logo
احذر.. عدم تنظيف أسنانك قبل النوم يعرضك لمرض قاتل

احذر.. عدم تنظيف أسنانك قبل النوم يعرضك لمرض قاتل

صدى البلدمنذ يوم واحد
عدم تنظيف الأسنان قبل النوم ليس مجرد إهمال بسيط، بل عادة قد تقود إلى أمراض خطيرة قد تهدد حياتك، وبالرغم من كل التحذيرات وتنبية الأطباء على أهمية تنظيف الأسنان قبل النوم إلا أن الكثير من الأشخاص يتجاهل هذه العادة.
احذر.. عدم تنظيف أسنانك قبل النوم يعرضك لمرض قاتل
فى إطار هذا السياق، كشفت دراسات طبية حديثة عن ارتباط قوي بين إهمال تنظيف الأسنان ليلاً وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، خاصة التهاب الشغاف القلبي، وهو التهاب يصيب بطانة القلب الداخلية نتيجة تسلل البكتيريا من الفم إلى مجرى الدم، هذه البكتيريا، التي تتكاثر خلال الليل عندما لا يتم تنظيف الفم، تجد طريقها إلى أعضاء الجسم الحيوية، وتحديدًا القلب، مما قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة.
احذر.. عدم تنظيف أسنانك قبل النوم يعرضك لمرض قاتل
ويشير أطباء الأسنان وخبراء الصحة إلى أن الفم يحتوي بطبيعته على ملايين البكتيريا، ومع غياب التنظيف اليومي، تتراكم بقايا الطعام والسكريات، مما يغذي هذه البكتيريا ويزيد من تكوّن اللويحات السنية البلاك، ومع مرور الوقت، لا يتوقف الضرر عند حدود التسوس أو التهابات اللثة، بل يتفاقم ليصل إلى مجرى الدم، مسببًا التهابات في الأوعية الدموية، ما يزيد من خطر الجلطات والسكتات الدماغية.
من جانبها أكدت طبيبة الأسنان غادة الشريف من خلال تصريحات خاصة لـ صدى البلد، عن أضرار عدم تنظيف الأسنان قبل النوم.
لماذا تنظيف الأسنان قبل النوم ضروري؟
احذر.. عدم تنظيف أسنانك قبل النوم يعرضك لمرض قاتل
خلال النوم يقل إفراز اللعاب، مما يسمح للبكتيريا بالنمو السريع.
بقايا الطعام والسكريات تصبح بيئة خصبة للبكتيريا الضارة.
المخاطر الصحية الناتجة عن إهمال تنظيف الأسنان ليلاً
التهاب الشغاف القلبي
بكتيريا الفم قد تدخل إلى مجرى الدم وتصل إلى القلب.
تسبب التهابات خطيرة في بطانة القلب.
أمراض القلب والشرايين
التهابات اللثة المزمنة ترفع خطر الإصابة بالجلطات والسكتات الدماغية.
السكري
العلاقة بين أمراض اللثة وسوء تنظيم السكر في الدم مثبتة علمياً.
الزهايمر
بعض الدراسات تشير إلى وجود علاقة بين بكتيريا الفم وتلف الدماغ المرتبط بالزهايمر.
أنواع من السرطان
الالتهابات المزمنة وضعف المناعة الناتجة عنها قد ترفع خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان.
احذر.. عدم تنظيف أسنانك قبل النوم يعرضك لمرض قاتل
النصائح الوقائية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

13 ألف إصابة سرطان سنوياً في لبنان… تقرير يوضح دور التلوّث وكلفة العلاج!
13 ألف إصابة سرطان سنوياً في لبنان… تقرير يوضح دور التلوّث وكلفة العلاج!

