
سعر الدولار اليوم في سوريا السبت 14 يونيو 2025.. ثبات الليرة
استقر سعر الدولار اليوم في سوريا، خلال تعاملات السبت 14 مايو/ أيار 2025، في السوقين الرسمية والموازية بمختلف المدن.
بحث الدكتور عبد القادر الحصرية، حاكم مصرف سورية المركزي، خلال لقائه مع خليفة المحمود، القائم بالأعمال في سفارة دولة قطر بدمشق، سبل تعزيز التعاون بين مصرف سورية المركزي ومصرف قطر المركزي، وذلك في إطار دعم جهود الاستقرار المالي وتطوير القطاع المصرفي في سوريا.
وشكّل اللقاء مناسبة لمناقشة آفاق الدعم القطري لخطط تحديث وتطوير عمل "المركزي السوري"، إضافة إلى توسيع قنوات التنسيق بين المؤسستين الماليتين بما يسهم في دعم التقدم الاقتصادي السوري.
سعر الدولار في نشرة الصرف
أبقى مصرف سوريا المركزي سعر صرف الدولار مقابل الليرة في البنوك عند 11,000 ليرة للشراء و11,110 ليرة للبيع، وبلغ السعر الوسطي 11,055 ليرة للدولار الواحد.
كما حدد سعر صرف اليورو مقابل الليرة السورية نحو 12667.60 ليرة للشراء، و12794.27 ليرة للبيع.
أما الليرة التركية، فقد تم سجلت سعرها مستوى 280.60 ليرة سورية للشراء، و283.41 ليرة للبيع.
سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء
سجل سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية في السوق الموازية بدمشق 9800 ليرة للشراء، و 9900 ليرة للبيع.
أما في حلب، فقد بلغ سعر صرف الدولار حوالي 9800 ليرة للشراء، و9900 ليرة للبيع.
وحقق سعر الدولار بالسوق السوداء في إدلب نحو 9800 ليرة للشراء، و9900 ليرة للبيع.
وفي الحسكة، وصل سعر الدولار إلى 10050 ليرة للشراء، و10150 ليرة للبيع.
100 دولار تساوي كم ليرة سورية اليوم؟
يعادل تحويل 100 دولار في مصرف سوريا المركزي مستوى 1.300 مليون ليرة، وفقًا لتعاملات اليوم.
سعر اليورو اليوم في السوق السوداء
تحدد سعر اليورو مقابل الليرة في السوق السوداء عند 11351 ليرة للشراء، و 11472 ليرة للبيع.
سعر الليرة التركية اليوم في السوق السوداء
قٌدر سعر صرف الليرة التركية اليوم في السوق السوداء بقيمة 246 ليرة للشراء،و251 ليرة للبيع.
aXA6IDgyLjI3LjIzOC4xOCA=
جزيرة ام اند امز
SK
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حلب اليوم
منذ 37 دقائق
- حلب اليوم
النفط والذهب يسجلان قفزة بسبب التوتر بالمنطقة
قفزت أسعار النفط والذهب مع أول غارة إسرائيلية على إيران، صباح أمس الجمعة، فيما أثار التصعيد العسكري مخاوف المستثمرين والمحللين بسبب حالة عدم اليقين حول تداعياته على الأسواق والاقتصادات، في ظل تهديدات جدية لإمدادات الطاقة. وزادت أسعار النفط 7% عند التسوية أمس الجمعة مدفوعة بمخاوف المستثمرين من أن يعطل التصعيد الإسرائيلي الإيراني صادرات النفط من الشرق الأوسط على نطاق واسع، كما ارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام برنت 7% إلى 74.23 دولارا للبرميل بعد أن قفزت أكثر من 13% لتسجل مستوى مرتفعا خلال الجلسة عند 78.5 دولارا للبرميل، وهو الأعلى منذ 27 يناير/كانون الثاني الماضي. كما صعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 7.6% إلى نحو 73 دولارا، وقفز خلال جلسة أمس أكثر من 14% إلى أعلى مستوياته منذ 21 يناير/كانون الثاني عند 77.62 دولارا، وفقا لما نقله موقع الجزيرة نت. وحول تحليله لتلك الظاهرة، قال سعود الرحبي المستشار في الأسواق المالية، لحلب اليوم، إن الضربات الإسرائيلية الأخيرة على إيران والرد عليها، رفع حدة التوترات بالمنطقة، وهو ما يرتفع بالتالي سعر كلي الأصلين (الذهب والنفط) لأسباب مختلفة ومتكاملة. واعتبر أن مستوى 3450 دولارا للأوقية حاجز مهم، مرجحا أن تواصل الأسعار ارتفاعها نحو 3500 أو 3650 دولارا، في حال استمرار التوتر، كما اعتبر سعر 76 دولارا لبرميل الخام الأمريكي حاجزا سعريا