مشاركة سنوية ولم يحظٍ بالتتويج حتى الآن.. تاريخ مشاركات الأدب السوري في البوكر العربية
أعلن في ال20 من فبراير الماضي عن القائمة القصيرة للبوكر العربية في دورتها الثامنة عشر لهذا العام 2025 والتي سوف يتم الإعلان عن نتيجتها النهائية يوم 24 أبريل الجاري وفقا لما أعلنته إدارة الجائزة على صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بها.
ضمت القائمة القصيرة هذا العام 6 أعمال أدبية تعبر عن ثقافات مختلفة كانت سوريا أحد أبرز هذه المشاركات برواية المسيح الأندلسي وبالرجوع إلى تاريخ البوكر منذ دورتها الأولى نكتشف أن الأدب السوري بالتحديد كان له حضور منتظم في جميع دورات الجائزة ما بين القوائم الطويلة والقصيرة فيما عدا الدورة السادسة عام 2013، الدورة الرابعة عشر عام 2021، وفي الأسطر التالية سوف نشير إلى هذه المشاركات.مديح الكراهيةجاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في دورتها الأولى 2008، للكاتب خالد خليفة في نسختها الصادرة عن دار الآداب 2006.المترجم الخائنجاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في دورتها الثانية 2009، للكاتب فواز حداد في نسختها الصادرة عن دار رياض الريس 2008.في القائمة الطويلة لنفس الدورة 2009 شارك الكاتب محمد أبو معتوق برواية القمقم والجن الصادرة عام 2008 عن دار الكوكب.وفي الدورة الثالثة للجائزة 2010 شاركت سوريا برواية حراس الهواء للكاتبة روزا ياسين الصادرة عن دار الكوكب عام 2008، التي نافست على القائمة الطويلة فقط.في الدورة الرابعة عام 2011 شاركت سوريا بثلاث أعمال روائية، رواية عين الشمس للكاتبة ابتسام إبراهيم تريسي الصادرة عن الدار العربية للعلوم ناشرون عام 2010 رواية حبل سري للكاتبة مها حسن الصادرة عن دار الكوكب عام 2010، ورواية جنود الله للكاتب فواز حداد الصادرة عن دار الريس عام 2010.وفي الدورة الخامسة عام 2012 شاركت سوريا برواية سرمدة الصادرة عن دار ثقافة عام 2011 للكاتب فادي عزام الذي نافس على القائمة الطويلة فقط.لا سكاكين في مطابخ هذه المدينةجاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في دورتها السابعة 2014، للكاتب خالد خليفة في نسختها الصادرة عن دار العين 2013.ألماس ونساءجاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في دورتها الثامنة عام 2015، للكاتبة لينا هويان الحسن في نسختها الصادرة عن دار الآداب 2014.شاركت سوريا في نفس الدورة 2015، برواية الراويات الصادرة عن دار التنوير عام 2014 للكاتبة مها حسن التي نافست على القائمة الطويلة فقط.سماء قريبة من بيتناجاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في دورتها التاسعة عام 2016، للكاتبة الأردنية السورية شهلا العجيلي في نسختها الصادرة عن منشورات ضفاف عام 2015.شاركت سوريا في نفس الدورة 2016 برواية نزوح مريم الصادرة عن دار التنوير عام 2015 للكاتب محمود حسن الجاسم الذي نافس على القائمة الطويلة فقط.في الدورة العاشرة عام 2017 شاركت سوريا برواية مذبحة الفلاسفة الصادرة عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر عام 2016 للكاتب تيسير خلف الذي نافس على القائمة الطويلة فقط.الخائفونجاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في دورتها الحادية عشر 2018، للكاتبة ديمة ونوس في نسختها الصادرة عن دار الآداب 2017.شاركت سوريا في نفس الدورة 2018، برواية بيت حدد الصادرة عن دار الآداب عام 2017 للكاتب فادي عزام الذي نافس على القائمة الطويلة فقط.صيف مع العدوجاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في دورتها الثانية عشر 2019، للكاتبة الأردنية السورية شهلا العجيلي في نسختها الصادرة عن منشورات ضفاف 2018.