الديار

timeمنذ 2 ساعات

  • الديار

13 ألف إصابة سرطان سنوياً في لبنان… تقرير يوضح دور التلوّث وكلفة العلاج!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في وطن يرزح تحت أثقال الانهيار الاقتصادي والسياسي، ويختنق بتلوث بيئي شامل، يطل السرطان كوجه آخر للأزمة، ويحل كضيف ثقيل يطرق أبواب آلاف البيوت اللبنانية بلا استئذان، حيث بات المرض واقعا يوميا يعيشه اللبنانيون، نتيجة تراكمات قاتلة من تلوث الهواء والمياه والغذاء التي تعد وقودا يغذي انتشاره، لتجد العائلات نفسها بين كلفة علاج باهظة تتجاوز إمكاناتها، وواقع صحي متداعٍ يعجز عن تلبية حاجات المرضى، وسط إهمال رسمي مزمن لملف الوقاية والكشف المبكر، وانعدام برامج الوقاية الشاملة، وتراجع قدرة الدولة على الاستجابة، يبقى اللبنانيون عالقين في دائرة صمت قاتلة. تشير تقارير بيئية وصحية محلية ودولية إلى أن لبنان يواجه مستويات خطرة من التلوث، لكن لا يوجد أرقام واضحة حول أعداد المصابين سنوياً، إلا أن بعض الدراسات تظهر أن اللبنانيين من بين الأعلى في الإصابة بأمراض السرطان. فقد كشفت دراسة صادرة عن مركز global cancer observatory في العام 2022، أن هناك ما يقارب 13 ألف حالة سرطان في لبنان، فيما دراسة صادرة عن الجامعة الأميركية في العام 2024 استندت إلى تقييمات أطباء متخصصين في الأورام، وقدرت ارتفاع نسبة المرضى في العاصمة بيروت بنحو 30% منذ العام 2020. وبحسب إحصاءات منظمة الصحة العالمية، يحتل لبنان المرتبة الأولى بين دول غرب آسيا في عدد الإصابات بالسرطان قياسا بعدد السكان، إذ هناك 242 إصابة بين كل 600 ألف لبناني كل عام. ووفقا لتقرير صادر عن المنظمة في العام 2020 يوجد 5 أنواع من مرض السرطان تعد الأكثر شيوعا في لبنان وهي: سرطان الثدي، الرئة، البروستات، القولون والمثانة يأتي في المرتبة الأخيرة. اسباب تزايد نسبة الاصابات وبعيدا عن الأسباب الطبية الخاصة بمرض السرطان، أكد مصدر طبي أن "هذا الواقع يعود لعدة أسباب، أبرزها التلوث البيئي الناتج من حرق النفايات في الهواء الطلق، والمقالع والكسارات، وانبعاثات المعامل والسيارات، بالإضافة إلى تلوث المياه والتربة نتيجة تسرب المواد السامة والمخلفات الصناعية، خصوصا في مناطق الساحل. كما يشكل الغذاء غير الآمن، مع انتشار المبيدات والأسمدة الكيميائية بجرعات مرتفعة وغياب الرقابة على المواد المستوردة، عاملا مهما في تفاقم الأزمة، ولا يمكن تجاهل الإرث الكارثي لانفجار مرفأ بيروت، الذي أطلق في الجو كميات هائلة من المواد المسرطنة، وأثرها في صحة سكان العاصمة وضواحيها". وأضاف المصدر أن "هذا التلوث المزمن يعد بيئة خصبة لتحفيز الخلايا السرطانية، فالعوامل الوراثية تساهم بنسبة تتراوح بين 10 و30% من الإصابات، أما التقدم في السن فيعتبر عاملا أساسيا يزيد من احتمالية الإصابة بالسرطان، ويصنف هذان العاملان من ضمن العوامل التي يصعب التحكم بها، بينما العوامل البيئية تساهم في نسبة تتراوح بين 70 و90%". وشدد المصدر على "ضرورة الكشف المبكر للسرطان لانه يعد خط الدفاع الأول"، لكن في بلد مثل لبنان يعاني من انهيار العملة، وارتفاع أسعار الفحوصات المخبرية وصور الأشعة، بات الفحص الوقائي رفاهية غير متاحة لغالبية المواطنين. فالكثيرون يؤجلون أو يتجنبون الكشف الطبي، ما يؤدي الى اكتشاف المرض في مراحل متأخرة يصعب علاجها"، وبحسب المصدر ان "70% من سرطانات الثدي في لبنان تكتشف في مراحل متأخرة، لأن النساء لا يجرين الفحوص الدورية لعدم القدرة المادية أو غياب التوعية". ويرى المصدر أنه "رغم قتامة المشهد، هناك الكثير من الخطط التي يمكن وضعها للتخفيف من حدة انتشار أمراض السرطان في لبنان، عبر إطلاق حملات توعية وطنية لتعزيز أسلوب حياة صحي، وأساليب الوقاية والكشف المبكر، دعم الفحوصات الدورية عبر مراكز صحية مجانية أو شبه مجانية، وإلزام