logo
المفكرة ليوم الخميس 17 نيسان 2025

المفكرة ليوم الخميس 17 نيسان 2025

11,00جلسة للجنة الفرعية المنبثقة من لجنة التربية الوطنية والتعليم العالي والثقافة ، برئاسة النائبة حليمة قعقور، في قاعة لجنة التربية-ط1- مبنى المكاتب.
11,00 وقفة غضب بدعوة من مركز الخيام لتأهيل ضحايا التعذيب ، لمناسبة يوم الاسير الفلسطيني والعربي في 17 نيسان، تضامنا مع الاسير الفلسطيني واللبناني وتنديدا بحرب التوحش الاسرائيلي بعنوان: "ضد الصمت ضد التواطؤ ضد التآمر على الشعب الفلسطيني"، امام مقر اللجنة الدولية للصليب الاحمر(شارع الحمرا)
برنامج راعي أبرشية بيروت المارونية المطران بولس عبد الساتر، في كاتدرائية مار جرجس- بيروت.
11,00 القداس الإلهي ورتبة الغسل بمشاركة كهنة الأبرشية.
18,00 صلاة الآلام، العظة، وزياح الصليب.
***********
17,00 يترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الارثوذكس المطران الياس عوده في كاتدرائية القديس جاورجيوس ، خدمة أناجيل الآلام المقدسة.
*************
يترأس متروبوليت بيروت وجبيل وتوابعها للروم الملكيين الكاثوليك المطران جورج بقعوني احتفالات الاسبوع المقدس العظيم والفصح المجيد في كنيسة القديس يوحنا الذهبي الفم في مطرانية بيروت للروم الكاثوليك وفق البرنامج الاتي:
10,00 رتبة تقديس زيت التائبين.
18,00 غسل الارجل ورتبة الصلب
*************
17,00 ندوة عن الأجور والتقديمات الاجتماعية ينظمها الاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين في لبنان، Fenasol بمناسبة الأول من أيار عيد العمال العالمي، في مقر الاتحاد، في وطى المصيطبة - بناية الزهيري.
18,00 ندوة بدعوة من "جمعية ممكن ودار فكر للأبحاث و النشر" لمناسبة "يوم الأسير الفلسطيني"، و توقيع كتاب "طبعا فلسطين"، في فندق سيرينادا - الحمرا .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عندما يلوّح الشرع لزعماء لبنان... من «هناك»
عندما يلوّح الشرع لزعماء لبنان... من «هناك»

الجمهورية

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • الجمهورية

عندما يلوّح الشرع لزعماء لبنان... من «هناك»

