logo

بورشه 911 GT3 موديل 2025 تحطّم الرقم القياسي على حلبة نوربورغرينغ لناقل الحركة اليدوي!

عالم السيارات١٨-٠٤-٢٠٢٥

نوربورغرينغ – ألمانيا | أبريل 2025
– بورشه تفعلها من جديد! حيث سجّلت سيارة
Porsche 911 GT3
موديل 2025 الجديدة رقماً قياسياً جديداً كأسرع سيارة مزوّدة بناقل حركة يدوي على حلبة نوربورغرينغ الأسطورية. قاد السيارة السائق الرسمي لدى بورشه
يورغ بيرغمايستر
، وحقق زمناً قدره
6:56.294
دقيقة
على الحلبة الكاملة بطول 20.8 كم.
أسرع من دودج فايبر
ACR
بأكثر من 10 ثوانٍ
بهذا الرقم، تجاوزت 911 GT3 الرقم القياسي السابق الذي احتفظت به
Dodge Viper ACR
لثماني سنوات (7:01.3 دقيقة)، كما تفوقت على نسخة بورشه GT3 السابقة ذات ناقل الحركة PDK. وحتى على النسخة الأقصر من الحلبة (12.8 ميل)، سجلت السيارة زمناً مذهلاً بلغ
6:51.764
دقيقة
.
ورغم أن GT3 الجديدة تمتلك قوة أقل بنحو 140 حصاناً مقارنة بفايبر ACR، إلا أن تطوير نظام الشاسيه وتحسينات الديناميكا الهوائية منحها أداءً فائقاً.
ناقل يدوي… لكن التجربة ممتعة أكثر
وقال بيرغمايستر في تعليقه:
'911 GT3 الجديدة تمنحك ثقة أكبر عند القيادة على الحافة. السيارة أكثر ثباتاً فوق المطبات وعند عبور الحواجز، والتغييرات التي استفدنا منها من طراز GT3 RS واضحة تماماً.'
وأضاف أن نسبة التروس الأقصر بنسبة 8% تعزز التسارع بشكل ملموس، مؤكدًا:
'صحيح أن النسخة ذات ناقل PDK كانت ستكون أسرع ببضعة ثوانٍ، لكن مع الناقل اليدوي، كانت اللفة أكثر إثارة ومتعة.'
حزمة
Weissach
وإطارات
Cup 2 R…
أداء سباقي خالص
السيارة التي استخدمتها بورشه لتحقيق الرقم مزودة بحزمة
Weissach
الاختيارية
، والتي تتضمن أجزاءً من ألياف الكربون لتخفيف الوزن، بالإضافة إلى إطارات
Michelin Pilot Sport Cup 2 R
، وهي الإطارات الأعلى أداءً المتوفرة لهذا الطراز.
تفوّق متكامل… وتحدٍ صعب لأي منافس
لم تكتفِ بورشه فقط بتحقيق رقم، بل أثبتت أن تجربة القيادة الممتعة يمكن أن تترافق مع أداء سباقي مذهل. ويبدو من الصعب على أي شركة أخرى كسر هذا الرقم قريباً… إلا إذا قررت
Gordon Murray Automotive
دخول التحدي!

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوروبا تخفف قبضتها على سيارات البنزين والديزل.. مهلة جديدة
أوروبا تخفف قبضتها على سيارات البنزين والديزل.. مهلة جديدة

