logo
إيران تحذر مواطنيها من هجوم سيبراني يخترق الهواتف

إيران تحذر مواطنيها من هجوم سيبراني يخترق الهواتف

صدى البلدمنذ 7 ساعات

تقوم دولة الاحتلال الإسرائيلية بهجوم سيبراني على الدولة الإيرانية في محاولة لاختراق الهواتف الشخصية،وحذرت الدولة الإيرانية صباح اليوم الإثنين من الحرب السيبرانية التي تشنها إسرائيل.
وأشارت السُلطات الإيرانية بإن إسرائيل استخدمت نفس الأسلوب قبل اغتيال إسماعيل هنية رئيس حماس داخل الدولة الإيرانية،وقامت طهران بالفترة الأخيرة بقطع الإنترنت عن الدولة الإيرانية لمنع الاختراقات الإسرائيلية الإلكترونية.
لكن دخل الملياردير الأمريكي إيلون ماسك على خط الحرب الإسرائيلية الإيرانية مُعلنا توفير خدمة الإنترنت الفضائي إلى الإيرانيين عبر الأقمار الصناعية ستارلينك بالوقت الحالي وهو ما يمكن إسرائيل في ذات الإتجاه من القيام بهجمات سيبرانية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لبنان يتحصّن لتحييده عن الحرب ويستعين بالأميركي برّاك للجم إسرائيل (الشرق الأوسط)
لبنان يتحصّن لتحييده عن الحرب ويستعين بالأميركي برّاك للجم إسرائيل (الشرق الأوسط)

LBCI

timeمنذ ساعة واحدة

  • LBCI

لبنان يتحصّن لتحييده عن الحرب ويستعين بالأميركي برّاك للجم إسرائيل (الشرق الأوسط)

تحييد لبنان عن الحرب المشتعلة بين إيران وإسرائيل يتصدر جدول أعمال المرحلة السياسية الراهنة. وقد علمت « الشرق الأوسط » أن مروحة الاتصالات، التي تولاها بشكل أساسي رئيس الجمهورية جوزاف عون، لتحييد لبنان وعدم الزجّ به في الحرب، تتلازم مع انصراف القيادات الأمنية الرسمية إلى الاتصال بالفصائل والمجموعات الفلسطينية على اختلافها، وإبلاغها رسالة سياسية واضحة تحت عنوان تحذيرها من اللعب بالنار، لما يترتب عليه من موقف لبناني رسمي يتجاوز الإنذار باتخاذ تدابير رادعة، استبقها بزنار من الإجراءات المشددة حول المخيمات، خصوصاً عين الحلوة. وقالت مصادر لبنانية رسمية إن الاتصالات تشمل حركتَيْ «حماس» و«الجهاد الإسلامي»، إضافة إلى الجناح العسكري لـ«الجماعة الإسلامية». وأكدت أنه «لا مجال للتهاون مع من يحاول استغلال الحرب بين إيران وإسرائيل لتسجيل المواقف الارتجالية». في هذا السياق، يراهن لبنان، كما تقول المصادر، على «المباحثات التي سيجريها السفير الأميركي لدى تركيا، والمبعوث الخاص للرئيس الأميركي إلى سوريا، توماس برّاك، في زيارته المرتقبة إلى بيروت في الساعات المقبلة، واجتماعه بالرؤساء الثلاثة، وذلك للاستعانة به للجم إسرائيل وكبح جماحها في تهديدها بتوسيع اعتداءاتها بتوجيه ضربات هي الأقسى للبنان، متذرعةً بإطلاق الصواريخ عليها، مع أن لبنان لا يترك وسيلة إلا ويستخدمها للسيطرة على الوضع؛ لقطع الطريق على استخدام أراضيه لضرب استقراره». ولفتت المصادر إلى أن الاهتمام الرسمي اللبناني بعدم توريط البلد في هذه الحرب، «يترافق مع تحصين الساحة الداخلية؛ باتخاذه الإجراءات الاحتياطية الاستباقية للحؤول دون حصول اختراقات من شأنها أن تعيد لبنان ساحةً لتبادل الرسائل، التي يراد منها تصفية الحسابات، وإقحامه مجدداً في صراع المحاور». وقالت إن «الحرب تدخل حالياً مرحلة من الاستنزاف مفتوحة على أكثر من احتمال ما لم تتحرك الوسائط الدولية لوقفها». وكشفت المصادر عن أن تحييد لبنان عن الحرب سيحضر بامتياز على جدول أعمال لقاءات السفير براك في زيارته الموعودة إلى بيروت.

