logo
وزير الإعلام البحريني: التعاون الإعلامي مع الإمارات وثيق ومتجدد

وزير الإعلام البحريني: التعاون الإعلامي مع الإمارات وثيق ومتجدد

صحيفة الخليجمنذ 11 ساعات

دبي - وام
أكد الدكتور رمزان النعيمي، وزير الإعلام في مملكة البحرين، أن التعاون الإعلامي بين دولة الإمارات والبحرين يشهد تطوراً مستمراً، مدفوعا بالشراكات المتجددة التي تعكس عمق العلاقات الأخوية بين البلدين.
وقال في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات «وام»، على هامش فعاليات اليوم الثاني من «قمة الإعلام العربي 2025»، المنعقدة في دبي، إن اللقاءات المتواصلة مع مسؤولي القطاع الإعلامي بين كل من الإمارات والبحرين تسهم في تعزيز التعاون وتطوير المبادرات الإعلامية المشتركة، معربا عن تطلعهم للإعلان عن مبادرات جديدة في هذا السياق.
ولفت إلى أن مملكة البحرين مقبلة على تنفيذ عدد من المبادرات الإعلامية، من بينها تنظيم الدورة الثانية من مهرجان «الدانة للدراما» خلال منتصف الشهر المقبل، والذي يركز على الأعمال الخليجية المتميزة، مشيرا إلى التقدم الملحوظ الذي يشهده مجال إنتاج الدراما بالمنطقة.
وجهة فاعلة في الإنتاج الفني والإعلامي
وأكد في هذا الإطار على أن الدراما الإماراتية شهدت تطوراً خلال السنوات الأخيرة، وهو ما ينعكس من خلال جودة الأعمال المشاركة في المهرجانات الخليجية والعربية، ومنها «الدانة»، مشيراً إلى أن هذا التطور يعزز مكانة الإمارات كوجهة فاعلة في مجال الإنتاج الفني والإعلامي.
وحول قمة الإعلام العربي، أوضح أن القمة تمثل منصة مهمة تجمع نخبة من الإعلاميين وصناع القرار في المنطقة لتعزيز التكامل الإعلامي العربي ومواكبة التحولات الرقمية، مؤكداً حرصه على المشاركة الفاعلة في الفعاليات التي تستضيفها دولة الإمارات، لما تقدمه من قيمة مضافة على مستوى الطرح والنقاشات.
وأشار إلى مشاركته في جلسة نقاشية بعنوان «حوار وزراء الإعلام العرب»، والتي جمعت عبدالله آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، وعبدالرحمن المطيري، وزير الإعلام والثقافة في دولة الكويت، بالإضافة إلى بول مرقص، وزير الإعلام في الجمهورية اللبنانية، وأحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام في جمهورية مصر العربية، وذلك لمناقشة أبرز التحديات الإعلامية في ظل تطورات التكنولوجيا الحديثة، مؤكداً أن هذه النقاشات تسهم في بلورة رؤى مشتركة تعزز العمل الإعلامي العربي المشترك.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثلاثة معارض فريدة في موسم «اللوفر أبوظبي»
ثلاثة معارض فريدة في موسم «اللوفر أبوظبي»

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

ثلاثة معارض فريدة في موسم «اللوفر أبوظبي»

