
«بتتعب بسرعة ووزنك مبينزلش وعندك كرش».. اعرف كل حاجة عن مقاومة الأنسولين
ومع استمرار المقاومة يتسبب في ارتفاع مستويات السكر في الدم إلى حد الإصابة بالسكري من النوع الثاني ومن خلال التقرير التالي سنتعرف على التفاصيل وفقًا لـ «Mayo Clinic»
اعرف كل حاجة عن مقاومة الإنسولين
أسباب الإصابة بـ «مقاومة الأنسولين»
مقاومة الإنسولين اضطراب مناعي تمثيلي يؤدي إلى زيادة إفراز الأنسولين ورفع السكر في الدم.
يحفزها عدة عوامل:
ـ زيادة الوزن والسمنة، خاصة حول البطن
ـ نمط الحياة الخامل (قلة التمارين)
ـ التاريخ العائلي بالسكري
ـ العمر فوق 45 سنة
ـ ارتفاع ضغط الدم أو دهون الدم غير الصحية
- أدوية معينة: (مثل الستيرويدات، مضادات الذهان)
- حالات طبية مصاحبة: تكيس المبايض ، مرض الكبد الدهني، انقطاع النفس النومي، متلازمة كوشينغ.
اعرف كل حاجة عن مقاومة الإنسولين
أعراض مقاومة الأنسولين
غالبًا لا تظهر أعراض واضحة أو مبكرة، ولكن تتضمن بعض الأعراض التاليه:
ـ الشعور بإرهاق وتعب.
ـ صعوبة في التركيز.
ـ زيادة الوزن، خصوصًا في منطقة البطن.
ـ ظهور بقع جلد داكنة.
ـ ضغط دم مرتفع أو دهون في الدم غير صحية.
طريقة معرفة الإصابة بمقاومة الأنسولين
يقوم الأطباء عادة بالفحوص التالية:
ـ سكر صائم وهرمون إنسولين صائم (بعد 8–12 ساعة صوم).
ـ اختبار تحمل الجلوكوز الفموي.
ـ مؤشرات أخرى: الدهون الثلاثية، HDL، ضغط الدم، محيط الخصر.
مرض السكري النوع الثاني
طرق الوقاية من مقاومة الأنسولين
- تغيير نمط الحياة لنمط صحي ،واتباع حمية غذائية.
ـ فقدان الوزن (حتى 5–10%) يُحسّن الحساسية للأنسولين.
- ممارسة الرياضة بانتظام: النشاط البدني لأكثر من 90 دقيقة أسبوعيًا يقلل خطر السكري بـ28% مقارنةً بالأدوية.
نظام غذائي صحي: غني بالألياف، قليل السكريات والدهون المشبعة، ودهون أوميغا‑3، مع الابتعاد عن الصوديوم الزائد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Economic Key
منذ ساعة واحدة
- Economic Key
هل الإفراط في تناول الفاكهة يسبب مرض السكري؟ الحقيقة الكاملة من منظور علمي
كتبت – يسرا السيوفي يعتقد كثيرون أن تناول الفاكهة بكثرة أمر صحي دائمًا، لكن هل الإفراط في استهلاك الفاكهة يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بمرض السكري؟ هذا السؤال أصبح محل جدل في السنوات الأخيرة، خاصة مع تزايد التوعية الصحية وانتشار المعلومات المتناقضة على الإنترنت. الفاكهة والسكّر الطبيعي: هل هناك ضرر؟ الفاكهة بطبيعتها غنية بالسكريات الطبيعية مثل الفركتوز والجلوكوز، وهي تختلف عن السكريات المضافة التي توجد في الحلويات والمشروبات الغازية. ومع ذلك، فإن الإفراط في تناول الفاكهة، خصوصًا بكميات كبيرة وعلى مدار اليوم، قد يُحمّل الجسم بكميات مرتفعة من السكّر. كيف يتعامل الجسم مع سكر الفاكهة؟ عندما نتناول الفاكهة باعتدال، فإن الجسم يستفيد من الألياف، الفيتامينات، والمعادن التي تُبطئ امتصاص السكر، ما يجعلها خيارًا صحيًا. لكن إذا تم تناول كميات مفرطة، خاصة في صورة عصائر أو فواكه مجففة، فقد يؤدي ذلك إلى: ارتفاع مفاجئ في مستويات السكر بالدم إجهاد البنكرياس لإفراز الإنسولين تراكم السعرات وتحفيز مقاومة الإنسولين على المدى الطويل الإفراط في الفاكهة ليس آمنًا لمرضى السكري رغم أن الفاكهة ضرورية لنظام غذائي متوازن، فإن الأشخاص المصابين بـمرض السكري أو ما قبل السكري (Prediabetes) يجب أن يكونوا أكثر حذرًا. ينصح الأطباء دائمًا بـ: الاعتدال في الكمية (حصتين إلى 3 يوميًا) تجنب العصائر المعلبة والمركزة اختيار الفواكه منخفضة المؤشر الجلايسيمي مثل التفاح، الكُمثرى، التوت، الجوافة العصائر والفواكه المجففة.. الخطر الخفي عصائر الفاكهة—even الطازجة—تفقد الكثير من أليافها، وتُمتص سكرياتها بسرعة، مما يرفع السكر في الدم بشكل أكبر من الفاكهة الكاملة. كذلك، تحتوي الفواكه المجففة على تركيز عالٍ جدًا من السكريات، وقد تحتوي بعض الأنواع على سكريات مضافة، مما يزيد من خطر ارتفاع الجلوكوز في الدم. هل تسبب الفاكهة مرض السكري فعلًا؟ الإجابة باختصار: لا، الفاكهة لا تسبب السكري إذا تم تناولها باعتدال، لكنها قد تساهم في زيادة خطر الإصابة إذا تم الإفراط فيها، خاصة لدى الأشخاص الذين: يعانون من السمنة لديهم تاريخ عائلي لمرض السكري يتبعون نظامًا غذائيًا عالي الكربوهيدرات والسكريات


نافذة على العالم
منذ 9 ساعات
- نافذة على العالم
نافذة - "استشاري قلب": متلازمة "المعطف الأبيض" فخ يقع فيه معظم الأطباء!.. والدهون الحشوية "نار صامتة"
السبت 2 أغسطس 2025 02:50 صباحاً نافذة على العالم - تم النشر في: حذّر استشاري القلب الدكتور صالح سالم الغامدي من ظاهرة طبية خادعة تُعرف باسم "متلازمة المعطف الأبيض"، والتي قال إنها فخٌ شائعٌ يقع فيه كثير من الأطباء والمرضى على حدٍّ سواء، مؤكدًا أنها قد تؤدي إلى تشخيصات خاطئة وقرارات علاجية غير دقيقة. وأوضح "الغامدي" في تغريدة عبر حسابه على منصة "إكس" أن بعض المرضى يعانون من ارتفاع في ضغط الدم عند زيارة العيادة فقط، بينما تكون قراءاتهم المنزلية طبيعية تمامًا، مضيفًا: "ضغطك يرتفع كل مرة تروح العيادة؟ لكن في البيت طبيعي؟ هذا ليس وهمًا… هذا اسمه متلازمة المعطف الأبيض!" وأشار إلى أن كثيرًا من المرضى يبدأون بتناول أدوية خافضة للضغط مدى الحياة بناءً على قراءة واحدة خاطئة، ناتجة عن التوتر المؤقت أو الإصابة بمرض بسيط مثل الإنفلونزا، دون التحقق الدقيق من حقيقة وضعهم الصحي. ونقل عن البروفيسور "براين ويليامز" توصيته بعدم الاكتفاء بقياس واحد لضغط الدم، بل إجراء قياسات منتظمة في المنزل صباحًا ومساءً لمدة خمسة أيام، مع تسجيل النتائج بدقة. وأضاف الغامدي أن الحل الأمثل والأدق يتمثل في تركيب جهاز مراقبة الضغط لمدة 24 ساعة، لأنه يُظهر قياسات ضغط الدم طوال اليوم، بما في ذلك أثناء النوم، وهو ما يعكس الصورة الفعلية للحالة. وشدّد على ضرورة التعامل الواعي مع الخوف والتوتر داخل العيادات، قائلًا: "لا تسمح لخوفك يصنع قرارًا طبيًّا نيابةً عنك… قوة القرار تبدأ من الوعي." وقدم عدة نصائح لتحسين دقة قياس الضغط داخل العيادة، أبرزها: • الحضور المبكر للموعد لتقليل التوتر. • طلب إعادة قياس الضغط بعد خمس دقائق من الجلوس بهدوء. • ممارسة تنفس عميق وبطيء خلال الانتظار. • صرف الانتباه عن المخاوف بالتفكير في أمور إيجابية ومريحة. وفي سياق متصل، نبّه الدكتور "الغامدي" إلى جانب مهم يُفسّر ارتفاع ضغط الدم لدى بعض الأشخاص رغم أن أوزانهم تبدو طبيعية، مشيرًا إلى خطر الدهون الحشوية، واصفًا إياها بأنها: "نار تحت الرماد… لا تُرى، لكنها ترفع ضغطك بصمت!" وأوضح أن هذه الدهون المخفية، التي تتراكم حول الأعضاء الداخلية، تؤدي إلى إفراز التهابات تُضعف فعالية الإنسولين وتُضيّق الشرايين من الداخل، مما يسهم في ارتفاع ضغط الدم دون ظهور أعراض مباشرة. ولمواجهة هذا النوع من الدهون الصامتة، أكد أن خبراء القلب والتمثيل الغذائي يُجمعون على 4 خطوات فعّالة: 1- الصيام المتقطع لمدة 16 ساعة يوميًا. 2- خفض النشويات والسكريات بشكل كبير. 3- ممارسة المشي السريع 30 دقيقة على الأقل يوميًا.


