logo
الأمين العام للناتو: حرب عالمية ثالثة قد تشهد هجمات متزامنة من الصين وروسيا

الأمين العام للناتو: حرب عالمية ثالثة قد تشهد هجمات متزامنة من الصين وروسيا

العربيةمنذ 3 أيام
حذّر الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو)، ينس ستولتنبرغ، من احتمال وقوع هجمات متزامنة ومنسقة من الصين وروسيا في حال نشوب حرب عالمية ثالثة. جاء ذلك في مقابلة مع صحيفة «نيويورك تايمز»، قدّم خلالها ستولتنبرغ تحليلاً للعلاقة بين القوتين وتأثيرهما على الأمن العالمي.
أوضح ستولتنبرغ أن بكين ستقود القرارات في سيناريو كهذا، على الرغم من تزامن الهجمات. ونقل عنه قوله: «هناك إدراك متزايد... إذا هاجم شي جين بينغ تايوان، فعليه أولًا الاتصال بفلاديمير بوتين في موسكو، وإخباره: سأفعل هذا، وأحتاج منك إشغالهم في أوروبا بمهاجمة الناتو».
أكّد ستولتنبرغ أن تشكيل جبهة موحدة هو النهج الأمثل لدول الناتو لردع هذه التهديدات. يتطلب ذلك، بحسب ستولتنبرغ، أن يكون الناتو قويًا بما يكفي لردع روسيا، والتعاون في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، وهو ما شجعه عليه الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
أعرب ستولتنبرغ عن ثقته بفهم ترامب للديناميكيات الجيوسياسية، مضيفًا: «أنا واثق من أن ترامب يُدرك أن الولايات المتحدة، لكي تبقى قوية وآمنة، عليها الترابط مع الأمن الأوروبي والحفاظ على أمن منطقة المحيطين الهندي والهادئ».
نسب ستولتنبرغ الفضل لترامب في دفع دول الناتو لزيادة مساهماتها المالية، لتعزيز الحماية ضد أي عدوان. وقال: «يستحق ترامب كل الثناء، لأنه لولا قيادته لما تمكنا من التوصل إلى اتفاق».
في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا في عام 2014، اتفقت دول الناتو على تخصيص 2 في المئة من ناتجها المحلي الإجمالي لتمويل الحلف. وخلال اجتماع للناتو، سعى ترامب إلى رفع هذه النسبة إلى 5 في المئة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا
الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا

