logo
خطوات وأطعمة بسيطة "تحميك" من سرطان الأمعاء

خطوات وأطعمة بسيطة "تحميك" من سرطان الأمعاء

جو 24منذ 3 أيام
جو 24 :
تعرّض قلة تناول الألياف ملايين الأشخاص لخطر الإصابة بسرطان الأمعاء، رغم بساطة الوقاية، وفقا لدراسة حديثة.
فقد كشفت دراسة كُلّف بها اتحاد الأغذية والمشروبات (FDF) أن معظم المواطنين في المملكة المتحدة لا يحصلون على الكمية الموصى بها من الألياف يوميا، ولا يدركون الدور الحيوي الذي تلعبه في الوقاية من أمراض خطيرة.
وهذا النقص لا يحرم الناس فقط من دعم صحة الجهاز الهضمي، بل يعرّضهم أيضا لمخاطر صحية تشمل سرطان الأمعاءوداء السكري من النوع الثانيوأمراض القلب والأوعية الدموية.
وأوضح الباحثون أن الألياف تساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطان الأمعاء عن طريق تعزيز حركة الأمعاء المنتظمة، ما يقلل من التعرض للمواد المسرطنة ويدعم توازن الميكروبيوم المعوي. كما تساهم في خفض مستويات السكر في الدم والكوليسترول، وتساعد في إدارة الوزن.
خطوات بسيطة لتحقيق التوصية اليومية:
تناول خمس حصص من الفاكهة والخضروات يوميا.
اختيار الحبوب الكاملة بدلا من المكررة.
إدخال البقوليات والمكسرات والبذور ضمن النظام الغذائي.
فعلى سبيل المثال، حصة واحدة من البازلاء المجمدة تضيف حوالي 5 غرامات من الألياف، واستبدال شريحة خبز أبيض بخبز قمح كامل يضيف أكثر من غرام واحد، بينما توفر ملعقة كبيرة من زبدة الفول السوداني نحو غرام إضافي.
خمسة أطعمة غنية بالألياف يُنصح بها:
الفراولة.
البطاطا الحلوة.
الأرز البني.
الفاصوليا السوداء.
اللوز.
المصدر: ذا صن
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منتجات منزلية شائعة قد تضر أمعاءك وتهدد توازنك الهرموني
منتجات منزلية شائعة قد تضر أمعاءك وتهدد توازنك الهرموني

