
شاهد.. مسيرة إسرائيلية تحلق فوق سفينة أسطول الحرية "حنظلة" (فيديو)
وأوضح التحالف في بيان نشره عبر تطبيق "تلغرام"، أنه تم رصد 16 مسيرة في آخر 45 دقيقة، بعضها كان يحلق فوق السفينة.
وفي وقت سابق، قال الجيش الإسرائيلي إنه يستعد لمجموعة متنوعة من السيناريوهات مع اقتراب السفينة "حنظلة" التابعة لتحالف أسطول الحرية لكسر الحصار الإسرائيلي، من ساحل غزة.
وأضاف الجيش في بيان: "نحن مستعدون للتصرف وفقا لتوجيهات المستوى السياسي".
واجتازت سفينة "حنظلة" التابعة لتحالف أسطول الحرية والمتجهة إلى قطاع غزة لكسر الحصار مساء السبت، الموقع الذي تم فيه الاستيلاء على سفينة "مادلين"، على بُعد نحو 180 كلم من القطاع.
ويقوم تحالف أسطول الحرية ببث تحركات السفينة على الهواء مباشرة عبر حسابه على تطبيق "يوتيوب"، مع مشاركة صور للرادار بشكل لحظي.
وأبحرت "حنظلة" وعلى متنها 21 ناشطا من ميناء سيراكوزا الإيطالي في 13 يوليو الجاري قبل أن ترسو في ميناء غاليبولي في 15 من الشهر نفسه لتجاوز بعض المشكلات التقنية، وعاودت الإبحار في 20 يوليو باتجاه غزة.
المصدر: RT
حذر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة اليوم السبت، من أن القطاع المحاصر على أعتاب مقتلة جماعية مرتقبة بحق 100 ألف طفل خلال أيام، إن لم يدخل حليب الأطفال فورا.
أظهر مقطع فيديو متداول قرب "محور ميراج" الغربي جنوب قطاع غزة حالة من التكدس والتدافع لمنتظري "لقمة العيش" وسط استمرار الحصار الخانق والتجويع الممنهج من طرف الجيش الإسرائيلي.
وصلت سفينة "حنظلة" التابعة لتحالف أسطول الحرية والمتجهة إلى قطاع غزة لكسر الحصار الإسرائيلي إلى الموقع الذي تم فيه الاستيلاء على سفينة "مادلين"، على بُعد نحو 180 كلم من القطاع.
ذكرت شبكة "سي إن إن" نقلا عن شهادات أطباء في غزة، أن الطواقم الطبية تنهار من الجوع ويسقطون أرضا خلال العمليات، مشيرة إلى أن الأطباء يعانون من عدم القدرة على التركيز وتشويش الذاكرة.
لقي أكثر من 50 شخصا بينهم أكثر من 20 من منتظري المساعدات مصرعهم بنيران الجيش الإسرائيلي منذ فجر اليوم السبت، مع استمرار الحصار الخانق والتجويع الممنهج.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
"كتائب القسام" تعلن استهداف ناقلة جند إسرائيلية بعبوة شديدة الانفجار وإيقاع طاقمها بين قتيل وجريح
وقال القسام في بيان عبر قناتها على "تلغرام": "استهدفنا ناقلة جند صهيونية بعبوة برميلية شديدة الانفجار وتوقع طاقمها بين قتيل وجريح في منطقة الزنة شمال شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع ورصد مجاهدونا هبوط الطيران المروحي للإجلاء". وفي بيان سابق أكدت "كتائب القسام" قصف "موقع قيادة وسيطرة للعدو في محور موراج جنوب مدينة خانيونس جنوب القطاع بعدد من قذائف الهاون من العيار الثقيل، وموقع قيادة وسيطرة للعدو قرب مدرسة دار الأرقم شرق حي التفاح شرق مدينة غزة بعدد من قذائف الهاون". ويأتي هذا في وقت تستمر فيه الحرب الإسرائيلية على القطاع متسببة بمقتل أكثر من 60199 شخصا، بينهم 18430 طفلا و9735 امرأة، إضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض وفي الشوارع، على ما أفادت وزارة الصحة الفلسطينية. وتتزامن هذه الجرائم مع سياسة ممنهجة لتجويع السكان ومنع دخول المساعدات، ما تسبب بوفاة عشرات المدنيين، معظمهم أطفال، جراء سوء التغذية ونقص الخدمات الطبية. ورغم تصاعد الانتقادات والاتهامات الدولية لإسرائيل بارتكاب "جرائم إبادة جماعية" واتباع "سياسة تجويع ممنهجة"، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن نية رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو المضي قدمًا نحو "احتلال كامل لقطاع غزة". المصدر: RTهاجم يائير نتنياهو نجل رئيس الوزراء الإسرائيلي، رئيس الأركان إيال زامير، واتهمه بأنه "يقود تمردا عسكريا" في البلاد. عقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، جلسة مشاورات أمنية تمحورت حول احتلال قطاع غزة، بمشاركة وزير الدفاع يسرائيل كاتس وقادة الأجهزة الأمنية. أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن الهدفين الرئيسيين للحرب في قطاع غزة هما "تحييد حركة "حماس" عسكريا وخلق الظروف المناسبة لاستعادة الأسرى".


