
ريال مدريد يرفض طلب فينيسيوس بشأن تجديد العقد
فينيسوس يطلب راتبًا سنويًا قدره 30 مليون يورو
ويرفض ريال مدريد رفضًا قاطعًا طلب فينيسيوس جونيور ووكيله، بشأن الحصول على راتبًا سنويًا قدره 30 مليون يورو، وذلك حفاظًا على هيكل الأجور في المرينجي.
ويرى ريال مدريد أن مطالب فينيسيوس براتب 30 مليون يورو غير مبررة، خاصة وأنه لم يقدم أداءً مميزًا في الموسم المُنصرم، ولا يتواجد حتى في قوائم الجوائز الكبرى مثل الكرة الذهبية.
كما أن عقد النجم البرازيلي مع ريال مدريد مستمر حتى 2027، ويبدو أن وكيله يسعى لتأخير التجديد إلى عام 2026 حتى يدخل اللاعب عامه الأخير ويضغط لرفع المقابل أو الحصول على مكافأة توقيع ضخمة، سواء بالبقاء أو بالرحيل مجانًا.
وتعتبر إدارة نادي ريال مدريد برئاسة فلورنتينو بيريز، واضحة في هذا الشأن إما التجديد قبل يونيو 2026 أو البيع فورًا، ولن تسمح بأن يرحل فينيسيوس دون مقابل.
وأصبحت الكرة الآن في ملعب اللاعب البرازيلي، لتقديم أداء مقنع مع ريال مدريد في الموسم المُقبل، قبل المطالبة بالمزيد من الأموال، حسبما ذكرت صحيفة ' Eldebate' اليوم الأحد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 41 دقائق
- سكاي نيوز عربية
ضوء أخضر أوروبي لرد تجاري عنيف على رسوم ترامب
وفاجأ الرئيس الأميركي دونالد ترامب التكتل هذا الشهر عندما هدد بفرض رسوم جمركية بنسبة 30 بالمئة على سلع الاتحاد الأوروبي في حال لم يتوصل الجانبان إلى اتفاق تجاري بحلول الأول من أغسطس. ويبدو أن بروكسل وواشنطن تتجهان إلى الاتفاق على فرض رسوم أساسية بنسبة 15 بالمئة على سلع الاتحاد الأوروبي ، لكن التكتل يواصل وضع خطط رد تحسبا لفشل المحادثات. تتضمن قائمة الخميس رسوما جمركية على سلع أميركية بقيمة 21 مليار يورو، من بينها فول الصويا. يضاف إلى ذلك قائمة ثانية بقيمة 72 مليار يورو طرحتها المفوضية الأوروبية هذا الشهر وتستهدف عشرات المنتجات الأخرى، من بينها الطائرات و السيارات الأميركية. وقال دبلوماسيون أوروبيون لوكالة فرانس برس إن الرسوم الجمركية المضادة على إجمالي السلع المستهدفة والتي أيدتها 26 دولة من دول الاتحاد الأوروبي باستثناء المجر ، ستصل إلى 30 بالمئة. ودعمت دول الاتحاد الأوروبي المفوضية الأوروبية التي تقود المحادثات التجارية نيابة عنها، وأعطت مهلة للمفاوضات قبل التهديد باتخاذ إجراءات رد. ووفقا لدبلوماسيين عدة، فإن الاقتراح الأميركي الذي يدرسه الاتحاد الأوروبي قد يشمل استثناءات للطائرات والأخشاب والمنتجات الصيدلانية والسلع الزراعية. لكن هناك أيضا لهجة أكثر صرامة صادرة عن عواصم رئيسية مثل باريس وبرلين ، مفادها أن على بروكسل إظهار شجاعتها واستعدادها للرد بقوة إذا لزم الأمر. بالإضافة إلى الرسوم الجمركية المضادة على السلع، تعد المفوضية أيضا في حال فشل المحادثات مع واشنطن قائمة منفصلة بقيود مقترحة على شركات الخدمات الأميركية ، تشمل شركات الخدمات التكنولوجية والمالية.

