
هل التقى الرئيس السوري فعلاً بنتنياهو؟
03:47
في ظل تقارير عن محادثات بين سوريا وإسرائيل بوساطة إماراتية وفي وقت يزور فيه الرئيس السوري أحمد الشرع أبو ظبي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة زعم ناشروها أنها تظهر لقاء بين أحمد الشرع ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. ما صحة الادعاء؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يورو نيوز
منذ 6 ساعات
- يورو نيوز
نتنياهو: لا صديق لإسرائيل أخلص من ترامب وتيودور هرتزل حاضر مع كل قرار أتخذه
في مقابلة مع قناة فوكس نيوز تبث الأحد، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن تل أبيب لم تعرف أبدا صديقا في البيت الأبيض مثل دونالد ترامب. مؤكدا أنه يدعم الدولة اليهودية، هذا أقل ما يمكن أن يُقال. إنه شخص استثنائي" حسب تعبيره. وعن ملف الرهائن المحتجزين في غزة، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي إننا نفعل كل ما بوسعنا حتى لا تسبب في إيذائهم. أما بخصوص الحصيلة المروّعة للضحايا الذين يسقطون في القطاع على مدار الساعة بسبب الغارات، رأى نتنياهو بأن "إسرائيل تفعل كل شيئ في مقدورها لتجنب سقوط ضحايا مدنيين لكن حماس تبذل كل جهد لتقوم بعكس ذلك تماما" وفق تعبيره. هرتزل الملهم والمعلّم ولدى سؤاله عن الشخصية التاريخية التي يودّ أطول رؤساء حكومات إسرائيل عمرا أن يلتقيها، قال نتنياهو دون تردد إنه تيودور هرتزل. وعاد صحفي فوكس نيوز ليسأله عن الاسم الذي يرد إلى ذهنه مع كل قرار يتخذه، فقال مجددا "تيودور هرتزل. كان عمره 36 عاما حين قال إن الشعب اليهودي سيُباد من قبل القوى المعادية للسامية في أوروبا وأن الحل الوحيد سيكون عبر إعادة تأسيس دولة يهودية على أرض أجدادنا التي لم نتخلى عنها". ومضى نتنياهو في مديحه لهرتزل قائلا: لقد مات وعمره 44 عاما. في غضون 8 سنوات، حقق هذا الإنجاز المذهل، وأشعل تلك الجذوة في نفس الشعب اليهودي. وبعد خمسين عاما، رأينا ولادة دولة يهودية". إيران العدوّ الأكبر وعن إيران عدو تل أبيب اللدود، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي إنه "بعد اغتيال أمين عام حزب الله حسن نصر الله وانهيار المحور (ويعني المحور المسمى محور المقاومة)، أراد الحرس الثوري أراد التسريع في خطة تحويل اليورانيوم المخصّب إلى سلاح". وأضاف نتنياهو: لقد شاهدنا ذلك وقلنا إنه في خلال سنة سيكون لديهم قنبلة نووية وسيستعملونها. فهم بعكس القوى النووية الأخرى، سيلجؤون لاستخدامها فعلا وسوف يقضون علينا."


فرانس 24
منذ 7 ساعات
- فرانس 24
تصعيد دموي في غزة وتبادل اتهامات بين حماس وإسرائيل بتعطيل مفاوضات وقف إطلاق النار
أعلن جهاز الدفاع المدني في غزة مقتل 29 فلسطينيا في غارات جوية إسرائيلية الأحد في مناطق مختلفة من القطاع، بينهم 18 في مخيم النصيرات. وأوضح المتحدث باسم الجهاز محمود بصل أن طواقم الدفاع المدني نقلت الضحايا وعشرات المصابين من مواقع القصف إلى المستشفيات، مشيرا إلى استهداف نقطة توزيع مياه في منطقة للنازحين غرب المخيم، ما أسفر عن مقتل 8 أشخاص بينهم أطفال. كما قُتل 10 آخرون في غارة على منطقة السوارحة، و5 في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، إضافة إلى قتلى وجرحى في تل الهوى والصبرة وخان يونس. وفي حصيلة جديدة، أفاد الدفاع المدني المحلي بمقتل 38 فلسطينيا في ضربات إسرائيلية إضافية، ليرتفع عدد الضحايا خلال الساعات الأخيرة إلى 67 قتيلا على الأقل. تعثر مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الاتهامات تبادلت حركة حماس وإسرائيل السبت الاتهامات بتعطيل المفاوضات غير المباشرة الجارية في الدوحة بهدف التوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة. وذكر مصدر فلسطيني أن المفاوضات "تواجه تعثرا وصعوبات معقّدة نتيجة إصرار إسرائيل على خريطة للانسحاب تتضمن