كنّا هناك عبر التجربة اللبنانية وبالتحديد عبر الكنيسة المارونية، عندما ذهب البطريرك مار بشارة بطرس الراعي إلى الرياض، محاولاً مصالحة الغرب مع الإسلام السياسي والسنّي تحديداً وقتها، ذهب لبنان إلى الرياض ليقول للمسلمين «هذه الكنيسة هي همزة الوصل مع الغرب». وقال لبنان للكنيسة «هؤلاء المسلمون لديهم مشكلة كبيرة مع الغرب، لنساهم في المصالحة فيقبض لبنان ثمنها؟». لكن عام 2017، قال البعض للكنيسة، نحن ذاهبون إلى إيران، وقال البعض الآخر للكنيسة، إذا أردتِ الذهاب إلى السعودية ستذهبين معي وليس مع راعٍ غيري! فأين يقف هؤلاء اليوم فيما الشرع في الرياض والإليزيه والبيت الأبيض يلوّح لهم... من هناك؟ من الشخصيات التي شهدت على تلك المرحلة الدكتور فارس سعيد، وهو الذي كان أيضاً شاهداً على الحدث، فيستذكر اليوم عام 2017 ويقول لـ«الجمهورية»: «ألم يكن من الأفضل بعد 11 أيلول عام 2011 أن تحصل هذه المصالحة بمباركة وبمشاركة ومساهمة من قِبل الكنيسة المارونية بوصفها كنيسة عربية؟ ألم يكن من الأفضل أن تتمّ هذه المصالحة وقتها من أن يحصل الإسلام اليوم وبعد 24 سنة كدين، والمسلمون كشعب، على إسقاط حق من الغرب دفعوا ثمنه، وهم اليوم وبعد 24 سنة يُبرمون أول مصالحة معاصرة مع الغرب؟! في وقت لم يكونوا بعد 11 أيلول بالنسبة إلى الغرب سوى مصدر الإرهاب في العالم». وأضاف سعيد: «العالم يعلم كيف أنّ السنّة بالتحديد كانوا مصدر الإرهاب، في وقت اختارت أميركا وفق المحلّلين لعب ورقة الأقليات ضدّهم، فشجّعت نفوذ إيران في المنطقة، وظنّوا إذا تنازعت أجنحة المسلمين في ما بينها يتعب المسلمون ويضعفون...». إلّا أنّه اليوم وبسحر ساحر، وبعد 24 سنة، أصبح الإسلام عامل استقرار والعالم العربي مساحة للتبادل التجاري والاقتصادي! ولبنان للأسف غائب عن هذا المشهد، وذلك ليس بسبب غياب رئيسَي الجمهورية والحكومة عن المشهد، بل لأنّ التجربة اللبنانية هي تجربة مصالحة العالم العربي مع الخارج، وهي تجربة الشراكة مع الخارج، لأنّ التنوّع اللبناني وموقع لبنان الجغرافي جعلا من هذا البلد الفريد همزة وصل بين ثقافتَين وعالمَين. لكن في هذه اللحظة المصيرية والتاريخية التي يجب أن يستفيد منها لبنان، يغيب وتُرفَع العقوبات عن الشرع عوض أن يكون لبنان حاضراً وشاهداً ومستفيداً! إلّا أنّ القرار على رغم من كل شي، وفق المراقبين، سينعكس إيجاباً على لبنان، إذ إنّه وخلال مرحلة