logo
غرفة دبي للاقتصاد الرقمي تنظم جولات تعريفية للمعرض في 9 دول

غرفة دبي للاقتصاد الرقمي تنظم جولات تعريفية للمعرض في 9 دول

البيان٢١-٠٧-٢٠٢٥
اختتمت غرفة دبي للاقتصاد الرقمي، إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، ومركز دبي التجاري العالمي، جولات تعريفية عالمية لمعرض «إكسباند نورث ستار 2025»، أكبر فعالية للشركات الناشئة والمستثمرين حول العالم، والذي تستضيف الغرفة دورته المقبلة في دبي هاربر خلال الفترة من 12 وحتى 15 أكتوبر من العام الحالي.
وخلال جولات تعريفية شملت 16 مدينة في كل من أستراليا وكندا وفرنسا وألمانيا والبرتغال وسنغافورة والمملكة المتحدة والولايات المتحدة وفيتنام، اجتمعت الغرفة بممثلي أكثر من 2.000 شركة رقمية ناشئة، بالإضافة إلى أكثر من 215 من شركاء منظومة الأعمال بما يشمل صناديق رأس المال المخاطر وحاضنات الأعمال الرقمية والجهات الحكومية المعنية بالقطاع الرقمي. وتم خلال تلك الفعاليات بحث فرص التعاون والشراكات مع كل الجهات المعنية بقطاعات الاقتصاد الرقمي لاستقطاب الشركات الرقمية إلى دبي، والتعريف بأهمية المشاركة في فعاليات «إكسباند نورث ستار 2025».
ويجمع معرض «إكسباند نورث ستار»، الذي ينظمه مركز دبي التجاري العالمي وتستضيفه غرفة دبي للاقتصاد الرقمي الشركات الناشئة الرائدة في العالم، إلى جانب المبتكرين والمستثمرين ورواد الأعمال وقادة القطاعات الرقمية لاستكشاف فرص النمو المميزة التي توفرها دبي، للمساهمة في بناء مستقبل الاقتصاد الرقمي.
وتضمنت الجولات التعريفية عروضاً تقديمية حول مزايا دبي التنافسية والدعم الذي توفره الغرفة للشركات الرقمية الناشئة الراغبة بالتوسع في سوق الإمارة. بالإضافة إلى مسابقات لعرض الأفكار المبتكرة، حصل الفائز في كل منها على فرصة ممولة بالكامل للمشاركة في معرض «إكسباند نورث ستار2025»، إلى جانب مسابقات للمشاركة في المرحلة النهائية في تحدي «سوبرنوفا»، أكبر مسابقة للشركات الناشئة في المنطقة والتي تقام ضمن فعاليات المعرض.
ويساهم «إكسباند نورث ستار 2025» في تعزيز جاذبية دبي لرواد الأعمال والشركات المتخصصة في القطاعات الرقمية من مختلف أنحاء العالم، حيث يوفر منصة للابتكار والتعاون، ومد جسور التواصل مع أبرز المؤثرين في قطاع التكنولوجيا حول العالم، حيث يجمع الحدث الشركات الناشئة الرائدة في العالم، إلى جانب المبتكرين والمستثمرين ورواد الأعمال وقادة الأعمال الناجحين لاستكشاف فرص النمو المميزة التي توفرها دبي، للمساهمة في بناء مستقبل الاقتصاد الرقمي.
وتلتزم غرفة دبي للاقتصاد الرقمي بدعم نجاح المنظومة الرقمية المتقدمة في الإمارة، وتعمل على تعزيز تحولها إلى واحدة من أكثر الاقتصادات الرقمية الرائدة في العالم انسجاماً مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية (D33)، حيث يشكل «إكسباند نورث ستار» إحدى أبرز ركائز الاستراتيجية التي تتبعها الغرفة لتحقيق طموحات الإمارة بأن تصبح مركزاً عالمياً رائداً للابتكار والتكنولوجيا، فضلاً عن دوره المهم في دفع عجلة النمو الاقتصادي والتنمية في الإمارة والعالم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من هي الشركة الناشئة التي ترغب في بناء أكبر طائرة شحن في العالم؟
من هي الشركة الناشئة التي ترغب في بناء أكبر طائرة شحن في العالم؟

