logo
صحيفة امريكية تتهم وزير الدفاع بتسريب معلومات حساسة حول الهجمات في اليمن

صحيفة امريكية تتهم وزير الدفاع بتسريب معلومات حساسة حول الهجمات في اليمن

يمرس٢١-٠٤-٢٠٢٥

نشر في يمنات
قالت صحيفة نيويورك تايمز أن وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث سرّب معلومات حساسة تتعلق بالغارات الجوية ضد الحوثيين في اليمن ، عبر مجموعة دردشة خاصة على تطبيق "سيغنال"، ضمّت أفراداً من عائلته ومقربين منه، بينهم زوجته وشقيقه ومحاميه.
ونقلت صحيفة " نيويورك تايمز" عن أربعة مصادر مطلعة القول إن "هيغسيث شارك في مجموعة بالتطبيق معلومات تتعلق بالهجوم على الحوثيين في 15 مارس/آذار 2025، بما في ذلك أوقات إقلاع طائرات من طراز "إف/أي-18 هورنت".
وبحسب مصادر الصحيفة، تضمنت التسريبات جداول دقيقة لرحلات الطائرات وخطط الهجوم، نُشرت قبل تثبيت هيغسيث رسمياً في منصبه، ومن هاتفه الشخصي.
وأشارت إلى تحذيرات سابقة من البنتاغون بعدم مناقشة معلومات حساسة عبر "سيغنال".
تم
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يمكن أن يشهد مركز البنتاغون أوكرانيا تقليل التصنيف في مكتب التعديل
يمكن أن يشهد مركز البنتاغون أوكرانيا تقليل التصنيف في مكتب التعديل

وكالة نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة نيوز

يمكن أن يشهد مركز البنتاغون أوكرانيا تقليل التصنيف في مكتب التعديل

من المرجح أن يقلل البنتاغون من مكتب السياسات في رد الجيش على الحرب في أوكرانيا ، وفقًا لما ذكره ثلاثة من مسؤولي الدفاع الأمريكي السابقين ومسؤولين أوروبيين. كجزء من تعديل أكبر لجهاز سياسة البنتاغون ، سيتم تغيير المكتب المخصص لروسيا وأوكرانيا وأوراسيا في ظل مكتب منفصل يتعامل مع قضايا أوروبا وحلف الناتو ، حسبما ذكرت المصادر. القيام بذلك لن يوقف عمله أو بالضرورة إشراك الموظفين. ومع ذلك ، فإن التحول من شأنه أن يقلل من مكتب حتى في وقت سابق من هذا العام أصبح أحد أهم ما في البنتاغون. منذ غزو روسيا لعام 2022 لأوكرانيا ، ساعد المكتب الغامض نسبيًا في تشكيل سياسة الولايات المتحدة تجاه الحرب وإدارة المبلغ الهائل من المساعدات العسكرية المرسلة للمساعدة في الدفاع عن النفس. ساعدت لورا كوبر ، مديرةها السابقة ، في جذب مجموعة من 50 دولة ، وقد اجتمعت منذ ذلك الحين 27 مرة لرفع وتنسيق أكثر من 130 مليار دولار من المساعدة الأمنية لكييف ، مع حوالي نصف تلك الولايات المتحدة. لم يؤكد متحدث باسم وزارة الدفاع التغيير المحتمل ، أو شرح الأساس المنطقي وراءه أو يقول ما إذا كان قد يتم قطع أي مواقف. غادر كوبر في ديسمبر ، ويقود الموظف المدني المهني المكتب الآن في قدرة على التمثيل. يقدم كلا المكتبي تقريرًا إلى وزير الدفاع المساعد لشؤون الأمن الدولية ، والذي يفتقر حاليًا إلى مدير مؤكد بالكامل. ينتظر دانييل زيمرمان ، المرشح لقيادته ، تصويتًا كاملاً في مجلس الشيوخ. أكدت مصادر متعددة أن القرار لم ينته بعد ، وأن أي تغييرات ستكون جزءًا من إعادة تنظيم أكبر. وقال مسؤول سابق إنه ليس من غير المعتاد أن يتحول رؤساء السياسات الجدد حول مكاتبهم ، لكن هناك العديد من المصادر الأخرى التي شهدت التغيير المحتمل كدليل على نهج أولوية البنتاغون المنخفضة في أوكرانيا تحت إدارة ترامب الثانية. جادل Elbridge Colby ، رئيس سياسة البنتاغون ، منذ فترة طويلة بأن أمريكا يجب أن تقلل من دعمها العسكري لأوكرانيا وتغير مواردها نحو آسيا لردع الصين من غزو تايوان. عند زيارة مقر الناتو في فبراير ، جادل وزير الدفاع بيت هيغسيث بأن أوروبا تحتاج إلى السيطرة على أمنها ، بما في ذلك لأوكرانيا. وقال هيغسيث: 'يجب أن يتحمل قادة حلفائنا الأوروبيين المسؤولية الأساسية عن الدفاع عن القارة'. كمسألة عملية ، أثار مسؤولان أمريكيان سابقان القلق من أن الجمع بين المكاتب سيطغى على الشخص المسؤول. تدرس إدارة ترامب تغييرات جذرية على السياسة الأمنية الأمريكية تجاه أوروبا ، ويجب أن تنفق البلدان في القارة أكثر بكثير على دفاعها مع إعادة تركيز أمريكا في مكان آخر. كانت اجتماعات مع ديفيد بيكر ، المسؤول الذي يقود الآن مكتب أوروبا وحلف الناتو ، في ارتفاع الطلب حيث تحاول الدول الأوروبية فهم التغييرات القادمة والاستعداد لقمة الناتو في يونيو. وقال مسؤول سابق في الدفاع الأمريكي ، في إشارة إلى نائب مساعد وزير الدفاع ، أو مسؤول البنتاغون في منتصف المستوى: 'سيكون من الصعب للغاية على DASD واحد التعامل مع العديد من البلدان المهمة (و) عالية الصيانة' ، في إشارة إلى نائب مساعد وزير الدفاع ، أو مسؤول البنتاغون في منتصف المستوى. بعد توقف لمدة أسبوع في مارس ، لا تزال الولايات المتحدة تشارك المعلومات الاستخباراتية مع أوكرانيا وشحن المساعدات المجدولة سابقًا. لكن الكونغرس لم يمر أي أموال أخرى لمواصلة الجهد ، ولم يطلب البنتاغون أي شيء. تتمتع وزارة الدفاع بأقل من 4 مليارات دولار بقليل من السلطة لشحن الأسلحة إلى أوكرانيا ، ولكن لم يتبق أي أموال لاستبدال أي شيء يرسله. نوح روبرتسون هو مراسل البنتاغون في الدفاع نيوز. سبق أن غطى الأمن القومي لمراقبة العلوم المسيحية. وهو حاصل على درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية والحكومة من كلية ويليام وماري في مسقط رأسه ويليامزبرغ ، فرجينيا.

