
ترمب يهدد بفرض رسوم جمركية إضافية على الدول التي تتبنى سياسات مجموعة بريكس
هاجم الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، يوم الأحد، مجموعة بريكس التي تضم 11 دولة، من أبرزها البرازيل وروسيا والهند والصين.
وأكد ترمب على منصته "تروث سوشيال" أنه سيتم فرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 10% على الدول التي تتبنى سياسات هذه المجموعة.
وأضاف ترمب في منشوره أن هذه الرسوم ستشمل أي دولة تصطف مع السياسات المعادية لأمريكا التي تعتمدها مجموعة بريكس، مؤكداً أنه لن يكون هناك استثناءات لهذه السياسة.
وفي منشور آخر، أوضح ترمب أنه سيبدأ، الاثنين، بإرسال أول دفعة من الرسائل إلى العديد من الدول حول العالم، يحثها فيها إما للتوصل إلى اتفاقات تجارية مع الولايات المتحدة أو مواجهة فرض رسوم باهظة على صادراتها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب اليوم
منذ 2 ساعات
- العرب اليوم
من يُعلن الانتصار في الحرب؟
هذا السؤال الذي طالت آماد الحروب بسببه، أو انطلقت جولاتها الحبيسة في قفص الانتظار والمفاوضات، حرصاً على حِرمان الخصم من لذّة إعلان الانتصار. هذا من جهة الرغائب النفسية، لكن من جهة وزن الخسارة والربح، فإن إيران تعتبر أنها فائزة ظافرة في حربها الأخيرة مع إسرائيل، أو حرب إسرائيل عليها، بإسنادٍ أميركي كبير، وصل حدّ إشراك أشرس مقاتلات الجوّ عندها في ضرب مُنشآت إيران النووية. خطاب إيران حريصٌ على إغاظة ترمب بالقول إنك وطائراتك وأُمّ قنابلك لم تصنعوا شيئاً ذا بال في مُنشآتنا، وتشيح العدسة الإيرانية ببصرها عن الخسائر الأخرى، الكبيرة، في القيادات والقدرات الصاروخية الأخرى، والأهمّ: الانكشاف الاستراتيجي. نعم إسرائيل، نالت نصيبها الفادح من الخسارة، مادّياً ومعنوياً، وهي على صغر جغرافيتها، قياساً بالقارّة الإيرانية، استطاعت لملمة ما نالها، معتمدة على تفوقها العسكري، والاستخباري والتقني، وطبعاً: إسناد أميركا والغرب من خلفها. هل انتهى نووي إيران، أم تأجّل، ولمدّة كم تأجل، وبأي قدْرٍ تضرّر؟ الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، قال الجمعة الماضي من جوف طائرة الرئاسة إنه يعتقد أن «برنامج إيران النووي تعرّض لانتكاسة دائمة، على الرغم من أن طهران قد تستأنفه في موقع مختلف». هذا تراجعٌ عن لغة ترمب قبل بضعة أيام عن «تدمير» البرنامج النووي للأبد.المبعوث الأميركي للبيت الأبيض، ستيف ويتكوف، يُخطّط للقاء وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، في أوسلو، خلال أيام، لإعادة إطلاق المحادثات النووية، وفقاً لما نقله موقع «أكسيوس» الأميركي. هذا يعني أننا عدنا لنقطة ما قبل الحرب، التفاوض على النووي، وليس أنه صار من الماضي بفعل القصف الأميركي الرهيب! وبعد هذا كلّه، نرقبُ مِزاجاً حربياً لوكلاء إيران، في لبنان والعراق، ردّاً على المطالبات اللبنانية والعراقية بتسليم سلاح إلى الدولة، لأن هذا السلاح خارج الدولة، ذريعة لاستدعاء الحرب الإسرائيلية وربما الأميركية في وقتٍ ما. لكن خطاب «حزب الله» اللبناني يعلن التحدّي، لن أسلّم السلاح «النوعي» مهما ضغط «ابن برّاك» الأميركي على الرؤساء الثلاثة... فالسلاح هو «شرفنا». أمّا في العراق، فقال صاحب «كتائب حزب الله» العراقي، أبو علي العسكري، بمنصة «إكس» في خطابٍ فصيحٍ في نهائيته وملحميته: «ليسمع العالم ومَن به صمم أن سلاح المقامة هو وديعة الإمام المهدي عند المجاهدين لحماية العراق ومقدّساته وقرار التخلّي عنه لا يكون إلا بيدِ الإمام». يعني إلى الأبد، وطبعاً لا يوجد أي أبدٍ تحت سلطان التاريخ، فالتاريخ المتحرّك المتبدّل، هو الأبد. بيد أن هذه الصيحات مُشعرة بعزم القوم على الحرب، أو التلويح بها، هذه المرّة الحرب داخل الوطن بين أهله أنفسهم.


صراحة نيوز
منذ 3 ساعات
- صراحة نيوز
البيت الأبيض: أولوية ترمب إنهاء حرب غزة
صراحة نيوز-قال البيت الأبيض ، مساء الاثنين، ما يلي : الرئيس ترمب سيناقش مع نتنياهو مقترح وقف إطلاق النار في غزة إلى جانب قضايا أخرى. نأمل أن توافق حماس على مقترح وقف إطلاق النار ويعود الرهائن. أولوية الرئيس ترمب هي إنهاء الحرب في غزة وعودة كل الرهائن. ويتكوف ينوي زيارة الدوحة هذا الأسبوع من أجل المشاركة في المحادثات

الدستور
منذ 3 ساعات
- الدستور
البيت الأبيض: الأولوية القصوى لترمب هي إنهاء الحرب في غزة
عمان - قال البيت الأبيض إن "الأولوية القصوى" للرئيس الأميركي دونالد ترمب هي إنهاء الحرب في غزة وتحرير الرهائن، مشيرا إلى أن ترمب سيناقش مقترح وقف إطلاق النار في غزة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت، للصحفيين اليوم الاثنين، قبيل اجتماع الرئيس ترمب مع نتنياهو، إن المبعوث الخاص للرئيس، ستيف ويتكوف، سيتوجه في وقت لاحق من هذا الأسبوع إلى قطر، حيث تجري مباحثات غير مباشرة بين إسرائيل وحماس. --(بترا)