logo
ترامب: تجارة السيارات مع اليابان "غير عادلة" ويجب تصحيحها

ترامب: تجارة السيارات مع اليابان "غير عادلة" ويجب تصحيحها

سكاي نيوز عربيةمنذ 11 ساعات

وفي مقابلة مع قناة فوكس نيوز، أوضح ترامب: "لا يشترون سياراتنا، ومع ذلك نستورد الملايين والملايين من سياراتهم. هذا ليس عدلاً، وقد شرحت ذلك لليابان وهم يتفهمون الأمر"، مضيفًا أن لدى أميركا حالياً فائضاً من النفط يمكن لليابان أن تستورده بكميات كبيرة.
رسوم جمركية وموعد تفاوض ضيق
تأتي هذه التصريحات في وقت تحاول فيه طوكيو إقناع واشنطن بإعفاء شركاتها من الرسوم الجمركية البالغة 25 بالمئة على السيارات، والتي تسببت في أضرار كبيرة لقطاع التصنيع الياباني.
كما تواجه اليابان رسوماً جمركية متبادلة بنسبة 24 بالمئة اعتباراً من 9 يوليو، إذا لم تتمكن من التوصل إلى اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة خلال الأيام المقبلة.
أرقام ثقيلة في الميزان التجاري
يشكّل قطاع السيارات نحو 28 بالمئة من صادرات اليابان إلى الولايات المتحدة ، وبلغت قيمة الصادرات اليابانية العام الماضي نحو 21 تريليون ين (145 مليار دولار)، ما يعمّق العجز التجاري الأميركي الذي يصفه ترامب بأنه "غير مقبول".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إطلاق «برنامج البعثات الاجتماعية للشباب»
إطلاق «برنامج البعثات الاجتماعية للشباب»

البيان

timeمنذ 25 دقائق

  • البيان

إطلاق «برنامج البعثات الاجتماعية للشباب»

