logo
ما لم تتوقف الحرب الأوكرانية .. ترمب يهدد بفرض عقوبات على 'أسطول الظل' الروسي

ما لم تتوقف الحرب الأوكرانية .. ترمب يهدد بفرض عقوبات على 'أسطول الظل' الروسي

موقع كتاباتمنذ 3 أيام
وكالات- كتابات:
هدّد الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، بتجهيز عقوبات أميركية جديدة ضد 'أسطول الظل' الروسي؛ (أسطول ناقلات النفط): 'إذا لم يوافق الرئيس؛ فلاديمير بوتين، على وقف إطلاق النار في أوكرانيا بحلول يوم الجمعة المقبل'.
جاء ذلك بحسّب ما نقلت صحيفة (فايننشال تايمز) البريطانية؛ والتي أشارت إلى أنّ إدراج سفن الأسطول الروسي على القائمة السوداء سيُمثل أول عقوبات تُفرضها 'واشنطن' على 'موسكو' منذ عودة 'ترمب' إلى 'البيت الأبيض'.
وذكرت الصحيفة؛ أنّ 'روسيا' استخدمت أسطولًا سريًا من ناقلات النفط القديمة لنقل النفط حول العالم، للتهرب من القيود الغربية المفروضة عليها منذ عام 2022.
وأوضحت الصحيفة البريطانية؛ أنّ مصطلح: 'أسطول سري' يُشير إلى السفن التي تُخفى ملكيتها؛ والتي تتجنب الاستفادة من خدمات الشركات الغربية.
ولفتت (فايننشال تايمز) إلى أنّ فرض العقوبات على هذه السفن يُعدّ أمرًا صعبًا، معتبرةً أنّ ذلك يأتي: 'على الرغم من أن الإجراءات التي تستهدف السفن نفسها أثبتت فعاليتها مؤخرًا'، على حدّ تعبيرها.
وقال شخصان مطلعان على مداولات 'البيت الأبيض'؛ للصحيفة، إن: 'فرض عقوبات أميركية إضافية على أسطول سري يُعدّ خطوة أولى سهلة لفرض تكاليف على روسيا'.
وقال شخص ثالث مقرب من الإدارة الأميركية؛ إنها: 'تدّرس مجموعة من الخيارات، بما في ذلك فرض عقوبات على الأسطول'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زيلينسكي يحذر من إقصاء أوكرانيا عن قمة ترامب وبوتين ويؤكد رفض التنازل عن أراضٍ لروسيا
زيلينسكي يحذر من إقصاء أوكرانيا عن قمة ترامب وبوتين ويؤكد رفض التنازل عن أراضٍ لروسيا

شفق نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • شفق نيوز

زيلينسكي يحذر من إقصاء أوكرانيا عن قمة ترامب وبوتين ويؤكد رفض التنازل عن أراضٍ لروسيا