هل «تُستنسخ» التجربة الهندية - الباكستانية بين إسرائيل وإيران!؟
هل «تُستنسخ» التجربة الهندية - الباكستانية بين إسرائيل وإيران!؟

الجمهورية

timeمنذ 2 ساعات

  • الجمهورية

هل «تُستنسخ» التجربة الهندية - الباكستانية بين إسرائيل وإيران!؟

لم يكن في الحسبان أن تتطور العمليات العسكرية بهذه الطريقة الدراماتيكية في المواجهة المباشرة الأولى من نوعها بين تل ابيب وطهران، وخصوصاً في الشكل الذي اتخذته في الساعات الأولى لعملية «الأسد الصاعد» والردّ الإيراني بعملية «الوعد الصادق 3»، ذلك انّ كل المؤشرات كانت توحي بعملية محدودة كتلك التي سبقتها في تشرين الاول الماضي، وفقدان الردّ الإيراني المتوقع والذي طال انتظاره، بعدما عدّ الردّ الأول على ما سبقها في نيسان العام الماضي محدوداً جداً، من دون تجاهل ما شهدته الفترة الفاصلة بينهما من عمليات بقيت محصورة بالساحة اللبنانية، ولا سيما منها تلك التي انتهت إلى اغتيال الأمينين العامين لحزب الله السيد حسن نصرالله وخليفته السيد هاشم صفي الدين وما سبقها من عمليات طاولت رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» إسماعيل هنية ورئيس الأركان في «حزب الله» فؤاد شكر، بفارق ساعات قليلة فصلت بين العمليتين في اليوم الأخير من آب الماضي في طهران والأول من تموز في الضاحية الجنوبية من بيروت، مضافة إلى عمليتي «البيجر» و»الووكي توكي» واستهداف قيادة «قوة الرضوان» وما خلّفته جميعها من خسائر في الأرواح على مستوى القيادات العليا من الصف الاول ونظرائهم في الصف الثاني بطريقة دراماتيكية. في اعتقاد مراجع ديبلوماسية وسياسية مطلعة، أنّه وفي ضوء ما شهدته طهران ومدن إسرائيلية متعددة باتت تحت مرمى الصواريخ الإيرانية، لم يعد هناك أي منطق يقود إلى الربط بين مختلف هذه الأحداث. ذلك انّ تطورات الأيام القليلة الماضية رسمت خطاً بيانياً جديداً أخرجتها من أحداث الماضي، بعدما تجاوزت المواجهة المباشرة بين القوتين الإقليميتين، بما حملته من مفاجآت في الشكل والمضمون بعد التوقيت ما كان متوقعاً من سيناريوهات. وهو ما أدّى تلقائياً إلى صعوبة تقديم أي تصور لما يمكن أن تحمله الساعات المقبلة، والتي تحولت محطات قصيرة المدى وشكّلت مناسبة لانتظار مزيد من المفاجآت الكبرى بين لحظة وأخرى. وهي وإن كان واضحاً انّها قدّمت كل الخيارات العسكرية المتاحة على أي شكل من أشكال الديبلوماسية، وسقوط مسلسل الخطوط الحمر التي كان يعتقد البعض انّها محترمة، في ظل العناية الدولية بمجموعة الأزمات الكبرى، اعتقاداً منهم انّ الأجواء الدولية لا تحتمل مزيداً من الحروب إلى ما هو قائم في أوكرانيا والشرق الأوسط، والسعي المعلن للرئيس الأميركي دونالد ترامب لاستخدام ما لديه من خيارات واسعة للتوجّه إلى الخيارات السياسية أياً كانت الكلفة المترتبة على أطراف النزاع، اياً كانت قدراتهم وبمختلف هوياتهم. ولكن ما ظهر جلياً لدى عدد من المراقبين، انّه ومهما بلغت القوة الأميركية التي حاول ترامب تسخيرها في سعيه إلى نيل جائزة نوبل للسلام، انّ هناك قوى إقليمية