العربية

timeمنذ 21 دقائق

  • العربية

الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا

قال الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، يوم الأربعاء، إن بلاده سترد بالمثل على الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بنسبة 50% على صادرات بلاده، مشيراً إلى قانون برازيلي صدر مؤخراً يخول الحكومة اتخاذ إجراءات مضادة متناسبة. وذكر ترامب يوم الأربعاء أن الولايات المتحدة ستفرض الرسوم الجمركية على الواردات من البرازيل اعتباراً من الأول من أغسطس، رداً جزئياً على استمرار محاكمة الرئيس السابق للبلاد، جايير بولسونارو. وأضاف ترامب في رسالة أن الرسوم الجمركية الجديدة - التي تُمثل قفزة هائلة عن نسبة الـ 10% التي فرضتها الولايات المتحدة على الواردات من البرازيل في أوائل أبريل - هي أيضاً رد على "العلاقة التجارية غير العادلة للغاية" بين البلدين. جاءت الرسالة الموجهة إلى دا سيلفا في أعقاب ما يقرب من عشرين رسالة أخرى أرسلها ترامب مؤخراً إلى قادة العالم الآخرين، مُملياً معدلات تعريفات جمركية جديدة باهظة على السلع التي يبيعونها للولايات المتحدة. لكن الرسالة الموجهة إلى لولا تتجاوز غيرها، بفرض ضريبة استيراد أميركية جديدة، كعقاب صريح لدولة تتورط في شؤون سياسية وقانونية داخلية لا يُحبها ترامب. رد دا سيلفا على الرسالة يوم الأربعاء، قائلاً إن البرازيل سترد على التعريفات الجمركية وفقاً لقانون المعاملة بالمثل الاقتصادي المُعتمد حديثاً. وكتب دا سيلفا، وفقاً لترجمة عرضتها شبكة "CNBC" لمنشوره على وسائل التواصل الاجتماعي: "البرازيل دولة ذات سيادة ذات مؤسسات مستقلة، ولن تقبل أن يُلقي عليها أحد محاضرات". العملة البرازيلية وانخفضت قيمة العملة البرازيلية، الريال، بأكثر من 2% مقابل الدولار الأميركي عقب إعلان ترامب. سبق لترامب أن انتقد البرازيل بشدة بسبب معاملتها لبولسونارو، الحليف القوي للرئيس الأميركي الذي يُحاكم لدوره في انقلاب مزعوم لإلغاء خسارته في انتخابات 2022. وصف ترامب الوضع بأنه "عار دولي" في الرسالة التي نشرها علناً على موقع "تروث سوشيال". وانتقد محاكمة بولسونارو بشدة ووصفها بأنها "حملة شعواء"، مُكرراً بذلك اللغة التي استخدمها لوصف التحقيقات الجنائية المتعددة التي واجهها قبل فوزه في الانتخابات الرئاسية الأميركية عام 2024. كما انتقد بشدة "هجمات البرازيل" ووصفها بالخبيثة على الانتخابات الحرة وحقوق حرية التعبير الأساسية للأميركيين"، في إشارة على ما يبدو إلى حكم المحكمة العليا البرازيلية الأخير الذي قد يحمّل منصات التواصل الاجتماعي مسؤولية محتوى مستخدميها. كما زعم ترامب أن سياسات البرازيل التجارية تسببت في "عجز تجاري غير مستدام ضد الولايات المتحدة"، مما يُهدد الاقتصاد الأميركي والأمن القومي. لكن الولايات المتحدة لديها فائض في تجارة السلع مع البرازيل، بلغ 7.4 مليار دولار أميركي في عام 2024، وفقاً لمكتب الممثل التجاري الأميركي. نفى دا سيلفا ادعاء ترامب الكاذب بوجود عجز تجاري في رده، مستشهداً بأرقام حكومية أميركية. كما كتب ترامب أن الولايات المتحدة تُجري تحقيقاً في ممارسات تجارية غير عادلة محتملة من جانب البرازيل. وقال إن هذا التحقيق يستند إلى "هجمات البرازيل المستمرة على أنشطة التجارة الرقمية للشركات الأميركية". وكتب ترامب: "يرجى تفهم أن نسبة 50% أقل بكثير مما هو مطلوب لتحقيق تكافؤ الفرص الذي يجب أن نتمتع به مع بلدكم. ومن الضروري تحقيق ذلك لتصحيح المظالم الجسيمة التي يرتكبها النظام الحالي". تتطابق أجزاء من الرسالة الموجهة إلى لولا مع نصوص رسائل التعريفات الجمركية الـ 21 التي أرسلها ترامب إلى قادة العالم الآخرين منذ يوم الاثنين.

السعودية هي أول من دعا إلى وقف إطلاق النار في غزة
السعودية هي أول من دعا إلى وقف إطلاق النار في غزة

