logo
البيت الأبيض: ترامب يوقع أمرا تنفيذيا لإنهاء العقوبات على سوريا

البيت الأبيض: ترامب يوقع أمرا تنفيذيا لإنهاء العقوبات على سوريا

الإذاعة الوطنيةمنذ 21 ساعات
وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الاثنين، أمرا تنفيذيا بإنهاء العقوبات المفروضة على سوريا، وفقا للموقع الإلكتروني للبيت الأبيض.
وقال البيت الأبيض في بيان، إن ترامب وقّع "أمرًا تنفيذيًا تاريخيًا بإنهاء برنامج العقوبات المفروضة على سوريا بغية دعم مسار البلاد نحو تحقيق الاستقرار والسلام".
وأضاف البيت الأبيض "يرفع الأمر العقوبات المفروضة على سوريا مع الإبقاء على العقوبات المفروضة على بشار الأسد ، كما يسمح الأمر بتخفيف ضوابط التصدير على بضائع معينة، ويُلغي بعض القيود المفروضة على بعض المساعدات الخارجية لسوريا".
وبموجب الأمر، كُلّف وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو "باستكشاف سبل رفع العقوبات في الأمم المتحدة لدعم تحقيق الاستقرار في سوريا".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مع تفجر الخلاف.. هل يقوم ترامب بترحيل ايلون ماسك إلى جنوب إفريقيا؟
مع تفجر الخلاف.. هل يقوم ترامب بترحيل ايلون ماسك إلى جنوب إفريقيا؟

تونسكوب

timeمنذ 2 ساعات

  • تونسكوب

مع تفجر الخلاف.. هل يقوم ترامب بترحيل ايلون ماسك إلى جنوب إفريقيا؟

في تصعيد غير مسبوق بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وصديقه وحليفه السابق، الملياردير الأميركي إيلون ماسك، صرّح ترامب بأنه سيفكر في مسألة ترحيل ماسك إلى موطنه الأصلي، جنوب أفريقيا. وقد أثارت تصريحات ترامب جدلا واسعا، حول ما إذا كان يملك السلطة القانونية لترحيل مواطن أميركي يحمل الجنسية، مثل ايلون ماسك. ووُلد ماسك في بريتوريا، جنوب إفريقيا، ثم انتقل إلى كندا ولاحقا إلى الولايات المتحدة للالتحاق بجامعة بنسلفانيا، وأصبح الملياردير مواطنا أميركيا في عام 2002 عن طريق عملية التجنيس بعد أن عاش وعمل في الولايات المتحدة لعدة سنوات، بحسب تقرير لمجلة "نيوزويك". من الناحية القانونية، ماسك حاصل على الجنسية الأميركية، ما يعني أنه مواطن كامل الحقوق. وينص القانون الأميركي، على أنه لا يمكن ترحيل أي شخص يحمل الجنسية الأميركية، سواء كان مواطنا مولودا في الولايات المتحدة أو حصل على الجنسية عن طريق التجنيس، إلا في حالة إسقاط الجنسية بحكم قضائي، نقلا عن "سكاي نيوز".

Tunisie Telegraph ماركو روبيو: من الآن فصاعدًا، سيرى المتلقون العلم الأمريكي على كل حزمة مساعدات تصلهم
Tunisie Telegraph ماركو روبيو: من الآن فصاعدًا، سيرى المتلقون العلم الأمريكي على كل حزمة مساعدات تصلهم

تونس تليغراف

timeمنذ 2 ساعات

  • تونس تليغراف

Tunisie Telegraph ماركو روبيو: من الآن فصاعدًا، سيرى المتلقون العلم الأمريكي على كل حزمة مساعدات تصلهم

