
استطلاع رأي لمجلة "ذي إيكونوميست": 60% من الشعب الأميركي يعارض الانجرار إلى حرب مع إيران
Aa
يتم قراءة الآن
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
07:18
وكالة إيسنا عن مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية: لا نملك أي دليل على وجود تحرك فعلي من إيران نحو امتلاك سلاح نووي
07:17
استطلاع رأي لمجلة "ذي إيكونوميست": 60% من الشعب الأميركي يعارض الانجرار إلى حرب مع إيران
07:16
شبكة "إيه بي سي" عن مسؤولين أميركيين: إن اليومين المقبلين حاسمان لجهة حل دبلوماسي مع إيران أو لجوء الرئيس دونالد ترامب لعمل عسكري.
00:05
موقع نور نيوز: سيتم نشر اعترافات طياري مقاتلة إف 35 "الإسرائيلية" التي أسقطتها الدفاعات الإيرانية.
00:04
مسؤول في البيت الأبيض للجزيرة: لا بيان متوقعا من مجلس الأمن القومي بشأن الاجتماع الذي ترأسه الرئيس ترامب.
23:42
بعد المشاهد التي وثقت الضربات الايرانية على المواقع الاسرائيلية...بن غفير ووزير الاتصالات في حكومة الاحتلال يوجهان في بيان مشترك الشرطة لملاحقة مصوري مواقع سقوط الصواريخ والتشديد على مراسلي الوكالات الاجنبية والعالمية الذين يغطون الأحداث في الداخل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 19 دقائق
- الميادين
انقسام داخل حركة MAGA بشأن إيران.. هل يتخلى ترامب عن شعار "أميركا أولاً"؟
كشفت صحيفة "تلغراف" البريطانية عن انقسام حاد بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب وحلفائه بشأن احتمال تورط الولايات المتحدة في الحرب التي تشنها "إسرائيل" على إيران وانخراط بلادهم فيها. وذكّرت الصحيفة بالهجوم الذي شنه ترامب على أحد أكثر حلفائه الإعلاميين موثوقية في منصة "تروث سوشيال"، فقد كتب ترامب رداً على تصريحات للمعلق السياسي تاكر كارلسون الذي قال إن الرئيس الأميركي "شريك" في ضربات "إسرائيل" على إيران: "هل من يشرح لكارلسون الغريب الأطوار أن إيران لا يمكن أن تمتلك أبداً سلاحاً نووياً؟". وأضاف ترامب: "دعه يذهب ليؤسس شبكة تلفزيونية ويقول ذلك لكي يسمع الناس". وأكدت الصحيفة أن هذا الخلاف، على الرغم من محاولات ترامب التقليل من حدة الانتقادات، هو أوضح دليل حتى الآن على انقسام قد يهدد بتمزيق قاعدة ماغا (مؤيديه) حول دخول الولايات المتحدة في الصراع المتصاعد بين إيران و"إسرائيل". وأشارت إلى أن احتمال تورط أميركا في الحرب يعيد فتح جروح قديمة لدى الجمهوريين الذين ما زالوا يعانون تداعيات حروب العراق وأفغانستان، وقد ينفر المؤيدين الذين أوصلوه إلى الحكم. وقد حاول نائب الرئيس جي دي فانس يوم الثلاثاء تهدئة المخاوف من خلال منشور طويل في منصة "إكس"، وفي الوقت نفسه فتح الباب لاحتمال تدخل أميركي بقوله إن ترامب "قد يقرر اتخاذ خطوات إضافية لإنهاء التخصيب الإيراني". هل تسرّبت أي معلومات حول ما دار في اجتماع الرئيس الأميركي دونالد #ترامب مع مجلس الأمن القومي؟ وهل يعكس الغموض السائد تكتماً مقصوداً بشأن قراره المحتمل بالمشاركة في الحرب على #إيران؟التفاصيل مع، مدير مكتب #الميادين في واشنطن، منذر سليمان👇#الولايات_المتحدة #الوعد_الصادق_٣ اليوم 12:54 اليوم 12:20 وفي مقابلة على بودكاست "غرفة حرب ستيف بانون"، حذر كارلسون من أن ضرب إيران سيشكل نقضاً لمبادئ "أميركا أولاً"، وقال: "لا أريد لأميركا أن تتورط في حرب أخرى في الشرق الأوسط لا تخدم مصالحنا". دعوة كارلسون للرئيس بوقف دعم حملة "إسرائيل" قوبلت برفض سريع من مؤيدي ترامب وصقور السياسة الخارجية، بحسب "التلغراف"، التي أكدت أن كارلسون لم يكن الوحيد في التشكيك في تدخل أميركا في النزاع المتصاعد، فقد قالت النائبة الجمهورية مارغوري تايلور غرين: "أي شخص يتلهف لمشاركة الولايات المتحدة بالكامل في حرب إسرائيل/إيران ليس من ماغا". كذلك، أجرى تشارلي كيرك، حليف رئيسي لترامب ومؤسس مشارك لمنظمة Turning Point USA، استطلاع رأي بين خمسة ملايين متابع في "إكس"، متسائلاً: هل ينبغي لأميركا "التورط في حرب إسرائيل ضد إيران"؟، فأجابت الغالبية الساحقة من بين أكثر من 350,000 مصوت: "لا". وفي الوقت ذاته، تعهد توماس ماسي، الجمهوري من كنتاكي، بتقديم قرار يؤكد سلطة الكونغرس في الموافقة على نشر القوات المسلحة إذا رغب ترامب في ذلك. هل موقف الرئيس الأميركي دونالد #ترامب من الحرب الإيرانية الإسرائيلية ناتج عن استراتيجية تضليل، أم أنه يكشف عن تردد في القرار الأميركي حتى اللحظة؟رئيس تحرير صحيفة "صدى الوطن"، أسامة السبلاني، لـ #الميادين #إيران #الولايات_المتحدة #الوعد_الصادق_٣ جهة ثانية، يرى الكثير من الجمهوريين في ضربات "إسرائيل" فرصة للقضاء على ما يسمونه "التهديد النووي الإيراني". وأشاد بعض من قاعدة ماغا الخاصة بترامب بقدرته على "خوض الأزمة بحذر"، ووصف كيرك ذلك بأنه "اللحظة التي انتُخب الرئيس ترامب من أجلها". وفي محاولة لتهدئة الخلاف والدفاع عن الرئيس من الهجمات داخل قاعدته، قال فانس إنه يعتقد أن الرئيس "حصل على بعض الثقة في هذه المسألة". "الشعب الأميركي، ولا سيما الناخبون من تيار 'أميركا أولاً'، بدأوا ينقلبون على ترامب" المحامية والمحللة السياسية جينجر تشابمان لـ #الميادين الانقسام أثار تساؤلات حول ما تعنيه منصة ترامب "أميركا أولاً"، وفقاً للصحيفة، فقد وعد الرئيس خلال حملته الانتخابية بـ"إعادة الاستقرار إلى الشرق الأوسط"، لكن مع مرور أكثر من 100 يوم في ولايته الثانية، لم يكن خطر امتداد حرب إسرائيل" على إيران إلى صراع إقليمي أكبر أبداً بهذا القدر من الخطورة. من جهته، علق ترامب على الانتقادات بشأن دعمه لـ"إسرائيل" خلال عطلة نهاية الأسبوع قائلاً لـThe Atlantic إنه لا يمكنه التخلي عن "أميركا أولاً" لأنه هو الذي بدأ هذا التيار. وأشارت "التلغراف" إلى أن "إيران متحالفة مع روسيا والصين، اللتين تعتمدان على نفط المنطقة، ما يرفع احتمال انخراط الولايات المتحدة في مواجهة مباشرة مع قوتين عالميتين".


