
الأمن الروسي يحبط هجوما إرهابيا (فيديو)
وأضاف البيان أنه تم ضبط المواد المستخدمة في الهجوم، كما كان الجاني ينوي نشر تسجيل للعملية عبر الانترنت والمنصات الاجتماعية لترهيب السكان وبث الذعر والهلع.
المصدر: RT

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
مقتل 21 شخصا على الأقل في هجوم على كنيسة في الكونغو (فيديو+صورة)
ونفذ أفراد من القوات الديمقراطية المتحالفة (جماعة متمردة) الهجوم نحو الساعة الواحدة صباحا داخل كنيسة كاثوليكية في منطقة كوماندا بشرق الكونغو، كما تم حرق عدة منازل ومحال. وقال ديودوني دورانثابو، منسق شؤون المجتمع المدني في كومانادا لوكالة أسوشيتد برس "قتل أكثر من 21 شخصا في الداخل والخارج، ولقد انتشلنا ما لا يقل عن ثلاث جثث متفحمة، كما احترقت عدة منازل، ولكن البحث ما زال مستمرا". Ituri : Plus de 30 civils tués dans une attaque attribuée aux ADF à Komanda, dans la nuit du 26 au 27 les victimes, de nombreux chrétiens de la Croisade Eucharistique, réunis en prière. Les assaillants ont utilisé des armes blanches avant d'incendier plusieurs… وفي غضون ذلك أشار الجيش إلى حصيلة أقل، حيث قال متحدث باسم جيش الكونغو في إقليم إيتوري، حيث تقع منطقة كوماندا، قتل 10 أشخاص. وأضاف الملازم جولز نغونغا: "ما نعلمه هذا الصباح هو أن مسلحين يحملون السواطير اقتحموا كنيسة قريبة من كوماندا، حيث قتل نحو عشرة أشخاص وتعرضوا لمذبحة، وأضرمت النيران في بعض المتاجر". #RDC : au moins 47 Congolais exécutées cette nuit par les terroristes ADF à Komanda, sur la route Beni-Bunia. Les terroristes ont d'abord fait irruption dans une salle se Caritas, et ont exécuté à la machette une trentaine de chrétiens qui y priaient. Puis ils ont attaqué à… وتنشط القوات الديمقراطية المتحالفة، وهي جماعة متمردة مرتبطة بتنظيم (داعش)، في المناطق الحدودية بين أوغندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وقد شنت هجمات متكررة على المدنيين لأكثر من عقد. المصدر: أسوشيتد برس اندلعت معارك عنيفة يوم الأحد في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية بين ميليشيات موالية للحكومة ومتمردي حركة 23 مارس وذلك بعد يوم من توقيع إعلان مبادئ مشترك بين الطرفين في الدوحة. أفاد مسؤولون محليون في جمهورية الكونغو الديمقراطية يوم السبت، بأن متمردين مرتبطين بتنظيم "داعش" الإرهابي قتلوا 66 شخصا شرقي البلاد.


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- روسيا اليوم
العثور على رجل عار في مبنى الكابيتول في مينيسوتا الأمريكية يعيد المخاوف الأمنية بالولاية
وقال تقرير نشرته وكالة "أسوشيتد برس"، إنه "تم العثور على رجل عار يعاني من مشاكل صحية عقلية واضحة داخل مبنى الكابيتول بولاية مينيسوتا، مما أثار تساؤلات حول الأمن". وجاء هذا الحادث، بعد 6 أسابيع على مقتل ميليسا هورتمان رئيسة مجلس نواب الولاية وواحدة من أبرز الزعماء الديمقراطيين في مينيسوتا منذ انتخابها في 2004. وقتلت ميليسا هورتمان وزوجها في يونيو الماضي، في حادثة وصفت بأنها جريمة قتل ذات دوافع سياسية، وأثارت الحادثة جدلا كبيرا في الولايات المتحدة. ونقلت الوكالة عن لوري هوداب، كبيرة ضباط الأمن في مجلس النواب، قولها إن "هذا الشخص أدلى بتصريحات تشير إلى اعتقاده بأنه الحاكم، من بين تصريحات أخرى، ووجد عاريا". وأضافت أن أمن الكابيتول استجاب على الفور، ونقل الرجل إلى مستشفى في سانت بول للتقييم. واعتبر أنه لا يشكل تهديدا لنفسه أو للآخرين وتم إطلاق سراحه، لكنه عاد إلى مبنى الكابيتول في الساعة 7:30 صباحا يوم السبت. ونقلت الوكالة عن هوداب قولها أيضا "إن التحقيق جار حاليا لتحديد كيفية تمكن هذا الفرد من الوصول إلى قاعة مجلس الشيوخ ومقر الكابيتول بعد الإغلاق".المصدر: أ ب قال حاكم ولاية مينيسوتا تيم والز إن الرئيسة السابقة لمجلس النواب في الولاية ميليسا هورتمان وزوجها قتلا في إطلاق نار بدافع سياسي


