
برشلونة يرفض رحيل أراوخو في الصيف
ذكر تقرير إعلامي أن نادي برشلونة الإسباني لكرة القدم قرر عدم بيع رونالد أراوخو هذا الصيف إلا إذا قام اللاعب نفسه بتفعيل بند فسخ العقد بقيمة 60 مليون يورو، والذي يسري فقط في الفترة من 1 إلى 15 يوليو/تموز المقبل.
وذكرت صحيفة "موندو ديبورتيفو" أنه بالرغم من أن اللاعب واجه موسما متقلبا تخللته إصابة في الصيف وشائعات مستمرة حول انتقال محتمل، خاصة إلى يوفنتوس، أكد النادي رغبته في الإبقاء على المدافع الأوروجواياني.
وبسبب غموض مستقبل أندرياس كريستنسن مع برشلونة وتقدم عمر إينيجو مارتينيز، يظل أراوخو /26 عاما/ لا غنى عنه، ولن يقوم النادي بأي شيء لتسهيل رحيله.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 27 دقائق
- صدى الالكترونية
فابريغاس يستعيد ذكرياته مع برشلونة مع قرب كأس خوان غامبر
يبدأ فريق برشلونة استعداداته للموسم المقبل، خاصة مع اقتراب بطولة كأس خوان غامبر الودية، التي تُجرى سنويًا قبل انطلاق الموسم الجديد. وبعد خسارة برشلونة القاسية 0-3 أمام موناكو الفرنسي في النسخة الماضية لكأس خوان غامبر، يتطلع الفريق الكتالوني لاستعادة هيمنته على البطولة مجددًا. وذكرت صحيفة سبورت الإسبانية أنه من المتوقع أن يكون خصم برشلونة القادم في كأس خوان غامبر هو فريق كومو الإيطالي، الذي يقوده المدير الفني الإسباني سيسك فابريغاس. لذلك، من المتوقع أن يستعيد لاعب خط الوسط السابق، الذي لعب لبرشلونة بين عامي 2011 و2014، بعض الذكريات الرائعة. تجدر الإشارة إلى أن برشلونة سيواجه فيسيل كوبي الياباني في 27 يونيو المقبل، ومن المقرر أن يخوض مباراتين أيضًا في كوريا الجنوبية خلال جولته الآسيوية.


عكاظ
منذ 28 دقائق
- عكاظ
«الأوروبي»: جهود للتوصل لاتفاق بشأن رسوم الجمارك
تابعوا عكاظ على أعلن المفوض التجاري للاتحاد الأوروبي ماروش شفتشوفيتش، اليوم، أنه أجرى اتصالا هاتفيا آخر مع وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك، مع استمرار جهود الجانبين من أجل التوصل لاتفاق بشأن الرسوم الجمركية. وكتب شفتشوفيتش على موقع إكس:«اتصال آخر مع الوزير الأمريكي هوارد لوتنيك، استثمرنا وقتنا وجهدنا بالكامل، إذ لا يزال تقديم حلول مستقبلية على رأس أولويات الاتحاد الأوروبي. نبقى على اتصال دائم». وقال شفتشوفيتش في وقت سابق من هذا الأسبوع في دبي:«إن المفوضية الأوروبية تجري محادثات مع واشنطن بشأن التعاون المحتمل في قطاعات مثل الطيران والفضاء والصلب وأشباه الموصلات والمعادن الأساسية». أخبار ذات صلة يذكر أن متحدث باسم المفوضية الأوروبية صرح بأن مقترح الاتحاد الأوروبي «صفر مقابل صفر» لا يزال مطروحًا في مفاوضات الرسوم الجمركية مع الولايات المتحدة. وأشار المتحدث أيضًا إلى أن المكالمة الهاتفية بين رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين والرئيس الأمريكي دونالد ترمب أعطت زخماً جديداً لمحادثات التجارة. ويريد الاتحاد الأوروبي إلغاء الرسوم الجمركية البالغة 25% على الصلب والسيارات، وأن يُسقط ترمب ما يطلق عليها الرسوم الجمركية المضادة، التي جرى تحديدها مؤقتا بنسبة 20% للاتحاد الأوروبي؛ لكنها ستبقى عند 10% خلال مهلة مدتها 90 يوما حتى شهر يوليو القادم. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«أنفاق كينغزواي»... متاهة الجواسيس السرية تتحوّل إلى متحف تحت شوارع لندن