الدستور

timeمنذ 8 ساعات

  • الدستور

منتجات منزلية شائعة قد تضر أمعاءك وتهدد توازنك الهرموني

وكالات حذر خبير في صحة الأمعاء من أن العديد من المنتجات الشائعة في المطابخ والحمامات وغرف الغسيل قد تشكّل خطرًا صحيًا صامتًا على الأمعاء والهرمونات وصحة الدماغ، دون أن يدرك كثيرون ذلك. وفي تصريحات لوسائل إعلام بريطانية، قال الدكتور سورابه سيتي، الذي تلقى تدريبه في جامعة هارفارد، إن التعرض اليومي لمواد كيميائية خطرة – مثل المقالي المخدوشة، المُحليات الصناعية، الزجاجات البلاستيكية، ومعطرات الجو – قد يؤدي إلى اضطرابات هضمية وهرمونية حادة، فضلًا عن التأثير السلبي على الميكروبيوم المعوي الذي يلعب دورًا محوريًا في الصحة العامة. أبرز المنتجات التي نصح بتجنبها: -المقالي غير اللاصقة المخدوشة أو المتشققة قد تطلق أبخرة سامة وجزيئات بلاستيكية دقيقة عند تسخينها، مما يهدد صحة الأمعاء. البديل الموصى به: أواني من السيراميك أو الحديد المصبوب أو الفولاذ المقاوم للصدأ. -المُحليات الصناعية (مثل الأسبارتام والسكرالوز) تؤثر على توازن بكتيريا الأمعاء، وتخلّ بإشارات الشهية، وترتبط بمقاومة الغلوكوز. البديل: ستيفيا أو الفواكه الكاملة. -زجاجات المياه البلاستيكية (حتى "الخالية من BPA") يمكن أن تطلق مركبات تؤثر على الهرمونات عند تعرضها للحرارة. البديل: زجاج أو فولاذ مقاوم للصدأ. -الأطعمة المصنعة فائقة المعالجة تحتوي على زيوت ومضافات تضر بطانة الأمعاء وتؤثر على عملية الأيض. النصيحة: "إذا لم تستطع التعرف على المكونات... اترك المنتج على الرف". -الشموع المعطرة ومعطرات الجو تطلق مركبات عضوية متطايرة (VOCs) مرتبطة بالتهابات واضطراب الهرمونات. البدائل: شموع شمع العسل أو الزيوت الطبيعية أو التهوية الجيدة. -اللحوم المصنعة والمعلبة تحتوي على مواد حافظة تؤثر على ميكروبيوم الأمعاء وترتبط بزيادة خطر السرطان. البديل: اللحوم الطازجة والمطهية منزليًا. -الصابون المضاد للبكتيريا المحتوي على التريكلوسان يقضي على البكتيريا المفيدة ويضعف حاجز الجلد، ما ينعكس على الأمعاء. البديل: الماء والصابون العادي. -منظفات الغسيل المعطرة ومناديل التجفيف تحتوي على عطور صناعية قد تؤثر على الهرمونات وتسبب تهيج الجلد. البديل: منظفات خالية من العطور أو كرات تجفيف من الصوف مع زيوت طبيعية. "Daily Mail"

خطوات وأطعمة بسيطة "تحميك" من سرطان الأمعاء
خطوات وأطعمة بسيطة "تحميك" من سرطان الأمعاء

جو 24

timeمنذ 3 أيام

  • جو 24

خطوات وأطعمة بسيطة "تحميك" من سرطان الأمعاء

جو 24 : تعرّض قلة تناول الألياف ملايين الأشخاص لخطر الإصابة بسرطان الأمعاء، رغم بساطة الوقاية، وفقا لدراسة حديثة. فقد كشفت دراسة كُلّف بها اتحاد الأغذية والمشروبات (FDF) أن معظم المواطنين في المملكة المتحدة لا يحصلون على الكمية الموصى بها من الألياف يوميا، ولا يدركون الدور الحيوي الذي تلعبه في الوقاية من أمراض خطيرة. وهذا النقص لا يحرم الناس فقط من دعم صحة الجهاز الهضمي، بل يعرّضهم أيضا لمخاطر صحية تشمل سرطان الأمعاءوداء السكري من النوع الثانيوأمراض القلب والأوعية الدموية. وأوضح الباحثون أن الألياف تساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطان الأمعاء عن طريق تعزيز حركة الأمعاء المنتظمة، ما يقلل من التعرض للمواد المسرطنة ويدعم توازن الميكروبيوم المعوي. كما تساهم في خفض مستويات السكر في الدم والكوليسترول، وتساعد في إدارة الوزن. خطوات بسيطة لتحقيق التوصية اليومية: تناول خمس حصص من الفاكهة والخضروات يوميا. اختيار الحبوب الكاملة بدلا من المكررة. إدخال البقوليات والمكسرات والبذور ضمن النظام الغذائي. فعلى سبيل المثال، حصة واحدة من البازلاء المجمدة تضيف حوالي 5 غرامات من الألياف، واستبدال شريحة خبز أبيض بخبز قمح كامل يضيف أكثر من غرام واحد، بينما توفر ملعقة كبيرة من زبدة الفول السوداني نحو غرام إضافي. خمسة أطعمة غنية بالألياف يُنصح بها: الفراولة. البطاطا الحلوة. الأرز البني. الفاصوليا السوداء. اللوز. المصدر: ذا صن تابعو الأردن 24 على

دراسة تقارن بين لحم البقر والدجاج.. أيهما أكثر أمانا لصحة الأمعاء؟
دراسة تقارن بين لحم البقر والدجاج.. أيهما أكثر أمانا لصحة الأمعاء؟