* «بيكاسو، تجريد الشكل» يرصد تصوراته للإنسان * مانويل راباتيه: حوار قوي بين التقاليد الفنية الشرقية والغربية ========= يُقدم موسم متحف اللوفر أبوظبي 2025-2026 مجموعة من المعارض التي تمتد عبر قرون عديدة وقارات مختلفة وتجمع بين تقاليد فنية متنوعة ووجهات نظر متعددة ويسلط الموسم الجديد الضوء على الإرث التاريخي والتعبيرات المعاصرة واتفاقات التعاون الرائدة، كما يعزز دور المتحف مركزاً للحوار الثقافي ومنصة للاكتشاف الفني. يُفتتح الموسم بمعرض «المماليك: الإرث والأثر» الذي يُنظَّم بالتعاون مع متحف اللوفر ووكالة متاحف فرنسا ويقدم نظرة متعمقة على مملكة المماليك ذات النفوذ القوي وتأثيرها الثقافي الممتد عبر مساحات شاسعة. ويُقام معرض «فن الحين 2025 وجائزة ريتشارد ميل للفنون»، بالتعاون مع «ريتشارد ميل»، ليُبرز أعمال الفنانين المعاصرين المقيمين في دول مجلس التعاون الخليجي واليابان، إضافة إلى المقيمين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والمرتبطين بدول مجلس التعاون الخليجي وأحد أبرز معالم هذا الموسم هو معرض «بيكاسو، تجريد الشكل»، ويُنظم المعرض بالتعاون مع متحف بيكاسو الوطني في باريس ووكالة متاحف فرنسا ومن المقرر أن يتناول هذا المعرض نهج بيكاسو الثوري في التعامل مع الشكل الإنساني، متتبعاً ارتباطه بالموضوعات الأسطورية والسريالية والكلاسيكية طوال مسيرته الفنية. وقال مانويل راباتيه، مدير متحف اللوفر أبوظبي: «تُجسد معارضنا التزامنا بتقديم تجارب غنية وملهمة للزوار، ففي هذا الموسم، نفخر بتقديم حوار قوي بين التقاليد الفنية الشرقية والغربية، مع عرض أعمال فنية تمثل التراث الثقافي والابتكار ومن خلال هذه المعارض، نؤكد دور المتحف منصة للتبادل الثقافي الهادف وهو ما يعزز التقدير العميق للتعبير الفني في ثقافات وفترات زمنية مختلفة». وقال د. غيليم أندريه، مدير إدارة المقتنيات الفنية وأمناء المتحف والبحث العلمي في متحف اللوفر أبوظبي: «نهدف إلى توفير مساحة يكون الفن فيها جسراً بين الثقافات، إذ ندعو الزوار إلى التفاعل مع التقاليد الفنية المتنوعة ووجهات النظر المختلفة بداية من العوالم القديمة وصولاً إلى فترات التاريخ المعاصر وتوفر هذه المعارض فرصة فريدة لاستكشاف الروابط بين الحركات الفنية المختلفة والتطورات التاريخية المتباينة وهو ما يعمق تقديرنا الجماعي للإبداع والقصص الإنسانية المشتركة». يستكشف معرض «المماليك: الإرث والأثر» التراث الغني لدولة المماليك (1250–1517) وهي سلالة تاريخية قوية حكمت لأكثر من قرنين ونصف، وسيطرت دولة المماليك على مساحة واسعة من الأراضي بما في ذلك مصر وبلاد الشام وجزء صغير من الأناضول الشرقية (جزء من تركيا حالياً) والحجاز (السعودية حالياً) والتي كانت تضم أهم المواقع الإسلامية المقدسة. يُنظَّم المعرض بتنسيق مشترك من د.