عقوبات «قانون قيصر» وعزل سوريا، تحوّل إلى اقتصاد رديف لسوريا، ودفع لبنان ثمن ارتفاع الدولار والعقوبات على سوريا... وكنّا من خلال التسهيلات عبر مطار بيروت نستقدم الأغنام والدواء وينشط التهريب إلى سوريا ليستفيد بعض التجار، أمّا اليوم فالرواية معكوسة، لأنّ سوريا دخلت في ورشة إعمار كبيرة، ولن يعود لبنان الخزان الذي يموّل سوريا عبر التهريب، بل إنّه سيستفيد من ورشة الإعمار الكبيرة التي ستنطلق في سوريا، فأصبح مسموحاً لسوريا إدخال ملايين الدولارات من مساهمات ومساعدات من قطر والإمارات والسعودية لإعادة أعمار بلادهم، فالجو تبدّل وانعكست الأوضاع. ماذا عن النازحين؟ بعد القرار التاريخي لترامب لم يَعُد هناك من مبرّر لبقاء النازحين في لبنان في رأي المواطنين اللبنانيِّين، فيما لا يُخفي الغالبية منهم عتبهم على الرئيس السوري أحمد الشرع، الذي شكر كل الغرب والعرب ولم يشكر الشعب اللبناني السبّاق! والذي سبقه وكان في المقدّمة عندما زرع المسمار الأول في نعش نظام بشار الأسد في 14 آذار 2005. وإذ يعتب البعض على الشرع، يذكّره أنّ شعب لبنان تضامن مع الثورة في سوريا بكل مكوّناته ما عدا «حزب الله» الذي ذهب إلى الحرب في سوريا، فيما الشعب اللبناني الذي وقف إلى جانب النازحين السوريِّين كان يستحق الشكر من الشرع. أمّا الدولة اللبنانية وأمام سوريا الجديدة، فعليها إعادة النظر بأمور كثيرة منها: - المجلس اللبناني ـ السوري، الذي بات يمثل سفارتَين للبنان في سوريا، ولسوريا في لبنان. - في كل المعاهدات بين لبنان وسوريا. - إنشاء لجنة مشتركة وتفعيل ملف النازحين. - علاقة واضحة مع سوريا الجديدة ترتكز على المعادلة التالية: الاستقلال والسيادة مقابل أفضل العلاقات بين لبنان وسوريا. أمّا عن عدم دعوة الرئيسَين عون وسلام إلى الرياض، فيشرح مطلعون أنّ اللبنانيِّين شهدوا على أنّ زيارة عون الخارجية الأولى كانت للمملكة العربية السعودية، كما شهدوا على دعم الأمير محمد بن سلمان له، وشهدوا كيف أنّ رئيس الحكومة صلّى برفقة ولي العهد! وليس صحيحاً أنّ هناك قراراً سياسياً باستبعاد لبنان، لكنّ العنوان في المنطقة اليوم هو صعود الزمن السنّي وليس العنوان من لبنان ومع لبنان! لأنّ لا مشكلة لأميركا مع لبنان لتجرّه إلى المصالحة، وليست مشكلتها مع الرئيس عون المسيحي، بل مشكلتهم مع الإسلام السياسي الذي تصالحوا معه، ومع إيران التي أسقطوها من المعادلة.