ليبانون 24
منذ 32 دقائق
- ليبانون 24
"بيتزا البنتاغون" تنبأت بهجمات إسرائيل ضد إيران.. كيف ذلك؟
قال محققون إنهم كانت لديهم معرفة بأن شيئا ما سيحدث قبل وقت قصير من القصف الإسرائيلي لإيران، وذلك من خلال تتبع زيادة الطلبات على محلات البيتزا القريبة من مبنى وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) كعلامة على ذلك. ووفق ما نشرت صحيفة "التايمز" البريطانية ، ففي ليلة القصف الإسرائيلي يوم الخميس، والذي كان البيت الأبيض على علم به مسبقا، لاحظ تقرير "بيتزا البنتاغون" على الإنترنت زيادة في الطلبات في مطعم ديستريكت بيزا بالاتس District Pizza Palace، وهو مطعم وجبات سريعة يبعد ميلين عن البنتاغون. وقبل ساعة من بدء القصف، قال المحققون إن هناك زيادة ضخمة في النشاط الخاص بالبيتزا، في ما يعرف باسم "نظرية البيتزا"، التي تفيد بأن الأزمات العالمية يمكن ربطها بتكرار الطلبات على الوجبات السريعة التي تسلم للموظفين الذين يعملون ليلا في البنتاغون. وتعود أصول النظرية على الأقل إلى عام 1991، عندما أفادت محلات البيتزا القريبة من المقر العسكري بارتفاع في الطلبات قبيل عملية عاصفة الصحراء، لاحظت الشركات المحلية هذا الارتفاع واستنتجت أن من يعملون حتى وقت متأخر في التحضيرات العسكرية كانوا السبب. في ذلك الوقت، قال فرانك ميكس، مالك أكثر من 40 فرع دومينوز في المنطقة: " وسائل الإعلام لا تعلم دائما متى سيحدث أمر كبير لأنها نائمة، لكن موظفينا في التوصيل يكونون بالخارج عند الثانية صباحا". اليوم، يمكن للمحققين على الإنترنت استخدام أدوات مباشرة لتتبع حركة الزبائن عند المنافذ القريبة من البنتاغون، المصدر الأكثر شيوعا هو خرائط غوغل ، التي توفّر رسومًا بيانية لحركة المرور في الوقت الحقيقي استنادا إلى بيانات الموقع "المجمعة والمجهولة الهوية" من المستخدمين. بينما لا تعد الأداة دقيقة تماما، يمكن للمستخدمين استخدامها لرصد أعداد مرتفعة بشكل غير معتاد من الزبائن وسائقي التوصيل، وقد لوحظت زيادات في نيسان وتشرين الأول من العام الماضي قبيل هجمات طائرات مسيّرة إيرانية على إسرائيل. (سكاي نيوز عربية)


MTV
منذ 32 دقائق
- MTV
بالفيديو: "فوردو" هدفٌ صعب لإسرائيل... كيف ستُدمّرها؟
نشرت صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية تحقيقاً تحليلياً عن منشأة فوردو النووية الإيرانية، وهي الأكثر تحصيناً مقارنة بالمنشآت النووية الأخرى في البلاد. ومما جاء في التقرير أن موقع فوردو بُني في أعماق جبل لحمايته من أي هجوم. والجيش الأميركي وحده هو من يمتلك القنبلة التي تزن 30 ألف رطل والقادرة على الوصول إليه. وهي تُعرف باسم «القنبلة الخارقة للتحصينات» (bunker buster) لأنها مصممة لتدمير المخابئ العميقة تحت الأرض، أو الأسلحة المدفونة في منشآت شديدة الحماية. ويُعتقد أنها السلاح الوحيد الذي يُطلَق جواً والذي يمكنه تدمير موقع فوردو. وتتميز القنبلة بغلاف فولاذي سميك، وتحتوي على كمية أقل من المتفجرات مقارنةً بالقنابل