
إطلاق منتج "تمويل التعليم" بتمويل لدعم الطلاب يصل إلى 100 ألف ريال.. والكشف عن مميزاته وشروطه
صحيفة المرصد: أطلق بنك التنمية الاجتماعية منتجًا تمويليًا جديدًا يحمل اسم "تمويل التعليم"، ضمن باقة خدماته الاجتماعية الهادفة إلى دعم الأفراد وتمكينهم من مواصلة مسيرتهم التعليمية.
ويستهدف المنتج الأفراد الراغبين في الالتحاق ببرامج تعليمية داخل المملكة، لدى جهات تعليمية معتمدة وشريكة للبنك، ويقدَّم بتمويل ميسر وبشروط ميسرة وآلية سداد مرنة.
مميزات المنتج:
تمويل يصل إلى 100,000 ريال.
فترة سداد تصل إلى أربع سنوات.
سداد شهري دون رسوم إدارية.
إعفاء من المديونية في حال الوفاة – لا قدّر الله.
شروط الاستحقاق:
ألا يقل عمر المتقدم عن 18 عامًا.
ألا يتجاوز الدخل الشهري 14,500 ريال.
أن تكون الجهة التعليمية ضمن الجهات المتعاقدة مع البنك.
وجود قبول رسمي من الجهة التعليمية الشريكة.
وأكد البنك أن التقديم على المنتج سيكون متاحًا عبر منصته الإلكترونية.
للتقديم عبر الرابط التالي:
https://www.sdb.gov.sa/ar/%D8%AA%D9%85%D9%88%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%AF/%D8%AA%D9%85%D9%88%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%85

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوطن
منذ ساعة واحدة
- الوطن
نجران مقومات واعدة ترسم ملامح المستقبل
في مشهد اقتصادي لافت، شهدت منطقة نجران أواخر الأسبوع الماضي انطلاقة ناجحة لفعاليات منتدى الاستثمار، الذي نظمته باقتدار الغرفة التجارية بالتعاون مع عدد من الشركاء، وبرعاية كريمة من أمير المنطقة الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد. وحظي المنتدى بإقبال واسع من المستثمرين والمهتمين، وشكّل منصة فاعلة لتعزيز التواصل بين المستثمرين المحليين والدوليين والجهات الحكومية، واستعراض المقومات الاقتصادية النوعية التي تزخر بها نجران، بما يفتح آفاقًا واعدة للاستثمار والتنمية في مختلف القطاعات وتمثّل الهدف الرئيس للمنتدى - الذي نُظّم باحترافية عالية - في استعراض الفرص الاستثمارية الضخمة في المنطقة، ومناقشة العديد من الموضوعات الاقتصادية التي تلامس اهتمام المستثمرين، انطلاقًا من رؤية القيادة الحكيمة لتفعيل الاستثمار في المناطق كافة بما يؤدي لتحسين حياة المواطنين وترقية معيشتهم وزيادة مصادر دخلهم، وتحقيق التنمية في كل ربوع البلاد، وإيجاد بيئة حضارية واقتصادية متميزة تسهم في تحقيق مستهدفات رؤية 2030. وكان التركيز الأكبر في المنتدى على تعريف المستثمرين ورجال القطاع الخاص بما تمتاز به منطقة نجران عن غيرها من المناطق لاستقطاب المستثمرين من داخل وخارج المملكة، والتسهيلات التي تقدمها الإمارة والجهات الحكومية ذات العلاقة، وفي مقدمتها البنية التحتية المتكاملة، وتهيئة الظروف المواتية للاستثمار، وتقليل الروتين الحكومي، وإزالة العقبات بما يحقق بيئة جاذبة تسهم في طمأنة رؤوس الأموال واستقطابها. أما أبرز ما تميز به المنتدى فهو حرص المنظمين على الاستماع لمرئيات أصحاب الأعمال، واستشراف رغباتهم والرد على الاستفسارات كافة والشواغل التي قد تكون لديهم بما يوفّر إجابات وافية تمثّل رافدا لجذب المزيد من الاستثمارات. ولتحقيق هذه الغاية عقدت العديد من الجلسات الحوارية التفاعلية، واللقاءات بين المسؤولين الحكوميين وأصحاب المشاريع والمستثمرين والجهات التمويلية. أدهشت المعلومات التي طرحها المنتدى – مدعّمة بالإحصاءات والأرقام – كثيرا من المستثمرين وأصحاب المصلحة الذين أدركوا أن نجران من أبرز المناطق الواعدة استثمارياً، بفضل موقعها الجغرافي الاستراتيجي، وتنوع