كاسترو عبد الله عاد من النروج بعد مشاركته في مؤتمر نقابي أعلن تضامنه مع لبنان وفلسطين
كاسترو عبد الله عاد من النروج بعد مشاركته في مؤتمر نقابي أعلن تضامنه مع لبنان وفلسطين

الشرق الجزائرية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الشرق الجزائرية

كاسترو عبد الله عاد من النروج بعد مشاركته في مؤتمر نقابي أعلن تضامنه مع لبنان وفلسطين

عاد رئيس 'الاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين' كاسترو عبدالله الى بيروت بعد مشاركته الى جانب عشرات الوفود النقابية الاوروبية وأميركا اللاتينية والعديد من الدول العربية والصين وفي حضور ممثلين عن منظمة العمل الدولية والاتحادات الدولية النقابية. وألقى عبد الله كلمة في المؤتمر وعقد لقاءات عدة مع ممثلي الاتحادات النقابية الدولية شرح خلالها الوضع في لبنان على المستويين السياسي والاقتصادي. وركز المؤتمر على موضوع الاعتداءات الاسرائيلية المتكررة وإستمرارها على لبنان والاوضاع الاجتماعية ودور الحركة النقابية في تأطير العمل النقابي مع الفئات الكادحة وأهم القرارات الصادرة عن مؤتمر النقابات العمالية النروجية LO، وهو إجماع المؤتمرين مقاطعة شاملة للكيان الصهيوني تضامنا مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة وحقه في اقامة دولته الوطنية المستقلة وكذلك التضامن مع لبنان وعماله وادانة العدوان الصهيوني. وتم خلال اللقاء توجيه دعوة لقيادة النقابات النرويجية لزيارة لبنان للتضامن مع لبنان وطبقته العاملة. كلمة عبد الله وكان عبد الله ألقى كلمة، استهلها بـ'تحية نقابية حارة من لبنان' وتقدير عميق من كل العاملات والعمال المنتسبين إلى اتحادنا، وقال: 'أقف اليوم أمامكم حاملا صوت العاملات والعمال في لبنان، الذين يعيشون منذ سنوات في ظل أزمات متداخلة سياسية واقتصادية واجتماعية ― نتيجة نظام طائفي فاسد فشل في تلبية أبسط حقوق الناس، وترك البلاد تغرق في الانهيار'. أضاف : 'ما زال لبنان يعاني من إنهيار مالي كارثي، فقدت فيه العملة الوطنية أكثر من 90 في المئة من قيمتها، ودمرت الخدمات العامة، وبلغت نسب الفقر مستويات غير مسبوقة. وفي قلب هذه الأزمات، يتحمل العمال، وخاصة الأكثر هشاشة مثل العاملات المنزليات المهاجرات والعاملين في الاقتصاد غير النظامي – العبء الأكبر، من دون حماية اجتماعية أو ضمان وظيفي أو وصول فعلي إلى العدالة'. وتابع : 'دعونا لا ننسى أيضا العدوان الصهيوني الهمجي على بلدنا لبنان الذي تم بحصيلته تدمير قرى ومدن وخراب وحرق للأراضي الزراعية بسبب الفسفور الأبيض الذي تم قصفنا به ونتج عنه مقتل الأطفال والنساء على امتداد الوطن وكذلك في فلسطين وغزة. ان هذا العدوان لا يزال مستمرا في انتهاكات يومية حيث يضرب العدو كل قرارات الأمم المتحدة، والقوانين الدولية والإنسانية عرض الحائط'. واردف : 'لكن، وعلى الرغم من كل هذا الظلام، لا تزال هناك شموع مضيئة. لا يزال هناك من يصمد ويقاوم.وهنا تأتي أهمية التضامن.لقد وقف الاتحاد النقابي النرويجي LO Norway إلى جانبنا في أصعب الأوقات. لم يكن تضامنكم شكليا ولا خطابيا، بل كان دعما حقيقيا، ثابتا، ومنسجما مع القيم التي نتقاسمها: العدالة، المساواة، والديموقراطية. في عام 2025، تجسد دعمكم المتواصل في تعزيز الوحدة القانونية التابعة لفيناسول، ما أتاح لنا تقديم المساعدة القانونية للفئات الأكثر ضعفا، والدفاع عن حق التنظيم، وصد الاعتداءات القانونية التعسفية التي تطال الناشطين النقابيين. كما أن دعمكم المتواصل لنقابة العاملات المنزليات – وهي النقابة الوحيدة التي تمثل العاملات المهاجرات في لبنان – كان ولا يزال نموذجا حيا للتضامن النقابي العابر للحدود، من خلال حملات التوعية، والدفاع القانوني والعمل الإعلامي، نقاوم معا نظام الكفالة ونواجه مظاهر العبودية الحديثة، ونصر على حماية حرية التنظيم النقابي، حتى في وجه التهديدات والتضييق'. وتوجه عبد اله الى الحاضرين : 'في عالم يزداد فيه الظلم، وتشتد فيه أزمات الحرب والنزوح والفقر، تصبح الحركة النقابية أكثر أهمية من أي وقت مضى – ليس فقط للدفاع عن الحقوق، بل لبناء بدائل عادلة تقوم على التضامن ورعاية الإنسان والبيئة. ونحن في FENASOL، نؤكد اليوم التزامنا بهذا النضال المشترك. وسنواصل مسيرتنا، ونعرف أنكم معنا، كما كنتم دائما'. وختم 'فمن بيروت إلى أوسلو، ومن كل أماكن العمل في العالم، نقول: لا كرامة بلا حقوق، لا عدالة بلا تضامن، ولا حرية بلا نقابات. شكرا لكم على دعمكم الثابت والتزامكم النضالي، وشكرا لأنكم دائما إلى جانبنا'.

الاتحاد العمالي العام يرفض قرار لجنة المؤشر ويطالب بألف دولار شهرياً كحدٍّ أدنى
الاتحاد العمالي العام يرفض قرار لجنة المؤشر ويطالب بألف دولار شهرياً كحدٍّ أدنى

الشرق الجزائرية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • الشرق الجزائرية

