logo
النفط يواصل التراجع للجلسة الثالثة وسط ترقب تجاري وضبابية اقتصادية

النفط يواصل التراجع للجلسة الثالثة وسط ترقب تجاري وضبابية اقتصادية

شبكة عيونمنذ 7 ساعات
النفط يواصل التراجع للجلسة الثالثة وسط ترقب تجاري وضبابية اقتصادية
★ ★ ★ ★ ★
مباشر: تراجعت أسعار النفط عند إغلاق تعاملات الثلاثاء، للجلسة الثالثة على التوالي، في ظل حالة الترقب التي تخيم على الأسواق فيما يتعلق بالتطورات التجارية.
وانخفضت العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي تسليم سبتمبر بنسبة 0.9% أو ما يعادل 62 سنتاً إلى 68.59 دولار للبرميل.
وتراجعت العقود الآجلة لخام "نايمكس" الأمريكي تسليم أغسطس بنسبة 1.5% أو 99 سنتاً إلى 66.21 دولار للبرميل.
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الفلبين ستخضع لرسوم جمركية بنسبة 19% على صادراتها إلى الولايات المتحدة عقب التوصل إلى اتفاق تجاري جديد بين البلدين.
ويدرس ترامب، إلغاء ضريبة الأرباح الرأسمالية على مبيعات المنازل، وربط تفعيل القرار بخفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة، بهدف لتعزيز سوق المساكن.
ومن المقرر، أن يتجه مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف للمنطقة العربية بهدف الوصول إلى وقف لإطلاق النار
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا
ترشيحات
أمريكا: الانسحاب من "اليونسكو" و"الصحة العالمية".. ووقف إطلاق النار هو حل غزة
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه أسعار
ترامب
السعودية
مصر
اقتصاد
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يعلن التوصل إلى اتفاق تجاري ضخم مع اليابان لا يشمال الانفاق الدفاعي
ترمب يعلن التوصل إلى اتفاق تجاري ضخم مع اليابان لا يشمال الانفاق الدفاعي

