
470 تريليون دولار ثروات الأفراد عالمياً
أظهر تقرير صادر عن بنك "يو بي إس" السويسري أن ثروات الأفراد حول العالم سجلت نموًا بنسبة 4.6% في عام 2024، لتبلغ نحو 470 تريليون دولار، مقارنة بزيادة قدرها 4.2% في عام 2023.
أبرز النتائج:
أميركا الشمالية تصدرت النمو بنسبة 11%، مدفوعة بارتفاع أسواق الأسهم وقوة الدولار.
أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا شهدت نمواً محدوداً لم يتجاوز 0.4% فقط.
في أكثر من نصف 56 سوقاً شملتها الدراسة، تقلصت القيمة المجمعة للأصول.
تصنيف الدول حسب متوسط ثروة الفرد:
سويسرا: 687,000 دولار للفرد الولايات المتحدة: 620,654 دولار هونغ كونغ: حوالي 601,000 دولار ألمانيا: 257,000 دولار
ألمانيا، رغم كونها ثالث أكبر اقتصاد عالمي، جاءت خلف بريطانيا وفرنسا، مع نمو ضعيف بالثروة نسبته أقل من 2.5%، بسبب اعتماد الألمان الكبير على العقار مقابل استثمارات محدودة في الأسواق المالية.
ملاحظات مهمة:
الألمان يميلون إلى الادخار المصرفي التقليدي ويتجنبون المخاطر، ما جعلهم أقل استفادة من صعود الأسواق.
أكثر من ثلث الأصول المالية للأسر في ألمانيا موجود كـ نقد أو ودائع.
توقع "يو بي إس" استمرار نمو الثروات عالمياً خلال السنوات الخمس المقبلة، مع الولايات المتحدة في طليعة هذا النمو، تليها الصين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 44 دقائق
- البوابة
دِل تكنولوجيز تعزز إنتاجية الشركات وجاهزيتها بتقديم أجهزة كمبيوتر مزودة بالذكاء الاصطناعي في الإمارات العربية المتحدة
كشفت دِل تكنولوجيز في وقت سابق من هذا العام، خلال معرض الإلكترونيات الاستهلاكية (CES) عن مجموعة رائعة من أجهزة الكمبيوتر الشخصية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والمصممة لإحداث نقلة نوعية في الحوسبة الشخصية والمهنية. وأصبحت مجموعة الأجهزة المتطورة هذه متوفرة الآن في الإمارات العربية المتحدة، وتشمل أجهزة كمبيوتر محمولة أنيقة، ومحطات عمل عالية الأداء، وأجهزة كمبيوتر مكتبية قابلة للتكيف، جميعها مصممة لتعزيز التعاون وزيادة الإنتاجية. وقدمت دِل ثلاث فئات بسيطة للمنتجات الجديدة لتسهل على العملاء اختيار ما يناسبهم استناداً إلى الاحتياجات الأساسية لأعمالهم: • دِل: المصممة للألعاب والدراسة والعمل. • دِل برو: المصممة لتوفير إنتاجية احترافية. • دِل برو ماكس: المصممة لأقصى مستوى أداء. كما سهّلت دِل أيضاً تمييز المنتجات ضمن كل فئة من فئات المنتجات الجديدة، وذلك باتباع نهج متسق في تحديدها، ما يتيح للعملاء تحديد الجهاز الذي يناسب احتياجاتهم المحددة. وإضافةً إلى المستوى الأساسي (Base) للأجهزة، هناك مستوى (Plus) الذي يوفر الأداء الأكثر قابلية للتطوير، ومستوى (Premium) الذي يوفر أقصى قدرات التنقل والتصميم الفذ. وعلاوة على ذلك، ومع تطور سوق أجهزة الكمبيوتر الشخصية المزودة بالذكاء الاصطناعي واستعداد الشركات لنهاية دعم نظام التشغيل ويندوز 10 في أكتوبر 2025، تعكس الأجهزة الجديدة أهمية الذكاء الاصطناعي في المؤسسات الحديثة، الذي يتم تبنيه