متعددة الأغراض ذات الحجم المماثل. وتسمح الأغلفة الثقيلة للذخيرة بالبقاء سليمة في أثناء اختراقها للتربة أو الصخور أو الخرسانة قبل أن تنفجر. ويعني حجمها (طولها 20 قدماً، ووزنها 30 ألف رطل) أن قاذفة الشبح الأميركية «بي 2» وحدها هي القادرة على حملها. يسود اعتقاد أن إسرائيل لا تستطيع تدمير فوردو وحدها؛ فقد رفضت الولايات المتحدة تزويدها القنبلة الخارقة للتحصينات، كما أن إسرائيل لا تملك قاذفات ثقيلة قادرة على حمل القنبلة، لكن إسرائيل تستطيع ضرب محطات توليد ونقل الطاقة الكهربائية الضرورية لتشغيل المنشأة التي تحتوي على أكثر أجهزة الطرد المركزي تطوراً في إيران، وفقاً لمسؤولين عسكريين. وبالتالي، فإن استهداف المحطات المجاورة لفوردو قد يُبطئ بشكل كبير قدرة المنشأة على مواصلة تخصيب اليورانيوم. ويعَدّ ضرب فوردو أمراً أساسياً في أي جهد لتدمير قدرة إيران على صنع أسلحة نووية. وفي آذار 2023، أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأنها اكتشفت يورانيوم مُخصباً بنسبة نقاء 83.7 في المائة في فوردو، وهو ما يقارب مستوى التخصيب اللازم لصنع الأسلحة النووية، أي 90 في المائة، مع العلم أن إيران تدأب على التأكيد أنها لا تنوي استخدام التكنولوجيا النووية لصنع أسلحة بل لأغراض سلمية. وبينما تواصل الولايات المتحدة تعزيز قدراتها العسكرية في منطقة الشرق الأوسط، من طائرات تزوّد بالوقود وطائرات حربية إضافية لدعم أي عمليات عسكرية محتملة، فإن الرئيس دونالد ترمب لم يغير سياسة الامتناع عن تزويد إسرائيل بالقنابل الخارقة للتحصينات. في هذا السياق، قال الجنرال جوزيف فوتيل، قائد القيادة الوسطى الأميركية خلال ولاية ترمب الأولى: «كثيراً ما اتبعنا سياسة عدم تزويد الإسرائيليين بهذه الأسلحة لأننا لا نريدهم أن يستخدموها». وترى واشنطن في قنابلها الخارقة للتحصينات رادعاً وعنصراً حيوياً للأمن القومي، ولم تكن تريد تزويد إسرائيل بسلاح يشجعها على بدء حرب مع إيران. تحصين المنشأة بنت إيران منشأة فوردو على عمق كبير تحت الأرض لمنع تعرضها للهجوم ومواجهتها مصير مفاعل «تموز» النووي الذي كان يبنيه العراق، ودمرته مقالات إسرائيلية بسهولة في علم 1981؛ لأنه كان مبنياً فوق الأرض. يضيف التقرير أن إسرائيل وضعت على مر السنوات خططاً عدة لضرب فوردو. وبموجب خطة عرضتها على كبار المسؤولين في إدارة باراك أوباما، تتوجه مروحيات إسرائيلية تحمل قوات كوماندوز إلى الموقع لاقتحامه وتفجيره. وقد نفّذت إسرائيل بنجاح عملية مماثلة في سوريا، العام الماضي، عندما دمرت منشأة لإنتاج الصواريخ تابعة لـ«حزب الله». غير أن الجنرال كينيث إف ماكنزي، الذي خلف الجنرال فوتيل: «نفّذ الإسرائيليون كثيراً من العمليات السرية مؤخراً، لكن المشكلة أن منشأة فوردو تظل هدفاً صعباً للغاية». في هذا الإطار، لمّح يحيئيل ليتر، سفير إسرائيل لدى الولايات المتحدة، في حديث تلفزيوني، الأحد، إلى خيارات «متاحة ستمكننا من التعامل مع فوردو. ليس كل شيء يعتمد على الإقلاع والقصف من بعيد».