أطلقت المؤسسة الاتحادية للشباب «برنامج البعثات الاجتماعية للشباب»، لتأهيل الشباب للمشاركة في البعثات الاجتماعية الإماراتية حول العالم، بما فيها البعثات الإنسانية والتنموية والثقافية، وإعداد كوادر وطنية متخصصة من خلال برامج تدريبية تهدف إلى تعزيز المسؤولية الاجتماعية لدى شباب الإمارات، وذلك في إطار محور"المجتمع والقيم" ضمن توجهات الأجندة الوطنية للشباب2031 تجسيداً لالتزام الدولة بالعمل التطوعي والتنمية المستدامة عالمياً. يهدف البرنامج - الذي أطلقته المؤسسة من اليابان- إلى تمكين الشباب الإماراتي من تمثيل الدولة في البعثات ذات الأولوية الوطنية، وترسيخ ثقافة العمل التطوعي والمسؤولية المجتمعية لدى الشباب بما يتماشى مع القيم الإماراتية الأصيلة، وتطوير مهارات متخصصة عبر برامج تدريبية نوعية تؤهل المشاركين للانخراط الفعّال في الميدان وتحقيق أثر ملموس، إلى جانب دعم جهود الاستجابة العالمية للأزمات والإسهام في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، فضلاً عن تعزيز التبادل الثقافي والقوة الناعمة الإيجابية لدولة الإمارات عالمياً من خلال مشاركة شبابية فاعلة. وقال خالد النعيمي، مدير المؤسسة الاتحادية للشباب إنه لطالما حرصت دولة الإمارات على بذل قصارى جهدها لدعم القضايا الإنسانية، مجسدة بذلك رؤية القائد المؤسس، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي غرس في أبناء الإمارات قيم العطاء والتضامن مع شعوب العالم في الأزمات والكوارث وحالات الطوارئ، في إطار التزام الدولة الراسخ تجاه الأعمال الإنسانية، لتصبح الإمارات واحدة من أكثر الدول تأثيراً في تقديم المساعدات للمجتمعات المحتاجة، عبر تقديم الدعم الطبي والغذائي، وبناء المشاريع التنموية في مختلف أنحاء العالم. وأضاف النعيمي أن إطلاق 'برنامج البعثات الاجتماعية للشباب' خطوة جديدة على طريق تعزيز الدور الحيوي الذي تسهم به دولة الإمارات في مجال العمل التطوعي والمساعدات الإنسانية، إذ أن إشراك الشباب في هذه الجهود النبيلة، يعزز دورهم بوصفهم قوة عالمية مؤثرة في تحقيق التغيير ودعم المجتمعات، كونهم يشكلون محركاً أساسياً لتحقيق توجهات الأجندة الوطنية للشباب 2031، الهادفة إلى أن يكونوا مساهمين بفعالية في المجتمع متمسكين بالقيم والمبادئ الإماراتية سفراء حقيقيين للعمل الإغاثي لمواجهة التحديات الإنسانية والاجتماعية، وهو ما يترجم تطلعات القيادة إلى إعداد جيل شاب مُلهم قادر على إحداث التأثير الإيجابي في مجتمعه والعالم من أجل خير الإنسانية جمعاء. يسعى "برنامج البعثات الاجتماعية للشباب" إلى تمكين الشباب الإماراتي من أداء أدوار فاعلة في مجالات إنسانية وتنموية وثقافية حول العالم حيث تركز "البعثات الإنسانية" على تقديم المساعدات العاجلة للمناطق المتضررة من الكوارث والأزمات، وتشمل توزيع الغذاء، وتوفير المستلزمات الطبية، والدعم النفسي، والمشاركة في جهود الإغاثة، بينما تهدف "البعثات التنموية" إلى تنفيذ مشاريع مستدامة لتحسين جودة الحياة، مثل بناء المدارس، ودعم التعليم، وتعزيز سبل العيش، إلى جانب المشاركة في المبادرات البيئية كالتشجير وتنظيف الشواطئ، ومواجهة تداعيات التغير المناخي، في حين تسعى "البعثات الثقافية" إلى تعزيز التبادل الثقافي، وإبراز الهوية الإماراتية من خلال تنظيم فعاليات وبرامج تعليمية ومبادرات تدعم التفاهم والتواصل بين الثقافات. ويستهدف البرنامج خلال السنوات الخمس القادمة تأهيل الشباب ممن تتراوح أعمارهم بين 21 و35 عاماً، ويتمتعون بشغف في مجال العمل الإنساني، ويهتمون بغرس قيم التضامن والمسؤولية الاجتماعية، وزيادة الوعي في دعم المجتمعات المحتاجة، والمشاركة في بعثات الإغاثة الدولية. إذ يتيح البرنامج للمشاركين المعرفة بالقضايا العالمية والاحتياجات الإنسانية، وتعزيز التعاون الدولي والتسامح ويمنح الشباب الفرص لاكتساب مهارات التواصل الفعّال، القيادة، وإدارة الوقت، ويزيد من الثقة بالنفس والقدرة على التأقلم مع بيئات عمل متعددة ومتغيرة، مما يُعزّز من فاعليتهم في ظل الظروف الصعبة، للإسهام في تحقيق تأثير اجتماعي إيجابي عبر مشاريع التنمية ودعم القضايا الإنسانية. ويقدم البرنامج مجموعة من المزايا النوعية، أبرزها منح المشاركين لقب "سفراء العمل الإنساني"، والإسهام في إنتاج محتوى إعلامي يوثق تجاربهم، إلى جانب بناء شراكات مع مؤسسات دولية متخصصة في العمل الإنساني والمجتمعي فيما يحصل المشاركون على شهادات موثّقة من الجهات المعتمدة، إلى جانب فرص حقيقية للمشاركة في المهام الميدانية بالتنسيق مع الجهات الشريكة. ويتضمن البرنامج ورشا تدريبية، وزيارات ميدانية، ولقاءات ونقاشات مع خبراء في المجال الإنساني، وتدريبا عمليا، وأبحاثا ودراسات تهدف إلى تأهيل الشباب للمشاركة الفعّالة في البعثات الإنسانية الدولية، وفتح آفاق جديدة لهم في العمل التطوعي والإغاثي علاوة على تنظيم ملتقيات عالمية للاحتفاء بجهود الشباب الإماراتي في مجال العمل الإنساني إضافة إلى إشراكهم في مهمات ميدانية وطنية وإقليمية لمساندة المجتمعات في حالات الطوارئ.

من «الصديق الأول» إلى «العداء».. هكذا تطورت علاقة ماسك وترامب
من «الصديق الأول» إلى «العداء».. هكذا تطورت علاقة ماسك وترامب