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

ترمب يعلن التوصل إلى اتفاق تجاري ضخم مع اليابان لا يشمال الانفاق الدفاعي

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس الثلاثاء، أن الولايات المتحدة توصلت إلى اتفاق تجاري مع اليابان ينص خصوصاً على فرض رسوم جمركية أميركية بنسبة 15 في المئة على البضائع اليابانية، بينما تحدث الإعلام المحلي الياباني اليوم الأربعاء عن نية رئيس الوزراء الاستقالة بعد نكسة انتخابية. في المقابل، أعلن المفاوض الياباني ريوسي أكازاوا الأربعاء أن الاتفاقية التجارية "الضخمة" التي توصل إليها لتوه مع إدارة ترمب لا تشمل الإنفاق الدفاعي. وقال أكازاوا للصحافيين في واشنطن إن "الاتفاقية لا تتضمن أيّ شيء يتعلق بالإنفاق الدفاعي"، في ملف كان ترمب قد دعا اليابان، الحليف الوثيق لبلاده، إلى زيادة إنفاقها العسكري، مع تكهّن البعض بأن هذا الشرط يمكن أن يُدرج في اتفاقية تجارية أوسع نطاقاً. وفي منشور على منصته "تروث سوشيال" للتواصل الاجتماعي، قال ترمب "لقد أبرمنا لتونا اتفاقية ضخمة مع اليابان، ربما تكون أكبر اتفاقية على الإطلاق"، مشيراً إلى أنه بموجب هذه الاتفاقية "ستستثمر اليابان، بتوجيه مني، 550 مليار دولار في الولايات المتحدة التي ستحصل على 90 في المئة من الأرباح". ولم يقدم الرئيس الجمهوري مزيداً من التفاصيل عن هذه الاتفاقية لكنه أكد أنها "ستخلق مئات الآلاف من فرص العمل". وأضاف "لعل الأهم من ذلك هو أن اليابان ستفتح بلادها للتجارة، بما في ذلك السيارات والشاحنات والأرز وبعض المنتجات الزراعية الأخرى، وغيرها. اليابان ستدفع رسوماً جمركية متبادلة للولايات المتحدة بنسبة 15 في المئة". وتعرض ترمب لضغوط لإبرام اتفاقات تجارية مع شركاء بلاده التجاريين بعد أن وعد بدفق من هذه الاتفاقات قبل الأول من أغسطس (آب)، الموعد النهائي الذي حدده قبل زيادة الرسوم الجمركية على الدول التي لا يتم التوصل لاتفاق معها. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتأتي هذه الاتفاقية في أعقاب اتفاقات تجارية أخرى أبرمتها الولايات المتحدة في الأسابيع الأخيرة مع الفيليبين وإندونيسيا وبريطانيا وفيتنام. كما تأتي هذه الاتفاقية بعد أن واجه رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا انتخابات صعبة في نهاية الأسبوع الماضي تركت ائتلافه بدون أغلبية في مجلس الشيوخ. وأعلن رئيس الوزراء الياباني الأربعاء أنه لا يزال بحاجة لأن يدرس تفاصيل الاتفاق التجاري الذي أعلنه الرئيس الأميركي قبل أن يعلق عليه. وقال إيشيبا للصحافيين في طوكيو إنه "بالنسبة لنتائج المفاوضات، فلا يمكنني مناقشتها إلا بعد دراسة تفاصيلها وتفاصيل الاتفاق بعناية". وأضاف "كحكومة، نعتقد أن (الاتفاق) سيحمي المصالح الوطنية". وأفادت وسائل إعلام يابانية اليوم أن الاتفاقية التجارية التي توصلت إليها طوكيو وواشنطن تنص على خفض الرسوم الجمركية الأميركية على صادرات السيارات اليابانية إلى الولايات المتحدة إلى 15 في المئة. رئيس الوزراء يعتزم الاستقالة في الموازاة يعتزم رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا إعلان استقالته قريباً، وفق ما أفاد الإعلام محلي الأربعاء، بعد الانتكاسة الانتخابية التي تركت ائتلافه بدون أغلبية في مجلسي البرلمان. وذكرت التقارير الإعلامية أن إيشيبا أبلغ المقربين منه بنيته التنحي عن منصبه، عقب إعلان اتفاق تجاري الأربعاء بين الولايات المتحدة واليابان. وجاءت نتائج انتخابات مجلس المستشارين الذي يعد بمثابة مجلس الشيوخ في اليابان والتي جرت الأحد الماضي كارثية بالنسبة إلى حزب إيشيبا الليبرالي الديمقراطي الذي يحكم بشكل متواصل تقريباً منذ العام 1955. واختار الناخبون الذين يشعرون بالغضب حيال ارتفاع معدلات التضخم أحزاباً أخرى، لا سيما حزب "سانسيتو" الذي يرفع شعار "اليابان أولاً" والذي تحاكي حملته "المناهضة للعولمة" أجندات حركات شعبوية في بلدان أخرى. وذكرت صحيفة "ماينتشي" أن إيشيبا ينوي مغادرة المنصب بحلول نهاية أغسطس (آب) المقبل. وذكرت صحيفة "يوميوري" أنه سيعلن استقالته في يوليو (تموز) الحالي لكنها لم تعلن موعد مغادرته المنصب. وأفادت هذه التقارير وتقارير أخرى بأن الدعوات لرئيس الوزراء البالغ 68 سنة للاستقالة تزايدت ضمن صفوف الحزب الليبرالي الديمقراطي منذ نتائج انتخابات مجلس المستشارين. لكنه تحدث عن قراره بعدما توصل إلى اتفاق تجاري مع واشنطن يخفض الرسوم الجمركية البالغة نسبتها 25 في المئة التي هدد بها الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى 15 في المئة قبيل مهلة نهائية بتاريخ الأول من أغسطس. وخلال انتخابات الأحد، فشل الحزب الليبرالي الديمقراطي وشريكه الأصغر "كوميتو" في المحافظة على الأغلبية بفارق ثلاثة مقاعد. وجاء ذلك بعد أشهر من اضطرار ائتلاف إيشيبا للدخول في حكومة أقلية في مجلس النواب الأكثر نفوذاً، في أسوأ نتيجة يحققها الليبراليون الديمقراطيون منذ 15 سنة.