المصانع والمقالع باعتماد معايير بيئية صارمة، وسن وتطبيق معايير صارمة لأنظمة المولدات لتخفيف انبعاثات الملوثات، وتحسين الرقابة على الغذاء والمياه والهواء، إضافة إلى تحسين إدارة النفايات والمياه والبنى التحتية لحماية البيئة والمواطنين على حد سواء. المنظومة الصحية تواجه التحديات واكدت دراسة نشرتها الجامعة الأميركية في بيروت أن "تلوث الهواء الناتج من انتشار المولدات الكهربائية الخاصة تضاعف في بيروت من 23% إلى ما بين 46% و50% بين عامي 2017 و2023". وسط هذه المعاناة، توقعت منظمة الصحة العالمية ارتفاع حالات الإصابة بالسرطان بنسبة 60% في منطقة شرق المتوسط خلال العقدين المقبلين، مع احتمال وصول عدد الإصابات الجديدة إلى 37 مليون حالة عام 2040، ما يضع ضغوطا إضافية على نظام الرعاية الصحية الهش أصلاً في لبنان. ويعتبر علاج مرض السرطان من أكثر العلاجات الطبية تكلفة وتعقيدا لا سيما في لبنان، حيث تواجه المنظومة الصحية تحديات متعددة، تتراوح تكاليف العلاج بين الفحوصات المتخصصة، العمليات الجراحية، الجلسات الكيميائية والإشعاعية، إلى جانب الأدوية البيولوجية الحديثة التي غالبا ما تكون باهظة الثمن. فهذه التكلفة المالية الثقيلة تتحملها في الغالب الأسر مباشرة، بسبب ضعف التغطية التأمينية ونقص الدعم الحكومي، مما يفاقم العبء الاقتصادي على المرضى وعائلاتهم. شهادات تعكس واقعاً مأسوياً ولعل ما يعكس حجم الأزمة بشكل مؤلم، هو شهادات المرضى الذين يكافحون هذا المرض، في ظل ظروف اقتصادية واجتماعية صعبة. يقول بشارة وهو شاب في العقد الرابع من عمره "أفضل الموت على أن أحرم عائلتي من المنزل أو السيارة أو غيرها من أساسيات الحياة، فقط لأدفع ثمن العلاج الباهظ بلا فائدة ترجى" . من جهته، يؤكد جان "لو أن الدواء لم ينقطع، لما كان السرطان انتشر في جسم زوجتي، ولكانت ما زالت على قيد الحياة". أما سهر فتقول والحسرة تملأ قلبها "بعت ذهبي وأثاث البيت لأكمل العلاج، لكني اليوم متوقفة لأن الدواء لم يعد متوافرا... السرطان يقتل جسدي، والفقر يقتل روحي". من جانبها، أكدت رانيا وهي أم لـ 3 أطفال تعاني من مرض سرطان الرحم "أصارع المرض منذ سنوات، لكنني اليوم أنتظر النهاية بلا أمل، فهاجس الموت لا يفارقني، حكموا علينا بالموت البطيء لأننا لا نملك المال لشراء الأدوية على نفقتنا". هذه الشهادات تعكس واقعا مأسويا يعانيه مرضى كثر في لبنان، ويواجهون خيارا قاسيا، إما بيع ممتلكاتهم أو وقف العلاج. وقد تبين خلال إحصائية لعدد قليل منهم، أن "أكثر من 60% من المصابين "غير قادرين على شراء الدواء، أو إجراء الفحوصات الدورية، أو الذهاب إلى المستشفى، ومنهم من فارق الحياة لعدم توافر العلاج المناسب لحالته أصلا". تكاليف العلاج الباهظة وتوقعت منظمة الصحة العالمية أن ترتفع حالات الإصابة بالسرطان بنسبة 60 % في شرق المتوسط خلال العقدين المقبلين. ومن المرجح أن تصل إلى 37 مليون إصابة جديدة عام 2040، في حين قدرت التكلفة الاقتصادية العالمية لـ 29 نوعاً من السرطانات في الفترة من 2020 إلى 2050، بمبلغ 25.2 تريليون دولار. لبنان يعيش أزمة فعلية على صعيد السرطان ، ناتجة من تداخل بين التلوث البيئي المتزايد، والعادات غير الصحية، ونقص إجراءات الوقاية، بينما يتفاقم العبء على الدولة والمواطن بفعل تكاليف العلاج الباهظة وتقلص الموارد الصحية. فالمطلوب خطة طوارئ شاملة تبدأ بضبط مصادر التلوث، مرورا بحملات توعية وكشف مبكر، وصولا إلى تأمين الأدوية والعلاج مجانا أو بأسعار مدعومة، لأن كلفة الإهمال هنا تدفع من أرواح اللبنانيين، فمكافحة السرطان ليست مسألة طبية فحسب، بل قضية وطنية تمس الأمن الصحي والاجتماعي. ويصادف اليوم العالمي للسرطان في 4 شباط من كل عام، ليكون مناسبة عالمية تسلط الضوء على الجهود المستمرة لمكافحة السرطان، والتخفيف من آثاره على الأفراد والمجتمعات.

