logo
مجرم يتبرع بـ«بيتكوين» بقيمة 40 مليون يورو لوزارة العدل التشيكية

مجرم يتبرع بـ«بيتكوين» بقيمة 40 مليون يورو لوزارة العدل التشيكية

الإمارات اليوممنذ يوم واحد

أعلن متحدث باسم وزارة العدل التشيكية، اليوم الخميس، أن أحد المجرمين المدانين تبرع بـ«بيتكوين» للوزارة.
وقال المتحدث إن العملة المشفرة بيعت في مزاد، وحققت عائدات بقيمة نحو 40 مليون يورو، من المقرر استخدامها في أغراض خيرية، مثل مساعدة ضحايا الجرائم وتجهيز السجون.
وأثارت هذه الصفقة قلقا، حيث أفادت صحيفة «دينيك إن» بأن الشرطة فتحت تحقيقا للاشتباه في أن المبلغ تم جمعه من خلال غسل الأموال.
ووفقا لتقرير الصحيفة، تم إدانة المتبرع في السابق بتشغيل منصة غير قانونية على الشبكة المظلمة لبيع المخدرات والأدوية، وقضى عقوبة سجن لمدة أربع سنوات.
ورفض وزير العدل بافيل بلازيك التشيكي الانتقادات، قائلا: «لماذا لا يتم السماح لشخص مدان بتقديم شيء للدولة، كنوع من التكفير على سبيل المثال؟»
وقال بلازيك إنه لا يعرف المتبرع شخصيا، لكنه يعرف محاميه، كما يعرفه مئات المحامين الآخرين. وشدد على أنه لا يرى أي معضلة أخلاقية في الصفقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفاة الفرنسي بولييه.. مخترع "حبة الإجهاض"
وفاة الفرنسي بولييه.. مخترع "حبة الإجهاض"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

وفاة الفرنسي بولييه.. مخترع "حبة الإجهاض"

ولد بولييه في ستراسبورغ عام 1926، وعندما كان مراهقا، شارك في المقاومة ضد النازيين. وفي وقت لاحق، تحول إلى الطب. وأشاد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ببولييه ووصفه بأنه "روح تقدم مكنت النساء من اكتساب حريتهن". وقال إنه بوفاة بولييه، فقدت فرنسا أيضا رائدا شجاعا. وقام بولييه بالبحث في هرمونات الستيرويد ومستقبلاتها. وقد أدى هذا إلى تطوير " حبة الإجهاض" "آر يو 486". وتمنع هذه الحبة هرمون البروجسترون الذي هو ضروري للحمل، مما يساعد على زرع البويضة المخصبة في الرحم. وهذا يسبب انهيار بطانة الرحم وخروج الجنين معها. وفي عام 1989، تمت الموافقة على الدواء في فرنسا على الرغم من انتقادات السياسيين والكنيسة.

محلل عسكري: أوروبا بحاجة إلى منظومة «قبة ذهبية»
محلل عسكري: أوروبا بحاجة إلى منظومة «قبة ذهبية»

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • الإمارات اليوم

محلل عسكري: أوروبا بحاجة إلى منظومة «قبة ذهبية»