توقعات بتسجيل خسائر بعد انهيار مبيعات الاعتمادات التنظيمية
توقعات بتسجيل خسائر بعد انهيار مبيعات الاعتمادات التنظيمية

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

توقعات بتسجيل خسائر بعد انهيار مبيعات الاعتمادات التنظيمية

في خضم الأزمات التي تواجهها شركة "تسلا" ، من تراجع المبيعات إلى الجدل السياسي حول إيلون ماسك، هناك خطر مالي داهم لا يحظى بالاهتمام الكافي، حيث توشك شركة السيارات الكهربائية على فقدان مصدر دخل ضخم، وقد يكون له تأثير كارثي على مستقبلها. وكانت "تسلا" تجني المليارات من بيع "الاعتمادات التنظيمية" لشركات السيارات التقليدية، وهي اعتمادات بيئية تسمح لتلك الشركات بمواصلة بيع سيارات البنزين دون التعرض لغرامات بسبب تجاوز انبعاثات الكربون، وفقاً لما ذكرته شبكة "CNN". لكن هذا النظام يوشك على الانتهاء. ووفقاً لمذكرة حديثة من شركة "ويليام بلير"، فإن الشركات التي كانت تشتري هذه الاعتمادات لم تعد تواجه غرامات، ما يعني أن الطلب على اعتمادات "تسلا" سينهار بنسبة 75% العام المقبل، وقد يختفي تماماً بحلول 2027. لم يحظَ فقدان هذه الائتمانات أو ما تعرف بشكل دارج بـ "شهادات الكربون" باهتمام يُضاهي رد الفعل السلبي لتحالف الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، إيلون ماسك، ثم معركته مع الرئيس دونالد ترامب، أو إلغاء الائتمانات الضريبية البالغة 7500 دولار لمشتري السيارات الكهربائية. وأشارت المذكرة إلى أن ذلك "سيؤثر بشكل مباشر على ربحية تسلا". حتى الآن، كان لدى الولايات المتحدة - كغيرها من الحكومات - نظام ائتماني لتحفيز شركات السيارات على استيفاء اللوائح البيئية. وقد منحت الولايات المتحدة ائتمانات لشركات السيارات التي استوفت معايير الانبعاثات، وفرضت عقوبات مالية على الشركات التي لم تستوفِها. أما شركات صناعة السيارات التي تبيع بشكل أساسي سيارات تعمل بالبنزين، فيمكنها شراء ائتمانات من شركات السيارات التي تبيع سيارات منخفضة الانبعاثات، مثل تسلا، لتجنب الغرامات التي كانت ستُضطر لدفعها لولا ذلك. بالنسبة لشركة تسلا، حققت مبيعات الائتمان التنظيمية وحدها 10.6 مليار دولار منذ عام 2019. وهناك بعض الأرباع، كما في وقت سابق من هذا العام، حيث تجاوزت مبيعات الائتمان إجمالي صافي دخل الشركة - مما يعني أن الشركة كانت ستخسر المال بدونها. وفي وقت مبكر من تاريخها، عندما كانت تسلا لا تزال تكثف إنتاج السيارات الكهربائية، كانت الائتمانات التنظيمية حاسمة للحفاظ على استمرارية العمل خلال أزمة نقدية حادة. وقال المحلل جوردون جونسون، أحد أشد منتقدي تسلا في وول ستريت: "هذه المبيعات الائتمانية التنظيمية هي سبب وجود تسلا اليوم". خلال معظم السنوات الأربع الماضية، أعلنت الشركة عن صافي دخل يتجاوز مبيعات الائتمان التنظيمية، حتى مع جلب الائتمانات نفسها مليارات الدولارات. لكن هوامش ربحها أصبحت أضعف بعد أن بلغت ذروتها في أوائل عام 2022، مما جعل مبيعات الائتمان أكثر أهمية. لكن فقدان مبيعات "شهادات الكربون" ليس سوى واحدة من العديد من المشاكل في "تسلا". فقد أعلنت الشركة عن انخفاض قياسي في مبيعاتها خلال الربعين الأخيرين من العام، وذلك بسبب زيادة المنافسة على السيارات الكهربائية، وردود الفعل العنيفة من بعض المشترين على الأنشطة السياسية للرئيس التنفيذي إيلون ماسك. كما أعلنت تسلا عن انخفاض حاد في ربحيتها في الربع الأول من هذا العام، ومن المتوقع أن تُعلن عن انخفاض حاد آخر في نتائج الربع الثاني يوم الأربعاء. قد لا تنتهي مبيعات الائتمان فوراً إذا التزمت شركات صناعة السيارات التقليدية بعقودها طويلة الأجل مع تسلا. لكن جونسون يتوقع أن بعض شركات صناعة السيارات قد تحاول إنهاء عقود الشراء الائتماني مبكراً. ويتوقع جونسون أن تختفي مبيعات "تسلا" الائتمانية بسرعة في الربع الثالث من هذا العام أو بداية عام 2026. وقال إن ذلك قد يدفع "تسلا" إلى البدء في الإبلاغ عن خسائر صافية ربع سنوية مرة أخرى. وقال: "بدون مبيعات الائتمان التنظيمية، تخسر تسلا المال في أعمالها الأساسية".