جو 24

timeمنذ 6 أيام

  • جو 24

دراسة تقارن بين لحم البقر والدجاج.. أيهما أكثر أمانا لصحة الأمعاء؟

جو 24 : يواصل الباحثون حول العالم دراسة تأثير الأنظمة الغذائية المختلفة على صحة الأمعاء، لا سيما دور اللحوم في تشكيل التوازن الميكروبي داخل الجهاز الهضمي. وفي هذا السياق، أجرى فريق من الباحثين الإسبان دراسة حديثة لمقارنة تأثير تناول نوعين شائعين من البروتين الحيواني – لحم البقر والدجاج – على ميكروبيوم الأمعاء لدى مجموعة من الأفراد الأصحاء. وأظهرت الدراسة المثيرة للجدل أن تناول لحم البقر قليل الدهن قد يكون أقل ضررا على صحة الأمعاء من تناول الدجاج، رغم الاعتقاد السائد بأن الدواجن خيار أكثر أمانا. وفي الدراسة، تمت مقارنة تأثير لحم البقر والدجاج على ميكروبيوم الأمعاء لدى 16 شابا سليما تتراوح أعمارهم بين 18 و22 عاما. وطُلب من المشاركين اتباع نظامهم الغذائي المعتاد، ثم وُزعوا عشوائيا لتناول 3 وجبات أسبوعيا من أحد نوعي اللحوم لمدة 8 أسابيع، مع فترة استراحة لمدة 5 أسابيع بين النظامين. وأظهرت النتائج أن النظام الغذائي القائم على الدجاج ارتبط بانخفاض ملحوظ في تنوع وثراء البكتيريا النافعة في الأمعاء، مقارنة بالنظام القائم على لحم البقر. كما تم رصد ارتفاع في مستويات بعض البكتيريا الضارة بعد تناول الدجاج، وهي بكتيريا سبق ربطها بأمراض عديدة، منها سرطان الأمعاء. وعلى الجانب الآخر، أدى تناول لحم البقر إلى زيادة في بكتيريا نافعة تعرف باسم "البلوتيا"، التي تلعب دورا مهما في تقوية الحاجز المخاطي للأمعاء والوقاية من الالتهابات. وكشفت الدراسة أيضا أن النظام القائم على الدجاج أثّر سلبا على قدرة الجسم على تنظيم مستويات الغلوكوز في الدم، كما قلل من إنتاج الأحماض الأمينية الأساسية المهمة لوظائف المناعة وصحة الأمعاء. ورغم هذه النتائج، أقر الباحثون بعدة قيود في دراستهم، أبرزها اعتمادهم على تقارير المشاركين الذاتية لتسجيل تناولهم الغذائي، ما قد يؤدي إلى إغفال بعض الأطعمة المؤثرة على الميكروبيوم. وفي سياق مواز، حذّرت دراسة إيطالية من أن تناول أكثر من 300 غرام من لحم الدواجن أسبوعيا – أي نحو 4 حصص – قد يضاعف خطر الوفاة بأنواع متعددة من السرطان، أبرزها سرطان المعدة والأمعاء. ويرجّح الباحثون أن طريقة طهي الدواجن أو نوعية الأعلاف قد تكون وراء هذه العلاقة، رغم عدم وجود دليل قطعي حتى الآن. ووفقا لمركز أبحاث السرطان في المملكة المتحدة، فإن نحو 21% من حالات سرطان الأمعاء ترتبط بتناول اللحوم الحمراء والمصنعة، خاصة عند طهيها في درجات حرارة مرتفعة. ومع ذلك، تؤكد هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) أن اللحوم تظل مصدرا مهما للبروتين وفيتامين B12، وتوصي من يتناولون نحو 90 غراما من اللحوم الحمراء يوميا بتقليل الكمية إلى 70 غراما للحفاظ على التوازن الصحي. نشرت الدراسة فيمجلة "التغذية الجزيئية وأبحاث الغذاء". المصدر: ديلي ميل تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store