وصفها بالابتزاز السياسي.. السودان يستنكر العقوبات الأمريكية بسبب اتهامات باستخدام "الكيماوي"
وصفها بالابتزاز السياسي.. السودان يستنكر العقوبات الأمريكية بسبب اتهامات باستخدام "الكيماوي"

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

وصفها بالابتزاز السياسي.. السودان يستنكر العقوبات الأمريكية بسبب اتهامات باستخدام "الكيماوي"

في أول رد رسمي بعد إعلان الولايات المتحدة فرض عقوبات على السودان، استنكر الناطق الرسمي باسم الحكومة السودانية، خالد الإعيسر، الاتهامات والعقوبات الأمريكية، واصفًا إياها بأنها "نوع من الابتزاز السياسي" وتزيف للحقائق المتعلقة بالأوضاع في السودان. وأكد الإعيسر أن الولايات المتحدة اتبعت سياسات تعرقل جهود الشعب السوداني نحو تحقيق الاستقرار والسلام والازدهار. وأضاف: أن "هذه الإجراءات لن تثني الحكومة السودانية عن مواصلة مساعيها الوطنية"، حسب ما نقل موقع "السودان نيوز"، صباح الجمعة. عقوبات جديدة على السودان بعد اتهامات باستخدام أسلحة كيماوية جاء ذلك ردا على خطوة تصعيدية، حيث أعلنت الولايات المتحدة مساء الخميس فرض عقوبات اقتصادية جديدة على السودان، متهمة الحكومة باستخدام أسلحة كيماوية خلال الصراع مع مليشيا الدعم السريع في 2024. جاءت الخطوة في إطار القانون الأمريكي الخاص بمكافحة الأسلحة الكيميائية والبيولوجية، في تصعيد واضح للضغط الدولي على الخرطوم للامتثال للقوانين الإنسانية الدولية ووقف الانتهاكات. تفاصيل العقوبات الأمريكية على السودان تشمل العقوبات حظرًا على صادرات الولايات المتحدة إلى السودان، إضافة إلى تجميد أصول وحظر سفر على شخصيات بارزة، من بينهم قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان، وقائد مليشيا الدعم السريع محمد حمدان دقلو المعروف بـ"حميدتي". وصرحت وزارة الخزانة الأمريكية بأن هذه الإجراءات تستهدف المسؤولين المباشرين عن استخدام الغازات السامة، بما في ذلك غاز الكلور، الذي تم توثيقه استخدامه في معارك داخل البلاد. العقوبات الأمريكية السابقة وتأثيرها على السودان بدأت العقوبات الأمريكية على السودان منذ عام 1993 عندما أدرج السودان على قائمة الدول الراعية للإرهاب. في عام 1997 فرضت إدارة الرئيس بيل كلينتون حظرًا تجاريًا شاملًا وجمدت أصول الحكومة السودانية، مما أثر بشكل كبير على الاقتصاد السوداني. وفي 2006، استهدفت العقوبات شخصيات مسؤولة عن النزاع في إقليم دارفور ضمن إطار جهود لمكافحة الانتهاكات ضد المدنيين. أدت هذه العقوبات إلى تدهور حاد في الاقتصاد السوداني، شمل انخفاض الاحتياطيات من العملات الأجنبية، ما صعّب استيراد السلع الأساسية مثل القمح. كما تسبب ذلك في تدهور البنية التحتية نتيجة نقص قطع الغيار والمعدات، وارتفاع تكاليف المعيشة، مما زاد من معاناة المدنيين في البلاد، وفق رويترز. وقال محللون أمريكيون إن العقوبات الجديدة تركز على منع وصول الحكومة السودانية إلى موارد تمكنها من تطوير واستخدام الأسلحة الكيميائية، كما تهدف إلى عزل كبار القادة الذين يواصلون مسار العنف. ومع ذلك، أبدى بعض الخبراء قلقهم من أن العقوبات قد تزيد من تدهور الأوضاع الإنسانية في السودان دون تحقيق تغيير سياسي جذري، خاصة مع استمرار الصراع الداخلي، حسب صحيفة نيويورك تايمز.

