
7 أطعمة ومشروبات تضبط ضغط الدم المرتفع والسكري
هناك بعض المشروبات يجب الحرص على تناولها بصفة مستمرة، يُعتقد أنها تساهم في ضبط ضغط الدم المرتفع والسكري، وفقًا لـ healthline.
7 أطعمة ومشروبات لضبط ضغط الدم المرتفع والسكر
الخضروات الورقية الخضراء (مثل السبانخ، الكرنب، الخس
غنية بالبوتاسيوم والمغنيسيوم، وهما معادن أساسية لموازنة مستويات الصوديوم في الجسم وإرخاء الأوعية الدموية، مما يساعد على خفض ضغط الدم، كما أنها تحتوي على النترات التي تتحول إلى أكسيد النيتريك، وهو موسع للأوعية الدموية.
منخفضة السعرات الحرارية والكربوهيدرات، وغنية بالألياف، مما يساعد على استقرار مستويات السكر في الدم ويقلل من مقاومة الأنسولين.
التوتيات مثل التوت الأزرق، الفراولة، التوت الأحمر
محملة بمضادات الأكسدة، وخاصة الأنثوسيانين، التي تساعد على تحسين وظائف الأوعية الدموية وخفض ضغط الدم.
على الرغم من حلاوتها، إلا أنها تحتوي على مؤشر جلايسيمي منخفض نسبيًا وغنية بالألياف، مما يساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم.
الأسماك الدهنية مثل السلمون، الماكريل، السردين
مصدر ممتاز لأحماض أوميغا-3 الدهنية (EPA وDHA)، والتي تقلل الالتهاب، وتخفض مستويات الدهون الثلاثية، وتحسن مرونة الأوعية الدموية، مما يسهم في خفض ضغط الدم.
تساعد أوميغا-3 على تقليل الالتهاب وتحسين حساسية الأنسولين، وهي مفيدة لصحة القلب والأوعية الدموية لدى مرضى السكري.
الشوفان والحبوب الكاملة (مثل الأرز البني، الكينوا
غنية بالألياف القابلة للذوبان، والتي تساعد على خفض الكوليسترول الضار، وبالتالي تحسين صحة الأوعية الدموية. كما أنها توفر المغنيسيوم والبوتاسيوم.
الألياف في الحبوب الكاملة تبطئ امتصاص الجلوكوز، مما يمنع الارتفاعات المفاجئة في سكر الدم ويحسن التحكم في مستويات السكر.
المكسرات والبذور مثل اللوز، الجوز، بذور الكتان، بذور الشيا
تحتوي على أحماض دهنية صحية (أوميغا-3 في الجوز وبذور الكتان والشيا)، المغنيسيوم، والبوتاسيوم، والتي تدعم صحة القلب وتساعد على خفض ضغط الدم.
الألياف والدهون الصحية والبروتين في المكسرات والبذور تساعد على إبطاء هضم الكربوهيدرات، مما يمنع ارتفاعات السكر ويحسن حساسية الأنسولين.
يُعتقد أن مركب الأليسين، وهو المكون النشط في الثوم، يساعد على استرخاء الأوعية الدموية عن طريق زيادة إنتاج أكسيد النيتريك، مما يؤدي إلى خفض ضغط الدم.
بعض الدراسات تشير إلى أن الثوم قد يساعد في خفض مستويات السكر في الدم وتحسين حساسية الأنسولين، على الرغم من أن هناك حاجة لمزيد من الأبحاث.
الشاي الأخضر
غني بمضادات الأكسدة، خاصة الكاتيكينات (مثل EGCG)، التي تساعد على تحسين وظائف بطانة الأوعية الدموية (Endothelium)، مما يساهم في الحفاظ على مرونتها وخفض ضغط الدم.
يُظهر الشاي الأخضر إمكانية في تحسين حساسية الأنسولين وتقليل مستويات السكر في الدم، ويُعتقد أنه يساعد في الوقاية من مضاعفات السكري.