ثريا نجيم، مديرة قسم الفنون الإسلامية في متحف اللوفر في فرنسا، ود. كارين جوفان، أمينة المتحف والمتخصصة بالشرق الأدنى والشرق الأوسط في العصور الوسطى في قسم الفنون الإسلامية في «اللوفر»، وبدعم من فاخرة الكندي، مساعد أمين متحف أول في اللوفر أبوظبي. يُقدم المعرض استكشافاً شاملاً لمجتمع المماليك المتنوع من خلال مجموعة رائعة من القطع الأثرية، ويُبرز دورهم كأطراف شاركت بصورة فاعلة في شبكة واسعة من التبادلات الدولية التي تربط بين أوروبا وإفريقيا وآسيا. وتسلط فاخرة الكندي الضوء على أبرز الأعمال المُعارة من متحف اللوفر، بما في ذلك لوحة «استقبال الحاكم المملوكي في دمشق لوفد من البندقيّة» (1500-1540)، و«طست معمودية القديس لويس» (سوريا أو مصر، حوالي 1330–1340)، وهي تحفة استثنائية تُجسد ذروة الفن المملوكي ولا تزال رمزاً للتبادل الثقافي والتميّز الفني وهو ما يعكس الإرث الخالد لأسر المماليك، بالإضافة إلى قطعة بارزة من مجموعة «اللوفر أبوظبي» وهي سجادة مزيّنة بثلاث رصائع مصممة في مصر في العصر المملوكي. تشرف على تنسيق معرض «فن الحين»، الذي يُقيمه متحف اللوفر أبوظبي بالشراكة مع العلامة التجارية السويسرية لصناعة الساعات «ريتشارد ميل»، أمينة المتحف السويسرية اليابانية صوفي مايوكو آرني ويأتي موضوع هذا العام تحت عنوان «الظلال»، ليستكشف التفاعل بين الضوء والظلام، مستلهماً التقاليد الفنية في كل من اليابان والخليج العربي. ويدعو المعرض الفنانين المعاصرين إلى إعادة تخيّل هذه التأثيرات من خلال أعمال ضخمة مخصصة لمواقع محددة، عاكسةً كيفية تشكيل الظلال والضوء للسرديات المعمارية والثقافية وسيفوز أحد الفنانين المشاركين بجائزة ريتشارد ميل للفنون القيّمة في ديسمبر/كانون الأول المقبل. تطور يستكشف معرض «بيكاسو، تجريد الشكل» كيفية تطور تصوير بابلو بيكاسو للشكل الإنساني ويضم مجموعة متنوعة من التقنيات مثل الرسم والنحت والتصوير. ومن خلال عرض أعمال فنية بارزة تعود إلى أوائل القرن العشرين وحتى سنوات الفنان الأخيرة، يُبرز المعرض كيف أعاد بيكاسو تعريف الشكل والتعبير والمعنى، محدثاً ثورة في عالم الفن الحديث. ويتولى الإشراف على تنسيق المعرض سيسيل دوبريه، رئيسة متحف بيكاسو الوطني في باريس وفيرجيني بيردريسو، كبيرة أمناء ورئيسة قسم النحت والسيراميك وأثاث جياكوميتي في المتحف وعائشة الأحمدي، مساعدة أمين متحف أول في اللوفر أبوظبي. ويقدم المعرض نظرة نادرة على تجارب بيكاسو المستمرة في ما يتعلق بتصوير الشكل الإنساني عبر فترات مختلفة من مسيرته الفنية. وبصفتها الأمين المساعد للمعرض، تسلط عائشة الأحمدي الضوء على عدد من الأعمال البارزة، من بينها لوحات لبابلو بيكاسو من مجموعة «للوفر أبوظبي»، مثل لوحة «امرأة مع آلة المندولين (الآنسة ليوني جالسةً)» التي تعود إلى عام 1911 و«صورة شخصية لامرأة جالسة (أولغا)» وترجع إلى 1923، إضافة إلى أعمال مُعارة من متحف بيكاسو الوطني في باريس، مثل لوحة «امرأة جالسة أمام النافذة» من 1937. وإضافة إلى هذه المعارض الرئيسية، يستضيف اللوفر أبوظبي مجموعة متنوعة من البرامج التعليمية والثقافية وتجربة غامرة جديدة وفعاليات مصممة لتعزيز التفاعل والحوار. ومن المتوقع أن يكون موسم 2025-2026 في المتحف احتفالاً متميزاً بالإبداع الإنساني والتبادل الثقافي والاستكشاف الفني.