حذر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، من أي محادثات دولية حول مستقبل بلاده تُعقد من دون مشاركة كييف، مؤكداً رفضه المطلق لأي تسوية للنزاع تتضمن التنازل عن أراضٍ لروسيا. وقال زيلينسكي، السبت، في منشور على تطبيق تلغرام عقب اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، إن من الضروري أن يتخذ الأوروبيون "خطوات واضحة" لتحديد نهج مشترك قبل القمة المقررة الجمعة المقبلة بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب في ولاية ألاسكا. وأضاف: "من الضروري اتخاذ تدابير واضحة والتنسيق على أعلى مستوى بيننا وبين شركائنا". وجاءت تصريحات زيلينسكي بعد يوم من إعلان ترامب أنه سيلتقي بوتين في 15 أغسطس/آب في محاولة لإيجاد حل للحرب المستمرة منذ أكثر من عامين ونصف، في لقاء لن يحضره الرئيس الأوكراني. وأشار زيلينسكي إلى أن "أي قرار ضدنا، أي قرار من دون أوكرانيا، هو أيضا قرار ضد السلام، ولن يحقق شيئاً"، مشدداً على أن الحرب "لا يمكن أن تُنهى من دوننا، من دون أوكرانيا"، وأن "الأوكرانيين لن يتخلوا عن أرضهم للمحتل". وكان ترامب قد لمح، قبل الإعلان عن القمة، إلى أن التسوية المحتملة قد تتضمن "بعض تبادل الأراضي لصالح الطرفين" الروسي والأوكراني، دون تقديم تفاصيل، واصفاً الملف بأنه "معقد" بسبب استمرار المعارك في مناطق متنازع عليها منذ أكثر من ثلاث سنوات ونصف. وبعد الاتصال بين زيلينسكي وستارمر، أعلنت لندن أن وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، ونائب الرئيس الأمريكي، جاي دي فانس، سيعقدان السبت اجتماعاً لمستشاري الأمن القومي الأوروبيين والأمريكيين، واصفة اللقاء بأنه "فرصة حاسمة لمناقشة التقدم المطلوب لإرساء سلام عادل ودائم في أوكرانيا". Reuters وبدأت الحرب في أوكرانيا في 24 فبراير/شباط 2022 عندما شنت روسيا هجوماً واسع النطاق على عدة جبهات، بعد أشهر من تصاعد التوترات وحشد القوات على الحدود. وقالت موسكو آنذاك إن عمليتها العسكرية تهدف إلى "حماية" الناطقين بالروسية ومنع توسع حلف شمال الأطلسي (الناتو)، بينما اعتبرت كييف والحلفاء الغربيون أن ما جرى هو "غزو غير مبرر يهدف إلى السيطرة على أوكرانيا وإعادة ضمها إلى دائرة النفوذ الروسي". ومنذ ذلك الحين، سيطرت القوات الروسية على أجزاء واسعة من إقليمي لوهانسك ودونيتسك شرق البلاد، إضافة إلى مناطق في جنوب أوكرانيا بينها خيرسون وزابوريجيا، فضلا عن شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو عام 2014. وشنت القوات الأوكرانية هجمات مضادة على عدة جبهات، لكنها واجهت صعوبات في استعادة الأراضي بسبب التحصينات الروسية الكثيفة ونقص الإمدادات العسكرية. وفي الوقت نفسه، تكثفت الجهود الدبلوماسية لوقف القتال. وعُقدت جولات تفاوض بين موسكو وكييف في تركيا وبيلاروسيا عام 2022، لكنها انهارت بسبب الخلافات حول الحدود والسيادة والضمانات الأمنية. كما جرت محاولات وساطة من جانب دول بينها تركيا والصين والبرازيل، إلا أنها لم تحقق اختراقا يذكر. وتدعم العديد من الدول الأوروبية أوكرانيا عسكرياً ومالياً، ويؤكدون أن أي حل سياسي يجب أن يحترم وحدة الأراضي الأوكرانية. في المقابل، تقول موسكو إن أي اتفاق سلام يجب أن يعكس "الواقع على الأرض"، في إشارة إلى سيطرتها على أراضٍ أوكرانية. وتعد القمة المرتقبة بين ترامب وبوتين الأولى من نوعها منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني الماضي. وسبق أن أجرى الرئيس الأمريكي عدة مكالمات هاتفية مع نظيره الروسي، متعهداً في أكثر من مناسبة بوضع حد للحرب. لكن حديثه الأخير عن "تبادل أراضٍ" أثار قلق كييف وحلفائها من إمكانية فرض تسوية على أوكرانيا دون موافقتها.

ملاحظات حول قرار وزيرة العدل الامريكية بخصوص مادورو؟!محمد النوباني
ملاحظات حول قرار وزيرة العدل الامريكية بخصوص مادورو؟!محمد النوباني

ساحة التحرير

timeمنذ 4 ساعات

  • ساحة التحرير

ملاحظات حول قرار وزيرة العدل الامريكية بخصوص مادورو؟!محمد النوباني

ملاحظات حول قرار وزيرة العدل الامريكية بخصوص مادورو؟! محمد النوباني من يعرف التاريخ الامريكي جيداً لا تنطلي عليه مطلقاً أكاذيب واراجيف واضاليل من طراز ان إدارة ترامب تحارب تجارة المخدرات في العالم وتبذل كل ما في وسعها لحماية الشعب الامربكي من هذه الآفة القاتلة . فكما كل الإدارات التي تعاقبت على حكم أمريكا فإن إدارة ترامب المجرمة تدرك الخطر الذي تشكله آفة المخدرات على الناس في كل أنحاء العالم بما في ذلك عى بلدها ولكنها لا تجد حرجا اخلاقياً في التعامل مع مجوعات الجربمة المنظمة في كل أنحاء العالم وفي مقدمتها كارتيلات المخدرات في أمريكا اللاتينية إذا كان ذلك التعامل يخدم مصالحها في محاربة الحركات الثورية والأنظمة التقدمية المعادية للإمبريالية وشيطنتها. وفي هذا الإطار فقد وجدنا أن حكام البيت الأبيض اتهموا حزب الله اللبناني بالإتجار بالمخدرات وتشجيع زراعته في سهل البقاع اللبناني رغم أن الحزب يعتبر ترويج المخدرات محرم شرعاً. وفي ذات السياق فقد وجدنا ان وزيرة العدل الامريكية قررت أمس الاربعاء تخصيص مبلغ ٥٠ مليون دولار لمن يدلي/تدلي، بمعلومات تؤدي إلى إلقاء القبض على الرئيس الفتزويلي المنتخب نيكولاس مادورو وتسليمه للولايات المتحدة الامربكية بذريعة ان مادورو هو تاجر مخدرات دولي ومسؤول عن إعراق السوق الامريكية باصناف مختلفة من المخدرات وبالتالي فإن بقائه طليقاً وفي منصبه رئيساً لجمهورية فنزويلا البوليفارية يشكل خطراً على الأمن القومي الأمريكي. وغني عن القول في هذا المجال أن مادورو يشكل خطراً على الأمن القومي الأمريكي ولكن ليس لأنه تاجر مخدرات بل لانه شخصية ثورية محترمة منعت وتمنع إدارة الشر الترامبية من ألسيطرة على ثروة فنزويلا الوفيرة من نفط وغاز وذهب فنزويلا وتحويلها إلى جمهورية موز جديدة. . ‎2025-‎08-‎09