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أخيراً، إطلاق مشروع «القبة الذهبية لأميركا» مع الهدف المعلن، وهو القضاء على التهديد الصاروخي لأراضي الولايات المتحدة. وبينما يعد هذا الطموح رمزاً لأسلوب ترامب الذي يتسم بهوس العظمة، فإنه يؤكد حقيقة صعبة، وهي أن نُظم الدفاع الجوي والصاروخي الغربية متأخرة بشكل خطر عن القدرات الهجومية الناشئة والقوية على نحو متزايد للخصوم غير الغربيين، بحسب المحلل العسكري السلوفاكي، توماش ناجي، الذي أكد أن أوروبا بحاجة إلى منظومة «قبة ذهبية» خاصة بها. وقال ناجي، وهو باحث أول في الدفاع النووي والفضائي والصاروخي في مركز «غلوبسيك»، وهو مركز أبحاث عالمي، إن الاتجاه واضح من خلال التقدّم الصاروخي «الفرط صوتي» لروسيا والصين، والتقدم المتواصل لكوريا الشمالية في الصواريخ الباليستية، وبرنامج إيران النووي الذي من شأنه أن يضعها على عتبة قوة نووية، وحتى عمليات التطوير في باكستان التي لم يتم الإعلان عنها. وأضاف ناجي في تقرير نشرته مجلة «ناشونال إنتريست» الأميركية، أن الدول الغربية تفتقر إلى النظم الدفاعية لحماية نفسها، والقدرات الهجومية المكافئة لردع أعداء محتملين. وأوضح أنه في حال واجهت أوروبا صراعاً واسع النطاق مع روسيا، فإن التهديدات الصاروخية ستكون خطرة، إن لم تكن أكثر خطورة، نظراً لقدرة روسيا المحدودة على الدفع بقوات برية تقليدية إلى عمق أراضي العدو، مشيراً إلى أنه في مثل هذا السيناريو، فإن من المرجح أن روسيا ستعتمد على نحو أكثر على الهجمات الصاروخية عن بُعد. ووفقاً لناجي، فإن الدفاع الصاروخي لايزال مهملاً في سياسة أوروبا الدفاعية، حيث تم إهماله على نحو أكثر من القدرات المهمة الأخرى، مثل إنتاج ذخيرة المدفعية والحرب الإلكترونية والطائرات المسيّـرة، وامتلاك القوة الجوية الاستراتيجية، وكانت النتيجة فجوة كبيرة في قدرة أوروبا على الدفاع عن أجوائها. وأشار إلى أن الدول الأوروبية، لا تمتلك اليوم إلا جزءاً ضئيلاً من نظام الدفاع الجوي والصاروخي المتكامل، الذي يعدّ ضرورياً لردع روسيا بشكل موثوق به، أو للدفاع عن نفسها في حال فشل الردع. وشدد ناجي على أنه يتعين على أوروبا التحرك على نحو عاجل، وأن تكون لديها استراتيجية، لافتاً إلى أن هذا يعني تسريع وتيرة المشتريات والتعاون مع حلفاء غير أوروبيين، مثل الولايات المتحدة وإسرائيل وكوريا الجنوبية، لضمان مشاركة واسعة عبر الدول الأوروبية الأعضاء في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، بما في ذلك الدول التي لديها جيوش أصغر، وتنويع المنصات الصاروخية في كل المجالات.

ضبابية الرسوم التجارية تضغط على الأسهم العالمية
ضبابية الرسوم التجارية تضغط على الأسهم العالمية

البيان

timeمنذ 6 ساعات

  • البيان

ضبابية الرسوم التجارية تضغط على الأسهم العالمية

فتحت المؤشرات الرئيسية في بورصة وول ستريت، على انخفاض أمس، وسط تزايد المخاوف بعد أن اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الصين بانتهاك اتفاق للرسوم الجمركية، وبضغط من إعادة فرض رسوم ترامب الجمركية بشكل مؤقت بعد يوم واحد من حكم محكمة أخرى أمر بوقفها فوراً. وفتح مؤشر داو جونز منخفضاً 23.4 نقطة، أو 0.06 % إلى 42192.35 نقطة. وتراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بواقع 8.5 نقاط أو 0.14 % إلى 5903.67 نقاط، وهبط مؤشر ناسداك 44.7 نقطة، أو 0.23 % إلى 19131.219 نقطة. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس، إن الصين انتهكت اتفاقاً مع الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية. وتراجعت الأسهم الأوروبية إلا أن المؤشر القياسي يتجه نحو تحقيق مكاسب شهرية قوية. وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.1 % خلال التعاملات. ورغم ذلك، يتجه المؤشر القياسي لتحقيق أول مكسب شهري له في 3 أشهر، إذ ارتفع 3.8% حتى الآن بدعم من تراجع التوترات التجارية والمخاوف المالية التي شهدتها الولايات المتحدة في الآونة الأخيرة، ودفعت المستثمرين إلى تجنّب الأصول الأمريكية. وأغلق مؤشر نيكاي الياباني على انخفاض، متأثراً بالضبابية المحيطة بمعركة قضائية حول الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى جانب ارتفاع الين الذي أضر بشركات التصدير. وانخفض مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.37% إلى 2801.57 نقطة، وسجل ارتفاعاً أسبوعياً 2.41%. وانخفضت أسهم شركات صناعة السيارات، إذ تراجع سهما نيسان موتور وهوندا موتور 3.13% و1.87% على الترتيب. في حين عوّض سهم تويوتا موتور الخسائر المبكرة ليغلق مرتفعاً 1.26%. وهبطت الأسهم المرتبطة بالرقائق، إذ تراجع سهما أدفانتيست وطوكيو إلكترون 3.61% و4.76 % على الترتيب، ليشكلا أكبر ضغط على المؤشر نيكاي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store