بوتيرة سريعة للغاية، حيث تقوم أكثر من 70% من الشركات حالياً بدمج الذكاء الاصطناعي التوليدي في سير عملها. وفي تعليقٍ لها، هايدي نصير، مدير أول مجموعة حلول العملاء في دِل تكنولوجيز الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا: "تتطور التكنولوجيا بوتيرة غير مسبوقة، ويُعد البقاء في الطليعة أمراً بالغ الأهمية للشركات التي تسعى إلى تعزيز تنافسيتها. ومع تحول الذكاء الاصطناعي التوليدي والوكيل إلى أولويات لمجالس إدارة الشركات، واقتراب استنباط البيانات عند الحافة، تؤكد أجهزة الكمبيوتر الشخصية مجدداً على دورها المحوري بالنسبة للإنتاجية والابتكار. ويمثل انتهاء دعم نظام التشغيل ويندوز 10 والانتقال إلى ويندوز 11 فرصةً محوريةً للمؤسسات لتحديث أماكن عملها بحلولٍ جاهزة للمستقبل. وفي هذا السياق فقد تم تصميم مجموعة دِل المتطورة من أجهزة الكمبيوتر الشخصية المدعومة بالذكاء الاصطناعي خصيصاً لتحسين الأداء، وتعزيز الأمان، ومساعدة الشركات على اغتنام فرص المستقبل بكل ثقة". دِل Dell: أجهزة كمبيوتر شخصية مثالية لتنفيذ المهام المتعددة أطلقت دِل أربعة أجهزة Copilot+ جديدة من مستوى Plus))، تُمثل أجهزة الكمبيوتر الأكثر قابلية للتطوير من دِل، مع توازن مثالي بين التنوع والإنتاجية. وتم تزويد هذه الأجهزة التي تتمتع بتصميم جديد كلياً، بمعالجات قوية من نوع Intel® Core™ Ultra (Series 2, V SKUs)، كما أنها تتمتع بعمر بطارية أطول بنسبة تصل إلى 39%، وتصميماً عصرياً أنحف بنسبة تصل إلى 14%، بالإضافة إلى تقنية الذكاء الاصطناعي المدمجة لتعزيز الكفاءة. وتم توسيع محفظة دِل لتشمل ليس فقط معالج Snapdragon® X Series بل أيضاً خيارات معالجات AMD. كما ستطرح دِل أجهزة جديدة في المستوى الأساسي (Base)، الذي يوفر أجهزة يومية سهلة الاستخدام وتصميماً عملياً، ومستوى (Premium)، الذي يُواصل إرث أجهزة XPS التي يعشقها المستهلكون والمحترفون على حد سواء. دِل برو Dell Pro: تصميم عابر للزمن وإنتاجية هادئة تُضفي مجموعة أجهزة دِل برو المحمولة الجديدة مظهراً عصرياً وأنيقاً وعصرياً على رجال الأعمال. وتُعد هذه الأجهزة من أصغر وأخف أجهزة الكمبيوتر المحمولة في فئتها، وهي تتميز بمواد متينة وموثوقة مصممة لتلبية متطلبات يوم العمل المزدحم. وفي الواقع، تتحمل هذه الأجهزة ثلاثة أضعاف دورات المفصّلات وحوادث السقوط والصدمات الناتجة عن الاستخدام الدائم مقارنةً بالأجهزة المنافسة، ما يضمن قدرتها على تحمل قسوة الاستخدام اليومي. وتتضمن مجموعة الأجهزة هذه معالجات Intel® Core™ Ultra (Series 2, V and U SKUs)، ومعالجات AMD Ryzen™، مع وحدة معالجة عصبية (NPU)، ووحدة معالجة مركزية (CPU)، ووحدة معالجة رسومية (GPU). وتوفر هذه المعالجات عمر بطارية استثنائياً، وذكاء اصطناعي قوي مدمج، وتجارب استخدام Copilot+، وإنتاجية موثوقة سواء في المكتب، أو المنزل، أو أي مكان آخر. كما سيكون جهاز Dell Pro 14 Premium أول كمبيوتر محمول تجاري مزود بشاشة Tandem OLED. ويتميز هذا الجهاز بكفاءة استهلاك طاقة أفضل بنسبة 