اقرأ أيضًا:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 7 ساعات
- مصراوي
ما الذي يحدث للجسم عند تناول الطعام البايت؟.. لن تتخيل الإجابة
كتبت- أسماء العمدة: تناول الطعام "البايت" أو الفاسد أو الذي لم يتم تخزينه بشكل صحيح يمكن أن يكون له عواقب وخيمة على الجسم، تتراوح من الانزعاج الخفيف إلى حالات خطيرة تهدد الحياة. إليك ما يحدث للجسم عند تناول الطعام البايت وفقًا لـ healthline. تسمم غذائي (Food Poisoning) هذه هي النتيجة الأكثر شيوعًا وخطورة، يحدث التسمم الغذائي بسبب تناول الأطعمة الملوثة بالبكتيريا، الفيروسات، الطفيليات، أو السموم التي تنتجها هذه الكائنات الدقيقة. بعض الميكروبات الشائعة تشمل: الفيروسات مثل النوروفيروس (Norovirus) والروتافيروس (Rotavirus). السموم بعض البكتيريا لا تسبب المرض بحد ذاتها، بل تفرز سمومًا تسبب الأعراض. الأعراض الشائعة للتسمم الغذائي (تظهر عادة خلال ساعات إلى أيام): الغثيان والقيء محاولة الجسم لطرد السموم من الجهاز الهضمي. الإسهال قد يكون شديدًا ويؤدي إلى الجفاف. آلام وتقلصات شديدة في البطن بسبب التهاب الأمعاء وتقلصاتها. الحمى والقشعريرة استجابة الجسم للعدوى. الصداع وآلام الجسم أعراض عامة للمرض. الضعف والإرهاق نتيجة لفقدان السوائل والمغذيات. الجفاف الشديد القيء والإسهال المتكرران يؤديان إلى فقدان كميات كبيرة من السوائل والأملاح الأساسية (الكهارل) من الجسم. إذا لم يتم تعويض هذه السوائل، يمكن أن يؤدي الجفاف إلى: الدوخة والإغماء. جفاف الفم والجلد. انخفاض إنتاج البول. في الحالات الشديدة، يمكن أن يؤدي إلى فشل الكلى والصدمة. تلف الأعضاء (في الحالات الشديدة والنادرة بعض أنواع التسمم الغذائي، خاصة تلك الناجمة عن بكتيريا خطيرة مثل الليستيريا أو بعض سلالات الإي كولاي، يمكن أن تسبب مضاعفات خطيرة تؤثر على أعضاء أخرى في الجسم: تلف الكلى بعض أنواع الإي كولاي (مثل O157:H7) يمكن أن تسبب متلازمة انحلال الدم اليوريمية (HUS) التي تؤدي إلى فشل كلوي حاد. مشاكل عصبية سموم البوتولينيوم (الموجودة في الأطعمة المعلبة بشكل غير صحيح) تهاجم الجهاز العصبي وتسبب الشلل، والتي قد تكون مهددة للحياة إذا أثرت على عضلات التنفس. التهاب المفاصل التفاعلي بعض أنواع البكتيريا قد تؤدي إلى التهاب المفاصل كاستجابة مناعية متأخرة. الإجهاد على الجهاز الهضمي حتى لو لم يحدث تسمم غذائي كامل، فإن تناول الطعام الذي بدأ يتلف يمكن أن يسبب إجهادًا على الجهاز الهضمي: قد يؤدي إلى عسر الهضم، الغازات، والانتفاخ. قد يغير توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء (الميكروبيوم)، مما يؤثر على الهضم والمناعة على المدى القصير. لماذا يحدث هذا؟ نمو البكتيريا بمجرد تحضير الطعام وتركه في درجة حرارة الغرفة (المنطقة الخطرة بين 4 درجات مئوية و60 درجة مئوية)، تبدأ البكتيريا في التكاثر بسرعة. إنتاج السموم بعض البكتيريا تنتج سمومًا لا تتأثر بالحرارة، مما يعني أن إعادة تسخين الطعام البايت قد لا يزيل الخطر. التلوث المتبادل قد تنتقل البكتيريا من الأطعمة النيئة إلى الأطعمة المطبوخة. اقرأ أيضًا:


النهار المصرية
منذ 7 ساعات
- النهار المصرية
زيت اللوز المر.. سر من أسرار الجمال الطبيعي لبشرتك
