
طرق إبطاء الشيخوخة بعد الخمسين
تناول أطعمة غنية ب مضادات الأكسدة (مثل التوت، الخضروات الورقية، الجوز، زيت الزيتون).
الإكثار من البروتين لدعم الكتلة العضلية.
تقليل السكريات والكربوهيدرات المكررة.
شرب كميات كافية من الماء.
تقليل الملح لتفادي احتباس السوائل وارتفاع الضغط.
2- النشاط البدني المنتظم
تمارين القوة (مرتين أسبوعيًا على الأقل):
المشي أو السباحة لتحسين الدورة الدموية وصحة القلب.
تمارين التوازن والمرونة (مثل اليوغا) لتقليل خطر السقوط وتحسين الحركة.
3-النوم الجيد
النوم بين 7–8 ساعات يوميًا.
ضبط مواعيد النوم والاستيقاظ.
تقليل المنبهات (كالكافيين) بعد العصر.
تحسين بيئة النوم (هدوء، ظلام، حرارة معتدلة).
4- تنشيط العقل
القراءة، تعلم مهارات جديدة، حل الألغاز أو الكلمات المتقاطعة.
التفاعل الاجتماعي المنتظم يحافظ على الصحة النفسية والذهنية.
التقليل من العزلة والاكتئاب.
5- إدارة التوتر
التوتر يسرّع ال شيخوخة على المستوى الخلوي.
تقنيات فعالة: التأمل، التنفس العميق، الصلاة، المشي في الطبيعة، الحديث مع شخص موثوق.
6- الفحوصات الطبية الدورية
فحص ضغط الدم، السكر، ال دهون ، وظائف الكبد والكلى، و فيتامين D، B12، وهشاشة العظام.
الاكتشاف المبكر لأي مشكلة صحية يُسهل العلاج ويبطئ التدهور.
7- تجنّب العادات الضارة
الإقلاع عن ال تدخين تمامًا.
تقليل استهلاك الكحول.
تجنّب الإفراط في تناول الأدوية دون وصفة.
8-التعرض للشمس باعتدال
10–20 دقيقة يوميًا في الصباح للحصول على فيتامين D، مع استخدام واقٍ من الشمس لتفادي تلف الجلد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : نظام غذائي لإنقاص الوزن بعد سن الأربعين.. ما يجب تناوله وتجنبه
الخميس 7 أغسطس 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - مع التقدم في السن، من الشائع الإصابة بالعديد من الحالات الطبية، بالإضافة إلى علامات وأعراض أمراض غير مبررة، قد يكون من بينها زيادة الوزن. وفقا لموقع " healthsite"، بعد سن الأربعين، يجد معظم الرجال والنساء صعوبة في الحفاظ على وزن صحي، غالبًا بسبب حالات صحية كامنة، تتباطأ وظائف الجسم البشري، مما يؤدي إلى العديد من الأمراض، ومن بينها زيادة الوزن. إنقاص الوزن ليس بالأمر السهل، ولكنه يتطلب عزيمةً لتحقيقه، إذا كنت تفكر في خوض هذا التحدي حتى بعد سن الأربعين، فلا تقلق، جرب هذا النظام الغذائي الرائع لإنقاص الوزن لمساعدتك على تحسين لياقتك البدنية وعيش حياة صحية. تأثير عملية التمثيل الغذائي أثناء محاولة إنقاص الوزن إن إدارة عملية الأيض، وخاصةً بعد سن الأربعين، أمرٌ بالغ الأهمية من الأمراض وتجنب السمنة. تشير الأبحاث إلى أن مستوى الهرمونات لدى الأشخاص بعد سن الأربعين ينخفض بشكل كبير، مما يُسبب مقاومة الأنسولين، ويؤدي إلى الشعور بالجوع، مما يؤدي إلى زيادة الوزن، لذا، فإن أحد الأهداف الرئيسية لإنقاص الوزن هو الحفاظ على توازن مستوى الأيض. هناك خمسة أشياء يجب أخذها في الاعتبار عند محاولة إنقاص الوزن، وهي تناول وجبة الإفطار في الوقت المحدد، وممارسة التمارين الرياضية لمدة 30 دقيقة على الأقل، والتأكد من شرب الماء البارد، والنوم لمدة 8 ساعات على الأقل دون تشتيت، وكذلك الاستمتاع بالطعام الحار. ولزيادة عملية