24%، ووزن أخف بنسبة 49% مقارنة بشاشات OLED التقليدية، مع ألوان زاهية وحيوية لتحرير العروض التقديمية أو إجراء مكالمات المؤتمرات. وهيكل هذا الجهاز مصنوع بنسبة 90% من مغنيسيوم معاد تدويره لتقديم تجربة أنيقة وخفيفة الوزن ومستدامة. دِل برو ماكس Dell Pro Max: قمة الأداء في التنوع تم تصميم مجموعة أجهزة دِل برو ماكس الجديدة للتطبيقات المتطلبة، وهي توفر مجموعة من أجهزة الكمبيوتر عالية الأداء. ويعد دِل برو ماكس المزود بذاكرة 10 جيجا بايت ودِل برو ماكس المزود بذاكرة 300 جيجا بايت، من أفضل أجهزة الكمبيوتر عالية الأداء، حيث أنها تقدم أداءٍ استثنائياً رغم حجمها الصغير، وكفاءة مذهلة في استهلاك الطاقة. وتتميز مجموعة الأجهزة الجديدة التي تمثل فئة يُعدّ فيها الأداء أمراً بالغ الأهمية، بأداء أفضل مقارنة بالجيل السابق وذلك بفضل التصميم الحراري الجديد من دِل الحاصل على براءة اختراع. وتتوفر هذه الأجهزة بخيارات متنوعة تضم معالجات Intel® Core™ Ultra (Series 2, U SKUs) وAMD Ryzen وAMD Threadripper، بالإضافة إلى بطاقات رسومات احترافية. ويمكن للمستخدمين تشغيل أحمال عمل مكثفة، من الرسوم المتحركة إلى عرض الفيديو، وتشغيل استدلالات الذكاء الاصطناعي، وضبط نماذج اللغات الكبيرة، مع الحفاظ على مستويات الأمان الرائدة وضبط التكاليف. أجهزة تعكس مفهوم التصميم المستدام واستناداً إلى ريادة شركة دِل في مجال الابتكار الدائري، تركز محفظة الأجهزة الجديدة على التصميم المعياري المبتكر والاستخدام المتزايد للمواد المعاد تدويرها، ومنخفضة الانبعاثات، والمتجددة في المنتجات والتعبئة والتغليف. وتُعدّ أجهزة دِل برو ودِل برو ماكس أول أجهزة الكمبيوتر المحمولة التجارية في العالم المُزوّدة بمنفذ USB-C معياري. كما تتيح الابتكارات التكنولوجية الجديدة في كيمياء البطاريات في أجزة دِل برو ودِل برو بلس الجديدة استخدام ما يصل إلى 80% أقل من الكوبالت، وتقليل الاعتماد على المعادن الأساسية. منظومة متماسكة مصممة لتقديم أعلى مستويات الأداء والرفاهية تم تصميم منظومة منتجات دِل، بدءاً بأجهزة الكمبيوتر المكتبية والمحمولة وصولاً إلى الشاشات والملحقات، بما يتيح لها ربط الأدوات بسلاسة، وتعزيز الإنتاجية، وإثراء التجارب اليومية للمستخدمين في كل مكان. وتجسيداً لالتزام شركة دِل بالابتكار، ورفاهية المستخدم، والمسؤولية البيئية، تم تصميم شاشات هذه المنتجات بما يحسّن تجربة المستخدمين. وتساعد تقنية الضوء الأزرق الخافت المتقدمة المستخدمة في الشاشات، على تقليل إجهاد العين، ما يجعلها مثالية لأيام العمل الطويلة، والمشاريع الإبداعية، وجلسات الألعاب الغامرة. ولتحسين تجربة المستخدم وإدارة الأجهزة بشكل أفضل، تم توحيد منظومة دِل عبر واجهة قوية وسهلة الاستخدام. ويمكن للمستخدمين من خلال تطبيق Dell Display Peripheral Manager (DDPM) وتطبيق Dell Client Device Management (DCDM)، التحكم بجميع الأجهزة المتصلة من منصة واحدة سهلة الاستخدام. ويتيح هذا التكامل السلس تعديل الإعدادات، ومراقبة الأداء، وتحسين سير العمل بسهولة.