البيان

timeمنذ 23 دقائق

  • البيان

من هي الشركة الناشئة التي ترغب في بناء أكبر طائرة شحن في العالم؟

تعمل شركة "راديا" الأميركية منذ ما يقرب من عقد على تطوير طائرة ضخمة جدا تسمى "ويند رانر"، التي يُتوقع أن تكون أكبر طائرة شحن في العالم، بقدرة حمولة تفوق حمولة طائرة "بوينغ 747" بعشرات المرات، وذلك لحل مشكلة كبيرة تواجه صناعة طاقة الرياح. فمع تطور طاقة الرياح، أصبحت التوربينات -تلك المراوح العملاقة التي تولد الكهرباء- أكبر وأضخم، مما يزيد صعوبة نقلها عبر الطرق والجسور التقليدية، وبالتالي يعوق بناء مشاريع الرياح الكبرى. فكلما زاد طول شفرات التوربين زادت كمية الطاقة التي يمكن إنتاجها. ويُطلق على "ويند رانر"، الآن اسم أكبر طائرة في العالم، قبل أن يتم بناؤها أصلاً. ومع ذلك، فإن هذا العملاق ليس من صنع إيرباص أو بوينغ أو لوكهيد مارتن. بل يُصنع من قبل شركة لم تبنِ طائرة من قبل. طاقة الرياح أسس رجل الأعمال والمُهندس في مجال الفضاء والطيران، مارك لوندستروم، شركة "راديا" في عام 2016 لتوسيع صناعة طاقة الرياح البرية بشكل كبير، بعد أن أدرك فجأة إمكانية ذلك. شفرات التوربينات الريحية المركبة على الشواطئ يمكن أن تصل إلى 100 متر (345 قدمًا) أو أكثر في الطول وهو أكبر بكثير من تلك الموجودة على اليابسة، التي عادةً تكون حوالي 70 مترًا (230 قدمًا). ويعود السبب إلى الصعوبة في نقل شيء بهذا الحجم من المصنع إلى موقع ناءٍ على سهل أو هضبة. وهذا بدوره يحد من الجدوى الاقتصادية لطاقة الرياح البرية. لو تمكنت الشركة من حل هذه المشكلة، حسب رأي لوندستروم، فإن الشفرات الأطول ستساعد محطات الرياح البرية على إنتاج مزيد من الطاقة بتكلفة أقل. يقول لوندستروم: "يمكنها مضاعفة أو ثلاث مضاعفات المساحة الصالحة اقتصاديًا لبناء مزارع الرياح في الولايات المتحدة"، ويتوقع أن تسمح هذه التقنية ببناء أكثر من مليون من هذه التوربينات "العملاقة" بحلول عام 2050 على مستوى العالم. الآن، وبعد أن جمعت شركة "راديا" أكثر من 150 مليون دولار (110 ملايين جنيه إسترليني)، وجذبت مستشارين بارزين، أطلقت مشروعها المحتمل: "ويند رانر. تغيرات جذرية وتقول الشركة إن أكبر آلة ثقيلة في التاريخ، مصممة لتسهيل نقل الشفرات الضخمة للتوربينات الريحية، ستحدث ثورة في مجال الطاقة الريحية على اليابسة، وتؤدي إلى تغيير جذري فيها. يقول لوندستروم، المدير التنفيذي والمؤسس للشركة: "نحن نُبني أكبر طائرة في العالم، وذلك لأن هناك فجوة هائلة في قدرة الطائرات الثقيلة على التحميل"، مضيفًا: "يُدهشني أنه لا توجد طائرة شحن كبيرة قيد الإنتاج أو التخطيط لتلبية هذه الحاجة، باستثناء "ويند رانر". ويضيف: "إن عدم القدرة على نقل الأشياء الكبيرة هو الحاجز الذي يمنعنا من تكبير التوربينات على اليابسة." لكن هناك تحدٍ آخر، وهو أن هذه الآلة الضخمة يجب أن تكون قادرة على التنقل عبر مدارج وممرات المطارات الحالية، بالإضافة إلى العمل على أنواع من المدارج القصيرة نسبياً والتي يمكن بناؤها بسهولة بجوار مزارع الرياح. الحلم الأوكراني وهناك مبدأ سابق لهذا العملاق. فطائرة" أنتونوف" أن-225 مريا أي "حلم" في اللغة الأوكرانية ،كانت أكبر طائرة في العالم، وكانت تستخدم لنقل أكبر حمولة من نوعها، وكان حجرة حمولتها أطول من أول رحلة قام بها الأخوان رايت، من الإقلاع إلى الهبوط. لكن، كانت الوحيدة من نوعها التي أنجزت، وتدميرها خلال بداية غزو روسيا لأوكرانيا في 2022 كان ضربة رمزية لأوكرانيا، وضربة حقيقية لمجتمع الطيران العالمي. وفقدان القدرة على نقل حمولات ضخمة جدًا، سواء كانت محركات قطارات كاملة، أو شفرات توربينات الرياح، أو مواد إغاثة، حالياً، كان كارثيًا. أما التحدي الأكبر، فهو أن شركة "راديا" كانت قد بدأت مشروعها الجديد، رغم أن الشركة لم تبنِ طائرة من قبل. فقام لوندستروم بتشكيل فريق من المهندسين ذوي الخبرة لتصميم المواصفات قبل أن يُكشف عنها في معرض فارنبورو الدولي للطيران في 2024. وكان أحد الحلول التي نظروا فيها هو طائرة من نوع بالون هوائي، لكنهم اختاروا في النهاية طائرة ذات أجنحة ثابتة ضخمة. يقول لوندستروم: "نظرنا في جميع الطرق الممكنة لنقل المكونات الكبيرة، وقررنا أن الحل الأفضل هو طائرة ذات أجنحة ثابتة، مصممة حول مكونات صناعات الفضاء، والتي يُنتج معظمها بكميات كبيرة اليوم." وتُعتبر خاصية هذه الطائرة العملاقة، هو جناحها المستقيم الضخم، الذي يُمَكّنها من الإقلاع والهبوط على مدرج قصير نسبياً، وهو ما يميزها عن غيرها. وفي حال تم بناؤها، فإن طولها سيصل إلى 108 أمتار، مع جناح يمتد 80 مترًا، وهو ما يُحدده الحاجة إلى تحميل حمولتها في مطار حديث، وستحتوي على حجرة حمولة ضخمة، أكبر بأكثر من ست مرات من تلك الموجودة في أن-225 مريا.