مواردها، وتنامي قطاعاتها التنافسية، لا سيما في مجالات الزراعة والتعدين والسياحة والصناعات التحويلية. فقد تجاوز عدد السجلات التجارية في المنطقة 39ألف سجل، مع نمو في قطاع الأعمال بأكثر من 50% خلال السنوات الخمس الماضية. ونتيجة لهذا الاهتمام زادت القيمة الإجمالية للفرص الاستثمارية في المنتدى عن 639 مليون ريال، موزَّعة على 53 فرصة استثمارية، إضافة إلى توقيع العديد من مذكرات التفاهم بين ممثلي القطاع الخاص والجهات المعنية لتعزيز البيئة الاستثمارية وتمكين نمو الأعمال في المنطقة، ويتوقع أن يكون لهذه الاتفاقيات مردود اقتصادي كبير في المستقبل القريب. وفي مقدمة عناصر الجذب التي استأثرت باهتمام رجال الأعمال قطاع الثروات المعدنية، حيث تمت الإشارة إلى ارتفاع القيمة التقديرية للثروات غير المستغلة من 145 مليار ريال إلى أكثر من 227 مليار ريال، وهذه الإمكانات التعدينية الضخمة تنتظر فقط دخول المستثمرين للاستفادة منها. لذلك بادرت إمارة المنطقة في مرات عديدة بدعوة رجال الأعمال والشركات المختصة من داخل المملكة وخارجها للاستفادة من التسهيلات المقدمة. كما أنشأت الإمارة 17 مجمعًا للتعدين بمواصفات عالمية متطورة، وتوفير المعلومات الضرورية اللازمة لإيضاح أماكن هذه الخامات والأعماق التي توجد فيها، لمساعدة شركات التعدين على القيام بأعمالها. وفيما يتعلق بالجانب السياحي فيعد الركيزة المحورية في مسيرة التنمية، فالمزايا التي تنفرد بها نجران قد لا توجد في منطقة أخرى على الصعيدين المحلي والإقليمي، فهناك الآثار الفريدة مثل موقع الأخدود الذي ورد ذكره في القرآن الكريم، ومحمية عروق بني معارض المسجلة ضمن قائمة التراث العالمي الطبيعي لليونسكو في إنجاز استثنائي كأول موقع للتراث العالمي الطبيعي على أراضي المملكة، وآبار حمى المسجلة في القائمة نفسها. بالإضافة إلى التنوع المناخي الفريد، والثراء الفولكلوري والثقافي، والمناطق الطبيعية البكر، والمرتفعات الشاهقة، والصحاري الذهبية، والبنية التحتية المتكاملة. هذه الإمكانات الضخمة يمكنها أن تسهم في إعادة تقديم المملكة كوجهة عالمية للثقافة والسياحة إذا تم استخدامها بالصورة المثلى، لتكشف للعالم أجمع ما تتمتع به المملكة من إمكانات ثقافية وكنوز تاريخية وتراثية يمكن أن تكون مصدر جذب لأعداد هائلة من السياح من مختلف دول العالم، بما يشكّل مصادر دخل جديدة. أما أبرز عوامل النجاح فتتمثل في أمير المنطقة الأمير جلوي بن عبد العزيز بن مساعد الذي لا يكل ولا يمل من السعي لترقية الواقع الاستثماري للمنطقة، حيث يوظّف علاقاته الشخصية ويبذل جهودًا كبيرة لتحقيق نهضة اقتصادية تنعكس خيرا وفيرا على إنسان المنطقة. ولا تكاد تقام فعالية اقتصادية أو استثمارية إلا ويكون هو الدافع وراءها والمبادر إلى تنظيمها والمشاركة فيها. كل ذلك لأجل رفع مستوى معيشة المواطنين وإيجاد فرص وظيفية متميزة للشباب. وتلك الجهود تأتي ضمن رؤية القيادة وتمكين المناطق، لتعزيز الانسجام مع سياق رؤية 2030 ومن واقع متابعتي الدقيقة فإن في مقدمة المشاريع التي يعمل عليها الأمير استكمال مشروع ربط نجران بالبحر الأحمر عبر الطريق البري المحوري، لما لذلك من أثر مباشر في تعزيز الحركة التجارية وفتح آفاق أوسع للصادرات، بما يُسهم في ترسيخ موقع المنطقة ضمن خارطة الاقتصاد الوطني، لا سيما أن المنطقة تتأهب لاستثمارات هائلة في مجال التعدين. نجران اليوم لا تنتظر المستثمر، بل تدعوه بفرص موثقة وإمكانات واضحة. فمن يستجيب أولاً، سيكون له السبق في الاستفادة، وسيحظى بدور ريادي في رسم مستقبل منطقة أصبحت مؤهلة لتكون وجهة الاستثمار التالية في المملكة.