الاتحاد العمالي العام يرفض قرار لجنة المؤشر ويطالب بألف دولار شهرياً كحدٍّ أدنى

رفض الاتحاد العمالي العام ما أقرته لجنة المؤشر عن رفع الحد الأدنى للأجور… مؤكداً ان الرقم الذي أعلن (28 مليون ليرة لبنانية) أتى مخيباً للآمال. وأكد رئيس الاتحاد بشارة الاسمر ان إعلان أحادي الجانب لرفع الحد الأدنى بموافقة أصحاب العمل ومباركتهم يأتي استكمالاً لتصريح منقوص عن الاجر الفعلي للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي. اعرب الاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين في لبنان عن استنكاره وإدانته الشديدة للقرار الصادر عن لجنة المؤشر بشأن الحد الأدنى للأجور، والذي جاء مجحفاً ومهيناً بحق العمال والطبقة العاملة في ظل الانهيار الاقتصادي المتفاقم وانهيار الليرة اللبنانية اما الدولار. اضاف: اننا نستنكر تجاهل وزارة العمل والجهات المعنية المطالب العمالية المحقة، وعدم الاخذ بالمذكرات التي قدمتها الاتحادات النقابية والتي طالبت مراراً بضرورة تصحيح الاجور بما يتناسب مع الحد الادنى المقبول من مقومات العيش الكريم. ويؤكد الاتحاد ان تصحيح الاجور والرواتب والتقديمات الاجتماعية يجب ان يكون فورياً وشاملاً بحيث لا يقل عن مبلغ الف دولار، وأن يشمل التصحيح بدل النقل والضمان الاجتماعي وسائر التقديمات. 'جبهة التحرر العمالي' استغربت الأمانة العامة لـ'جبهة التحرر العمالي'، في بيان 'ما صدر عن الاجتماع الذي عقد في مكتب وزير العمل محمد حيدر في حضور أعضاء لجنة المؤشر لاستكمال البحث في معالجة الرواتب والأجور للعاملين في القطاع الخاص، وهو ما يدل على أن معالجة هذا الموضوع لا تسير على الطريق الصحيح'. ورأت أن 'تجزئة موضوع تحديد الحد الأدنى للأجور وتصحيح الرواتب والتقديمات الاجتماعية بحجج مالية وإدارية، واخفاق لجنة المؤشر في الاتفاق على الوصول إلى مؤشر حقيقي لها يتناسب مع خطورة الأزمة الاقتصادية والاجتماعية التي يعاني منها العمال والأجراء وأصحاب الدخل المحدود، والذي يشكل طعنة للجهود والتنازلات التي يقدمها العمال عبر ممثليهم في الاتحاد العمالي العام، وذلك استشعارا منهم بالمسؤولية العميقة والخطر الحقيقي الذي يهدد الأمن الاقتصادي والاجتماعي للبلاد، مع ما يواجهه ذلك من خفة واستهتار من قبل المعنيين في الحكومة وأصحاب العمل'. وحذرت الأمانة العامة الحكومة وأصحاب العمل من 'التمادي في تجاهل مطالب العمال وأصحاب الدخل المحدود'، ومن 'سياسة المماطلة والتسويف'، ودعتهم الى 'إتباع سياسة واقعية مبنية على الإحصاءات والدراسات الاكتوارية والمؤشرات الحقيقية لنسب التضخم وغلاء الأسعار، وذلك منعا لتفاقم الأزمة والوصول إلى ما لا تحمد عقباه وانفلات الأمور بشكل يهدد حالة الاستقرار النسبي التي تشهدها البلاد حاليا'. واعتبرت أن 'الحكومة الحالية لا تملك ترف الخيارات لمعالجة الأزمة، بل هي أمام واقعٍ حقيقي لا يمكن تجاهله، وهو أن عدم إعطاء العمال والأجراء الحد الأدنى من حقوقهم العادلة والمشروعة سيؤدي حتما إلى ضرب العدالة الاجتماعية في صميمها وسيؤدي إلى تعميق الأزمة بما يهدد الأمن العام للبلاد ويعرض انطلاقة العهد الجديد لخطر حقيقي ستكون تكلفته أغلى ثمنا بكثير من ثمن معالجة الأزمة'. ودعت الأمانة العامة إلى 'أوسع حملة من أجل إسقاط نهج السياسات الاقتصادية والاجتماعية التي تتبعها الدولة وتنصاع من خلالها لشروط وإملاءات أصحاب العمل وتجاهل حقوق العمال وتضحياتهم الكبيرة التي بلغت حد المس بكرامة العيش لهم ولعائلاتهم وأطفالهم'. وختمت مؤكدة أن 'التهرب من معركة الحياة كمن تهرب من معركة الحق'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store