روسيا اليوم
منذ 10 ساعات
- روسيا اليوم
القضاء الإيراني ينفذ حكم الإعدام بعنصرين من "زمرة المنافقين"
وقالت السلطة القضائية في بيان اليوم الأحد، إن "مهدي حسني، المعروف باسم فردين، وبهروز إحساني إسلاملو، المعروف باسم بهزاد، كانا من بين العناصر الإرهابية العملياتية لزمرة المنافقين الإرهابية الذين حاولوا تصنيع منصات إطلاق وقذائف هاون يدوية، وألحقوا أضرارا وإصابات بالمواطنين والمنازل والمرافق الخدمية والإدارية والمراكز التعليمية والخيرية باستخدام مقذوفات عشوائية". وأضاف البيان أن الجناة "كان هدفهم أيضا الإخلال بالنظام العام وأمن المواطنين الأبرياء، وقد حوكموا وأعدموا شنقا صباح اليوم بعد إتمام الإجراءات الجنائية كاملة وتأييد الحكم في المحكمة العليا للبلاد". ووفقا لوثائق القضية، "فان مهدي حسني كان عضوا في "زمرة المنافقين" الإرهابية لعدة سنوات، وكان على اتصال بقادة عمليات الزمرة. وكان بهروز إحساني إسلاملو عضوا في "زمرة المنافقين" منذ ثمانينيات القرن الماضي، وعاد للانضمام إليها بعد إطلاق سراحه من السجن في تلك الفترة". وأظهرت الوثائق أنه "بالتنسيق مع قيادات الزمرة، جهز الإرهابيان مقرا لهم في طهران، حيث صنعوا منصات إطلاق وقذائف هاون يدوية بما يتماشى مع أهدافها، وأطلقوا قذائف عشوائية على المواطنين والمنازل والمرافق الخدمية والإدارية والمراكز التعليمية والخيرية، كما نفذوا أنشطة دعائية وتحريضية دعما لزمرة المنافقين، وشملت أعمال الإرهابيين الأخرى تدمير الممتلكات العامة، وجمع المعلومات، وتصوير الأنشطة الإرهابية، وإرسالها إلى قيادات "زمرة المنافقين"، ونشرها على الشبكات التابعة للزمرة". وذكرت الوثائق أنه "تم التعرف على بهروز إسلاملو، واعتقاله من قبل أجهزة الأمن الايرانية أثناء عبوره الحدود البرية إلى تركيا، وبعد الاعتقال، عثر على أسلحة نارية وذخيرة ومعدات لتصنيع الهاون ومعدات لتغيير الوجوه بين المتهمين". وتمت صياغة لائحة الاتهام في القضية بعد تحديد الجناة والقبض عليهم، حيث وجهت إليهم تهمة "البغي" و"العضوية في الزمرة الإرهابية" المعروفة بـ"المنافقين"، وكذلك "المحاربة" من خلال تدمير الممتلكات العامة بهدف زعزعة أمن البلاد. وبعد إحالة لائحة الاتهام إلى المحكمة، عقدت جلسات استماع بحضور المتهمين ومحاميهم، وبناء على الأدلة والوثائق، حكمت محكمة طهران على المتهمين بالإعدام بتهمة "التمرد"، بعد صدور الحكم الابتدائي، أُحيلت القضية إلى المحكمة العليا للنظر في الاستئناف، الذي خلص إلى حكم المحكمة بناء على الوثائق المتاحة. ورفضت المحكمة العليا طلب المتهمين بإعادة المحاكمة، ووفقا لأحكام المحكمة وعبر الإجراءات القانونية، تم تنفيذ حكم الاعدام بحق الجناة. المصدر: فارس نفذت السلطات الإيرانية صباح اليوم الأربعاء حكم الإعدام في 3 جواسيس جندهم "الموساد"، خططوا لاغتيال شخصية بارزة في البلاد. أعدمت السلطات الإيرانية تسعة أشخاص وصفتهم بأنهم أعضاء في تنظيم "داعش" كانت قد اعتقلتهم في أوائل عام 2018 خلال اشتباكات قُتل فيها ثلاثة من أفراد الحرس الثوري.