logo
رصد الشفق القطبي المرئي على المريخ

رصد الشفق القطبي المرئي على المريخ

البيانمنذ يوم واحد

كشفت وكالة ناسا النقاب عن أول صورة للشفق القطبي المرئي على سطح المريخ، التقطها مسبار «برسفيرنس» خلال مهمته الجارية على الكوكب الأحمر.
وهذه الظاهرة الضوئية الفريدة، التي ظهرت كوميض أخضر خافت في سماء المريخ، نتجت عن عاصفة شمسية عنيفة ضربت الكوكب في مارس 2024، محققة ما كان يعتبر حتى وقت قريب مستحيلاً في عالم الفضاء.
ويمثل الاكتشاف الجديد نقلة نوعية في فهم الظواهر الجوية على الكواكب. فعلى مدى عقود، ظل الشفق القطبي حكراً على الأرض في ما يتعلق بالرؤية بالعين المجردة، بينما اقتصرت مشاهداته على الكواكب الأخرى ضمن أطوال موجية غير مرئية.
لكن الصورة الجديدة حطمت هذا القيد، وكشفت أن سماء المريخ قادرة على تقديم عروض ضوئية مرئية، وإن كانت خافتة جداً مقارنة بنظيرتها الأرضية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خبراء يحذرون: "ميغا تسونامي" يهدد ثلاث مناطق أميركية
خبراء يحذرون: "ميغا تسونامي" يهدد ثلاث مناطق أميركية

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 25 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

خبراء يحذرون: "ميغا تسونامي" يهدد ثلاث مناطق أميركية

وأشار الخبراء إلى أن هذه الموجات تختلف عن التسونامي التقليدي الناجم عن الزلازل، إذ أن "الميغا تسونامي غالبا ما تثار بسبب الانهيارات الأرضية الضخمة أو انهيارات البراكين، وقد تكون قوتها التدميرية أشبه بكارثة كونية"، وفق تقرير نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية. تهديد قادم من جزر الكناري من السيناريوهات المثيرة للقلق، احتمال انهيار الجانب الغربي من بركان كومبر فييخا في جزيرة لا بالما الإسبانية، وهو ما قد يؤدي إلى تسونامي يعبر المحيط الأطلسي ويصل إلى الساحل الشرقي للولايات المتحدة. وقال الباحث د. سايمون داي، الذي شارك في دراسة أجريت عام 2001، إن "انهيارا بهذا الحجم قد يُسقط ما يصل إلى 120 ميلا مكعبا من الصخور في المحيط، مما قد يولّد موجة بارتفاع يصل إلى 2000 قدم عند المصدر، وتظل بارتفاع 150 قدما عند وصولها إلى الأمريكتين". كارثة ليتويا – ألاسكا في عام 1958، شهد خليج ليتويا في ألاسكا أحد أعنف الميغا تسونامي المسجلة في التاريخ، عندما تسببت هزة أرضية بانهيار أرضي أدى إلى توليد موجة بلغ ارتفاعها 1,719 قدما، الأعلى على الإطلاق. وبحسب وكالة "ناسا"، فإن "كتلة الصخور التي انهارت كانت تعادل ثمانية ملايين شاحنة تفريغ من الصخور"، مشيرة إلى أن وزنها قُدّر بـ 90 مليون طن. جزر هاواي.. الخطر قائم أما في هاواي، فقد أظهرت الدراسات أن موجة عملاقة ضربت جزيرة لاناي قبل حوالي 105 آلاف سنة، وبلغ ارتفاعها 1000 قدم، نتيجة لانهيار بركاني مشابه لما قد يحدث في لا بالما. الباحثون في جامعة ولاية بنسلفانيا حذروا من أن "المنحدرات البركانية النشطة في جزيرة هاواي الكبرى، خصوصا كيلاويا وماونا لوا، قد تنهار في أي وقت، مطلقة موجات مدمرة نحو الجزر المجاورة". كاسكاديا.. الزلزال المنتظر على الساحل الغربي، لا يزال صدع كاسكاديا يمثل تهديدا كبيرا. ففي 26 يناير 1700، تسبب زلزال بقوة 9 درجات في إطلاق تسونامي دمر قرية "باتشينا باي". ونُقل عن كبير زعماء قبيلة هوو-آي-آهت، لويس كلامهاوس، قوله عام 1964: "الأرض اهتزت ليلا... لم يكن لديهم وقت للهروب. الجميع غرقوا." ووفقا لتقديرات هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS) ووكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية (FEMA)، فإن هناك "احتمالا بنسبة 37% لوقوع زلزال بقوة 8 إلى 9 درجات في صدع كاسكاديا خلال الخمسين سنة القادمة".