بعد اتفاق سلام وصفه ترمب بالـ'تاريخي' .. أرمينيا وأذربيجان يطالبان بحل 'مينسك' الأوروبية
بعد اتفاق سلام وصفه ترمب بالـ'تاريخي' .. أرمينيا وأذربيجان يطالبان بحل 'مينسك' الأوروبية

موقع كتابات

timeمنذ 11 ساعات

  • موقع كتابات

بعد اتفاق سلام وصفه ترمب بالـ'تاريخي' .. أرمينيا وأذربيجان يطالبان بحل 'مينسك' الأوروبية

وكالات- كتابات: أعلن الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، بأن 'أميركا': 'نجحت أخيرًا في تحقيق السلام' بين 'أرمينيا' و'أذربيجان'، بموجب اتفاق ينُهي عقودًا من النزاع بين البلدين. وجاء الإعلان خلال قمة ثلاثية في 'البيت الأبيض'، الجمعة، حضرها الرئيس الأذربيجاني؛ 'إلهام علييف'، ورئيس الحكومة الأرمينية؛ 'نيكول باشينيان'. وقال 'ترمب'؛ في كلمةٍ له عن توقّيع الاتفاق الذي وصفه: بـ'التاريخي': 'نجحنا أخيرًا في تحقيق السلام، ووقّعنا وثائق بالغة الأهمية تلتزم بموجبها أرمينيا وأذربيجان بوقف جميع أشكال القتال، وفتح التجارة والسفر والعلاقات الدبلوماسية، واحترام سيّادة كلٍ منهما وسلامة الأراضي'. وبموجب الاتفاق؛ أوضح 'ترمب' أنّ 'أذربيجان' ستَّحصل على حقّ الوصول إلى 'إقليم ناخيتشيفان'؛ التابع لها، مع الاحترام الكامل لسيّادة 'أرمينيا'، فيما ستُقيّم الأخيرة شراكة حصرية مع 'الولايات المتحدة' لتطوير ما أسماه: 'طريق ترمب للسلام والازدهار'، كممر خاص قد يمتدّ العمل به إلى (99 عامًا). وأكد 'ترمب'؛ أنّ 'واشنطن' ستوقّع اتفاقيات ثنائية مع البلدين لتعزيز الفرص الاقتصادية المشتركة في منطقة 'جنوب القوقاز'. من جانبه؛ قال 'باشينيان': 'اليوم يُمكننا أن نؤكد أن السلام قد أُرسِي بين أرمينيا وأذربيجان. بالطبع، لا بُدّ من إضفاء الطابع المؤسسي على هذا السلام'. 'أرمينيا وأذربيجان تطلبان حلّ مجموعة مينسك الأوروبية'.. وعقب هذا الاتفاق؛ وقّع وزيرا خارجية 'أرمينيا' و'أذربيجان'، اليوم السبت، بيانًا مشتركًا يُطالب بحلّ مجموعة (مينسك)؛ التابعة لـ'منظمة الأمن والتعاون' في 'أوروبا'، باعتبارها رمزًا للنزاع السابق، ودعوا دول المنظمة إلى قبول القرار. وأضاف رئيس حكومة 'أرمينيا' أنّ عملية السلام التي بدأت ستستّمر، مشيرًا إلى أن طلب 'يريفان' و'باكو' حل مجموعة (مينسك)؛ التابعة لـ'منظمة الأمن والتعاون في أوروبا'، جاء لأن هذه البُنية أصبحت رمزًاً للنزاع، وأن رفض حلها قد يُثير الشكوك حول صدق الطرف الآخر. ورحّبت 'تركيا' بالاتفاق، ووصفت 'وزارة الخارجية' التركية؛ الخطوة بأنها: 'فرصة تاريخية' لتحقيق السلام والاستقرار في 'جنوب القوقاز'، معتبرةً إيّاها تطورًا بالغ الأهمية في ظل تصاعد الأزمات العالمية. من جانبها؛ أكدت 'إيران' دعمها للاتفاق، مشيرةً إلى أنها تتابع عن كثب التطورات الجارية في منطقة 'جنوب القوقاز'، وتواصل اتصالاتها مع كلّ من 'أذربيجان' و'أرمينيا' بشأن هذه المستَّجدات. وأوضحت 'وزارة الخارجية' الإيرانية أن السلام والاستقرار في 'القوقاز' يصبّان في مصلحة جميع دول المنطقة، معتبرةً أنّ استكمال نص الاتفاق يُمثّل تحوّلًا مهمًا نحو تحقيق سلام دائم، لكنها أعربت في الوقت نفسه عن قلقها من التداعيات السلبية لأيّ تدخّل أجنبي، ولا سيّما بالقرب من الحدود المشتركة، قد يمسّ أمن المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store