مهما، مرجحا صعوده في حال استمرار الصراع إلى 87 دولارا. وأوضح أن الذهب يعرف تاريخيا بأنه ملاذ آمن خلال الأزمات والمخاطر الجيوسياسية المتزايدة حيث تسود حاله عدم اليقين عندما تتصاعد التوترات، ويلجأ المستثمرون إليه لتحصين رؤوس أموالهم من تقلبات الأصول الأكثر خطورة والتي غالبا ما تنخفض قيمتها في أوقات الأزمات كما يعتبر وسيلة فعالة للتحوط من المخاطر المرتفعة التي قد تنتج عن ارتفاع تكاليف الإنتاج جراء فقدان الاستقرار في الاسواق المتقلبة حيث يحافظ على قيمته عند اهتزاز العملات الورقية. وكانت إيران قد هددت بوقف حركة سفن الشحن التجارية، وإمدادات الطاقة عبر مضيق هرمز، حيث تمر ثلث الإمدادات العالمية، وهو ما زاد المخاوف، حيث تمثل مكاسب أمس النسبة الأكبر منذ عام 2022 وانطلاق الحرب الروسية – الأوكرانية. وأضاف الرحيبي أن زيادة حدة التوترات في الأسواق العالمية يؤدي لحصول نقص في المعروض وارتفاع حاد في أسعار النفط، كما أن المخاطر الجيوسياسية المتزايدة تدفع المصدرين والمستوردين إلى دفع تكاليف أعلى لتغطية المخاطر المحتملة، ما ينعكس على أسعار النفط ويؤدي إلى ارتفاع تكاليف الانتاج وينعكس أيضا على أسعار المنتجات والخدمات وبالتالي يؤدي الى ارتفاع معدلات التضخم. وفي ظل هذا السيناريو يلجأ المستثمرون عادة إلى شراء الذهب الذي يعتبر أداة لحفظ القيمة في مقابل العملات الورقية التي تفقد قيمتها عند أي هزة سياسية أو اقتصادية. وقد ارتفعت أسعار الذهب أمس، مع إقبال المستثمرين عليه، حيث زادت في المعاملات الفورية 1.4% إلى 3432.6 دولارا للأوقية لتقترب من أعلى مستوياتها المسجلة في 22 نيسان الماضي عند 3500.3 دولار، كما صعدت العقود الآجلة للذهب 1.5% إلى 3452 دولارا، وكسب المعدن الأصفر نحو 4% هذا الأسبوع. وقال دانيال بافيلونيس، كبير خبراء استراتيجيات السوق لدى شركة 'آر جيه أو فيوتشرز'، إن 'الأسعار ستظل مرتفعة تحسبا لما هو قادم'، وفق رويترز. وصعد أيضا مؤشر الدولار -الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من 6 عملات رئيسية- 0.9% أمس مع تزايد خسائر اليورو والجنيه الإسترليني والدولار الأسترالي على وجه الخصوص، قبل أن يقلص المؤشر بعض مكاسبه.


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
النفط في قلب المواجهة.. ضربات إسرائيل وإيران تعيد مخاوف أمن الطاقة
تم تحديثه السبت 2025/6/14 09:53 م بتوقيت أبوظبي خلال العامين الماضيين، ظل الشرق الأوسط منطقة متوترة، حيث استهدفت ميليشيات الحوثي السفن التجارية في البحر الأحمر، بينما شنت إسرائيل حملات عسكرية واسعة في غزة ولبنان، وتبادلت الهجمات الصاروخية مع إيران. ومع ذلك، بقيت أسواق النفط العالمية هادئة نسبيًا، لأن السيناريو الأسوأ -وهو اندلاع حرب شاملة بين إسرائيل وإيران- لم يتحقق. ولكن هذا الأمر حدث بالفعل الآن وفي رد فعل سريع، قفز سعر خام برنت -المعيار العالمي- بنسبة 8% ليصل إلى 74 دولارًا للبرميل في 13 يونيو/حزيران 2025. والسؤال الأهم الآن: إلى أي مدى يمكن أن ترتفع الأسعار؟ ووفقا لتقرير لمجلة "الايكونوميست" حتى الآن، لم تتأثر الإمدادات الفعلية للنفط، وتعكس الزيادة الحالية في الأسعار الخوف من تعطلات مستقبلية. وإذا ما استمرت المواجهة، يرجّح المحللون مثل "خورخي ليون" من شركة Rystad Energy أن تعود أسعار برنت إلى نطاق يتراوح بين 65 و70 دولارًا للبرميل، مع اختفاء علاوة المخاطر تدريجيًا. لكن تهدئة الوضع تبدو أقل احتمالًا هذه المرة. فقد صرّح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن الضربات ضد إيران "ستستمر ما دام الأمر يتطلب". أما الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فقد حذر من أن الخطوة التالية لإسرائيل قد تكون "أكثر وحشية". وإذا استمر تبادل الضربات دون الوصول إلى حرب شاملة، فإن العقوبات