بينانس تطلق 'Earn'، أول منتج متوافق مع الشريعة الإسلامية في الأصول الرقمية
بينانس تطلق 'Earn'، أول منتج متوافق مع الشريعة الإسلامية في الأصول الرقمية

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

بينانس تطلق 'Earn'، أول منتج متوافق مع الشريعة الإسلامية في الأصول الرقمية

1. ما الذي دفع بينانس إلى تطوير منتج مخصص متوافق مع الشريعة الإسلامية؟ يتميز قطاع الأصول الرقمية بالتطور والابتكار السريع، واكتسب زخماً كبيراً في السنوات الأخيرة. ومع نضج هذا القطاع، شهدنا ارتفاعاً كبيراً في أعداد المستخدمين على المستويين الفردي والمؤسسي. واليوم، تعد الأصول الرقمية مرادفةً للنمو المالي وتنويع المحافظ الاستثمارية والابتكار التكنولوجي والتنظيم الحكومي. ولذلك، يجب أن تستفيد من هذه الخدمة وهذا القطاع جميع شرائح المجتمع. تلتزم بينانس بتحقيق الشمول المالي، ودائماً ما كانت تدافع عن حق كل فرد في المعرفة وتعلم مبادئ الويب 3 والحصول على الخدمات اللازمة لها. مع ذلك، تفرض العديد من الدول الإسلامية والدول ذات الكثافة السكانية المسلمة، قيوداً تنظيمية على منصتنا، ولا يستطيع المستخدمون فيها دخول عالم التمويل اللامركزي بسبب مبادئ الشريعة الإسلامية. ويتجاوز حجم سوق التمويل الإسلامي 4 تريليونات دولار أمريكي، ومع ذلك، حُرم ملايين المسلمين من المشاركة في حركة التمويل اللامركزي بسبب الغموض المحيط بالامتثال الديني. ولهذا السبب، عالجت بينانس هذه المشكلة وأطلقت منتج "شريعة Earn". 2. كيف ترون أن منتج "شريعة Earn" سيسهم في تسريع تبني العملات المشفرة بين المستخدمين المسلمين في باكستان والأسواق المحيطة؟ في بينانس، نرى خطوة إطلاق هذا المنتج مهمة لنا ولمستخدمينا ولقطاع الأصول الرقمية ككل. ويساعد منتج "شريعة Earn" في تسيهل دخول المسلمين حول العالم عالم الأصول الرقمية بما يتوافق مع مبادئهم الدينية. ومن خلال إزالة العوائق الشائعة وتقديم الخيارات التي تتوافق مع مبادئ التمويل الإسلامي، نفتح آفاقاً جديدة لتجربة أكثر شمولاً. وتعد باكستان واحدة من الأسواق العديدة التي نطرح فيها هذا المنتج. وتتميز المنطقة ذاتها بمجتمع سريع النمو شغوف بالعملات المشفرة. وبينما لا تزال المنطقة في مرحلة تطوير القوانين واللوائح، فإن هناك اهتمام كبير بالعملات المشفرة. ويعكس تشكيل "مجلس الويب 3" عن طريق وزارة الاتصالات وتقنيات المعلومات الباكستانية مؤخراً التزاماً متزايداً بالأصول الرقمية ودورها المستقبلي في الاقتصاد. كما شهدنا توقيع مذكرتي تفاهم جديدتين مع شركاء رئيسيين للمساعدة في توسيع نطاق التثقيف حول العملات المشفرة وتقنية البلوكشين. ومع هذا الزخم وبعد إطلاق منتج "شريعة Earn"، نرى أن لباكستان مستقبلاً واعداً ومكانة رائدة في مجال الأصول الرقمية العالمي. 