الحي الروسيجاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في دورتها الثالثة عشر 2020، للكاتب خليل الرز في نسختها الصادرة عن منشور ضفاف 2019.شاركت سوريا في نفس الدورة 2020 من خلال القائمة الطويلة فقط بروايتين، رواية لم يصل عليهم أحد الصادرة عن دار هاشيت أنطوان 2019 أحد للكاتب خالد خليفة، ورواية ماذا عن السيدة اليهودية راحيل الصادرة عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر عام 2019 للكاتب سليم بركات.في الدورة الخامسة عشر 2022 شاركت سوريا من خلال القائمة الطويلة فقط بثلاث أعمال، رواية المئذنة البيضاء للكاتب يعرب العيسى الصادرة عن منشورات المتوسط عام 2021، رواية البحث عن عازار للكاتب نزار أغري الصادرة عن دار الكتب خان عام 2021 ورواية أين اسمي للكاتبة ديمة الشكر الصادرة عن دار الآداب عام 2021.وفي الدورة السادسة عشر 2023 شاركت سوريا بروايتين من خلال القائمة الطويلة فقط، رواية حاكمة القلعتين للكاتبة لينا هويان الحسن، الصادرة عن دار الآداب عام 2022، ورواية اسمي زيزفون للكاتبة سوسن جميل حسن الصادرة عن منشورات الربيع عام 2022.خاتم سليميجاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في دورتها السابعة عشر 2024، للكاتبة ريم بالي في نسختها الصادرة عن دار تنمية 2023.المسيح الأندلسيجاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في دورتها الثامنة عشر، للكاتب تيسير خلف، الصادرة عن دار المتوسط.شاركت سوريا في نفس الدورة لهذا العام 2025 برواية الأسير الفرنسي للكاتب جان دوست الصادرة عن دار الساقي عام 2023، رواية وارثة المفاتيح للكاتبة سوسن جميل حسن الصادرة عن منشورات الربيع عام 2023، ورواية الآن بدأت حياتي للكاتب سومر شحادة الصادرة عن دار الكرمة عام 2023.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- مصرس
مشاركة سنوية ولم يحظٍ بالتتويج حتى الآن.. تاريخ مشاركات الأدب السوري في البوكر العربية
أعلن في ال20 من فبراير الماضي عن القائمة القصيرة للبوكر العربية في دورتها الثامنة عشر لهذا العام 2025 والتي سوف يتم الإعلان عن نتيجتها النهائية يوم 24 أبريل الجاري وفقا لما أعلنته إدارة الجائزة على صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بها. ضمت القائمة القصيرة هذا العام 6 أعمال أدبية تعبر عن ثقافات مختلفة كانت سوريا أحد أبرز هذه المشاركات برواية المسيح الأندلسي وبالرجوع إلى تاريخ البوكر منذ دورتها الأولى نكتشف أن الأدب السوري بالتحديد كان له حضور منتظم في جميع دورات الجائزة ما بين القوائم الطويلة والقصيرة فيما عدا الدورة السادسة عام 2013، الدورة الرابعة عشر عام 2021، وفي الأسطر التالية سوف نشير إلى هذه المشاركات.مديح الكراهيةجاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في دورتها الأولى 2008، للكاتب خالد خليفة في نسختها الصادرة عن دار الآداب 2006.المترجم الخائنجاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في دورتها الثانية 2009، للكاتب فواز حداد في نسختها الصادرة عن دار رياض الريس 2008.في القائمة الطويلة لنفس الدورة 2009 شارك الكاتب محمد أبو معتوق برواية القمقم والجن الصادرة عام 2008 عن دار الكوكب.وفي الدورة الثالثة للجائزة 2010 شاركت سوريا برواية حراس الهواء للكاتبة روزا ياسين الصادرة عن دار الكوكب عام 2008، التي نافست على القائمة الطويلة فقط.في الدورة الرابعة عام 2011 شاركت سوريا بثلاث أعمال روائية، رواية عين الشمس للكاتبة ابتسام إبراهيم تريسي الصادرة عن الدار العربية للعلوم ناشرون عام 2010 رواية حبل سري للكاتبة مها حسن الصادرة عن دار الكوكب عام 2010، ورواية جنود الله للكاتب فواز حداد الصادرة عن دار الريس عام 2010.