وزيرا الصحة والإقتصاد بحثا في إدخال العناية التلطيفية إلى بوالص التأمين
وزيرا الصحة والإقتصاد بحثا في إدخال العناية التلطيفية إلى بوالص التأمين

LBCI

timeمنذ 5 ساعات

  • LBCI

وزيرا الصحة والإقتصاد بحثا في إدخال العناية التلطيفية إلى بوالص التأمين

عقد وزير الصحة العامة الدكتور ركان ناصر الدين ووزير الإقتصاد عامر بساط إجتماعا في وزارة الصحة العامة، حضره رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة السرطان الدكتور عرفات الطفيلي ورئيسة جمعية العناية التلطيفية في لبنان الدكتورة رنا يموت ووفد من شركات التأمين ومن ممثلي الجمعيات الأهلية التي تقدم العناية التلطيفية للمرضى في أماكن إقامتهم. وتركز البحث على إدخال العناية التلطيفية في بوالص التأمين التي تصدرها الشركات الخاصة. والمقصود بالعناية التلطيفية تلك التي يحتاج إليها المريض المصاب بأمراض سرطانية ومستعصية، في الفترة التي تلي تلقيه العلاج والعمليات الجراحية في المستشفى، والتي يكون قد انتقل في خلالها إلى مكان إقامته. وقد بدأت وزارة الصحة العامة والصندوق الوطني للضمان الإجتماعي بتغطية العناية التلطيفية، في حين أنها لا تزال غير مشمولة من قبل شركات التأمين. وانتهى الإجتماع إلى تشكيل لجنة مشتركة من وزارتي الصحة والإقتصاد وشركات التأمين وجمعيات العناية التلطيفية مهمتها البحث المعمق في إحصائيات علمية وقاعدة بيانات، ووضع آلية مدروسة وعادلة يتم من خلالها إدخال العناية التلطيفية في بوالص التأمين، خصوصا أنه بحسب دراسات أولية، يتبين أن حوالى خمسة في المئة فقط من المرضى في لبنان من الذين يحتاجون للعناية التلطيفية يتلقونها، نظرا لعدم قدرة الآخرين على تحمل التكاليف. ناصر الدين وأكد وزير الصحة أن الحاجة للعناية التلطيفية باتت إلى ازدياد في لبنان. وقال: "كوزارة ناظمة للقطاع، يهمنا أن نجد آلية لتأمين الخدمة الصحية الفضلى بالطريقة التي تليق بالمريض بكلفة مقبولة يمكن تحملها، سواء كان مريضا لدى وزارة الصحة العامة، أو لديه جهة ضامنة رسمية أم خاصة". بساط بدوره، أكد الوزير بساط أن "وزارة الإقتصاد مهتمة بحماية المستهلك وتاليا حماية المجتمع والمريض ومساعدته. كما أنها مهتمة بقطاع مهم جدا هو قطاع التأمين الذي يلعب دورا محوريا". ولفت إلى "أهمية تحقيق فائدة مزدوجة تجمع مساعدة المريض والمؤمن كما تحقق استمرارية قطاع التأمين الحيوي للإقتصاد والمجتمع". ولفت وزير الإقتصاد إلى "أهمية العناية التلطيفية لأنها مع تحقيقها الفائدة الطبية للمريض في منزله، توفر في الوقت نفسه الكثير من الكلفة الإستشفائية وهذا الأمر يصب في مصلحة شركات التأمين".