بعد عقود من الكتمان والصمت، تتحوّل شبكة الأنفاق السرية التي استخدمت خلال الحرب العالمية الثانية في قلب العاصمة البريطانية لندن إلى مَعلم سياحي جديد، في مشروع طموح يستعيد فصولاً من تاريخ التجسس والاستخبارات البريطانية، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». فقد أعلنت شركة «لندن تونلز» (London Tunnels)، الجهة المالكة والمطورة للموقع، عن تعاونها مع «متحف الاستخبارات العسكرية» (MMI) لإطلاق أول معرض دائم من نوعه في المملكة المتحدة، مخصص لتاريخ العمل السري، وذلك في عمق يصل إلى 40 متراً تحت شارع هاي هولبورن، وسط لندن. تأمل مجموعة من المستثمرين إعادة فتح الأنفاق التي استُخدمت ملاجئ خلال الحرب ثم شبكة تجسس سرية (thelondontunnels) الأنفاق، المعروفة باسم «كينغزواي إكستشينج» (Kingsway Exchange Tunnels)، بُنيت إبان غارات الحرب العالمية الثانية لتكون مأوى محصناً ضد القصف الجوي، قبل أن تتحول لاحقاً إلى مقر سري لـ«العمليات الخاصة التنفيذية» (SOE)، وهي وحدة استخباراتية أنشأها رئيس الوزراء البريطاني الأسبق ونستون تشرشل عام 1940. وترجّح مصادر بريطانية أن هذه الأنفاق ألهمت الكاتب إيان فليمنغ، مؤلف شخصية «جيمس بوند» الشهيرة، في ابتكار قسم «Q Branch» المسؤول عن التجهيزات التقنية في الروايات. خريطة تُقدم رؤية بانورامية لمكان... وبعد الحرب، لعبت الأنفاق دوراً استراتيجياً جديداً؛ حيث استُخدمت لتأمين خط هاتف سري بين البيت الأبيض في واشنطن والكرملين في موسكو خلال سنوات الحرب الباردة. ومع انتقال ملكيتها لاحقاً إلى شركة الاتصالات البريطانية «BT»، بقي الموقع مغلقاً أمام العامة حتى عام 2007. واليوم، تستعد هذه المتاهة السرية للدخول في طور جديد من تاريخها، مع انطلاق مشروع إنشاء متحف استخباراتي حديث، يُتوقع أن يستقطب نحو 3 ملايين زائر سنوياً، ويضخ ما يصل إلى 80 مليون جنيه إسترليني في الاقتصاد المحلي. وسيضم المعرض مقتنيات أصلية ووثائق وصوراً نادرة، بالإضافة إلى معدات وتقنيات كانت تُستخدم في المهمات السرية، ضمن تجربة تفاعلية تمزج بين التكنولوجيا والسرد التاريخي، لإحياء أبرز محطات الجاسوسية البريطانية، من معركة بريطانيا وإنزال النورماندي، إلى حقبة الحرب الباردة والنزاعات المعاصرة مثل حرب الفوكلاند ومهام مكافحة الإرهاب. كانت شبكة الأنفاق موطناً لأول كابل عبر الأطلسي على الإطلاق الذي كان بمثابة خط اتصال مباشر بين الكرملين والبيت الأبيض خلال الحرب الباردة كما سيُخصص جناح خاص لتكريم عناصر «العمليات الخاصة التنفيذية»، الذين عُرفوا بكونهم «جنود الظل» في واحد من أكثر فصول الحرب العالمية الثانية تعقيداً وغموضاً. قال أنغوس موراي، الرئيس التنفيذي لـ«لندن تونلز»: «يسعدنا أن نكون مقراً دائماً لهذا المعرض الفريد، في موقع تاريخي يُمثل خلفية مثالية لرواية قصص الاستخبارات البريطانية... هذه فرصة استثنائية لتسليط الضوء على أبطال مجهولين ظلوا بعيدين عن دائرة الضوء لعقود طويلة». ومن المقرر أن تنطلق أعمال التطوير في عام 2027، على أن يُفتتح المتحف رسمياً في 2028، متيحاً للزوار فرصة فريدة للنزول تحت شوارع لندن، واكتشاف أسرار كانت حتى وقت قريب محاطة بأعلى درجات السرية.