وفي الدورة الخامسة عام 2012 شاركت سوريا برواية سرمدة الصادرة عن دار ثقافة عام 2011 للكاتب فادي عزام الذي نافس على القائمة الطويلة فقط.لا سكاكين في مطابخ هذه المدينةجاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في دورتها السابعة 2014، للكاتب خالد خليفة في نسختها الصادرة عن دار العين 2013.ألماس ونساءجاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في دورتها الثامنة عام 2015، للكاتبة لينا هويان الحسن في نسختها الصادرة عن دار الآداب 2014.شاركت سوريا في نفس الدورة 2015، برواية الراويات الصادرة عن دار التنوير عام 2014 للكاتبة مها حسن التي نافست على القائمة الطويلة فقط.سماء قريبة من بيتناجاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في دورتها التاسعة عام 2016، للكاتبة الأردنية السورية شهلا العجيلي في نسختها الصادرة عن منشورات ضفاف عام 2015.شاركت سوريا في نفس الدورة 2016 برواية نزوح مريم الصادرة عن دار التنوير عام 2015 للكاتب محمود حسن الجاسم الذي نافس على القائمة الطويلة فقط.في الدورة العاشرة عام 2017 شاركت سوريا برواية مذبحة الفلاسفة الصادرة عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر عام 2016 للكاتب تيسير خلف الذي نافس على القائمة الطويلة فقط.الخائفونجاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في دورتها الحادية عشر 2018، للكاتبة ديمة ونوس في نسختها الصادرة عن دار الآداب 2017.شاركت سوريا في نفس الدورة 2018، برواية بيت حدد الصادرة عن دار الآداب عام 2017 للكاتب فادي عزام الذي نافس على القائمة الطويلة فقط.صيف مع العدوجاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في دورتها الثانية عشر 2019، للكاتبة الأردنية السورية شهلا العجيلي في نسختها الصادرة عن منشورات ضفاف 2018.الحي الروسيجاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في دورتها الثالثة عشر 2020، للكاتب خليل الرز في نسختها الصادرة عن منشور ضفاف 2019.شاركت سوريا في نفس الدورة 2020 من خلال القائمة الطويلة فقط بروايتين، رواية لم يصل عليهم أحد الصادرة عن دار هاشيت أنطوان 2019 أحد للكاتب خالد خليفة، ورواية ماذا عن السيدة اليهودية راحيل الصادرة عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر عام 2019 للكاتب سليم بركات.في الدورة الخامسة عشر 2022 شاركت سوريا من خلال القائمة الطويلة فقط بثلاث أعمال، رواية المئذنة البيضاء للكاتب يعرب العيسى الصادرة عن منشورات المتوسط عام 2021، رواية البحث عن عازار للكاتب نزار أغري الصادرة عن دار الكتب خان عام 2021 ورواية أين اسمي للكاتبة ديمة الشكر الصادرة عن دار الآداب عام 2021.وفي الدورة السادسة عشر 2023 شاركت سوريا بروايتين من خلال القائمة الطويلة فقط، رواية حاكمة القلعتين للكاتبة لينا هويان الحسن، الصادرة عن دار الآداب عام 2022، ورواية اسمي زيزفون للكاتبة سوسن جميل حسن الصادرة عن منشورات الربيع عام 2022.خاتم سليميجاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في دورتها السابعة عشر 2024، للكاتبة ريم بالي في نسختها الصادرة عن دار تنمية 2023.المسيح الأندلسيجاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في دورتها الثامنة عشر، للكاتب تيسير خلف، الصادرة عن دار المتوسط.شاركت سوريا في نفس الدورة لهذا العام 2025 برواية الأسير الفرنسي للكاتب جان دوست الصادرة عن دار الساقي عام 2023، رواية وارثة المفاتيح للكاتبة سوسن جميل حسن الصادرة عن منشورات الربيع عام 2023، ورواية الآن بدأت حياتي للكاتب سومر شحادة الصادرة عن دار الكرمة عام 2023.