الغربية على إيران قد تُشدد، مما قد يؤدي إلى فقدان حوالي 600 ألف برميل يوميًا من السوق العالمية -ما يعادل نحو 0.6% فقط من الإمدادات- وهو ما قد يؤدي إلى ارتفاع الأسعار بين 5 و10 دولارات للبرميل. أما إذا استهدفت إسرائيل البنية التحتية النفطية الإيرانية بشكل مباشر -مثل الآبار ومحطات التصدير- فقد يؤدي ذلك إلى تعطيل 1.7 مليون برميل يوميًا من الإمدادات. والمنتجون لا يمانعون ارتفاع الأسعار. في هذا السيناريو، قد ترتفع الأسعار تدريجيًا وتصل إلى ما دون 90 دولارًا للبرميل. إغلاق مضيق هرمز؟ وتزداد الخطورة إذا قررت إيران إغلاق مضيق هرمز، الممر الحيوي الذي تمر عبره 30% من صادرات النفط البحرية العالمية و20% من الغاز الطبيعي المسال. ورغم التهديدات الإيرانية المتكررة بإغلاقه، لم تُقدم إيران على هذه الخطوة سابقًا، نظرًا للمخاطر الكبيرة التي تنطوي عليها -فالمضيق مهم أيضًا لإيران. كما أن أي محاولة كهذه ستدفع الولايات المتحدة والصين -أكبر مستوردي النفط الخليجي- إلى التدخل العسكري لضمان استمرار تدفق الطاقة. لكن في حال حدث ذلك، فإن مسارات تصدير النفط ستتأثر بشكل كبير. السعودية قد تلجأ إلى خط أنابيبها شرق-غرب، الذي تبلغ طاقته 5 ملايين برميل يوميًا، وهو ما يعادل نصف إنتاجها تقريبًا. إلا أن 85% من صادرات العراق، وجميع صادرات الكويت، عمان، وقطر، تمر عبر المضيق وليس لديها بدائل. وفي مثل هذا السيناريو، قد يقفز سعر برنت إلى ما فوق 100 دولار للبرميل، حسب "مايكل هاي" من بنك Société Générale. وحتى الآن، لا يزال النفط يتدفق والأسواق متماسكة. لكن مع تصاعد حدة الخطاب السياسي وزيادة الهجمات، فإن الهدوء الحالي في الأسواق قد لا يدوم. الشرق الأوسط طالما كان بؤرة توتر جيواستراتيجي، لكن هذه المرة يبدو أن الفتيل قد أُشعل بالفعل. aXA6IDQ1LjM4LjEyMC4xOTUg جزيرة ام اند امز FR


الاتحاد
منذ 5 ساعات
- الاتحاد
بطولة «المليار دولار».. تعرف على آلية توزيع جوائز مونديال الأندية
معتز الشامي (أبوظبي) ستكون بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم 2025 النسخة الأكبر من البطولة حتى الآن بمشاركة 32 فريقاً، وارتفعت قيمة جوائزها المالية لتصل إلى أكثر من مليار دولار، ويمكن أن يحصل النادي الفائز على 125 مليون دولار، وهناك طريقة لتوزيع المكافآت. مكافآت الأداء الرياضي: 475 مليون دولار تُمنح بناءً على نتائج الفرق في البطولة - البطل: 40 مليون دولار - الوصيف: 30 مليون دولار. - نصف النهائي: 21 مليون دولار. - ربع النهائي: 13.125 مليون دولار. - دور ثمن النهائي: 7.5 مليون دولار. - دور المجموعات: 2 مليون دولار لكل فوز، ومليون دولار لكل تعادل. إجمالي الجوائز تبلغ قيمة جوائز المسابقة الإجمالية مليار دولار، مقابل 16 مليون دولار في عام 2023، وبالمقارنة، بلغ إجمالي التمويل المخصص لكأس العالم لكرة القدم 2022 في قطر 440 مليون دولار. توزع الجوائز على 3 محاور رئيسة: 1- مكافآت الأداء الرياضي: بقيمة 475 مليون دولار، تُمنح بناءً على نتائج الفرق في البطولة. 2- مكافآت المشاركة: بقيمة 525 مليون دولار، تُوزع على جميع الفرق المشاركة وفقًا لمعايير رياضية وتجارية. 3- مدفوعات التضامن: بقيمة 250 مليون دولار، تُخصص لدعم تطوير كرة القدم على مستوى الأندية عالمياً. المبلغ الذي يحصل عليه كل فريق تتلقى جميع الأندية الـ32 مبلغاً كبيراً مقابل المشاركة فقط، لكن الرقم الدقيق يختلف حسب القارة التي يلعب فيها كل ناد، وتحصل الأندية الأوروبية أيضاً على تصنيف بناء على معايير رياضية وتجارية لتحديد رسومها. -أوروبا: من 12.81 إلى 38.19 مليون دولار لكل نادٍ، حسب التقييم الرياضي والتجاري. -أميركا الجنوبية: 15.21 مليون دولار لكل نادٍ. -آسيا، أفريقيا، أميركا الشمالية والوسطى والكاريبي: 9.55 مليون دولار لكل نادٍ.