العقوبات الأمريكية السودان بعد الحكم الأسلحة الكيميائية المستخدمة خلال الحرب الأهلية
العقوبات الأمريكية السودان بعد الحكم الأسلحة الكيميائية المستخدمة خلال الحرب الأهلية

وكالة نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • وكالة نيوز

العقوبات الأمريكية السودان بعد الحكم الأسلحة الكيميائية المستخدمة خلال الحرب الأهلية

ستقوم الولايات المتحدة بخفض الصادرات إلى السودان وخطوط الائتمان الحكومية بعد تحديد الأسلحة المحظورة تم استخدامها في الصراع بين القوات الحكومية و RSF. ستفرض الولايات المتحدة عقوبات على السودان بعد تحديد أن جيش البلد استخدمت الأسلحة الكيميائية العام الماضي أثناء القتال ضد القوات شبه العسكرية. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس في بيان يوم الخميس 'الولايات المتحدة تدعو حكومة السودان إلى وقف جميع استخدام الأسلحة الكيميائية ويدعمها' بموجب اتفاقية الأسلحة الكيميائية. وقال بروس إن الكونغرس الأمريكي قد تم إخطاره بقرار وزارة الخارجية ، وسيتم فرض عقوبات في حوالي 6 يونيو. وسوف تتضمن قيود على الصادرات الأمريكية إلى السودان وكتلة حول الوصول إلى خطوط الائتمان الحكومية الأمريكية. لم يتضمن بيان بروس مزيد من التفاصيل حول متى وأين استخدمت القوات الحكومية السودانية الأسلحة الكيميائية. ذكرت صحيفة نيويورك تايمز في يناير أن القوات الحكومية قد استخدمت الأسلحة الكيميائية في مناسبتين على الأقل في الأجزاء النائية من السودان ضد شبه العسكرية قوات الدعم السريع (RSF). استشهد التقرير بالمسؤولين الأمريكيين الذين لم يكشف عن اسمه قالوا إن السلاح ربما يكون غاز الكلور ، مما قد يؤدي إلى ألم في الجهاز التنفسي الشديد والموت. تم حبس جيش السودان و RSF في حرب أهلية منذ أبريل 2023 بعد صراع السلطة بين الجانبين. خلق الصراع واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم ومجاعة في جميع أنحاء السودان ، مما أسفر عن مقتل الآلاف وتوضيح 13 مليون شخص. كما اتهمت الولايات المتحدة سابقًا RSF وحلفائها في ارتكاب الإبادة الجماعية ، وعقدوا كبار القادة مثل رئيس RSF ، الجنرال محمد حمدان داجالو. في كانون الثاني (يناير) ، فرضت الولايات المتحدة أيضًا القائد العسكري السوداني ورئيس دولة بحكم الواقع ، عبد الفاته البورهان ، لرفض المشاركة في محادثات السلام الدولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store