3. ما هي التحديات التي واجهتها بينانس في ضمان توافق المنتج مع مبادئ التمويل الإسلامي؟ تمثل أبرز التحديات التي واجهتها بينانس في أن يكون الامتثال للشريعة الإسلامية أكثر من مجرد شعار ظاهري، حيث كان يجب دمجه في هيكل المنتج وحوكمته. ولتحقيق ذلك، تعاونا بشكل وثيق مع شركة "أماني للاستشارات"، وهي شركة رائدة في مجال التمويل الإسلامي، حيث خضع منتجنا لعملية فحص واعتماد شاملة، بدءاً من مراجعة الأصول الأساسية وصولاً إلى التأكد من أن طرق تحقيق الأرباح تتوافق مع مبادئ التمويل الإسلامي، مثل تجنب الربا والغرر. 4. ما هي الخطوات التي تعتزمون اتخاذها لنشر الوعي وتثقيف المستخدمين الجدد في باكستان، لا سيما أولئك المترددين أو غير الملمين بتقنيات العملات المشفرة؟ تضع بينانس التثقيف ونشر الوعي بالعملات المشفرة على رأس أولوياتنا، ونتفهم أن العملات المشفرة قد تبدو مربكة في كثير من الأحيان، ولهذا السبب نُولي اهتماماً كبيراً بأكاديمية بينانس. عندما يتعلق الأمر بتثقيف المستخدمين الجدد في باكستان والمناطق الأخرى، فإننا نتبع النهج ذاته الذي نتبعه كلما دخلت بينانس سوقاً جديداً، حيث نعمل على إنشاء موارد مُخصصة والتفاعل مباشرةً مع المجتمع والتركيز على المتطلبات والفرص في كل سوق. ونهدف إلى مساعدة المستخدمين على فهم عملية التخزين بوضوح وثقة، مع تسليط الضوء على الميزات الفريدة التي تُقدمها بينانس. 5. ما هي أكبر المفاهيم الخاطئة بشأن "الاستثمار الحلال" في مجال العملات المشفرة؟ من أكبر المفاهيم الخاطئة يشأن الاستثمار الحلال استحالة تطبيقه إطلاقاً، وأن الأصول الرقمية تُعتبر محرمة. ومع ذلك، وجدنا أن الأمر يعتمد في الواقع على هيكلة المنتج، فإذا تجنب الاستثمار الفوائد والإفراط في عدم اليقين والمضاربة وكان مدعوماً بشيء مفيد أو قيمة حقيقية، فإنه يتوافق مع المبادئ الإسلامية. ثانياً، قد يرى البعض أن منتج "شريعة Earn" وسيلة لتجنب أو إيجاد ثغرات فيما يُعتبر محرماً في الشريعة الإسلامية. ولكنه في الواقع يهدف إلى تعزيز العدالة والشفافية والاستخدام الأخلاقي للمال ويهدف إلى الشمول المالي والمساواة. 6. هل هناك خطط لتوسيع نطاق الرموز أو الأسواق التي يدعمها منتج "شريعة Earn"؟ لا شك أن منتج "شريعة Earn" سيتطور ويتوسع بمرور الوقت، حيث يُلبي متطلبات عالمية مُعقدة، ما يعني أنه يجب أن يتكيف باستمرار لتلبية توقعات المجتمعات المتنوعة. ومع نمو مجال العملات المشفرة، ستزداد فرص إضافة المزيد من الرموز والأسواق، مع الحفاظ على مبادئ التمويل الإسلامي. وتواصل بينانس التزامها بالابتكار من خلال التحسين المستمر للمنتجات وتبني أحدث التقنيات. ويُمثل منتج "شريعة Earn" خطوة أولى ضمن سلسلة من المبادرات التي تهدف إلى تقديم الحلول الجديدة والمتوافقة مع الشريعة الإسلامية. 