في عالم العناية بالبشرة، تتجه الأنظار نحو الزيوت الطبيعية لما تحمله من فوائد مذهلة دون آثار جانبية ضارة، ويُعد زيت اللوز المُر أحد الكنوز الطبيعية الغنية بالمركبات الفعالة التي تمنح البشرة نضارة وجاذبية فريدة. وعلى الرغم من أنه أقل شهرة من زيت اللوز الحلو، إلا أن خصائصه العلاجية والتجميلية جعلته يدخل بقوة في عالم التجميل والعناية الذاتية. وفيما يلي نستعرض أبرز فوائد زيت اللوز المُر للبشرة، بحسب ما ذكره موقع Healthline الطبي الأمريكي: 1. تفتيح البشرة وتقليل التصبغات يحتوي زيت اللوز المُر على مضادات أكسدة قوية مثل فيتامين E، التي تساعد في تقليل البقع الداكنة وتوحيد لون البشرة، مما يمنح الوجه إشراقة طبيعية. 2. محاربة التجاعيد وعلامات التقدم في السن يعمل الزيت على تعزيز إنتاج الكولاجين في الجلد، مما يساهم في تقليل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد المبكرة، خاصة في منطقة حول العين والفم. 3. تنقية البشرة من الشوائب يتميز زيت اللوز المُر بخواص مضادة للبكتيريا والالتهابات، ما يجعله فعالًا في تنظيف المسام وتقليل حب الشباب والرؤوس السوداء. 4. ترطيب عميق دون انسداد المسام تركيبته الخفيفة تجعله خيارًا مثاليًا لترطيب البشرة الجافة والحساسة، دون التسبب في انسداد المسام أو ظهور البثور. 5. تقشير لطيف وتجديد الخلايا يُستخدم أحيانًا كمقشر طبيعي خفيف، حيث يساعد على إزالة خلايا الجلد الميتة وتحفيز نمو خلايا جديدة، مما يمنح البشرة مظهرًا صحيًا ومتجددًا. تنويه مهم: يجب استخدام زيت اللوز المُر بحذر، وبكميات معتدلة، وعدم تناوله عن طريق الفم إلا تحت إشراف طبي، لاحتوائه على مركبات قد تكون سامة بتركيزات عالية.


فيتو
منذ 11 ساعات
- فيتو
النظام الغذائي الأمثل للحماية من خطر الإصابة بالنوع الثاني من السكري
تشخيص مقاومة الأنسولين هو بمثابة جرس إنذار يُنذر بوجود خلل في قدرة الجسم على تنظيم مستويات الجلوكوز في الدم (السكر)، وهذه الحالة، إن لم يتم التعامل معها، قد تتفاقم وتؤدي في النهاية إلى الإصابة بمقدمات السكري ثم السكري من النوع الثاني. وغالبًا ما تكون مقاومة الأنسولين قابلة للعكس من خلال إحداث تغييرات جوهرية في العادات اليومية، وخاصة ما يتعلق بالنظام الغذائي، وفقًا لموقع 'Cleveland Clinic' الطبي. ما هو النظام الغذائي الأمثل لمقاومة الأنسولين؟ النظام الغذائي الصحي لمقاومة الأنسولين يرتكز على الأطعمة الطبيعية الغنية بالألياف التي تساهم في الحد من الارتفاعات المفاجئة في سكر الدم. في المقابل، يجب أن يكون منخفضًا في الأطعمة المصنعة والسكريات. إنه نهج غذائي يهدف إلى تخفيف العبء على نظام إنتاج الأنسولين في الجسم. فإذا كان الشخص يعاني من مقاومة الأنسولين، يجب أن يكون هدفه هو تناول الأطعمة التي تتطلب أقل قدر من الأنسولين لمعالجتها. أفضل الأطعمة لمواجهة مقاومة الأنسولين إذا كان الشخص يسعى لمعالجة مقاومة الأنسولين، فتوجد قائمة بالعناصر التي يقترح إضافتها للنظام الغذائي: الحبوب الكاملة: تُعد الحبوب الكاملة من الكربوهيدرات المعقدة التي تستغرق وقتًا أطول للهضم، مما يساعد على الحد من طفرات السكر في الدم. تشمل هذه الأطعمة دقيق الشوفان، الأرز البني، الكينوا، والخبز المصنوع من الحبوب الكاملة. الأسماك: تشير الدلائل إلى أن أحماض أوميغا 3 الدهنية يمكن أن تقلل من مقاومة الأنسولين، وتُعد العديد من أنواع الأسماك غنية بأوميجا 3، مثل السلمون، والرنجة، والتونة البيضاء. البروتينات الخالية من الدهون: تساهم البروتينات الموجودة في اللحوم الخالية من الدهون أو المنتجات النباتية في تحسين مستويات الجلوكوز في الدم عن طريق إبطاء