"القطط تصاب بمرض الزهايمر تماماً مثل البشر"... دراسة صادمة وهذه تفاصيلها!
"القطط تصاب بمرض الزهايمر تماماً مثل البشر"... دراسة صادمة وهذه تفاصيلها!

LBCI

timeمنذ 5 ساعات

  • LBCI

"القطط تصاب بمرض الزهايمر تماماً مثل البشر"... دراسة صادمة وهذه تفاصيلها!

كشفت دراسة جديدة أن مرض الزهايمر، وهو الشكل الأكثر شيوعًا للخرف، يُصيب القطط بنفس الطريقة التي يُصيب بها البشر. وقال العلماء في جامعة إدنبرة إن القطط التي تُعاني من أعراض الخرف، مثل الارتباك واضطراب النوم وزيادة المواء، تُعاني من تغيرات دماغية مُشابهة لتلك التي تُصيب الأشخاص المُصابين بمرض الزهايمر. ومن جهته، قال الدكتور روبرت ماكجيشان، قائد الدراسة في جامعة إدنبرة: "الخرف مرض مُدمر، سواء كان يُصيب البشر أو القطط أو الكلاب"، مضيفاً: "تسلط نتائجنا الضوء على أوجه التشابه المذهلة بين الخرف لدى القطط ومرض الزهايمر لدى البشر". وتشمل أعراض الخرف لدى القطط زيادة المواء، والارتباك، وعدم القدرة على تحديد الاتجاه المكاني، وسوء عادات النظافة الشخصية، واضطرابات النوم، مثل النوم أكثر من المعتاد أو السهر ليلًا. كما تشمل العلامات الرئيسية الأخرى نسيان تناول الطعام، والذهاب إلى الحمام خارج صندوق الفضلات، والتحديق في الفراغ أثناء النظر إلى جدار أو زاوية. وفي دراستهم، أجرى العلماء فحصًا للدماغ بعد الوفاة على أدمغة 25 قطة من أعمار مختلفة بعد وفاتها، بما في ذلك تلك التي تظهر عليها علامات الخرف. ووجد العلماء تراكماً لبروتين أميلويد بيتا، وهو بروتين سام يُمثل إحدى السمات المميزة لمرض الزهايمر، في أدمغة القطط المصابة بالخرف. وكشفت الصور المجهرية الدقيقة عن تراكم بروتين أميلويد بيتا داخل المشابك العصبية، وهي الروابط بين خلايا الدماغ لدى القطط المصابة بالخرف، وكذلك لدى القطط الأكبر سنًا. ولفت ماكجيشان إلى أن القطط قد تستفيد أيضاً من علاجات الزهايمر المُصممة خصيصًا للبشر بما في ذلك الأدوية المُضادة للأميلويد المُعتمدة مؤخرًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store