logo
صحة وطب : دراسة: النفخ فى "محارة البحر" يساعد على علاج انقطاع التنفس أثناء النوم

صحة وطب : دراسة: النفخ فى "محارة البحر" يساعد على علاج انقطاع التنفس أثناء النوم

الأربعاء 13 أغسطس 2025 08:30 مساءً
نافذة على العالم - عند التواجد على الشاطئ، يحب الكثيرون جمع قطع المحار والأصداف المتناثرة على الرمال للاحتفاظ بها، فى حين يضع الآخرون الأصداف الكبيرة بجانب أذانهم للاستماع إلى الصوت الذى يشبه موج البحر، إلا أن دراسة حديثة كشفت ان النفخ فى المحار والأصداف، قد يكون له فوائد علاجية غير متوقعة.
ووفقا لموقع "News medical life science"، أظهرت تجربة سريرية أجراها باحثون من مركز ومعهد أبحاث القلب الأبدي في الهند، الفعالية العلاجية لنفخ "المحار"، حيث يساعد ذلك على تخفيف أعراض انقطاع النفس الانسدادي النومي من خلال تدريب عضلات الجهاز التنفسي.
ما هو نفخ المحار؟
يعد انقطاع النفس الانسدادي النومي اضطراب نوم شائع، ويتميز بنوبات متكررة من انسداد جزئي أو كلي في الجهاز التنفسي العلوي أثناء النوم، وغالبًا ما تؤدي هذه الحالة إلى نقص الأكسجين والنوم المتقطع، ويعد ضغط مجرى الهواء الإيجابي المستمر العلاج الأمثل لانقطاع النفس الانسدادي النومي، حيث يزود جهاز الجهاز التنفسي بالهواء باستمرار من خلال قناع لمنع انسداد مجرى الهواء أثناء النوم.
وعلى الرغم من الفعالية العلاجية المُرضية، إلا أن قبول المرضى والتزامهم بعلاج ضغط مجرى الهواء الإيجابي المستمر ضعيف، مما يُشكل عائقًا كبيرًا أمام العلاج الفعال لانقطاع النفس الانسدادي النومي، علاوة على ذلك، لا يُنصح بهذا العلاج للمرضى الذين يعانون من أعراض خفيفة، وخاصةً أولئك الذين يعانون من انقطاع النفس الانسدادي النومي الخفيف أو المتوسط.
ونظرًا للفوائد المؤكدة لتدريب عضلات الجهاز التنفسي، أجرى الباحثون في مركز رعاية القلب الأبدي ومعهد الأبحاث تجربة عشوائية محكومة، للتحقيق في الفعالية العلاجية لنفخ الشائخ في تحسين أعراض انقطاع النفس الانسدادي النومي المعتدل.