رؤيا نيوز
منذ 6 ساعات
- رؤيا نيوز
22.8 مليار دولار الاحتياطيات الأجنبية لدى البنك المركزي لنهاية أيار الماضي
بلغت الاحتياطيات الأجنبية للبنك المركزي 22.8 مليار دولار في نهاية شهر أيار الماضي، بحسب أرقام البنك المركزي الأردني. وأوضح البنك، أن هذه الاحتياطيات تكفي لتغطية مستوردات الأردن من السلع والخدمات مدة 8.8 شهر. كما أشارت البيانات إلى أن قيمة موجودات البنك المركزي من الذهب حتى نهاية شهر أيار، وصلت إلى 7.760 مليار دولار. أما كمية موجودات الذهب في البنك المركزي فوصلت إلى 2.345 مليون أونصة حتى نهاية شهر أيار من العام الحالي. ويُمكّن وجود مستويات مريحة من الاحتياطي الأجنبي، من القدرة على التأثير في أسعار الصرف، وتوفير بيئة اقتصادية مستقرة، وتعزيز ثقة الدائنين والمستثمرين الأجانب في الاقتصاد الوطني، وفي أهلية المملكة في قدرتها على الوفاء بالتزاماتها المالية الخارجية.


رؤيا نيوز
منذ 8 ساعات
- رؤيا نيوز
'أزمة الشاحنات' تهدد صادراتنا للعراق
تواجه الصادرات الأردنية إلى السوق العراقي حاليا، تحديا غير مسبوق يتمثل في أزمة نقص الشاحنات المخصصة لنقل البضائع، ما يعرقل حركة التجارة ويضع مستقبل فرص التصدير في موقف حرج، في وقت نسعى فيه استغلال الفرصة الذهبية لمضاعفة صادرتنا إلى العراق، فما الحلول؟. المتغيرات الإقليمية السريعة، وتحديدا في ظل تراجع الصادرات الإيرانية إلى العراق بسبب الحرب الدائرة منذ أكثر من أسبوع بين إسرائيل وإيران، تتيح فرصة استثنائية للصناعات الوطنية «لمضاعفة» حضورها في السوق العراقية، لكن هذه الفرصة مهددة بالضياع بسبب ازمة نقص الشاحنات جراء استغلالها حاليا في التصدير الى سوريا. هذه الازمة التي يعاني منها القطاع الخاص الأردني، وخصوصا الصناعي، ليست وليدة اللحظة، بل تعود إلى أسباب عدة منها التنظيم غير الكافي للقطاع، وارتفاع الطلب المفاجئ على خدمات النقل نتيجة زيادة التصدير إلى السوق السوري، إضافة إلى محدودية الترخيص لشركات جديدة يمكنها تلبية الاحتياجات المتزايدة. الحلول المطروحة التي يمكن ان تساهم في الحد من اثار هذه الازمة تتطلب تكاتفا من الجميع، من خلال تسهيل ترخيص شركات نقل جديدة، وتنظيم قطاع الشاحنات الخاص، بالإضافة إلى السماح مؤقتا بدخول الشاحنات العراقية إلى الأراضي الأردنية لنقل البضائع، والاستثمار في تطوير البنية التحتية للنقل البري، وتبني تقنيات حديثة في إدارة قطاع النقل. منذ سنوات ونحن نحاول فتح أسواق جديدة في العراق، وكنا نصطدم دائما بإغراق «السوق العراقية» بالبضائع الإيرانية الأرخص والأقل جودة، ما أفقدنا القدرة التنافسية بكثير من القطاعات، لهذا ومع التراجع في الصادرات الإيرانية المفاجئ، تتهيأ الأرضية لعودة صناعتنا بقوة، وربما استعادة حصص مفقودة، غير ان السرعة قد تكون اكثر ما نريد، لكن الاستجابة البطيئة تعني أن منافسين آخرين سيملؤون الفراغ بسرعة. أرقام الصادرات الأردنية إلى العراق سجلت نموًا تجاوز 45% خلال العام الماضي، لتصل إلى نحو 830 مليون دينار حتى نهاية تشرين الثاني، فيما ارتفعت الصادرات إلى سوريا خلال الربع الأول من العام الحالي بنسبة قاربت 500% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، وهنا فان هذه الأرقام وحدها كفيلة بدق ناقوس الخطر وتؤكد حجم الفرصة. خلاصة القول، الأردن يملك المنتج، ويملك القدرة، ويمتلك «العلاقات التجارية «الجاهزة، وكل ما ينقصنا الأن هو قرار سريع ومؤثر من الجهات المعنية ينقذ ما يمكن إنقاذه، ويحول هذه الفرصة العابرة لـ'واقع اقتصادي» طويل الأمد يعزز مكانة المنتج الأردني في الأسواق الإقليمية، خصوصا في العراق، فلنسرع بالحلول.