العين الإخبارية

timeمنذ 38 دقائق

  • العين الإخبارية

من «الصديق الأول» إلى «العداء».. هكذا تطورت علاقة ماسك وترامب

على مدار سنوات، شهدت العلاقة بين الملياردير إيلون ماسك والرئيس الأمريكي دونالد ترامب تقلبات حادة. وبحسب تقرير مطول لموقع بيزنس إنسايدر، بدأت هذه العلاقة بتحفظ وفتور قبل انتخابات 2016، لتتحول إلى تحالف سياسي قوي خلال رئاسة ترامب الثانية، ثم الخصومة العلنية وصراع سياسي مفتوح. البداية المتحفظة بدأت العلاقة بين الرجلين بنوع من التحفظ والانتقاد المتبادل. ففي نوفمبر/تشرين الثاني 2016، صرّح إيلون ماسك لقناة CNBC أنه لا يرى ترامب مناسبًا للرئاسة، مشيرًا إلى أن شخصيته لا تعكس صورة جيدة عن الولايات المتحدة، وأبدى تفضيله لسياسات هيلاري كلينتون الاقتصادية والبيئية. رغم ذلك، وبعد فوز ترامب بالرئاسة، عيّنه الأخير في ديسمبر/كانون الأول 2016 ضمن مجالس استشارية اقتصادية إلى جانب قادة أعمال آخرين. دافع ماسك عن قراره قائلاً إنه يسعى للتأثير على سياسات الهجرة والبيئة من الداخل. وفي يونيو/حزيران 2017، انسحب ماسك من هذه المجالس بعد قرار ترامب الانسحاب من اتفاق باريس للمناخ، مؤكداً أن "تغير المناخ حقيقي، والانسحاب من اتفاقية باريس ليست في صالح أمريكا أو العالم". تقارب جديد وإشادات متبادلة شهدت العلاقة انفراجًا في يناير/كانون الثاني 2020، عندما أشاد ترامب بماسك واصفًا إياه بـ"أحد عباقرتنا العظماء"، مشبهًا إياه بتوماس إديسون. ودعم ترامب ماسك علنًا في مايو/أيار 2020 خلال خلافه مع سلطات كاليفورنيا حول إغلاق مصنع تسلا بسبب الجائحة، مغردًا: "يجب أن تسمح كاليفورنيا لتسلا وإيلون ماسك بفتح المصنع الآن". ورد ماسك بشكر الرئيس. في مايو/أيار 2022، أعلن ماسك أنه سيعيد حساب ترامب على «إكس» إذا أصبح مالكًا للمنصة، معتبرًا أن حظره كان "قرارًا سيئًا أخلاقيًا وغبيًا للغاية". لكن سرعان ما تدهورت العلاقة مجددًا في يوليو/تموز 2022، إذ وصف ترامب ماسك بأنه "مخادع" واتهمه بالكذب حول تصويته له، بينما رد ماسك بأن ترامب "لا يقول الحقيقة"، واقترح ألا يترشح ترامب مجددًا للرئاسة. من التحالف السياسي إلى صداقة شخصية على الرغم من الخلافات، عادت العلاقة للتحسن بشكل ملحوظ مع بداية الحملة الانتخابية لعام 2024. وعقب محاولة اغتيال ترامب في يوليو/تموز 2024، أعلن ماسك دعمه الكامل له، بل وأوصى باختيار السيناتور جي دي فانس نائبًا للرئيس، وهو ما تحقق لاحقًا. التقارب خلال ولاية ترامب الثانية مع بداية الولاية الثانية لترامب في 2024، أصبح ماسك من أبرز داعميه السياسيين، حيث وصف نفسه بـ"الصديق الأول" (First Buddy)، وتبرع بأكثر من 200 مليون دولار لصناديق دعم ترامب. وتولى دوراً استشارياً واسع التأثير داخل البيت الأبيض، خاصة في إطار مبادرة جديدة أُطلق عليها اسم "دوج" DOGE (اختصار لوزارة الكفاءة الحكومية)، وهي حملة تهدف لتقليص البيروقراطية الحكومية. في هذه المرحلة، أصبح ماسك شخصية شبه دائمة في محيط ترامب، يحضر الاجتماعات والمناسبات الرسمية، ويقترح السياسات، ويدير حملات رقمية ضخمة لدعم الرئيس الجمهوري. الخلاف ينفجر: "مشروع القانون الكبير والجميل" في مايو/ أيار 2025، بدأ الشرخ يظهر عندما عبّر ماسك عن استيائه من مشروع قانون الإنفاق الجمهوري المعروف بـ "القانون الكبير والجميل" (Big, Beautiful Bill)، معتبراً إياه "كارثة مالية مشينة مليئة بالمحسوبيات". وانتقد تحديداً إلغاء حوافز الطاقة النظيفة وتقليص الإعفاءات الضريبية للسيارات الكهربائية، ما يضر مباشرة بمصالح شركة تسلا. ورد ترامب في البداية بنبرة دبلوماسية، مشيراً إلى أن ماسك "رجل ذكي" لكنه "أخطأ في تقدير الموقف". غير أن التصعيد تواصل، إذ هدّد ترامب بإلغاء العقود الفيدرالية التي تعتمد عليها شركات ماسك، مثل سبيس إكس وتيسلا، فردّ الأخير بأنه سيوقف دعم مركبة "دراجون" الخاصة بوكالة ناسا. في المقابل، اتهم ماسك ترامب بالتناقض، واستشهد بتغريدة قديمة له عام 2013 ينتقد فيها رفع سقف الدين العام، ليرد عليه ماسك ساخراً: "كلام حكيم". نهاية العلاقة: استقالة ماسك من إدارة الكفاءة الحكومية في نهاية مايو/أيار 2025، أعلن ماسك انسحابه الكامل من إدارة الكفاءة الحكومية، قائلاً: "لقد أديت واجبي. حان الوقت للتركيز على تسلا". وجاءت هذه الخطوة بعد شهور من تراجع أرباح تسلا وهجوم إعلامي حاد بسبب تورطه في السياسة. وفي يونيو/ حزيران، زادت حدة التوتر، حيث اتهم ماسك مشروع القانون الجمهوري بأنه "مدمر استراتيجياً" و"سيؤدي لفقدان ملايين الوظائف". وردّ ترامب بتصريحات متباينة، إذ وصف ماسك بـ"الرائع" لكنه ألمح إلى أن "الولاء لا يدوم طويلاً في واشنطن". من رمز للتحالف إلى رمز للانقسام ما بين بداية ودية وتحالف سياسي وثيق، وانتهاء بخصومة علنية وتهديدات متبادلة، عكست العلاقة بين ترامب وماسك مدى تقلب المشهد السياسي الأمريكي الحديث، خصوصاً حين يتقاطع المال والنفوذ والتكنولوجيا مع الطموحات الرئاسية. فما كان يُنظر إليه كتحالف استراتيجي بين "الرئيس الأقوى" و"الملياردير الأذكى"، أصبح اليوم رمزاً للانقسام في صفوف الحزب الجمهوري ولتآكل الثقة بين أقطاب السلطة الجديدة في أمريكا. aXA6IDgyLjI1LjIxMS4xNDMg جزيرة ام اند امز FR