7. في ظل تطور منتج "شريعة Earn"، كيف توازن بينانس بين الابتكار والامتثال المستمر لمبادئ الشريعة وضمان الشفافية للمستخدمين؟ لا ترى بينانس في الامتثال والتنظيم المستمرين عائقاً، بل تعتبرهما من الركائز الأساسية التي ترحب بها وتدعمها بفعالية، فنحن نؤمن بأن الأطر التنظيمية القوية تمكّن قطاع الأصول الرقمية من النمو بشكل آمن ومسؤول، مع ضمان الوصول للمستخدمين في جميع أنحاء العالم. ومن هذا المنطلق، حرصت بينانس على بناء علاقات راسخة مع الجهات التنظيمية وصناع القرار، في سبيل تحقيق الأهداف المشتركة. مع إطلاق "شريعة Earn"، نواصل التزامنا بنهج الشفافية والامتثال، ونعمل بشكل مستمر مع "أماني للاستشارات"، الهيئة الشرعية المعترف بها دولياً، لضمان توافق المنتج مع جميع المتطلبات الشرعية والتنظيمية، ما يؤكد الالتزام الدائم بالعمل وفق أعلى المعايير. 8. ما هي الفرص الفريدة التي يقدمها السوق الباكستاني لمنتجات العملات المشفرة المتوافقة مع الشريعة الإسلامية؟ يعد السوق الباكستاني من الأسواق الواعدة لمنتجات العملات المشفرة المتوافقة مع الشريعة الإسلامية، حيث تعتبر من أكبر الدول ذات الأغلبية المسلمة، وتضم شريحة واسعة من الشباب المهتمين بالتكنولوجيا والمنفتحين على الابتكار الرقمي، مع حرص واضح على التوافق مع القيم الأخلاقية والدينية في الحلول المالية. يتزايد الاهتمام بالعملات المشفرة في السوق، بالتوازي مع تنامي الطلب على الحلول المالية الآمنة والموثوقة والمتوافقة مع الشريعة الإسلامية. وهنا يبرز منتج "شريعة Earn" كخيار مثالي، حيث يسهل دخول المستخدمين إلى عالم الأصول الرقمية من خلال تقديم تجربة تجمع بين الطابع المألوف والرؤية المستقبلية. ولا تقتصر فرص السوق الباكستاني على حجم الخدمات فحسب، بل تشمل أيضاً بناء الشمول المالي الحقيقي وكسب الثقة وتوفير أدوات تعكس قيم متطلبات مستخدميها. 9. ما هو الدور الذي يمكن أن تؤديه بينانس مستقبلاً في تعزيز التكامل بين أنظمة التمويل الإسلامي التقليدية والاقتصاد الرقمي القائم على العملات المشفرة؟ نرى أن بينانس تؤدي دوراً مهماً في ربط التمويل الإسلامي التقليدي بالتمويل الرقمي. ويعد "شريعة Earn" المنتج الأول من نوعه في هذا المجال ونتوقع أن تتعاون بينانس مع المشاريع والهيئات التنظيمية الأخرى التي تتطلع إلى توسيع آفاقها في مجال التمويل الإسلامي. يتمثل هدفنا في تقديم منتجات وخدمات مبتكرة ومتوافقة مع مبادئ التمويل الإسلامي وتدعمها، مع الاستفادة من الابتكار وسهولة الوصول التي توفرها تقنية بلوكشين. ومن خلال التعاون الوثيق مع الجهات التنظيمية والمجتمعات المحلية، نسعى إلى بناء الثقة والتفاهم، ما يجعل العملات المشفرة أكثر شمولاً وتوفراً للمستثمرين المسلمين حول العالم.