التمثيل الغذائي لديك ومساعدتك على فقدان الوزن بشكل أسرع، يوصي الخبراء بتناول 25 جرامًا من الألياف يوميًا بعد سن الأربعين، وتشمل الطرق الأخرى لزيادة عملية التمثيل الغذائي ما يلي: نظام غذائي نباتي لإنقاص الوزن لمن تجاوزوا الأربعين إليك أهم ستة أشياء يجب مراعاتها عند التخطيط لنظامك الغذائي اليومي بعد سن الأربعين لفقدان الوزن بشكل أسرع. تأكد من إضافة مجموعة متنوعة من الخضروات إلى أطباقك، مثل الخضروات الخضراء الداكنة والحمراء والبرتقالية والفاصوليا والبازلاء والأطعمة النشوية وغير النشوية. لا تتجاهل تناول مجموعة متنوعة من الفواكه لتعزيز عملية التمثيل الغذائي لديك. أدخل الحبوب في نظامك الغذائي اليومي. اختر منتجات الألبان الخالية من الدهون أو قليلة الدسم، بما في ذلك الحليب، والزبادي، والجبن، أو منتجات الصويا المدعمة. أضف دائمًا جزءًا صغيرًا من البروتين في كل وجبة، بما في ذلك اللحوم الخالية من الدهون (الدجاج)، والمأكولات البحرية، والبيض، والفاصوليا والبازلاء، والمكسرات، والبذور، ومنتجات الصويا. تأكد من اختيار زيت الزيتون البكر لطهي أطباقك أو خبز أي شيء يشكل جزءًا من نظامك الغذائي لفقدان الوزن بعد سن الأربعين. ما يجب تجنبه لإنقاص الوزن في سن الأربعين إليك بعض الأشياء التي يجب عليك تجنبها أثناء محاولتك إنقاص وزنك بعد سن الأربعين: على الرغم من أنك قد تفترض أن تجويع نفسك يمكن أن يؤدي إلى فقدان الوزن، إلا أن ذلك قد يؤثر على مستويات الهرمونات لديك. تجاهل تدريب القوة قد يجعل حرق الدهون أكثر صعوبة. مشاهدة الأفلام بكثرة في سن الأربعين دون الحصول على قسط كافٍ من النوم قد يدمر رحلة إنقاص وزنك، لأن التعافي أمر مهم.


الجمهورية
منذ 3 ساعات
- الجمهورية
المكملات الغذائية .. ما الذي يجب أن تعرفه قبل تناولها؟
وفيما يلي 5 نقاط أساسية ينبغي على الجميع معرفتها قبل شراء أو تناول أي مكمل غذائي: الغذاء الحقيقي هو المصدر الأفضل دائما تقريبا للعناصر الغذائية. فالأطعمة الكاملة تحتوي على مجموعة من العناصر التي تعمل معا بطريقة يصعب تكرارها في شكل قرص مكمّل أو مسحوق. مثلا، الأسماك الزيتية لا تحتوي فقط على أوميغا 3، بل تمنحنا البروتين و فيتامين (د) والسيلينيوم، وغيرها من المركبات المفيدة. ومع أن العلماء حاولوا عزل المكونات "الفعالة" من الفواكه والخضراوات لصنع مكملات مشابهة، فإن النتائج كانت محدودة. فالفوائد الصحية تأتي غالبا من تناول الغذاء الكامل، وليس من عنصر واحد معزول. ومع ذلك، هناك حالات ضرورية للمكملات، مثل: = في أشهر الشتاء. = فيتامين B12 للنباتيين. تناول جرعة زائدة من المكملات الغذائية أسهل مما تظن، بعكس الطعام. وقد يؤدي ذلك إلى آثار جانبية فورية مثل الغثيان، أو إلى مشاكل خطيرة على المدى الطويل، مثل تلف الكبد أو الكلى أو الأعصاب. وتذوب بعض الفيتامينات في الدهون وتُخزن في الجسم (مثل A وD وE وK)، ما يزيد خطر التراكم السام. وفي المقابل، حتى الفيتامينات القابلة للذوبان في الماء (مثل B6) قد تسبب مشاكل عند تناولها لفترات طويلة. وغالبا لا يدرك الناس وجود مشكلة إلا بعد ظهور الأعراض، لأنهم لا يجرون فحوصا دورية لمستويات الفيتامينات والمعادن. 