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
اتهام بالإبادة لأول مرة.. ما وراء تصعيد السيسي ضد إسرائيل؟
وجاءت تصريحات الرئيس السيسي، في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الفيتنامي لوونج كوونج، بعد قمة عقدت في القاهرة. وفي كلمته، شدد السيسي، على أن "مصر ستظل دوما بوابة لإدخال المساعدات وليس بوابة لتهجير الشعب الفلسطيني"، كما أكد أن "مصر لم تغلق معبر رفح أبدا" وأن مهاجمة مصر واتهامها بمنع دخول المساعدات، نوع من "الإفلاس". ويرى البرلماني والإعلامي مصطفى بكري، أن "حديث الرئيس السيسي اليوم عكس حجم الغضب لدى القيادة السياسية ولدى الشعب المصري جراء المساومات السياسية على حساب القضية الفلسطينية". واعتبر بكري، حسبما كتب على منصة "إكس"، أن كلمة السيسي، "رسالة قوية بأن التاريخ سيحاسب الأفراد والدول المتواطئة في حرب الإبادة والتجويع ضد الشعب الفلسطيني"، و"صرخة قوية تكشف إفلاس الخونة والمتواطئين الذين راحوا يزعمون أن مصر تغلق المعبر وتمنع المساعدات عن أهلنا في غزة". وكان السيسي، قد ذكر في كلمته اليوم، أن "التاريخ سيتوقف كثيرا وسيحاسب وسيحاكم أشخاصا كثيرين ودولا كثيرة على موقفهم من هذه الحرب"، مضيفا أن "التاريخ سيتوقف ولن يظل الضمير الإنساني صامتا بهذه الطريقة". وشدد السيسي، على أن "القضية الأهم الآن هي إدخال أكبر حجم من المساعدات لأشقائنا الفلسطينيين، حيث نرى أن هناك إبادة ممنهجة في القطاع لتصفية القضية". ويقول البرلماني مصطفى بكري، إن خطاب السيسي، "رسالة تتجدد للشعب الفلسطيني البطل: نحن معكم وسندافع عن قضيتكم ولن نسمح بتصفيتها ولن نفتح أبوابنا للتهجير مهما حدث". وأشار إلى أنها رسالة كذلك لإسرائيل، مفادها "أنتم تتحملون المسؤولية عن الإبادة والتجويع ولن نسمح لكم بتهجير الفلسطينيين وتصفية قضيتهم". كما أشار إلى أنها تحمل كذلك رسالة للعالم بأسره، بالتوقف عن التعامل بازدواجية في المعايير، وبأن "التاريخ سيحاسب كل من تواطأ أو شارك أو صمت على الجريمة الإنسانية التي ترتكبها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني". المصدر: RT عرض رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير عدة خطط لتوسيع القتال تدريجيا في غزة، بشكل يتيح للحكومة وقف الحرب في حال استئناف المفاوضات مع حماس. علق الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على الادعاءات التي يرددها البعض بأن مصر تشارك في حصار الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وتجويعه. أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، أن الحرب في قطاع غزة لم تعد حربًا لتحقيق أهداف سياسية أو إطلاق سراح رهائن بل أصبحت حربًا للتجويع والإبادة الجماعية وتصفية القضية الفلسطينية. ردت وزارة الخارجية المصرية على 10 'ادعاءات وأكاذيب' تتردد حول معبر رفح ونفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، في منشور عبر صفحتها على منصة فيسبوك. تحدث الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في كلمة للمصريين والعالم حول غزة قائلا: "أتحدث للشعب المصري أولا ولكل من يسمعني.. سواء رأي عام فى المنطقة العربية أو العالم كله".