الخطوط الجوية الإثيوبية تحتفل برحلتها الافتتاحية إلى أبو ظبي
الخطوط الجوية الإثيوبية تحتفل برحلتها الافتتاحية إلى أبو ظبي

خليج تايمز

timeمنذ ساعة واحدة

  • خليج تايمز

الخطوط الجوية الإثيوبية تحتفل برحلتها الافتتاحية إلى أبو ظبي

أطلقت الخطوط الجوية الإثيوبية، شركة الطيران الرائدة في أفريقيا، مؤخرا رحلتها الافتتاحية رسميا إلى أبو ظبي في 16 يوليو. حضر الحفل كبار المسؤولين التنفيذيين في الخطوط الجوية الإثيوبية، بمن فيهم الرئيس التنفيذي للمجموعة ورئيس مجلس الإدارة، إلى جانب عدد من كبار المسؤولين والرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران. وسلّط الحفل الضوء على توسع حضور الشركة في الشرق الأوسط، وأهمية هذا الخط الجديد في تعزيز العلاقات التجارية والسياحية والثقافية بين إثيوبيا والإمارات العربية المتحدة. وفي كلمته خلال الفعالية، أعرب سولومون بيجاشو، مدير منطقة الإمارات العربية المتحدة في الخطوط الجوية الإثيوبية، عن حماسه لإطلاق هذه الرحلات. وقال بيجاشو: "يُعدّ إطلاق رحلاتنا إلى أبوظبي خطوةً هامةً في تعزيز حضورنا في المنطقة. فهذا المسار لا يُتيح فقط لخدمتنا الحائزة على جوائز الوصول إلى وجهة جديدة، بل يُتيح أيضًا راحةً أكبر لمسافرينا المسافرين بين أفريقيا والإمارات العربية المتحدة". تُعدّ الرحلة الافتتاحية إلى أبوظبي جزءًا من استراتيجية الخطوط الجوية الإثيوبية الأوسع نطاقًا لتوسيع شبكتها العالمية وتعزيز مكانتها كشركة طيران دولية رائدة. ويعكس هذا المسار الجديد التزام الشركة بربط الشعوب والأسواق والثقافات، مع دفع عجلة النمو الاقتصادي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store