نافذة على العالم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
ثقافة : فضيحة القرن.. مختارات من أعمال ماركيز في عالم الصحافة
الاثنين 21 أبريل 2025 12:00 مساءً نافذة على العالم - صدر حديثًا عن دار التنوير تزامنًا مع ذكرى وفاة جابرييل جارسيا ماركيز في بيروت كتاب بعنوان "فضيحة القرن… مختارات من ماركيز في الصحافة (في الفترة 1950-1984) بترجمة أمل فارس ويقع الكتاب في 320 صفحة ويقدم كما هو واضح من عنوانه مختارات مما كتبه الأديب الكولومبي الشهير الحائز جائزة نوبل في الأدب بين عامي 1950 و1984 وهي فترة نشاطه في عالم الصحافة. ويتألف كتاب "فضيحة القرن" من خمسين مقالاً نُشرت في الفترة التي عمل فيها ماركيز صحفياً بين عامي 1950 و1984، حيث يكتب فيها قصة صحفية عن موت شابة إيطالية، أوعن تجارة الرقيق الأبيض بين باريس وأميركا اللاتينية، مع ما كتبه عن كاسترو والروائيين الذين تركوا تأثيرهم عليه، والملامح الأولى لشخصيات عائلة بوينديا ، وهي الموجودة في روايته الأشهر مائة عام من العزلة التي حققت له الشهرة على مستوى العالم. ويلاحظ في الكتاب غرام جابرييل جارسيا ماركيز بالتحقيقات الاستقصائية فضلا عن اهتمامه بخوض المغامرات الصحفية وإن كانت خارج بلاده فلم يركز فقط على كولومبيا بل وصل بعمله الصحفي إلى أوروبا. ويعرف عن ماركيز غرامه بالصحافة إذا قال دوما إن الصحافة عشقه الأول قبل الكتابة كما أشعر غير مرة إلى رغبته في أن يتذكره الناس صحفيا أيضا لافتا في كثير مما كتب إلى اللمحة الصحفية الى لا تخلو منها أعماله والتي تحتاج إلى مدقق أريب كما ذكر لكي يتوصل إليها. وجابت شهرة ماركيز الآفاق العالمية عقب فوزه بجائزة نوبل عام 1982 بالإضافة إلى ما جلبته له روايته مائة عام من العزلة من صيت وانتشار للاسم والأعمال في قارات العالم وهو المولود في كولومبيا المحب للصحافة والأدب، وصاحب الأعمال الروائية التي لا تنسى.


نافذة على العالم
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
ثقافة : توماس ترانسترومر شاعر سويدى حصد نوبل فى الأدب وترجمت أعماله للعربية
الخميس 17 أبريل 2025 12:00 صباحاً نافذة على العالم - تمر فى تلك الأيام ذكرى ميلاد الشاعر الغنائى السويدى توماس ترانسترومر، إذ ولد فى 15 أبريل عام 1931، ويعد واحدا من أهم وأكبر شعراء السويد فى القرن العشرين اشتهر بلغته البسيطة والعميقة، وخاصةً استعاراته غير التقليدية - التى تميل إلى التغيير أكثر من الاستبدال - والتى ارتبطت بالسريالية الأدبية، اتسم شعره بالكشف والغموض فى آن واحد. أول مجموعة شعرية لترانسترومر هى ديوانه "سبعة عشر قصيدة" الذى نشر فى عام 1954 وأظهر فيها تأثير الحداثة فى لغته البسيطة وصوره المذهلة، وقد لاقى استحسانًا نقديًا، ثم نشر بعدها مجلدين "أسرار على طول الطريق 1958" و"الجنة نصف المكتملة"، كما تميزت مجموعته الشعرية "أصداء ومسارات 1966" بأسلوب أكثر شخصية، مع أسلوب أكثر وضوحًا ومنظور شخصي أكثر وضوحًا، في تلك الأعمال والكتب اللاحقة، تجمع ملاحظات ترانسترومر الشعرية عن الطبيعة بين ثراء المعنى وبساطة الأسلوب الفائقة. وقال أحد النقاد: "قصائد ترانسترومر غرف صوتية مثالية، حيث يمكن سماع كل هذه الاهتزازات المتناقضة دون إجهاد"، ومع ذلك، خلال منتصف ستينيات القرن العشرين، بدأ ترانسترومر يفقد شعبيته لدى جيل جديد من الشعراء وبعض النقاد الذين اتهموه بنقص الالتزام السياسى، وفى الستينيات أيضًا، أقام مراسلات وصداقة مع الشاعر الأمريكى روبرت بلى، الذى ترجم العديد من قصائد ترانسترومر إلى اللغة الإنجليزية. حصل ترانسترومر على جميع الجوائز الأساسية التي تمنح في الدول الإسكندنافية، وعلى جوائز أوروبية مثل جائزة بترارك في سنة 1981 والإكليل الذهبي في سنة 2003، وعلى جائزة نوبل في الأدب في عام 2011. ترجمت أعمال توماس ترانسترومر إلى اللغة العربية مرتين، المرة الأولى على يد الشاعر العراقي علي ناصر كنانة المقيم في السويد عام 2003، وكان مختارات من شعره تحت عنوان "ليلًا على سفر" ونشرت من قبل المؤسسة العربية للدراسات والنشر، والمرة الثانية كانت على يد المترجم قاسم حمادي الذي قام بترجمة جميع أعماله آذناك في عام 2005، وراجعها أدونيس، وصدرت عن دار بدايات.