ويعد نفخ الشانخ أو المحار هو تمرين تنفس يتضمن زفيرًا قويًا عبر صدفة محارة، بهدق تقوية عضلات الجهاز التنفسي وتحسين وظائف الرئة، ويتميز الشانخ، وخاصةً الشانخ "المحار" الهندي، ببنية حلزونية فريدة وتجويف داخلي، وعند نفخه يُصدر صوتًا رنانًا يُعتقد أنه يحمل خصائص علاجية.
تفاصيل الدراسة
شملت التجربة 30 فردًا مصابًا بانقطاع النفس الانسدادي النومي المعتدل، وُزّع المشاركون عشوائيًا على مجموعتي التدخل والضبط، حيث تم تدريب المشاركين في مجموعة التدخل على نفخة السانخ، وطُلب منهم القيام بها في المنزل لمدة 15 دقيقة على الأقل، خمسة أيام في الأسبوع، لمدة ستة أشهر، وفي نهاية فترة التجربة، تم تقييم جميع المشاركين من حيث النعاس أثناء النهار، وجودة النوم، وشدّة انقطاع التنفس أثناء النوم.
النتائج الرئيسية
وكشفت نتائج التجربة أن نفخ الشانخ، الذي تم إجراؤه لمدة ستة أشهر، كان أكثر فعالية بشكل ملحوظ من تمارين التنفس العميق في تقليل النعاس أثناء النهار، وتحسين جودة النوم، وتخفيف شدة انقطاع النفس النومي.
شهد المشاركون الذين مارسوا نفخ الشانخ لمدة ستة أشهر انخفاضًا ملحوظًا في مؤشر كتلة الجسم ، في المقابل، شهد المشاركون في المجموعة الضابطة زيادة ملحوظة، كذلك انخفضت درجات النعاس أثناء النهار، في حين تحسنت درجة جودة النوم.
ووفقًا للنتائج، يُؤدي نفخ الشانخ لمدة ستة أشهر إلى انخفاض النعاس أثناء النهار بنسبة 34%، ويحمل الانخفاض الملحوظ بنسبة 21.8% ،في حالات انقطاع النفس أثناء نوم حركة العين السريعة أهمية سريرية، إذ غالبًا ما ترتبط حالات التنفس المرتبطة بنوم حركة العين السريعة بمخاطر قلبية وعائية وعصبية إدراكية أكبر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : 6 حالات صحية تعرضك لخطر الإصابة بالخرف فى منتصف العمر
صحة وطب : 6 حالات صحية تعرضك لخطر الإصابة بالخرف فى منتصف العمر