الوئام

timeمنذ 37 دقائق

  • الوئام

السعودية هي أول من دعا إلى وقف إطلاق النار في غزة

الدكتور فيصل الشمري- كاتب ومحلل سياسي مختص بالشأن الأمريكي لدى المملكة العربية السعودية رؤية استراتيجية واضحة لا تحيد عنها مهما بلغت درجة وحدة المشاكل الدولية والإقليمية، وهي ضرورة وقف إطلاق النار الفوري والدائم في قطاع غزة، وأن تكون تلك الخطوة السياسية والعسكرية الهامة هي البداية لإعلان إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على كل الأراضي المحتلة منذ شهر يونيو من عام 1967، وأن تكون القدس الشرقية عاصمة الدولة الفلسطينية الجديدة. تكرر السعودية هذا الإعلان المصيري وقت اجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع رئيس الوزراء نتنياهو الذي يتواجد في العاصمة واشنطن هذه الأيام. يحاول بنيامين نتنياهو أن يضغط على الرئيس ترامب بشتى الوسائل. أحد أساليب نتنياهو الملتوية هو اشتراط أن يتم وقف إطلاق النار في غزة بناءً على طلب إسرائيل بأن تقوم إدارة ترامب بوضع خطة لتطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل. هذا ما ترفضه المملكة تمامًا ولن تحيد عنه تحت أي من الشروط أو الظروف. وتحاول أيضًا بعض وسائل الإعلام الغربية تصوير أن هناك تطبيعًا غير رسمي بين السعودية وإسرائيل. هذا أمر غير صحيح. لا توجد علاقات دبلوماسية رسمية بين السعودية وإسرائيل لأن السياسة الخارجية للمملكة صريحة وعلنية ولا تساوم على المبادئ، ولا تخفي على مواطنيها أي شيء. لم تعترف السعودية بإسرائيل ولم تقم علاقات رسمية معها منذ إعلان نشأتها عام 1948. لا تقبل المملكة جوازات السفر الإسرائيلية. السعودية تطالب بحقوق الفلسطينيين أولًا، معتبرة أن القضية الفلسطينية هي قضية مركزية، وتقول بأن حل الدولتين للصراع العربي الإسرائيلي هو ما يجب على المجتمع الدولي العمل به لإقامة سلام دائم وعادل في منطقة الشرق الأوسط. الخطأ الفادح في إعلام الغرب فيما يتعلق بدور السعودية في تحقيق السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط هو تصوير هذا الجهد المخلص على أنه محاولة من المملكة لمد نفوذها. هذا أمر غير صحيح البتة، لأن المملكة العربية السعودية قامت بتضحيات كبيرة من أجل أن يستعيد الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة كاملة. كما كان غرض السعودية دائمًا هو دعم التضامن العربي والإسلامي من أجل توحيد كلمة العرب والمسلمين تجاه الشعب الفلسطيني. وعندما قامت إسرائيل بأي عدوان على أي من الدول العربية، وقفت السعودية في صف تلك الدولة التي تم الاعتداء عليها. وعلى سبيل المثال، في شهر أكتوبر من عام 1956، هاجمت بريطانيا وفرنسا وإسرائيل مصر لأنها قامت بتأميم قناة السويس. وعلى الفور، صرح الملك (الأمير) وقتذاك فيصل لجريدة البلاد: 'لقد عاش آبائي وأجدادي لعشرات السنين يركبون الجمال والخيل ويأكلون التمر، وفي سبيل العروبة فنحن مستعدون للتضحية بكلّ شيء، حتى لو أدّى ذلك إلى العودة للصحراء على الخيل والجمال، فالعزة والشرف مع الجوع خير من الرفاهية مع الذل.' ويجب أن يتذكر الجميع أن السعودية هي من أطلقت مبادرة السلام العربية في عام 2002، والتي كانت تشترط أن يتم تطبيع العلاقات مع إسرائيل من قبل بعض الدول العربية مقابل انسحاب إسرائيل من الأراضي العربية المحتلة وإقامة دولة فلسطينية. ولم تتخلَّ المملكة العربية السعودية لحظة واحدة عن حماية المقدسات الإسلامية في القدس الشريف وفي فلسطين. بالإضافة إلى ذلك، في عام 2009، عارضت السعودية مجزرة غزة ودعا الملك عبد الله إسرائيل إلى وقف هجومها على الفلسطينيين، ومنح مليار دولار لإعادة إعمار قطاع غزة، كما أطلق جلالته حملة تبرعات شعبية عاجلة لدعم شعب غزة. وفي شهر مايو من نفس العام، وخلال سلسلة من الاجتماعات في واشنطن التي تناولت موضوع الخلافات بين إسرائيل وأمريكا حول بناء المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي العربية، حاول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إرغام الرئيس الأمريكي باراك أوباما ومعاونيه على الاهتمام بموضوع إنهاء عزلة إسرائيل في المنطقة العربية. وبعد مرور أسابيع على زيارة نتنياهو، استضاف الرئيس الأمريكي أوباما جلالة الملك عبد الله وحاول الاستفسار منه عما إذا كان ينوي الاجتماع بشكل رسمي مع نتنياهو. كان رد الملك عبد الله حازمًا وقاطعًا: 'مستحيل'. هناك شهود عيان لهذا الموقف البطولي من الملك عبد الله، ويضيف بعضهم أن جلالته ذكر لأوباما أن تجميد المستوطنات ليس كافيًا، وأن السلام يعني اتفاقًا يضمن عدم اعتداء إسرائيل على الفلسطينيين. وقت هذا الاجتماع، قال الملك عبد الله مخاطبًا الرئيس الأمريكي باراك أوباما: 'سنكون آخر من يصنع السلام معهم.' وفي أثناء الدورة الـ41 لمجلس وزراء منظمة التعاون الإسلامي، أكد وزير الخارجية السعودي وقتذاك الأمير سعود الفيصل على ضرورة وقوف الدول الإسلامية صفًا واحدًا وراء الشعب الفلسطيني، منددًا بالعدوان الإسرائيلي على غزة والضفة الغربية. وهذا ما جعل تصريحات وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان امتدادًا تاريخيًا لمواقف سعودية نبيلة لوقف تصعيد عدوانها على قطاع غزة. تصريحات وزير الخارجية السعودي الأخيرة تأتي في إطار الدعوة السعودية الرسمية لوقف إطلاق النار في غزة وتفعيل المبادرة السعودية-الفرنسية بعقد مؤتمر دولي حول القضية الفلسطينية يتم فيه تحديد الإطار القانوني والشرعي لإقامة الدولة الفلسطينية. بالطبع سوف يراوغ نتنياهو حتى لا يقبل الرئيس ترامب بهذا المقترح الهام. لكن نتنياهو لا يستطيع مقاومة حركة التاريخ. والرئيس ترامب راغب شخصيًا في إنهاء الحرب في غزة. فهو يبحث عن فرصة نجاح في السياسة الخارجية لأن ما قام به من مبادرات قد تعثرت، سواء كان هذا بين روسيا وأوكرانيا، أو تجاه الصين وتايوان، أو إيران، أو فيما يتعلق بلبنان. ترامب قال في المملكة العربية السعودية إنه لا استخدام للقوة العسكرية من قبل بلاده مرة أخرى في الشرق الأوسط. لكن نتنياهو يريد أن تبارك إدارة ترامب حربه في غزة واحتلاله لأراضٍ في سوريا ولبنان. قد تحدث خلافات أمريكية-إسرائيلية عميقة حول قضية وقف إطلاق النار في غزة. ترامب يدرك جيدًا أن إسرائيل ليست قوة مهيمنة، وأن السعودية هي قوة إقليمية ودولية. المطلوب من الرئيس دونالد ترامب أن يرغم نتنياهو على قبول وقف إطلاق النار في غزة فورًا. عندها سيعرف العالم مدى قوة نفوذ السعودية في مسار العلاقات الدولية، لأن السعودية هي ما ربط بين إنهاء العدوان الإسرائيلي على غزة والإعداد فورًا لإقامة دولة فلسطينية ذات سيادة.