قادرة على استدراج القوى الدولية إلى مستنقعها بطريقة يصعب الفصل إن كانت طوعية أو انّها انخرطت فيها طوعاً وعن سابق تصور وتصميم، ونتاج عملية توزيع أدوار لم تكن تنضح بما يكفي من الشفافية بين ما هو معلن من شروط ومواقف وما هو مضمّر منها. وعند هذه التفاصيل تقول المراجع نفسها، إنّ الوقت ليس مهيئاً للانتقال من مدار الحروب الكبرى إلى مدارات السلام الإقليمية والدولية، وإنّ هناك قوى خفية تصرّ على قيادة مزيد من المغامرات العسكرية من دون التأكّد من قدرتها على لجمها والتحكّم بها ساعة تريد. وهي نظرية أدّت بتأكيد أحد الديبلوماسيين الغربيين الكبار، إلى صعوبة استنساخ التجربة الهندية – الباكستانية مرّة أخرى وفي وقت قياسي. ذلك انّ معظم العروض التي تقدمت بها شخصيات دولية لم تلامس بعد ما يمكن ان يشكّل مساحة للتفاهم على بعض الخطوات، بطريقة تضمن نزول الجميع من سقوفهم العالية في توقيت واحد. ولذلك، يضيف الديبلوماسي العتيق انّ اعتقاد البعض بتحقيق ما يؤدي إلى ولادة رابح وخاسر في الوقت الحالي ما زال بعيد المنال. فعلى رغم من الخسائر الكبرى التي لحقت بإيران على مستوى قادتها العسكريين وخبرائها النوويين وبمنشآتها النووية والنفطية إلى ما هنالك من أعمدة الاقتصاد الإيراني لن تقدم على أي خطوة «انتحارية» اعتقاداً منها انّه قد تشكّل في النهاية وجهاً جديداً للحصار والعقوبات المفروضة عليها منذ عقود من الزمن، وأنّ ما هدم يمكن إعادة بنائه بالقدرات الداخلية. وفي المقابل، لا يبدو انّ إسرائيل قد فوجئت بما لحق بها من أضرار كبيرة أسقطت هيبتها في القدرة على مواجهة الخطر الإيراني وحيدة، متى بات يهدّدها ويصيبها مباشرة. ذلك أنّها وهي التي كانت تعرف مسبقاً ما تنوي القيام به وإلى أي درجة يمكن أن توجع النظام الإيراني، الّا تكون تتوقع ما حصل على اراضيها في حدّه الأدنى. ولكن الفارق انّها كانت تراهن وما زالت على انّها لن تبقى وحيدة في المواجهة، وهي تسعى بما أوتيت من قوة إلى استدراج القوى الدولية الموالية لها للانخراط إلى جانبها. وقد بدأت البوادر من خلال مواقف بريطانية متقدمة في دعمها لإسرائيل، وأخرى تترجمها حركة الأساطيل الأميركية في اتجاه المناطق المحيطة بمسرح العمليات العسكرية الواسع، معطوفة على مواقف أخرى قد تظهر في الساعات القليلة المقبلة لإحياء «الحلف الدولي» الذي حال في التجارب السابقة - على محدوديتها قياساً على ما نشهده اليوم - دون وصول ما نسبته 98% من الصواريخ الإيرانية إلى مدنها ومنشآتها الحيوية، وهو امر لن يطول للتثبت منه. ويبدو واضحاً لمراقبي التطورات صعوبة استنساخ التجربة الباكستانية ـ الهندية التي تعهّد بها ترامب في الساعات الماضية. ذلك انّ كل المواقف الدولية توحي بصعوبة المهمّة، فإيران حتى اللحظة لم تبرئ واشنطن من أي اعتداء تعرّضت له، ولم تقبل ان يكون العرض الذي قدمه ترامب على حياد في ما هو مطروح، وإن توجهت الأنظار إلى قوى أخرى كروسيا أو فرنسا والصين وربما المملكة العربية السعودية، فهي جميعاً على لائحة الامتحان الصعب حتى كتابة هذه السطور.