نافذة على العالم

timeمنذ 8 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : 6 حالات صحية تعرضك لخطر الإصابة بالخرف فى منتصف العمر

الجمعة 15 أغسطس 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة رئيسية أجرتها جامعة أكسفورد، ونُشرت في مجلة Brain Communications، أن هناك 6 حالات صحية شائعة فى منتصف العمر قد تزيد بشكل كبير من احتمالية الإصابة بالخرف فى مراحل لاحقة من العمر، وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف إنديا". وتُسلّط الدراسة الضوء أن أمراضًا مثل أمراض القلب، والرجفان الأذيني، والسكر، والقلق، والاكتئاب، والسكتة الدماغية، عند الإصابة بها في الأربعينيات أو الخمسينيات أو الستينيات من العمر، يُمكن أن يكون لها تأثير دائم على صحة الدماغ، ووجدت الدراسة أن سن بداية المرض يلعب دورًا حاسمًا، حيث يرتبط التشخيص المبكر بزيادة المخاطر، كما أن الإصابة بأكثر من حالة واحدة، وهو ما يُعرف بتعدد الأمراض، يُمكن أن يُضاعف الخطر، مما يُؤكد أهمية الوقاية المُبكرة والإدارة الصحية الاستباقية. دراسة أكسفورد تكشف عن المشكلات الصحية المرتبطة بالخرف حلل الباحثون بيانات أكثر من 280 ألف مشارك في البنك الحيوي البريطاني، ودرسوا توقيت وتركيبة 46 مرضًا مزمنًا، ووجدوا أن ما يصل إلى 80% من مرضى الخرف كانوا يعانون من حالتين صحيتين أو أكثر قبل تشخيصهم، وكان العمر الذي ظهرت فيه هذه الأمراض عاملًا رئيسيًا.. على النحو التالى: قبل سن 55: أظهرت أمراض القلب والرجفان الأذيني والسكري أقوى ارتباط مع الخرف في وقت لاحق. بين سن 55 و70 عامًا: كانت السكتة الدماغية والقلق والاكتئاب مرتبطة بشكل وثيق بزيادة المخاطر. وتشير هذه النتائج إلى وجود "فترات زمنية حرجة" قد يكون لبعض الأمراض خلالها التأثير الأكبر على صحة الدماغ. 6 حالات صحية فى منتصف العمر يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالخرف أمراض القلب قد تُسبب أمراض القلب التى تتطور قبل سن الخامسة والخمسين تلفًا دائمًا فى وظائف الدماغ، ويمكن أن يؤدى انخفاض تدفق الدم الناتج عن مشكلات القلب والأوعية الدموية إلى تغيرات هيكلية فى الدماغ، وانكماش، وسكتات دماغية صغيرة (احتشاءات مجهرية)، مما يُضعف الذاكرة والقدرة على التفكير تدريجيًا، ولقد تم ربط ارتفاع ضغط الدم وتصلب الشرايين منذ فترة طويلة بالتدهور الإدراكي، ولكن هذه الدراسة تعزز فكرة أن مشكلات القلب والأوعية الدموية المبكرة تؤثر على صحة القلب والدماغ. الرجفان الأذينى وُجد أن الرجفان الأذيني (AFib)، وهو اضطراب فى نظم القلب، يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بالخرف، خاصةً عند تشخيصه في مرحلة مبكرة من الحياة، ويمكن أن يُسبب الرجفان الأذيني جلطات دموية قد تنتقل إلى الدماغ، مما يؤدي إلى سكتات دماغية، بما في ذلك سكتات دماغية صغيرة بدون أعراض تتراكم مع مرور الوقت، ويمكن أن يؤدي ضعف الدورة الدموية الناتج عن الرجفان الأذيني إلى حرمان خلايا الدماغ من الأكسجين، مما يُسرع فقدان الذاكرة والتدهور المعرفي. داء السكر يُلحق داء السكر من النوع الثاني الضرر بالأوعية الدموية ويزيد الالتهاب في جميع أنحاء الجسم، بما في ذلك الدماغ، ويمكن أن يُؤثر ارتفاع مستوى السكر في الدم بشكل مزمن على الذاكرة وقدرات التعلم واتخاذ القرارات على مدى سنوات عديدة، وقد توصلت الدراسة إلى أن مرض السكري الذي يتم تشخيصه قبل منتصف العمر كان ضارًا بشكل خاص بصحة الدماغ على المدى الطويل، مما يؤكد الحاجة