قال وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، في مقال رسمي نُشر اليوم الاثنين 1 جويلية 2025، إن إدارة الرئيس ترامب قررت إنهاء مهام الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) في تنفيذ برامج المساعدة الخارجية، مشيرًا إلى أن هذه المهام ستُنقل بالكامل إلى وزارة الخارجية الأمريكية، وذلك في إطار رؤية جديدة تقوم على مبدأ: 'أمريكا أولاً'. وأوضح روبيو أن USAID، رغم إنفاقها لأكثر من 715 مليار دولار (بعد احتساب التضخم) على مدى عقود، أخفقت في تحقيق الأهداف المنشودة من حيث تعزيز نفوذ الولايات المتحدة، وتحقيق التنمية، وتحسين صورة واشنطن على الساحة الدولية. وأضاف أن الوكالة ساهمت فقط في خلق ما وصفه بـ'المجمّع الصناعي للمنظمات غير الحكومية حول العالم'، دون أثر ملموس لصالح الشعوب المستفيدة أو المصالح الأمريكية. وأكد روبيو أن بعض برامج USAID موّلت بشكل غير مباشر جهات معادية للمصالح الأمريكية، من بينها منظمات في الضفة الغربية وغزة مرتبطة بحركة حماس، حيث أنفقت الوكالة 9.3 مليار دولار منذ 1991 دون أي تحسّن في صورة الولايات المتحدة، بل بالعكس، ارتفعت مشاعر العداء في كثير من المناطق. لماذا الآن؟ بحسب روبيو، فإن القرار جاء بعد مراجعة شاملة لآلاف البرامج التي تمولها الحكومة الأمريكية، حيث تبين أن العديد منها لا يخدم المصالح القومية، بل يروّج لأجندات أيديولوجية تتعارض مع القيم الأمريكية، مثل مشاريع 'التمييز الإيجابي العالمي' أو دعم منظمات على صلة بخصوم جيوسياسيين كالصين. وأضاف: 'لقد انتهى زمن المساعدات مجهولة المصدر، التي تحمل شعارات ملونة لمنظمات غامضة. من الآن فصاعدًا، سيرى المتلقون العلم الأمريكي على كل حزمة مساعدات تصلهم، لأنهم يستحقون أن يعرفوا أن هذه ليست صدقة من منظمة ما، بل استثمار من الشعب الأمريكي'. نحو نموذج جديد: التجارة بدل المعونة يرى الوزير أن معظم الدول النامية أصبحت ترغب في الاستثمارات والتجارة، لا في المساعدات المشروطة أو المؤقتة. وقال إن الاستماع إلى مواطني الدول المستفيدة أبرز رغبة واضحة في إنهاء نمط 'الإدمان على المساعدات'، واستبداله بشراكات قائمة على المنفعة المتبادلة. استراتيجية جديدة لمواجهة الصين أشار روبيو إلى أن هذا التحول في السياسة الخارجية من شأنه أن يعزز قدرة واشنطن على مواجهة نموذج المساعدات الاستغلالي الصيني، مؤكدًا أن الاستثمار، لا المساعدة، هو ما تحتاجه الدول، وأن تعزيز القطاع الخاص—بما في ذلك الشركات الأمريكية—سيمثل ركيزة هذا التوجه الجديد. خلاصة من الآن فصاعدًا، ستكون جميع برامج الدعم الخارجي أمريكية المصدر، خاضعة للمراقبة، ومرتبطة مباشرة بالأولويات القومية. كما ستحرص إدارة ترامب على أن تكون هذه البرامج محدودة زمنياً، موجّهة، ومحفّزة للاستثمار الخاص والتعاون الدولي المسؤول. وقال روبيو في ختام مقاله: 'لن نعتذر عن التزامنا بالمعونات الإنسانية أو التنمية الاقتصادية… لكننا سنضمن أنها دائمًا تخدم مصالحنا وتُقدَّم باسم أمريكا'

رئيسة الحكومة: تحقيق التنمية في تونس يبقى مرتبطا بالتضامن الدولي العميق
رئيسة الحكومة: تحقيق التنمية في تونس يبقى مرتبطا بالتضامن الدولي العميق

Babnet

timeمنذ 2 ساعات

  • Babnet

رئيسة الحكومة: تحقيق التنمية في تونس يبقى مرتبطا بالتضامن الدولي العميق

مبعوثة وات أمل بن حجيبة - أكدت رئيسة الحكومة، سارة الزعفراني الزنزري، أن تونس تُدرك أن تحقيق التنمية على المستوى الوطني يبقى مرتبطا بتعميق التضامن الدولي الذي يستجيب لمتطلبات التقدم العادل والمتوازن، وذلك في كلمة ألقتها، الثلاثاء، خلال المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية، المنعقد في إشبيلية بإسبانيا، من 30 جوان إلى 1 جويلية 2025 وذكّرت الزنزري، أن قمة إشبيلية تنعقد في سياق عالمي دقيق يستدعي من الجميع التداول بعمق في القضايا المتعلقة بالتنمية في أبعادها الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية والبيئية. وقالت " ومع ذلك لا يمكننا ان تتحدث عن قيم العدالة ومبادئ الأمن الجماعي دون معالجة القضية الفلسطينية، التي ظلت جرحا ينزف في الضمير العالمي". وأضافت: "يظل تحقيق التنمية المستدامة هدفا بعيد المنال، ما دامت الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، لم تجسد الى الان وفقا لقرارات الشرعية الدولية". واشارت الزنزري الى أن "السنوات الأخيرة أثبتت ان نظام التمويل العالمي الحالي اصبح عاجزا عن مجابهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية المتنامية. كما أن حجم النزاعات والجوائح والتحديات المناخية والفوارق التنموية والرقمية والتكنولوجية بين مختلف الدول كشفت هشاشة هذا النظام وعدم قدرته على تحقيق أهداف التنمية المستدامة التي أقرتها الأمم المتحدة". وفي السياق ذاته، ذكرت رئيسة الحكومة بأن الاجتماع الذي انتظم في جويلية 2015 بأديس أبابا قد مكن من وضع رؤية واعدة وطموحة لتمويل التنمية المستدامة، إلا أن احتياجات الدول، وخاصة منها النامية، لم تلبّ بسبب الأزمات المتتالية لا سيما جائحة كوفيد-19 والتوترات الأمنية المتتالية والحروب والتداعيات الجيوسياسية وايضا التحديات المناخية. وخلصت الى أن ذلك أدى إلى تعميق الفجوات بين الشعوب وحال دون تجسيم رؤية المؤتمر المنعقد بأديس أبابا، على حد قولها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store