صحيفة عاجل
منذ ساعة واحدة
- صحيفة عاجل
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11038 نقطة
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيس اليوم، منخفضًا بـ(56.67) نقطة، ليقفل عند مستوى (11038.74) نقطة، بتداولات بلغت قيمتها (4) مليارات ريال. وبلغت كمية الأسهم المتداولة -وفق النشرة الاقتصادية اليومية لوكالة الأنباء السعودية لسوق الأسهم السعودية- (217) مليون سهم، سجلت فيها أسهم (51) شركة ارتفاعًا في قيمتها، وأغلقت أسهم (195) شركة على تراجع. وكانت أسهم شركات سهل، وسينومي سنترز، ومتكاملة، ورعاية، واليمامة للحديد، الأكثر ارتفاعًا، أما أسهم شركات إعمار، والتعمير، والاستثمار ريت، وأبو معطي، وصدق، الأكثر انخفاضًا في التعاملات، وتراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين (4.77 %) و(3.63 %). وأسهم شركات شمس، وأمريكانا، وأرامكو السعودية، والكيميائية، وباتك، الأكثر نشاطًا بالكمية، فيما أسهم شركات الراجحي، وأرامكو السعودية، واتحاد اتصالات، وسينومي سنترز، وشركة الاتصالات السعودية stc، هي الأكثر نشاطًا في القيمة. وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) مرتفعًا بـ(43.62) نقطة ليقفل عند مستوى (27345.08) نقطة، بتداولات بلغت قيمتها (21) مليون ريال، وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من مليوني سهم.


الوئام
منذ 2 ساعات
- الوئام
'الدرعية' توقع عقد إنشاءات بـ5.75 مليارات ريال لتطوير مشروع 'أرينا الدرعية'
أعلنت شركة الدرعية عن توقيع عقد إنشاءات بقيمة 5.75 مليارات ريال سعودي مع فرع شركة الصين لهندسة الموانئ، لتطوير مشروع أرينا الدرعية، الذي يُعد أحد أبرز مشروعاتها الثقافية والترفيهية الطموحة، في خطوة تعكس التوجه الاستراتيجي لتحويل الدرعية إلى وجهة سياحية وثقافية عالمية المستوى. ويشمل العقد تشييد مبنى 'أرينا الدرعية'، إلى جانب ثلاثة مبانٍ مكتبية متعددة الاستخدامات، وإنشاء مواقف سيارات تتسع لأكثر من 4 آلاف مركبة، ضمن مخطط متكامل يمتد على مساحة تبلغ نحو 74 ألف متر مربع. وستتسع المنشأة متعددة الاستخدامات لـ 20 ألف متفرج، وستكون مهيأة لاستضافة مجموعة واسعة من الفعاليات، بما في ذلك الاحتفالات، والمنافسات الرياضية، والرياضات الإلكترونية، والمعارض، لتكون منصة جاذبة للزوار من داخل المملكة وخارجها. واستوحي تصميم 'أرينا الدرعية'، الذي نفذته شركة الهندسة المعمارية العالمية HKS Inc، من التكوينات الجيولوجية المحيطة بالدرعية، مع دمج عناصر العمارة النجدية التقليدية، في تناغم يعكس الأصالة والابتكار. كما سيتضمن المشروع مباني مكتبية من تصميم شركة 'جون مكسلان وشركاؤه'، بمساحة إجمالية تقارب 114 ألف متر مربع، مزودة بأحدث تقنيات البنية التحتية. وفي تعليق له، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة شركة الدرعية، جيري إنزيريلو، إن 'أرينا الدرعية ستكون معلمًا ثقافيًا بارزًا ومركزًا لاستقطاب أكبر الفعاليات العالمية، ما يعزز مكانة المملكة على خارطة الثقافة والفنون، تماشيًا مع مستهدفات رؤية السعودية 2030'. من جهته، وصف الرئيس التنفيذي لشركة الصين لهندسة الموانئ في الشرق الأوسط، يانغ تشي يوان، الاتفاق بأنه 'إنجاز مهم يعكس الشراكة الاستراتيجية بين الجانبين'، مشيرًا إلى أن شركته ستسخر خبراتها العالمية لإنجاز المشروع بأعلى المعايير وفي الوقت المحدد، دعمًا لرؤية المملكة الطموحة. ويُعد هذا المشروع جزءًا من سلسلة مشاريع ضخمة أعلنت عنها شركة الدرعية في عام 2025، بما في ذلك دار الأوبرا الملكية والمتاحف التسعة والأكاديميات، التي تحمل جميعها بصمة تصميمية مستوحاة من الطراز النجدي الأصيل، لتعزز موقع الدرعية كمركز ثقافي عالمي.