علماء يحاولون زراعة البطاطس في المريخ.. ماذا حدث؟
علماء يحاولون زراعة البطاطس في المريخ.. ماذا حدث؟

العين الإخبارية

timeمنذ 8 ساعات

  • العين الإخبارية

علماء يحاولون زراعة البطاطس في المريخ.. ماذا حدث؟

في محاولة تحاكي أفلام الخيال العلمي، يسعى علماء إلى تحقيق إنجاز غير مسبوق، وهو زراعة البطاطس على كوكب المريخ، فهل اقترب تحقيق الحلم؟. منذ عرض فيلم "The Martian" عام 2015، الذي ظهر فيه رائد فضاء يزرع البطاطس للبقاء على قيد الحياة في المريخ، استحوذت الفكرة على اهتمام العلماء، ولكنها لم تعد مجرد خيال سينمائي، بل أصبحت هدفا علميا حقيقيا يعمل عليه في المختبرات. والهدف من هذه المحاولات التي يقوم عليها علماء من وكالات فضاء ومراكز أبحاث زراعية، هو التأكد من إمكانية إنتاج غذاء ذاتيا في بيئة المريخ القاسية، خاصة مع خطط وكالة ناسا وشركات مثل "سبيس إكس" لإرسال بشر إلى الكوكب الأحمر خلال العقود المقبلة. ما الذي يزرعه العلماء بالضبط؟ يقوم باحثون، من بينهم فريق تابع للمركز الدولي للبطاطس، بالتعاون مع وكالة ناسا، بمحاكاة ظروف المريخ على الأرض باستخدام تربة بركانية مشابهة لتربة المريخ، وضغط منخفض، ودرجات حرارة متجمدة، وإضاءة تحاكي شمس المريخ. وقد استخدموا صنفا خالصا من البطاطس عالي التحمل، قادر على مقاومة الجفاف والملوحة. وتمت الزراعة داخل حاويات محكمة تعرف بـ"CubeSat" تحاكي الغلاف الجوي للمريخ، مع نظام دعم حياة داخلي. ماذا كانت النتائج؟ في إحدى التجارب البارزة، نجح العلماء في إنبات البطاطس في الظروف المحاكية للمريخ. ظهرت البراعم خلال أسابيع، ما اعتبر مؤشرا إيجابيا على إمكانية الزراعة هناك. ومع ذلك، واجهت التجارب تحديات كبيرة، منها: - نقص الأكسجين: البطاطس تحتاج إلى كميات صغيرة من الأكسجين للتنفس. - التربة المريخية الحقيقية تحتوي على مركبات سامة مثل البيركلورات، والتي تعيق نمو النبات ما لم تعالج. - نقص الماء السائل: رغم وجود جليد، فإن توفير الماء للنباتات سيتطلب أنظمة متقدمة لمعالجة الجليد واستخراج الماء. لماذا البطاطس بالذات؟ البطاطس ليست مجرد خضار شعبي، إنها مرشحة ممتازة للزراعة في الفضاء لعدة أسباب: - قيمة غذائية عالية: تحتوي على كربوهيدرات، ألياف، وبعض البروتينات. - إنتاجية مرتفعة: يمكن إنتاج كميات كبيرة منها في مساحة صغيرة. - دورة نمو سريعة نسبيا. ماذا تعني هذه التجارب؟ نجاح الزراعة على المريخ يعد خطوة محورية نحو الاستقلال الغذائي للمستعمرات البشرية المستقبلية، فبدلا من نقل الغذاء من الأرض بكلفة هائلة، يمكن إنتاجه محليا، وهذا يعزز فرص البقاء لفترات طويلة على سطح الكوكب، ويوفر الوقت والموارد. aXA6IDkyLjExMi4xNDkuMTk2IA== جزيرة ام اند امز PL