وزارة التربية والتعليم تقيم ورشة تعريفية بمشروع "استدامة التعليم والتعلم" بعدن
وزارة التربية والتعليم تقيم ورشة تعريفية بمشروع "استدامة التعليم والتعلم" بعدن

الأمناء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأمناء

وزارة التربية والتعليم تقيم ورشة تعريفية بمشروع "استدامة التعليم والتعلم" بعدن

أقامت وزارة التربية والتعليم، ممثلة بالمكتب الفني، صباح اليوم في العاصمة المؤقتة عدن، ورشة تعريفية بمشروع "استدامة التعليم والتعلم" (سييل)، المموّل من البنك الدولي عبر منظمة اليونيسف، بحضور عدد من وكلاء الوزارة ومدراء المكاتب في المحافظات وممثلي منظمة اليونيسف. وفي افتتاح الورشة، ألقى رئيس المكتب الفني ورئيس فريق تصميم المشروع، الدكتور محمد عمر باسليم، كلمة ترحيبية نقل في مستهلها تحيات معالي وزير التربية والتعليم الأستاذ طارق سالم العكبري، مشيداً باهتمام الوزير الكبير بالمشروع وحرصه على نجاحه. وأوضح الدكتور باسليم أن هذه الورشة تأتي للتعريف بمشروع "سييل"، مشيراً إلى أنه من المقرر تدشين العمل بالمشروع فعلياً في شهر سبتمبر القادم، مؤكداً أن المرحلة الأولى من المشروع ستمتد لعامين بتمويل من البنك الدولي بقيمة 10 ملايين دولار، على أن تُضاف نهاية العام منحة إضافية من الشراكة الدولية في التعليم. وأشار باسليم إلى أن المشروع سيشمل في مرحلته الأولى خمس محافظات هي: عدن، لحج، الضالع، شبوة، والحديدة، حيث سيتم من خلاله تنفيذ ترميمات للمدارس وتقديم منح تطوير مدرسي تُصرف مباشرة للمدارس المستهدفة، بهدف تحسين البيئة التعليمية وتعزيز استمرارية العملية التعليمية. وشدد الدكتور باسليم في ختام كلمته على أهمية أن يدرك المانحون الدوليون الأوضاع الصعبة التي يعيشها المعلمون في اليمن، داعياً إلى تخصيص دعم مباشر لتحسين أوضاعهم، باعتبار أن النهوض بالعملية التعليمية لا يمكن أن يتم دون معلم كفوء ومؤهل ومُحفَّز. من جانبها، أكدت السيدة شيرين، مديرة قسم التعليم في منظمة اليونيسف – اليمن، على التزام المنظمة بدعم قطاع التعليم في اليمن، مشيرة إلى أن مشروع "سييل" يمثل نموذجاً للتعاون الفعال بين وزارة التربية وشركاء التنمية، في سبيل ضمان حصول الأطفال على تعليم آمن ومستدام. كما عبّر الأستاذ جواد الأوبلي، اختصاصي التعليم في منظمة اليونيسف – مكتب عدن، عن تفاؤله بالمشروع، مؤكداً أن تنفيذه سيسهم في تحسين البيئة التعليمية في المدارس المستهدفة، وسيساعد في إعادة دمج الطلاب في العملية التعليمية وتطوير قدرات الكادر التربوي. وشهدت الورشة استعراض التصميم العام للمشروع، ومكوناته المختلفة، بما في ذلك آلية تقديم المنح الدراسية، وخطط إعادة تأهيل المدارس، وتطوير البنية التحتية التعليمية، كما تم شرح آلية اختيار المدارس المستهدفة وإطار النتائج، واستعراض الخطوات القادمة للتنفيذ الميداني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store