من حماس إلى حزب الله.. هكذا مهد تفكيك الوكلاء الطريق للهجوم الإسرائيليّ على إيران
من حماس إلى حزب الله.. هكذا مهد تفكيك الوكلاء الطريق للهجوم الإسرائيليّ على إيران

بيروت نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • بيروت نيوز

من حماس إلى حزب الله.. هكذا مهد تفكيك الوكلاء الطريق للهجوم الإسرائيليّ على إيران

ذكر موقع 'الإمارات 24″، أنّ الهجوم الإسرائيلي الأخير على إيران شهد تطوراً غير مسبوق في صراع طويل امتد لعقود، ويبدو أنه جاء تتويجاً لسلسلة من الضربات المتتابعة التي استهدفت وكلاء طهران في المنطقة منذ هجوم 'حماس' على إسرائيل في 7 تشرين الأول 2023. وفي هذا الإطار، قال جيسون بيرك، مراسل الأمن الدولي لدى صحيفة 'الغارديان'، في تحليل في موقع الصحيفة البريطانية: وفرت هذه الضربات، التي أضعفت القوة الإقليمية الإيرانية بشكل تدريجي، لإسرائيل مساحة مناورة عسكرية لم تكن متاحة من قبل، مما سمح لها بشنّ هجوم مباشر على الأراضي الإيرانية، في تطور نوعي خطير في مسار الصراع. الضربة الأولى.. غزة وحماس انطلقت السلسلة بهجوم إسرائيلي مدمر على قطاع غزة أسفر عن إستشهاد عشرات الآلاف من الفلسطينيين. وعلى الرغم من فداحة الخسائر الإنسانية، فإن الحملة نجحت عسكرياً في إضعاف 'حماس' إلى درجة لم تعد تشكل تهديداً كبيراً لإسرائيل. وباعتبار أن 'حماس' أحد أضلاع 'محور المقاومة' الذي شكّلته إيران من وكلاء إقليميين بهدف ردع إسرائيل وحماية برنامجها النووي، فإن هذه الضربة كانت بداية الانهيار. دمشق وطهران.. كسر الحاجز في نيسان من العام الماضي، قصفت إسرائيل مجمع السفارة الإيرانية في دمشق، وقتلت سبعة أشخاص. وردّت طهران بهجوم مباشر هو الأول من نوعه، عبر وابل من الطائرات المسيّرة التي لم تُحدث أثراً يذكر. ومع أن النزاع بين الطرفين كان يُدار عبر وكلاء وعمليات سرية واغتيالات، فإن هذا الحدث نقل المواجهة إلى العلن. بعد إضعاف 'حماس'، تحولت إسرائيل إلى استهداف 'حزب الله' في لبنان، والذي يُعدّ أقوى وكلاء إيران. في أيلول، أزالت إسرائيل القيادة العليا للحزب، ودمرت الجزء الأكبر من ترسانته الصاروخية. وحاولت إيران الرد مجدداً، لكن هجومها الجوي كان ضعيفاً. أما إسرائيل، فقد ردّت بغارات جوية دمّرت أجزاء واسعة من منظومة الدفاع الجوي الإيرانية، وهو ما مهد لهجوم يوم الجمعة الواسع. سقوط دمشق.. انهيار المحور أدى ضعف 'حزب الله' إلى عدم قدرته على حماية نظام بشار الأسد في سوريا، وهو حليف إستراتيجي لإيران، حين شنّت المعارضة هجوماً كبيراً. وفي كانون الأول 2024، سقط نظام الأسد، منهياً عقوداً من التحالف الإيراني السوري، وكاشفاً ضعف الوكلاء الإيرانيين في سوريا. كما جعلت هذه التطورات الأجواء أكثر انفتاحاً أمام الطائرات الحربية الإسرائيلية للوصول إلى أهداف داخل إيران. الوكلاء يتراجعون.. الحوثيون وحدهم في الميدان في ظل تردد الفصائل المدعومة من إيران في سوريا والعراق عن تنفيذ تهديداتها ضدّ إسرائيل، بقي الحوثيون في اليمن الطرف الوحيد من 'محور المقاومة' المنخرط فعلياً في المواجهة. لكن صواريخهم التي استهدفت تل أبيب لم تلحق ضرراً استراتيجياً يذكر. بحلول ربيع هذا العام، بدا أن خيار المرشد الإيراني علي خامنئي بالاعتماد على الوكلاء لحماية أمن إيران كان خطأً استراتيجياً جسيماً. وبدأ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي كان يبحث عن 'نافذة فرص' عابرة، يستعد للهجوم الذي طالما حلم به. إسرائيل تتحرك.. ضربات إلى قلب النظام رغم تأخر الهجوم عن موعده المفترض في نيسان، فإن انتهاء مهلة التفاوض المحددة من قبل الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب والمحددة بستين يوماً للتوصل إلى اتفاق جديد بشأن البرنامج النووي الإيراني عجلت بالتنفيذ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store