ترامب يذكر السودان لأول مرة
ترامب يذكر السودان لأول مرة

سودارس

timeمنذ ساعة واحدة

  • سودارس

ترامب يذكر السودان لأول مرة

– ذكر ترامب السودان لأول مرة: "سنعمل على تسهيل السلام في أماكن أخرى منها السودان حيث لديهم مشاكل كثيرة، وفي ليبيا. هناك غضب كثير في قارّتكم، وقد تمكنّا من حلّ معظمه". – تحدّث ترامب عن نجاحه في تحويل السياسة الخارجية الأميركية من الاعتماد على المساعدات=USAID، الى الاعتماد على التجارة والاستثمار والتنمية لتحقيق السلام، وذكر أمثلة باسكتان والهند، ورواندا والكونغو. – تحدّث عن تركيزه في النقاش مع القادة الأفارقة حول الأمن والدفاع والإرهاب والهجرة، محاولاً تحفيزهم لزيادة الإنفاق الدفاعي وذلك بشراء السلاح الأميركي، وأضاف "نحن نصنع أفضل الأسلحة في العالم، ولقد أثبتنا ذلك قبل أسبوعين في إيران". – واللافت أن الدول المدعوّة للقمة ليست من بين شركاء الولايات المتحدة التقليديين في إفريقيا (مثل مصر، جنوب إفريقيا، إثيوبيا، وكينيا..الخ)، ولا تُعتبر من الدول المرشّحة أو المقربة من مجموعة البريكس، ما يعزز الانطباع بأن القمة تحمل بعدًا تنافسيًا واضحًا مع النفوذ الصيني في افريقيا كجزء من التنافس الأمني بينهمت. – قالت وسائل إعلام أميركية أن رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية محمد ول غزواني قد أبى استعداده للقاء ترامب في البيت الأبيض وربما الانضمام للنسخة الجديدة من الاتفاقيات الإبراهيمية .. كما عبّر رؤساء السنغال وموريتانيا والغابون عن تأييدهم لحصول ترامب على جائزة نوبل للسلام. Ahmad Shomokh script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store