فيتو
منذ 16 ساعات
- فيتو
علاج الكبد الدهني من خلال تغيير النظام الغذائي والعادات اليومية
الوصول إلى وزن صحي هو الهدف الأساسي لعلاج أي نوع من تراكم الدهون في الكبد، ويتحقق ذلك من خلال نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة، وعلى الرغم من أن الادوية تساعد في علاج هذه الحالة، إلا أن تأثيرها الكامل يظهر بالاقتران مع تغييرات في نمط الحياة لإنقاص الوزن. النظام الغذائي يُعد النظام الغذائي النباتي الأفضل بشكل عام، حيث يساعد على تحسين عمل هرمون الأنسولين ويدعم عملية إنقاص الوزن، وفقًا لموقع 'WebMD' الطبي، ومع ذلك، يجب استشارة الطبيب لوضع خطة غذائية مناسبة للحالة الفردية. نظام البحر الأبيض المتوسط يُنصح باتباع نظام البحر الأبيض المتوسط، التي تجمع بين الأطعمة التي تساهم في تقليل دهون الكبد، وتشمل هذه الأطعمة: الدهون الصحية: زيت الزيتون، المكسرات، الأفوكادو. مضادات الأكسدة: الفواكه، الخضراوات. الكربوهيدرات المعقدة: الحبوب الكاملة، البقوليات. الأسماك والمأكولات البحرية. الدهون الصحية يُعاني المصابون بمرض الكبد الدهني غالبًا من مقاومة الأنسولين، مما يؤدي إلى تراكم الجلوكوز في الدم وتحويله إلى دهون في الكبد، ويمكن لبعض أنواع الدهون أن تُحسن من استخدام الجسم للأنسولين، وبالتالي تقلل من إنتاج الدهون، يمكن تناول المزيد من هذه الأطعمة: أحماض أوميغا 3 الدهنية: الموجودة في الأسماك، وزيت السمك، والجوز، وبذور الكتان، والخضراوات الورقية. الدهون الأحادية غير المشبعة: من مصادر نباتية مثل الزيتون، والمكسرات، والأفوكادو. أطعمة يجب تجنبها ولتجنب تفاقم الحالة، يجب الابتعاد عن الدهون المشبعة والأطعمة السكرية. تشمل هذه الأطعمة: اللحوم الحمراء واللحوم البيضاء الدهنية. منتجات الألبان كاملة الدسم. المخبوزات والمقليات المصنوعة من زيت النخيل أو جوز الهند. الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على سكريات مضافة وشراب الذرة عالي الفركتوز. مضادات الأكسدة والمكملات الغذائية تساعد مضادات الأكسدة على حماية الخلايا من التلف الذي يؤدي إلى تراكم الدهون في الكبد. يمكن الحصول عليها من: القهوة والشاي الأخضر والثوم النيء. الفواكه والخضراوات (خاصة التوت). فيتامين هـ: الموجود في بذور دوار الشمس واللوز وزيت الزيتون. تُدرس بعض المكملات الغذائية مثل توت الغوجي، والريزفيراترول، والسلينيوم، والشوك الحليب، والبربارين لفوائدها المحتملة على صحة الكبد. الفيتامينات والمعادن الأساسية على الرغم من عدم وجود فيتامينات أو معادن تُعالج الكبد الدهني بشكل مباشر، إلا أن الحفاظ على مستوياتها الطبيعية في الجسم أمر مهم: فيتامين د: يرتبط انخفاض مستوياته بحالات الكبد الدهني الأكثر حدة. يمكن الحصول عليه من التعرض لأشعة الشمس ومنتجات الألبان قليلة الدسم. البوتاسيوم: يرتبط انخفاضه بمرض الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي (MASLD). يوجد في الأسماك والخضراوات والفواكه ومنتجات الألبان قليلة الدسم. البيتين: قد يحمي الكبد من الترسبات الدهنية، ويوجد في جنين القمح والروبيان. نصائح إضافية لنمط حياة صحي تجنب الكحول: الامتناع التام عن الكحول ضروري إذا كان المرض ناتجًا عن الإفراط في الشرب، حيث قد يؤدي إلى تلف كبدي خطير. إنقاص الوزن: فقدان 5% فقط من وزن الجسم يقلل من دهون الكبد، بينما فقدان 7% إلى 10% قد يُقلل من الالتهاب ويُعكس بعض الأضرار. يجب أن يكون إنقاص الوزن تدريجيًا (0.5 إلى 1 كجم أسبوعيًا) لتجنب تفاقم الحالة. ممارسة الرياضة: تُقلل التمارين الهوائية من كمية الدهون في الكبد، وتساعد التمارين الشاقة على تقليل الالتهاب. يُنصح بممارسة التمارين الهوائية لمدة 30 إلى 60 دقيقة 5 أيام في الأسبوع، وتمارين القوة 3 أيام في الأسبوع. التحكم في الأمراض المزمنة: يجب اتباع تعليمات الطبيب لإدارة داء السكري وخفض مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية، حيث تساهم هذه الإجراءات في الحفاظ على صحة الكبد. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.