقانون الدولى وميثاق الأمم المتحدة وسيادة الدول ووحدة أراضيها. من جانبه، بحث د. بدر عبدالعاطى، وزير الخارجية والهجرة، خلال اتصالات هاتفية أمس، مع كل من فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء وزير خارجية العراق، رئيس الدورة الحالية لمجلس جامعة الدول العربية، ونظيره السعودى، الأمير فيصل بن فرحان، والبحرينى، الدكتور عبداللطيف بن راشد الزيانى، التطورات المتلاحقة فى المنطقة، إثر التصعيد العسكرى بين إسرائيل وإيران وتداعياته على السلم والأمن الإقليميين والدوليين. كما تناول وزير الخارجية مع نظيره الصينى، وانج يى، هاتفيا، تطورات التصعيد العسكرى بين إسرائيل وإيران، والجهود المصرية الرامية لخفض التصعيد بالمنطقة، وأشاد الوزير الصينى، ببيان الدول العربية والإسلامية الصادر بمبادرة مصرية الذى شدد على ضرورة وقف إطلاق النار، والعودة لمسار المفاوضات فى أسرع وقت ممكن. وألقى المرشد الأعلى الإيرانى، على خامنئى، خطابه الثانى، منذ بدء الحرب، أمس، قال فيه: إن على الولايات المتحدة أن تعلم أن إيران لن تستسلم أبدا، وإن أى هجوم أمريكى ستكون له عواقب وخيمة لا رجعة فيها. ورد خامنئى على تهديدات ترامب باغتياله قائلا: «من يعرف تاريخ إيران يعلم أن الإيرانيين لا يستجيبون جيدا للغة التهديدات»، واصفا دعوة الرئيس الأمريكى إيران إلى «الاستسلام غير المشروط» بأنها «غير مقبولة وسخيفة». وأضاف أن إيران لن تقبل السلام أو الحرب المفروضة عليها، وقال إن الشعب الإيرانى لن ينسى دماء الشهداء والهجوم على أراضيه، محذرا من أن «إسرائيل ارتكبت خطأ فادحا، وستعاقب على أفعالها». من جهته، أكد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أن واشنطن لن تسمح لإيران بامتلاك السلاح النووى، وقال: «أعنى ذلك أكثر من أى وقت مضى». وأضاف أن إيران تواصلت مع الولايات المتحدة من أجل التفاوض، وأنه مازال أمام طهران فرصة للتفاوض، مشيرا إلى أنه لم يعد لدى إيران دفاعات جوية، وأن إسرائيل تسيطر على الأجواء الإيرانية. فى الوقت ذاته، وجهت روسيا تحذيرا إلى الولايات المتحدة من تقديم أى مساعدات عسكرية مباشرة لإسرائيل، مشددة على أن ذلك سيتسبب فى زعزعة استقرار الشرق الأوسط، وأفاد بيان لوزارة الخارجية الروسية: «نحن على بعد ملليمترات من الكارثة». وفى تل أبيب، حذر وزير الدفاع الإسرائيلى، يسرائيل كاتس، من «إعصار يجتاح طهران، حيث يتم قصف رموز القوة وانهيارها». وأعلن الحرس الثورى الإيرانى السيطرة، بشكل كامل، على سماء إسرائيل.


فيتو
منذ 31 دقائق
- فيتو
إعلام أمريكي: ترامب يفكر في ضرب منشأة "فوردو" النووية وطلب معرفة مدى نجاح خطة الهجوم
كشفت شبكة "أي بي سي نيوز" معلومات جديدة تتعلق بطبيعة الهجوم الأمريكي المحتمل على منشأة "فوردو" النووية في إيران. ونقلت الشبكة عن عن مصدر مطلع قوله إن الهجوم الأمريكي المحتمل على منشأة فوردو "لن يكون بضربة واحدة بل بعدة هجمات". وأضاف المصدر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "يفكر بضرب منشأة فوردو وهناك استعدادات لذلك". من جانبه، قال موقع "أكسيوس" نقلا عن مسؤولين أمريكيين، إن ترامب طالب بمعرفة مدى نجاح خطة الهجوم على "فوردو" باستخدام القنابل العملاقة الخارقة للتحصينات. وأوضح الموقع أن ترامب يريد التأكد من أن الهجوم على إيران ضروري ولن يجر الولايات المتحدة إلى حرب طويلة الأمد. ونقل "أكسيوس" عن مسؤول أمريكي قوله: "أعتقد أن ترامب ليس مقتنعا بعد بضرب إيران". وتحولت منشأة "فوردو" النووية، الواقعة في عمق جبال إيران قرب مدينة قُم، إلى واحدة من أبرز رموز التوتر المتصاعد بين طهران وتل أبيب، وأصبحت اليوم في صلب القرارات المصيرية التي تواجهها الولايات المتحدة وسط الحرب المتفجرة بين الجانبين. وتأسست المنشأة في أواخر العقد الأول من القرن الحالي، على بعد 30 كيلو مترا شمال شرقي مدينة قم، وتم بناؤها داخل جبل بهدف حمايتها من أي ضربة عسكرية محتملة. وبحسب تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، تضم "فوردو" أكثر من ألف جهاز طرد مركزي متطور، وتُستخدم لتخصيب اليورانيوم بمستويات قريبة من تلك المطلوبة لصناعة سلاح نووي. وبفضل العمق الجيولوجي والتحصينات الخرسانية التي تغلف المنشأة، فإنها باتت هدفا بالغ الصعوبة لأي هجوم عسكري تقليدي. ولا تملك إسرائيل، التي شنت في الأيام الأخيرة سلسلة غارات على منشآت نووية إيرانية أخرى، القدرة العسكرية لضرب "فوردو" نظرا لافتقارها إلى نوع السلاح اللازم لاختراق هذا الموقع المحصّن. ولهذا، أصبحت قنابل "GBU-57" الأميركية الخارقة للتحصينات، والتي تزن نحو 30 ألف رطل ولا يمكن حملها إلا بواسطة قاذفات "B-2' هي الخيار الوحيد الممكن لتدمير المنشأة بشكل فعّال. ونظرا لأن إسرائيل لا تمتلك هذه القاذفات ولا هذه القنابل، فإن ذلك يجعل القرار النهائي في يد واشنطن. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.