إلى التحكم المبكر في نسبة السكر في الدم كاستراتيجية وقائية رئيسية. القلق المزمن القلق يعتبر حالة صحية يفوق تأثيرها أكثر من مجرد قلق عاطفي، بل له آثار جسدية قد تزيد من خطر الإصابة بالخرف، ويُحفّز القلق المزمن أو المستمر إفراز هرمونات التوتر، مثل الكورتيزول، والتي قد تُلحق الضرر بالحُصين، وهي منطقة في الدماغ أساسية مسئولة عن الذاكرة، وقد ربطت الأبحاث بين القلق الذي تم تشخيصه بين سن 55 و70 عامًا وارتفاع خطر الإصابة بالخرف، وربما يرجع ذلك إلى التأثيرات المشتركة للتوتر ومشكلات النوم وغيرها من المشكلات الصحية المصاحبة. الاكتئاب يمكن أن يؤدي الاكتئاب إلى تغيرات دماغية ملحوظة، بما في ذلك انخفاض حجم القشرة الجبهية والحُصين، كما أنه يُسبب اضطرابات في النوم والشهية والدافع اليومي، وهي عوامل قد تُسهم، عند استمرارها لفترات طويلة، في التدهور المعرفي، ومن المهم أن تشير النتائج إلى أن الاكتئاب قد لا يكون مجرد أحد الأعراض المبكرة للخرف، ولكنه قد يلعب دورًا سببًا في زيادة المخاطر، وخاصة عندما يتطور في منتصف العمر. السكتة الدماغية برزت السكتة الدماغية كأحد أقوى مؤشرات الخرف في أبحاث أكسفورد، وسواءً كانت السكتات الدماغية شديدة أو طفيفة، فإنها تُلحق الضرر بأنسجة الدماغ وتُعطل الروابط بين مناطقه، وقد وُجد أن السكتات الدماغية التي تحدث بين سن 55 و70 تُضاعف خطر الإصابة بالخرف، لذلك يُمكن للوقاية من خلال ضبط ضغط الدم، وإدارة الكوليسترول، وممارسة النشاط البدني المنتظم أن تُحدث تأثيرًا كبيرًا في الحد من حالات الخرف. عادات نمط الحياة التى يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالخرف مع أن هذه الحالات الستة تُعد مخاوف طبية، إلا أنها غالبًا ما ترتبط بخيارات نمط الحياة التي يمكن تعديلها، وتُظهر الأبحاث بشكل متزايد أن العادات اليومية تؤثر على صحة الدماغ، على النحو التالى: قد تؤدى قلة النوم في منتصف العمر إلى تغييرات بنيوية في الدماغ. يؤدي الإجهاد المزمن ومستويات الكورتيزول المرتفعة إلى ضعف الذاكرة وتقليص حجم المخ. تؤدي الأنظمة الغذائية غير الصحية، وخاصة تلك التي تحتوي على نسبة عالية من السكر والأطعمة شديدة المعالجة، إلى زيادة الالتهابات وزيادة خطر الإصابة بالخرف. يساهم الخمول البدني أو قلة النشاط البدنى في تلف الأوعية الدموية ومقاومة الأنسولين وانخفاض مرونة الدماغ. تؤدي العزلة الاجتماعية إلى تسريع التدهور المعرفي، مما يجعل المشاركة الاجتماعية عامل حماية مهم. طرق الوقاية المبكرة من الخرف.. لماذا تعد حماية صحة الدماغ في منتصف العمر أمرًا بالغ الأهمية؟ تُحوّل الدراسة النقاش حول الوقاية من الخرف من مراحل الحياة المتقدمة إلى منتصف العمر، حيث ينبغي أن تبدأ حماية صحة الدماغ في الأربعينيات، خاصةً إذا كانت الأمراض المزمنة موجودة بالفعل، ووفقًا للباحثين، قد يكون التعامل مع مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية في مرحلة مبكرة من العمر، تليها معالجة مشكلات الصحة العقلية والعصبية في منتصف العمر، النهج الأكثر فعالية. اتخاذ إجراءات لصحة الدماغ مع أنه لا يمكنك تغيير جيناتك أو عمرك، إلا أنه يمكنك اتخاذ خطوات لإدارة الحالات الصحية التي تزيد من خطر الإصابة بالخرف، وهذا يتطلب مراقبة مستويات ضغط وسكر الدم والكوليسترول باستمرار والبحث عن العلاج المبكر للقلق والاكتئاب، مع الحرص على النشاط البدنى وتجنب الخمول والعزلة الاجتماعية، مع إعطاء الأولوية للنوم الجيد والنظام الغذائي المتوازن.