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
الجيش الإسرائيلي يقدم خططا لتوسيع القتال تدريجيا ويعارض احتلال غزة
وحذر زامير المستوى السياسي من أن توسيع الحرب سيهدد حياة الأسرى الأحياء. ويعارض قادة الجيش أيضا احتلال غزة بشكل كامل، فيما ترغب في مواصلة العمل من خلال مداهمات مركزة والسيطرة على محاور إضافية تساعد على تقسيم القطاع إلى مناطق إضافية. ويرى الجيش الإسرائيلي أن من الممكن العمل في غزة بشكل كبير من دون الحاجة إلى احتلال المناطق التي تتركز فيها غالبية سكان القطاع. ومن بين مقترحاته العودة إلى السيطرة الكاملة على محور "نتساريم" الذي تسيطر عليه قواته جزئيا من جهته الشرقية فقط، على عكس الوضع الذي كان قائما قبل اتفاق وقف إطلاق النار السابق، حينما سيطر الجيش على المحور بالكامل حتى شاطئ البحر. كما يرى الجيش أن تقسيم القطاع من خلال إنشاء محاور إضافية، على غرار محور "موراغ"، سيسمح بتنفيذ عمليات دهم مركزة في المناطق التي تجنبت القوات العمل فيها حتى الآن، وذلك مع تقليل المخاطر على حياة الأسرى. ومع ذلك لا يستبعد الجيش أن يؤدي هذا الأسلوب هو أيضا إلى إصابة بعضهم. ويدعم الجيش الإسرائيلي استمرار المفاوضات للتوصل إلى صفقة تبادل للأسرى، حتى وإن كانت صفقة جزئية لا تشمل إعادتهم جميعا. وفي ظل غياب مفاوضات جارية تسود في الجيش أغلبية ترى أن من الصواب مواصلة الضغط العسكري في مناطق من شأنها دفع حركة حماس إلى تليين مواقفها تمهيدا لاستئناف المفاوضات. وحذر زامير من أن تصعيد القتال بشكل كبير قد يؤدي إلى التخلي عن الأسرى الأحياء أو الجثث من قبل المجموعات التي تأسرهم خوفا من المواجهة مع قوات الجيش، مشيرا إلى أنه في سيناريو كهذا قد لا يكون بالإمكان تحديد مكان وجود بعض الأسرى، وبموجب هذه التقديرات يعارض الجيش الدفع بقوات له إلى المناطق المأهولة بكثافة في القطاع، والتي يرجح وجود الأسرى فيها، وأوضح رئيس الأركان أن أي عملية عسكرية في تلك المناطق ستؤدي على الأرجح إلى مقتل الأسرى. كما أثار الجيش مشكلة إضافية تتعلق بخطة توسيع العمليات، وهي التآكل المتزايد في صفوف الجنود النظاميين وقوات الاحتياط، إضافة إلى تآكل في المعدات العسكرية. فيما حذر مسؤولون كبار في الأجهزة الأمنية المستوى السياسي من أن تنفيذ عملية تهدف إلى احتلال كامل للقطاع ستكون له تبعات بعيدة المدى على منظومة الاحتياط، ويشيرون إلى أنه في حال تمت المصادقة على ذلك سيتم السعي قدر الإمكان إلى إشراك قوات نظامية في المعارك داخل غزة، ولكن هذه القوات ستسحب من جبهات أخرى، وسيتطلب الأمر استدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط ليحلوا مكانها، هذا يعني أن الجيش سيضطر لاستدعاء عدد كبير من الجنود لأيام احتياط إضافية، تتجاوز ما تم تحديده لهم لعام 2025، رغم أن كتائب الاحتياط التي استدعيت خلال الأشهر الأخيرة للجبهات المختلفة شهدت أدنى نسب استجابة منذ 7 أكتوبر 2023. وبحسب صحيفة "هآرتس"، سيكون لتوسيع العمليات العسكرية تأثير كبير أيضا على القوات النظامية. فعلى سبيل المثال لواء المظليين واللواء السابع المدرع، اللذان أنهيا مؤخرا عملياتهما القتالية في غزة وكان من المفترض أن يحلا مكان قوات الاحتياط المنتشرة حاليا في سورية ولبنان والضفة الغربية، سيطلب منهما الآن الاستعداد لجولة قتال جديدة داخل القطاع، وكذلك الأمر بالنسبة للواء الكوماندوس. كما أوردت هيئة البث العبرية "كان 11"، أن "جلسة الكابيبنت التي عقدها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تناولت توسيع رقعة القتال إلى مناطق يخشى وجود مختطفين فيها مما يعرض حياتهم للخطر، وهو ما تعارضه الأجهزة الأمنية". وفي المقابل، اقترح الجيش الإسرائيلي تطويق مدينة غزة وسكانها كبديل لذلك، فيما يدعو عدد من الوزراء من بينهم وزير المالية، بتسلئيل سموتريتش، إلى احتلال المدينة رغم الخشية من وجود أسرى ومحتجزين إسرائيليين فيها. المصدر: وكالات هاجم يائير نتنياهو نجل رئيس الوزراء الإسرائيلي، رئيس الأركان إيال زامير، واتهمه بأنه "يقود تمردا عسكريا" في البلاد. أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن الهدفين الرئيسيين للحرب في قطاع غزة هما "تحييد حركة "حماس" عسكريا وخلق الظروف المناسبة لاستعادة الأسرى". عقب تقرير صدر اليوم الاثنين أفاد باستياء مسؤولي الجيش الإسرائيلي من إدارة القيادة السياسية للقتال في قطاع غزة، علّق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على الموضوع في مستهل جلسة الحكومة.