التفاؤل باتفاقات تجارية بين واشنطن والشركاء يصعد بالأسواق الأمريكية واليابانية
التفاؤل باتفاقات تجارية بين واشنطن والشركاء يصعد بالأسواق الأمريكية واليابانية

البيان

timeمنذ 42 دقائق

  • البيان

التفاؤل باتفاقات تجارية بين واشنطن والشركاء يصعد بالأسواق الأمريكية واليابانية

ارتفعت مؤشرات الأسواق الأمريكية بفضل التفاؤل لدى المستثمرين إزاء إبرام الولايات المتحدة اتفاقات تجارية مع شركائها الرئيسيين. وصعد مؤشر «داو جونز» الصناعي بنسبة 0.31 %، وصعد مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 0.17 %، وزاد مؤشر «ناسداك» المجمع بنسبة 0.16 %. لكن الأسهم الأوروبية ظلت بعيدة نسبياً عن أجواء التفاؤل وتراجعت مؤشراتها في ظل ترقب المستثمرين لما ستسفر عنه المحادثات التجارية بين أمريكا وشركائها خلال يوليو الجاري. وتراجع مؤشر «ستوكس 600» بنسبة 0.42 %، وانخفض مؤشر «داكس» الألماني بنسبة 0.51 %، وهبط مؤشر «فايننشال تايمز» بنسبة 0.43 %، وتراجع مؤشر «كاك» الفرنسي بنسبة 0.33 %. وفي طوكيو، أغلق مؤشر «نيكاي» الياباني عند أعلى مستوى في أكثر من 11 شهراً بدفعة من تزايد إقبال المستثمرين على المخاطرة بعد صعود قوي للأسهم الأمريكية بفضل آمال التوصل لاتفاقات في محادثات تجارية، وهو ما قد يدفع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) لخفض الفائدة. وزاد مؤشر «نيكاي» بنسبة 0.84 % وهو أعلى مستوى إغلاق منذ 17 يوليو. وقلص المؤشر مكاسب حققها في وقت سابق من الجلسة مع جني مستثمرين للأرباح بعد الصعود الحاد للمؤشر الذي ارتفع بذلك لخامس جلسة على التوالي. كذلك صعد مؤشر «توبكس» الأوسع نطاقاً 0.43 % إلى 2852.84 نقطة. وقال خبير اقتصادي في شركة وساطة مالية محلية، إن ارتفاع الأسهم الأمريكية الأسبوع الماضي، وآمال خفض الفائدة الأمريكية، إضافة إلى تراجع حدة التوتر في الشرق الأوسط، كلها عوامل ساعدت المستثمرين على العودة للمخاطرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store