العين الإخبارية

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

أوروبا تخفف قبضتها على سيارات البنزين والديزل.. مهلة جديدة

خفف الاتحاد الأوروبي من قبضته المتشددة تجاه بعض أنواع السيارات العاملة بوقود الاحتراق كالبنزين والديزل، مانحا إياها مهلة إضافية للبيع، تحت وطأة تأثير الحرب التجارية. وصوّت البرلمان الأوروبي في 8 مايو/أيار على منح مهلة مؤقتة، تتيح استخدام سيارات وقود الاحتراق لفترة إضافية، حيث كانت الشركات الأوروبية ملزمة بالهدف المحدد بخفض الانبعاثات من سياراتهم المباعة بداية من عام ٢٠٢٥ الجاري، وهو ما لم ينجحوا في تحقيقه وكاد أن يعرضهم لغرامات باهظة. والتصويت الجديد قرر تمديد هدف العام الجاري ليتم توزيعه على ثلاثة أعوام قادمة كاستثناء لإنقاذ الصناعة. ومع ذلك، سيقى الموعد النهائي لحظر السيارات العامل بالوقود الأحفوري قائما بحلول عام 2035. ومن المقرر أن يحظر الاتحاد الأوروبي بيع المركبات الخفيفة والشاحنات الصغيرة التي يصدر عنها الانبعاثات الكربونية بحلول عام 2035. مما يعني أنه بحلول 2035، لن يُسمح ببيع أي سيارة جديدة تعمل بمحركات البنزين أو الديزل داخل الاتحاد الأوروبي، والسيارات التي ستُباع يجب أن تكون كهربائية بالكامل أو صفرية الانبعاثات. وهذا الحظر، الذي سينطبق فقط على بيع المركبات الجديدة من هذا التاريخ، أقرّه البرلمان الأوروبي في عام 2023، ويتضمن أهدافًا يتم تبطيقها تدريجيا بداية من عام 2025. ماذا سيكون مصير السيارات المستخدمة قبل تاريخ الحظر ؟ وفق للموقع الرسمي للمفوضية الأوروبية، وضمن ما وصفته بـ حزمة الـ 55، التي تشير لـ التزام الاتحاد الأوروبي بخفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري بنسبة 55% على الأقل بداية من عام 2030، مقارنة بمستويات 1990. فإن السيارات القديمة المستخدمة قبل تاريخ الحظر النهائي للمركبات العاملة بوقود الإحتراق في 2035، لن يتم حظر قيادتها مباشرة بعد عام 2035. وستظل السيارات التي سُجلت وتم بيعها قبل تاريخ الحظر مسموحًا باستخدامها بشكل قانوني داخل الاتحاد الأوروبي، ومن حق مالكيها الاستمرار في قيادتها وبيعها كسيارات مستعملة داخل الاتحاد الأوروبي. لكن ستُفرض عليها تدريجيًا قيود إضافية، مثل عدم السماح لها بالدخول بها في المناطق منخفضة الانبعاثات التي ستحددها البلدان الأوروبية في أجزاء من مدنها. وهذه القوانين الصارمة هي أحد أسباب حصول سيارة مثل بورشه 992.2 GT3 على العديد من التحسينات في محركها، مع تضحيتها بعزم الدوران، إذ كانت هذه التحسينات ضرورية لتلبية متطلبات الانبعاثات مع الحفاظ على القوة الحصانية. ويقول موقع "كار باظ"، أنه قد يؤدي عدم تحقيق الأهداف الموضوعة لشركات السيارات بخفض الانبعاثات إلى غرامات كبيرة على شركات صناعة السيارات، وقد تصل إلى مليارات اليوروهات، أو إجبارها على اتباع نظام تجميع مبيعاتها مع شركات مثل تسلا. نظام تجميع المبيعات ..ما هو؟ وفي سياسات الانبعاثات الكربونية الأوروبية، وخاصة نظام أهداف انبعاثات ثاني أكسيد الكربون لأساطيل السيارات CO₂ fleet targets، يُطلب من شركات تصنيع السيارات أن تحافظ على متوسط انبعاثات أسطولها من السيارات المباعة في الاتحاد الأوروبي ضمن حدود معينة سنويًّا، وإن تجاوزت شركة هذه الحدود، تتعرض لغرامات باهظة. وبديل للغرامة، يسمح الاتحاد الأوروبي أيضا بما يُعرف بنظام التجميع pool أو pooling. وبموجب هذا النظام، يمكن لعدة شركات أن تتحد ضمن "تجمع" واحد، بحيث يُحسب متوسط الانبعاثات لأسطولها مجتمعة تحت مظلة هذا التجمع. وهذا يفيد الشركات التقليدية التي تُنتج سيارات أعلى انبعاثًا مثل BMW أو فولكسفاغن، عندما تتحد مع شركات ذات انبعاثات منخفضة أو صفرية مثل تسلا. وفي حال تم إجبار الشركات مش فولكسفاجن على تجميع مبيعاتها مع شركات مثل تسلا، أو غيرها ممن أداؤهم البيئي متقدم وأقل من المستهدف، فإن هذا يعني، تحسين المتوسط العام لانبعاثات التجمع، مما يمكّن الشركات ذات الانبعاثات المرتفعة من تفادي الغرامات. أو نقل جزء من الأعباء البيئية إلى الشركات الأنظف، مقابل مكاسب مالية تحصل عليها هذه الشركات من الشركات الملوثة، مثل تسلا التي تحصل عادة على مبالغ مالية من هذه الاتفاقات. aXA6IDIzLjI2LjYyLjUg جزيرة ام اند امز NL

بوجاتي بوليد: السيارة التي تتفوّق على بورشه وماكلارين بسرعات فضائية
بوجاتي بوليد: السيارة التي تتفوّق على بورشه وماكلارين بسرعات فضائية