كونوا حرّاس الحقيقة وصانعي الوعي وحلفاء النهوض
كونوا حرّاس الحقيقة وصانعي الوعي وحلفاء النهوض

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

كونوا حرّاس الحقيقة وصانعي الوعي وحلفاء النهوض

ألقى الدكتور نواف سلام، رئيس مجلس الوزراء في الجمهورية اللبنانية الشقيقة، كلمة رئيسية خلال الافتتاح الرسمي لقمة الإعلام العربي، أعرب فيها عن تقديره لاحتضان دولة الإمارات ومدينة دبي للقمة، منوها بجهودهما في ترسيخ العمل العربي المشترك. كما أعرب رئيس مجلس الوزراء اللبناني، عن بالغ الشكر والتقدير إلى صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ولدولة الإمارات العربية المتحدة، قيادة وشعباً، كما أعرب عن عميق تقديره للمواقف النبيلة التي أبدتها دولة الإمارات تجاه لبنان وما صدر عنها من قرارات داعمة لمسيرته نحو المستقبل، وأهله، مقدراً استضافة دولة الإمارات لنحو 190 ألف لبناني يعيشون ويعملون بكل تفان وإخلاص في بلدهم الثاني، الإمارات، ينعمون فيها بالأمن والأمان وجودة الحياة. وعن قمة الإعلام العربي وأثرها، قال د. نواف سلام: «نجتمع اليوم في زمن استثنائي لم يعد فيه الإعلام مجرد ناقل للواقع، بل صار قوة تصنعه ومصنعاً للرأي العام، وللسلم وللأسف أحياناً أيضاً للفتنة»، مؤكداً الحاجة إلى إعلام مسؤول يضع الحقيقة فوق كل اعتبار. وأضاف: «أتحدث إليكم من خلفية رجل قانون، تعلّم أن الحقيقة لا تُبنى على الظنون، وأن المسار نحو العدالة يبدأ بالتجرّد عن الأهواء وأية مصالح شخصية، وبتقديس للوقائع والأدلّة. وهذه هي المهمة النبيلة التي يتقاسمها رجال القانون والإعلام معاً، مهمة البحث عن الحقيقة في زمن تكثر فيه الفوضى كما يكثر التضليل. فالباحث عن الحقيقة في القضاء والباحث عنها في الإعلام يواجه معاناة كبرى، لكون البحث عن الحقيقة يحتاج إلى البعد عن الانحياز بكل أشكاله». وأشار إلى أن التطور التكنولوجي أحدث ثورة في وسائل الاتصال، ليجعل من العالم كله قرية إلكترونية واحدة مربوطة باستمرار بشاشة كومبيوتر أو موبايل، مستشهداً ببعض الإحصاءات ومنها أن أكثر من 75 % من سكان العالم يمتلكون جهازاً محمولاً أو أكثر، وأكثر من 67 % من سكان العالم يرتبطون بشبكة الإنترنت، لافتاً إلى أن الإحصاء الأكثر إثارة للقلق هو أن 58 % من الناس يحصلون على الأخبار عبر وسائل التواصل الاجتماعي وأكثرها لا يمكن تحديد مصادرها. وقال إن مكمن الخطر أن تصبح الكلمة أداة تشويش لا معرفة، وسلاحاً بيد من يسعى للإيذاء لا للبناء، لافتاً إلى أن الإعلام لم يعد شأناً محصوراً بالمهنيين فقط، بل أصبح ساحة صراع بين من يسعى لقول الحقيقة، ومن يسعى لإخفائها أو تحويرها، مؤكداً أهمية قمة الإعلام العربي كحدث استراتيجي له أثره في الدفاع عن الكلمة والحقيقة. وتطرق رئيس مجلس الوزراء اللبناني، إلى ما تشهده لبنان حالياً من جهود بناء وتطوير وإصلاح، مؤكداً أن المشروع القائم والحقيقي للبنان هو أن تكون دولة قانون ومؤسسات وسيادة وقرار، وبلداً متجذراً في هويته وانتمائه العربيين، المنفتح على العالم والقادر على أن يكون جسر تواصل بين الشرق والغرب. وقال: «المعركة التي نخوضها اليوم في لبنان ليست فقط معركة اقتصادية أو سياسية، بل هي معركة وعي، معركة كلمة.. الإعلام ليس ترفاً في مسيرتنا نحو الإصلاح والنهوض، بل شرطٌ من شروطه الأساسية. نريده شريكاً في ترميم الثقة وفي صياغة مستقبل جديد لبلدنا.. نطلب من الإعلام أن يكون مهنياً، نزيهاً، ملتزماً بالحقيقة. نريده أن يكون فضاء للمشاركة، للفهم، للتفاهم، كما أراد الفلاسفة الأوائل حين عرّفوا عملية التواصل بأنها مشاركة في المعنى». وأضاف: «نحن أمام مفترق طرق تاريخي في المنطقة، لحظة إقليمية دقيقة تستدعي خطاباً إعلامياً جديداً يواجه محاولات التهميش والتفكيك، ويعيد إنتاج الأمل. نريد إعلاماً عربياً حديثاً، حيّاً ومتنوعاً، يصنع المستقبل ولا يجتر الماضي. يفتح النوافذ ويحمي الحرية ولا يسيء استخدامها». واختتم الدكتور نواف سلام كلمته قائلاً: «من دبي مدينة الرؤية والطموح كما أرادها صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه لله، أطلق معكم نداءً إلى كل إعلامي حر:«كونوا حرّاس الحقيقة... كونوا صانعي الوعي... كونوا حلفاء النهوض».

جمعية الإمارات للسرطان تساعد 426 مريضاً خلال 2024
جمعية الإمارات للسرطان تساعد 426 مريضاً خلال 2024

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • الإمارات اليوم

جمعية الإمارات للسرطان تساعد 426 مريضاً خلال 2024

كشفت جمعية الإمارات للسرطان أنها قدمت، العام المنصرم 2024، مساعدات مالية إلى 426 مريضاً بالسرطان من المقيمين على أرض الدولة من الجنسيات كافة، شملت الدعم العلاجي، والضمان الصحي، والإعاشة الشهرية، والمتأخرات الإيجارية، والأقساط المدرسية. جاء ذلك خلال الملتقى السنوي للجمعية، الذي عقد بقاعة ندوة الثقافة والعلوم في دبي. وأكد رئيس مجلس إدارة الجمعية، الدكتور سالم بن ركاض، أن الجمعية تعمل على تخفيف آلام مرضى سرطان على كامل مساحة الوطن، وتقدم أشكال الدعم المادي والمعنوي كافة للمصابين وذويهم، وكل ما يحتاجون إليه من دعم للتخفيف من معاناتهم، وزرع الأمل في نفوسهم. من جانبه، استعرض المدير التنفيذي لجمعية الإمارات للسرطان، عوض سالم الساعدي، إنجازات الجمعية في رعاية، ودعم مرضى السرطان وذويهم من فئة المعوزين. ولفت إلى أن الجمعية أجرت نحو 900 زيارة للمرضى في إطار الدعم المعنوي والنفسي والمساندة المجتمعية، من خلال فروعها على مستوى الدولة. كما تضمن الملتقى جلسة حوارية مع عدد من المتعافين من السرطان، الذين تقدموا بالشكر إلى جمعية الإمارات للسرطان، على دعمها المتواصل لهم خلال فترة العلاج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store