تناول مضاد حيوي.. مستشفى المنصورة الدولي ينقذ حياة رجل أصيب بمتلازمة خطيرة
تناول مضاد حيوي.. مستشفى المنصورة الدولي ينقذ حياة رجل أصيب بمتلازمة خطيرة

مصرس

timeمنذ 8 ساعات

  • مصرس

تناول مضاد حيوي.. مستشفى المنصورة الدولي ينقذ حياة رجل أصيب بمتلازمة خطيرة

أعلن مستشفى المنصورة الدولي بمحافظة الدقهلية، اليوم الجمعة، استقبال قسم الطوارئ حالة حرجة لرجل في العقد السادس من العمر يعاني من التهابات شديدة بالجلد والوجه، وصعوبة في التنفس، مع انخفاض حاد في نسبة الأكسجين وصلت إلى 75% على تشبع الهواء نتيجة تناول جرعتين من مضاد حيوي. وقال بيان مستشفى المنصورة الدولي، أنه فور وصول المريض جرى أخذ التاريخ الدوائي للحالة، وتبين أن الأعراض ظهرت عقب تناول المريض جرعتين متتاليتين من مضاد حيوي من نوع سيفترياكسون ما أدى إلى ظهور أعراض حادة تم تشخيصها لاحقًا ب متلازمة ستيفنز جونسون (Stevens-Johnson Syndrome)، وهي من الحالات النادرة والخطيرة التي تستدعي تدخلاً عاجلاً.وأضاف البيان أنه جرى إجراء الإسعافات الأولية بالتعاون مع قسم جراحة التجميل وقسم العناية المركزة، وبدء بروتوكول العلاج المتبع لهذه الحالة، والذي شمل إعطاء الغلوبولين المناعي الوريدي (IVIG) لمدة خمسة أيام متتالية، ومتابعة دقيقة للعلامات الحيوية وحالة الجلد والأغشية المخاطية.وأظهر المريض استجابة إيجابية للعلاج، وتحسنت حالته تدريجيًا مع استقرار نسبة الأكسجين والتراجع الواضح في حدة الالتهابات الجلدية.من جانبه قدم الدكتور أحمد النقيب، مدير مستشفى المنصورة الدولي، الشكر والتقدير للفريق الطبي من أطباء وتمريض وفنيين وعمال تحت إشراف الدكتور ناصر سمير ، مساعد المدير للاستقبال والطوارئ والعناية المركزةتحت إشراف الدكتورة مرام راجح، رئيس قسم العناية المركزة و قسم الحروق والتجميل بقيادة الدكتور إبراهيم الدسوقي، رئيس قسم الحروق وجراحة التجميل.

تناول مضاد حيوي.. مستشفى المنصورة الدولي ينقذ حياة رجل أصيب بمتلازمة خطيرة
تناول مضاد حيوي.. مستشفى المنصورة الدولي ينقذ حياة رجل أصيب بمتلازمة خطيرة

مصراوي

timeمنذ 11 ساعات

  • مصراوي

تناول مضاد حيوي.. مستشفى المنصورة الدولي ينقذ حياة رجل أصيب بمتلازمة خطيرة

أعلن مستشفى المنصورة الدولي بمحافظة الدقهلية، اليوم الجمعة، استقبال قسم الطوارئ حالة حرجة لرجل في العقد السادس من العمر يعاني من التهابات شديدة بالجلد والوجه، وصعوبة في التنفس، مع انخفاض حاد في نسبة الأكسجين وصلت إلى 75% على تشبع الهواء نتيجة تناول جرعتين من مضاد حيوي. وقال بيان مستشفى المنصورة الدولي، أنه فور وصول المريض جرى أخذ التاريخ الدوائي للحالة، وتبين أن الأعراض ظهرت عقب تناول المريض جرعتين متتاليتين من مضاد حيوي من نوع سيفترياكسون ما أدى إلى ظهور أعراض حادة تم تشخيصها لاحقًا بـ متلازمة ستيفنز جونسون (Stevens-Johnson Syndrome)، وهي من الحالات النادرة والخطيرة التي تستدعي تدخلاً عاجلاً. وأضاف البيان أنه جرى إجراء الإسعافات الأولية بالتعاون مع قسم جراحة التجميل وقسم العناية المركزة، وبدء بروتوكول العلاج المتبع لهذه الحالة، والذي شمل إعطاء الغلوبولين المناعي الوريدي (IVIG) لمدة خمسة أيام متتالية، ومتابعة دقيقة للعلامات الحيوية وحالة الجلد والأغشية المخاطية. وأظهر المريض استجابة إيجابية للعلاج، وتحسنت حالته تدريجيًا مع استقرار نسبة الأكسجين والتراجع الواضح في حدة الالتهابات الجلدية. من جانبه قدم الدكتور أحمد النقيب، مدير مستشفى المنصورة الدولي، الشكر والتقدير للفريق الطبي من أطباء وتمريض وفنيين وعمال تحت إشراف الدكتور ناصر سمير ، مساعد المدير للاستقبال والطوارئ والعناية المركزة تحت إشراف الدكتورة مرام راجح، رئيس قسم العناية المركزة و قسم الحروق والتجميل بقيادة الدكتور إبراهيم الدسوقي، رئيس قسم الحروق وجراحة التجميل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store