عالم السيارات

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • عالم السيارات

بوجاتي بوليد: السيارة التي تتفوّق على بورشه وماكلارين بسرعات فضائية

في عالم السيارات الخارقة، دائمًا ما تبرز بوجاتي كواحدة من أكثر الأسماء تألقًا في تاريخ الهندسة والأداء. لكن مع بوجاتي بوليد ، تجاوزت الشركة الفرنسية حدود التوقعات، وقدّمت سيارة مخصصة للحلبات فقط، تُعيد تعريف مفهوم السرعة والديناميكية على الحلبات. أداء خرافي وتصميم مخصص للحلبات بوجاتي بوليد تولد قوة سفلية تقارب 3,000 كجم عند السرعات العالية، وتستطيع التسارع إلى 300 كم/س دون أي عناء، وهو ما يجعلها تتفوق بسهولة على سيارات مثل بورشه 911 GT3 و ماكلارين على مضمار نوربورغرينغ . رغم أن بوجاتي لم تنشر رسميًا أرقام اللفات، إلا أن محاكيات القيادة أظهرت أن بوليد قادرة على إكمال لفة حلبة لومان في 3:07 دقيقة ، ولفة نوربورغرينغ نوردشلايفه في 5:23 دقيقة ، بفارق 3 ثوانٍ فقط عن المتوحشة بورشه 919 هايبرد إيفو . تجربة قيادة مذهلة على حلبة نوربورغرينغ اليوتيوبر الشهير ميشا شارودين شارك مؤخرًا تجربة حية من داخل بوليد على حلبة نوربورغرينغ GP ، حيث تخطّت السيارة كل المنافسين من بورشه وماكلارين بسهولة في المنعطفات ومناطق الكبح، وأظهرت تسارعًا خرافيًا عند الخروج من المنعطفات. في إحدى اللفات، تجاوزت بوليد سيارة ماكلارين وكأنها متوقفة، وهو دليل على قوة الأداء وتسارعها الاستثنائي، حيث تعتبر واحدة من أسرع السيارات على الحلبات حول العالم. إنتاج محدود لأيقونة خارقة لن يتم تصنيع سوى 40 وحدة فقط من بوجاتي بوليد، ما يجعلها واحدة من أكثر السيارات ندرة وتفردًا في السوق، بسعر يتجاوز الملايين، وتجربة قيادة لا تُقارن.

موستانج GTD تحطم رقمها القياسي في حلبة نوربورغرينغ بفارق 5.5 ثوانٍ
موستانج GTD تحطم رقمها القياسي في حلبة نوربورغرينغ بفارق 5.5 ثوانٍ

عالم السيارات

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • عالم السيارات

موستانج GTD تحطم رقمها القياسي في حلبة نوربورغرينغ بفارق 5.5 ثوانٍ

في إنجاز جديد لعالم السيارات الأمريكية، استطاعت فورد موستانج GTD 2025 تحطيم رقمها القياسي السابق على أشهر حلبة سباقات في العالم — نوربورغرينغ الألمانية — محققة زمنًا مذهلًا يبلغ 6 دقائق و52 ثانية و72 جزء من الثانية ، لتصبح بذلك أسرع سيارة أمريكية إنتاجية في تاريخ الحلبة ، وتحتل المركز الرابع بين أسرع السيارات الإنتاجية عالميًا على هذه المضمار. أداء استثنائي يليق بأسطورة العضلات كانت فورد قد سجّلت في السابق زمنًا قدره 6:57.685 دقيقة على نفس الحلبة، وهو رقم تاريخي بالفعل كأول سيارة أمريكية تكسر حاجز السبع دقائق. لكن الشركة وعدت بالعودة بزمن أفضل… وها هي تفي بوعدها، وتتفوق على نفسها بفارق 5.5 ثوانٍ كاملة! الرئيس التنفيذي لفورد، جيم فارلي ، صرّح سابقًا: 'نحن فخورون بأن نكون أول شركة أمريكية تتمكن من تسجيل زمن أقل من سبع دقائق في نوربورغرينغ، لكننا نعلم أن موستانج GTD قادرة على أكثر من ذلك، وسنعود قريبًا.' واليوم تعود فورد بزمن جديد يضعها في مصاف السيارات الخارقة الأوروبية. كيف حققت فورد هذا الإنجاز؟ وفقًا لفورد، فإن تحسين الظروف الجوية لعب دورًا أساسيًا، ولكن الأهم هو التحسينات التقنية الدقيقة التي تم تطبيقها بناءً على التجربة السابقة. تمت إعادة ضبط نظام التيربو، توزيع القوة، الديناميكا الهوائية، نظام المكابح المانع للانغلاق (ABS)، وخصائص الجر والتوجيه، مما منح السيارة ثباتًا وأداءً أفضل في المنعطفات الحادة والمسارات الطويلة. موقعها بين عمالقة الأداء بالرغم من اختلاف أطوال المسارات المستخدمة في تجارب السيارات الأخرى، إلا أن فورد أكدت أن الزمن تم تسجيله على المسار الكامل بطول 20.8 كم ، لتتفوق بذلك على سيارات مثل 911 GT3 RS موديل 2023 . وبهذا الإنجاز، تصنّف موستانج GTD الآن في المرتبة الرابعة عالميًا كأسرع سيارة إنتاجية على الإطلاق في نوربورغرينغ. ختامًا: عندما تشتري أداءً لا يُنافس مع كل هذه الأرقام، يمكن لعشاق السيارات أن يتوقعوا من موستانج GTD 2025 تجربة قيادة لا تشبه أي سيارة أمريكية أخرى. إنها ليست فقط سيارة عضلات تقليدية، بل أصبحت رسميًا منافسًا شرسًا في عالم السيارات الخارقة العالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store