3- لا تصدق كل ما تراه على وسائل التواصل الاجتماعي تنتشر عبارات مثل "معزز للمناعة" و"طبيعي 100%" و"يزيل السموم" في تسويق المكملات، لكنها في الغالب مجرد شعارات تسويقية دون أساس علمي. وتوضح هيئة معايير الغذاء في المملكة المتحدة أن المكملات " ليست أدوية"، ولا يُفترض أن يكون لها تأثير علاجي أو مناعي. لكن في الواقع، يُروّج لها كثيرا على أنها علاجات، خاصة من قبل مؤثرين بلا أي خلفية طبية. وغالبا ما يستخدم هؤلاء قصصا شخصية لإقناع الناس، دون أي دليل علمي أو رقابة صارمة. لا عجب أن يكون الهدف الأول للشركات هو الأرباح. لذلك تركّز بعض المنتجات على التسويق أكثر من الفعالية العلمية. لو كانت هذه المكملات مفيدة فعلا كما يُروّج لها، لكان الأطباء يوصون بها على نطاق واسع. لكن في الواقع، معظم المكملات ذات الفعالية الحقيقية (مثل الحديد أو فيتامين (د)) لا تحظى بذلك القدر من الدعاية. توفر المكملات بدون وصفة طبية لا يعني أنها آمنة تماما. فحتى المنتجات التي توصف بأنها "طبيعية" قد تتفاعل مع الأدوية، أو تسبب . أما النساء الحوامل أو المرضعات، فعليهن استشارة الطبيب قبل تناول أي مكمل، لأن بعض الفيتامينات مثل فيتامين A قد تكون ضارة للجنين أو تنتقل عبر حليب الأم. التقرير من إعداد راشيل وودز، المحاضرة الأولى في علم وظائف الأعضاء، جامعة لينكولن. نقلا عن روسيا اليوم


الجمهورية
منذ يوم واحد
- الجمهورية
منتجات الألبان.. درع طبيعي ضد أمراض القلب والسكري والسرطان
كشفت دراسة حديثة نُشرت في المجلة الأوروبية للتغذية الإكلينيكية عن فوائد صحية مذهلة ترتبط باستهلاك منتجات الألبان ، مشيرة إلى أنها تسهم في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب، السكري من النوع الثاني، والسمنة، بل وتمتد الفوائد لتشمل أنواعاً معينة من السرطان ، مثل سرطان الثدي والمثانة والقولون والمستقيم. وبحسب "سبوتنيك" فقد أكد الباحثون أن تناول الألبان بمختلف أنواعها، سواء الكاملة الدسم أو القليلة الدسم، له تأثير إيجابي على صحة القلب. كما أظهرت نتائج الدراسة أن منتجات الألبان المخمرة، مثل الزبادي ، تقدم فوائد صحية أكبر خاصة عند تناولها بانتظام. أبرز المنتجات التي ركزت عليها الدراسة: 1- الزبادي تناوله يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب و السكري وبعض السرطان ات، ويتميز بتأثيره الداعم لصحة الجهاز الهضمي بفضل مكوناته المخمرة. 2- الجبن يساهم في تقليل فرص الإصابة بسرطان القولون والثدي، كما يدعم صحة القلب إذا تم تناوله باعتدال. 3- الحليب يساعد على الوقاية من سرطانات الفم والمثانة والقولون، بالإضافة إلى أنه غني بالعناصر الغذائية الأساسية كالكالسيوم والبروتين وفيتامين B12. 4- منتجات الألبان المخمرة أثبتت الدراسة أن لها دوراً فعالاً في الحماية من أمراض القلب والسكتات الدماغية وأنواع من السرطان ، وتُعد خياراً ممتازاً لتعزيز المناعة وصحة الجهاز الهضمي. الدراسة توصلت أيضاً إلى أن منتجات الألبان تُعد مصدراً متكاملاً للبروتينات عالية الجودة والمعادن الأساسية مثل الكالسيوم والمغنيسيوم، بالإضافة إلى فيتامين A وB12، وهو ما يجعلها جزءاً لا غنى عنه في النظام الغذائي الصحي. وأوصى الباحثون بتناول من حصتين إلى ثلاث حصص يوميًا من منتجات الألبان لتعزيز الصحة العامة والوقاية من الأمراض المزمنة.