إعادة انتشار للجيش الإسرائيلي وليس انسحابا كاملا، مع إبقاء القوات العسكرية على أكثر من 40% من مساحة القطاع، وهو ما ترفضه حماس". وحذر المصدر من أن الخريطة الإسرائيلية تهدف إلى "حشر مئات آلاف النازحين في جزء من منطقة غرب رفح تمهيدا لتهجيرهم إلى مصر أو بلدان أخرى"، مؤكدا أن وفد حماس لن يقبل بهذه الخرائط التي "تمثل منح الشرعية لإعادة احتلال نصف القطاع وجعل غزة مناطق معزولة بدون معابر ولا حرية تنقل". في المقابل، اتهم مسؤول سياسي إسرائيلي حركة حماس برفض تقديم تنازلات وشن " حرب نفسية تهدف إلى تقويض المفاوضات". تعنت الطرفين تتواصل الغارات الإسرائيلية المكثفة على قطاع غزة مخلفة عشرات القتلى والجرحى يوميا، فيما تتعثر المفاوضات السياسية وسط تمسك كل طرف بمطالبه واتهام الطرف الآخر بتعطيل جهود وقف إطلاق النار، ما ينذر بمزيد من التصعيد والمعاناة الإنسانية في القطاع. اندلعت الحرب في قطاع غزة مع شن حركة حماس هجوما غير مسبوقا في السابع من تشرين الأول 2023 أسفر عن مقتل 1219 شخصا، معظمهم من المدنيين. ومنذ ذلك الوقت، تردّ إسرائيل بقصف عنيف وعمليات عسكرية أوقعت أكثر من 57882 قتيلا فلسطينيا غالبيتهم مدنيون، بحسب وزارة الصحة في غزة التي تعتبرها الأمم المتحدة موثوقة.


فرانس 24
منذ يوم واحد
- فرانس 24
غزة: مفاوضات وقف إطلاق النار تواجه "تعثرا وصعوبات نتيجة إصرار إسرائيل على خريطة للانسحاب"
تواجه المفاوضات بين إسرائيل وحماس لإرساء هدنة في غزة صعوبات، وصفها مصدران فلسطينيان في تصريحات لوكالة الأنباء الفرنسية، بـ"التعثر"، نتيجة الطرح الإسرائيلي الذي يشدد بموجبه على أن 40 بالمئة من القطاع يجب أن تبقى تحت سيطرته العسكرية. ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن المصدرين قولهما إن " مفاوضات الدوحة تواجه تعثرا وصعوبات معقدة نتيجة إصرار إسرائيل على خريطة للانسحاب قدمتها الجمعة، لإعادة انتشار وإعادة تموضع للجيش الإسرائيلي وليس انسحابا، وتتضمن إبقاء القوات العسكرية على أكثر من 40% من مساحة قطاع غزة وهو ما ترفضه حماس". وقال المصدر الثاني وهو مسؤول فلسطيني مطلع إن "إسرائيل تواصل سياسة المماطلة وتعطيل الاتفاق لمواصلة حرب الإبادة". وبناء على خريطة الانسحاب، تريد إسرائيل، بحسب المصدر المطلع، إبقاء قواتها في "كافة المناطق جنوب محور موراج في رفح، بما في ذلك إبقاء السيطرة على محور فيلادلفيا" أي منطقة الشريط الحدودي بين قطاع غزة ومصر وطولها نحو 13 كيلومترا. وأوضح المصدر أن إسرائيل "تريد أيضا إبقاء السيطرة على معظم أراضي بلدة بيت حانون" (شمال القطاع) وإبقاء مواقع ونقاط عسكرية في كافة المناطق الشرقية لقطاع غزة بعمق ما بين 1200 الى 3000 مترا". وشدد على أن وفد حماس المفاوض "لن يقبل الخرائط الإسرائيلية المقدمة لأنها تمثل منح الشرعية لإعادة احتلال حوالي نصف مساحة القطاع وجعل قطاع غزة مناطق معزولة بدون معابر ولا حرية التنقل، مثل معسكرات النازية". وحذر من أن خريطة الانسحاب هذه "تهدف إلى حشر مئات آلاف النازحين في جزء من منطقة غرب رفح تمهيدا لتنفيذ تهجير المواطنين إلى مصر أو بلدان أخرى، وهذا ما ترفضه حماس". وأشار إلى أن الوسطاء القطريين والمصريين "طلبوا من الطرفين تأجيل التفاوض حول الانسحاب إلى حين وصول المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف للدوحة"، موضحا "تعهد الوسطاء مواصلة العمل لجسر الهوة وتقريب وجهات النظر من أجل التوصل إلى اتفاق". من جهته، قال المسؤول المطلع إن "حماس طالبت بانسحاب القوات الإسرائيلية من كافة المناطق التي تم إعادة السيطرة الإسرائيلية عليها بعد 2 آذار/مارس الماضي" أي بعد انهيار هدنة استمرت لشهرين. وأشار إلى أن الوفد المفاوض الإسرائيلي "ليس لديه إجابات، وعمليا لا يتفاوض لأنه لا يملك صلاحيات"، لكنه لفت إلى أنه في ما "يتعلق بمسألة المساعدات وملف تبادل الأسرى حصل فيهما تقدم".