شاحنة GM الكهربائية التي سبقت عصرها: Electrovan بتقنيات الهبوط على القمر
شاحنة GM الكهربائية التي سبقت عصرها: Electrovan بتقنيات الهبوط على القمر

عالم السيارات

timeمنذ 8 ساعات

  • عالم السيارات

شاحنة GM الكهربائية التي سبقت عصرها: Electrovan بتقنيات الهبوط على القمر

في عام 1966، كشفت جنرال موتورز عن مشروع ثوري آنذاك: Electrovan ، أول مركبة في العالم تعتمد على خلايا الوقود الهيدروجينية، ومزودة بتقنيات مماثلة لتلك التي استخدمتها وكالة ناسا في مهمات الهبوط على القمر ضمن برنامج Apollo. ورغم أن الفكرة كانت سابقة لعصرها، إلا أن المشروع لم يرَ النور التجاري، لكنه مهّد الطريق لمستقبل الطاقة النظيفة. بداية الحلم: من Corvair إلى Electrovan بعد نجاح GM في تطوير مركبتي Electrovair I وElectrovair II المعتمدتين على البطاريات، قررت الشركة استكشاف آفاق خلايا الوقود، التي كانت وكالة ناسا تستخدمها آنذاك في الفضاء لتوليد الكهرباء وتوفير الماء والهواء في مركبات Apollo. لكن خلايا الوقود التي طورتها GM بالتعاون مع Union Carbide كانت ضخمة للغاية بحيث لا يمكن تركيبها في سيارة كورفاير، فوقع الاختيار على طراز Handi-Bus ليكون منصة الاختبار الجديدة. تصميم ضخم وأداء محدود المنظومة التي جمعت بين الهيدروجين والأكسجين لإنتاج الكهرباء والماء والحرارة كانت تحتاج لمساحة هائلة، حيث احتلت الخزانات كامل المساحة الداخلية، ما حوّل الشاحنة إلى مركبة بمقعدين فقط. بلغ وزنها الإجمالي حوالي 3,220 كجم ، منها 1,770 كجم مخصصة لنظام خلايا الوقود فقط. أما الأداء فكان متواضعًا، إذ احتاجت الشاحنة إلى حوالي 30 ثانية للتسارع من 0 إلى 100 كم/س ، بينما بلغ مداها المتوقع حوالي 240 كم ، لكن التجارب على الطرق العامة توقفت بسبب مخاوف السلامة، خصوصًا بعد انفجار أحد خزانات الوقود خلال اختبار داخلي، أدى إلى تطاير الحطام لمسافة تجاوزت 400 متر. خطوة تجريبية… ودرس للمستقبل رغم أن GM لم تكن تنوي إنتاج Electrovan تجاريًا، إلا أن هذا المشروع أظهر إمكانية تشغيل المركبات باستخدام خلايا الوقود، وكان حجر الأساس لتقنيات أكثر كفاءة وأقل حجمًا في العقود التالية، تعتمد على الهواء بدلاً من خزانات الأكسجين الضخمة. واليوم، وبعد أكثر من 60 عامًا ، لا تزال جنرال موتورز ملتزمة بتطوير تقنيات الطاقة النظيفة، سواء السيارات الكهربائية (BEV) أو خلايا الوقود الهيدروجينية (FCEV) ، عبر وحدة Hydrotec التي تستهدف تطبيقات النقل الثقيل، مثل شاحنات التعدين والمركبات التجارية، في وقت أصبحت فيه البطاريات الخيار الأمثل للسيارات الخفيفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store