عملية الهضم. تشمل خيارات اللحوم الدواجن (مثل الدجاج والديك الرومي) والقطع قليلة الدسم من اللحم البقري. أما الخيارات النباتية فتشمل التوفو والتيمبيه. الخضروات غير النشوية: احرص على ملء نصف طبقك بأصناف صحية مثل الهليون، البروكلي، الجزر، القرنبيط، الخضروات الورقية، ومجموعة متنوعة من الفلفل الملون. هذه الأطعمة الغنية بالألياف تساعد على استقرار مستويات السكر في الدم. الفواكه: الفواكه المثالية لنظام غذائي مقاومة الأنسولين هي تلك الغنية بالألياف وذات مؤشر جلايسيمي منخفض (مقياس لتأثير الطعام على سكر الدم). من الأمثلة: التفاح، الكمثرى، الجريب فروت، ومختلف أنواع التوت (مثل التوت الأزرق، التوت الأحمر، والفراولة). الفاصوليا والبقوليات: تُعد الفاصوليا ومختلف أنواع البقوليات من أغنى الأطعمة بالألياف، وهو أمر إيجابي للغاية لمقاومة الأنسولين. أطعمة يجب تجنبها عند مقاومة الأنسولين توجد العديد من التحذيرات بشأن بعض الأطعمة التي تحميل مجرى الدم بالجلوكوز، وهو ما يتعارض تمامًا مع حالة مقاومة الأنسولين، لذلك فإزالة هذه العناصر من النظام الغذائي يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا، وتتضمن القائمة: الأطعمة شديدة المعالجة: غالبًا ما تحتوي الملصقات الغذائية للأطعمة المعبأة مسبقًا على كميات عالية من الدهون والسكريات والصوديوم ومكونات أخرى يمكن أن تفاقم آثار مقاومة الأنسولين. الدهون المشبعة: يمكن لنظام غذائي غني باللحوم الدهنية، الأطعمة المقلية، الجبن، وغيرها من الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة أن يؤدي إلى تراكم مقاومة الأنسولين والمساهمة في التطور النهائي لمرض السكري من النوع الثاني. الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات المكررة: يسبب تناول الأطعمة المصنفة على أنها "كربوهيدرات مكررة" ارتفاعات سريعة في مستويات السكر في الدم. يشمل ذلك الأطعمة الشائعة مثل الخبز الأبيض، الأرز الأبيض، والمعكرونة. المشروبات السكرية: تحتوي علبة الصودا الواحدة عادة على حوالي 40 جرامًا من السكر، أي ما يعادل 10 ملاعق صغيرة من السكر، وهو أكثر من الحد اليومي الموصى به من قبل جمعية القلب الأمريكية. وينطبق الشيء نفسه على المشروبات الرياضية وغيرها من المشروبات المحلاة. الحلويات: تميل الكعك، البسكويت، الحلوى، وغيرها من الحلويات إلى أن تكون محملة بالسكر لرفع الجلوكوز. تميل المخبوزات أيضًا إلى استخدام الدقيق الأبيض، وهو كربوهيدرات مكررة يمكن أن تؤدي إلى ارتفاع نسبة الجلوكوز في الدم. الكحول: يمكن أن يؤدي تناول المشروبات الكحولية إلى إضعاف قدرة الجسم على تنظيم الأنسولين، مما يزيد من مقاومة الأنسولين. أفضل نظام غذائي شامل لمقاومة الأنسولين (حمية البحر الأبيض المتوسط) إذا كان الشخص يبحث عن خطة غذائية شاملة لمعالجة مقاومة الأنسولين، فإن أفضل خيار هو نظام البحر الأبيض المتوسط الغذائي، فتعتمد هذه الاستراتيجية الغذائية على تناول الأطعمة النباتية، الأسماك، والدهون الصحية. ويُزيل نظام البحر الأبيض المتوسط أيضًا العديد من العناصر الموجودة في قائمة الأطعمة التي يجب تجنبها عند مقاومة الأنسولين، مثل الأطعمة المصنعة والدهون المشبعة. وتوصي جمعية السكري الأمريكية بخطة الأكل على غرار البحر الأبيض المتوسط لإدارة الجلوكوز في الدم. كما تشير إلى نظام DASH الغذائي وتبني نهج نباتي أو شبه نباتي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.