سكاي نيوز عربية
منذ 42 دقائق
- سكاي نيوز عربية
خسائر تتضاعف ومشاريع تُلغى..إنتل في مفترق طرق
وقالت إنتل في بيان إن المشاريع المخطط لها في ألمانيا وبولندا ستتوقف بهدف تحسين القدرات الإنتاجية. وجاء في البيان: "تتخذ إنتل إجراءات لتحسين بصمتها التصنيعية وتحقيق عوائد أكبر على رأس المال المستثمر. وفي إطار هذا الجهد، لن تمضي إنتل قدما في المشاريع المخطط لها في ألمانيا وبولندا". ولم يكشف عن أي تفاصيل إضافية حتى الآن. جاء هذا الإعلان بالتزامن مع نتائج إنتل الفصلية، التي أظهرت ركودا في الإيرادات على أساس سنوي عند 12.9 مليار دولار وخسارة صافية قدرها 2.9 مليار دولار، متسعة من خسارة بلغت 1.6 مليار دولار قبل عام. وهبط سهم إنتل بنحو 3.6 بالمئة عند إغلاق بورصة وول ستريت وعمق خسائره بأكثر من 4.6 بالمئة في تداولات ما بعد الإغلاق. وكانت إنتل قد أعلنت عن بناء مصنعين للرقائق في البداية بولاية ساكسونيا-أنهالت. وكان من المقرر أصلا أن يجري وضع حجر الأساس في عام 2024. وفي سبتمبر من العام الماضي، قالت شركة تصنيع الرقائق إنها ستوقف المشاريع في بولندا وألمانيا لمدة عامين تقريبا بناء على "الطلب المتوقع في السوق". لكن الرئيس التنفيذي آنذاك بات غيلسنغر غادر إنتل في نهاية عام 2024 وحل محله ليب-بو تان، الذي أطلق برنامجا شاملا لخفض التكاليف يهدف إلى استقرار الوضع المالي للشركة. وكان من المتوقع أن يتم توفير حوالي 3 آلاف وظيفة. وقدرت قيمة الاستثمار بحوالي 30 مليار يورو (35.2 مليار دولار). وكانت الحكومة الألمانية قد وعدت بتقديم مساعدات حكومية بقيمة 9.9 مليار يورو لعملية النقل. وبعد أن كانت إنتل قوة مهيمنة في صناعة الرقائق ، تراجعت بعد أن فاتتها طفرة الهواتف الذكية، حيث انتشرت معالجات أكثر كفاءة في استهلاك الطاقة من المنافسين مثل كوالكوم و تي إس إم سي.

سكاي نيوز عربية
منذ 42 دقائق
- سكاي نيوز عربية
بوما تحت الضغط.. مبيعات متعثرة وتوقعات قاتمة للعام بأكمله
وقالت الشركة إنها حاليا تتوقع نتيجة تشغيل سلبية (الأرباح المعدلة قبل الفوائد والضرائب) في عام 2025، على عكس توقعاتها السابقة بتحقيق ربح يتراوح بين 445 مليون يورو (523 مليون دولار) و525 مليون يورو. وعزت بوما أسباب هذه المراجعة إلى مبيعات أضعف من المتوقع في الأسواق الرئيسية، وتأثيرات العملة غير المواتية، وتأثير الرسوم الجمركية الأميركية الجديدة، والتكاليف المرتبطة بإجراءات التوفير المخطط لها. وردا على ذلك، قالت بوما إنها ستخفض خطط الاستثمار ، حيث ستقلص النفقات الرأسمالية بمقدار 50 مليون يورو لتصل إلى 250 مليون يورو. وفي الربع الثاني، شهدت الشركة أداء أضعف في أسواقها الرئيسية في أميركا الشمالية وأوروبا والصين الكبرى. وانخفضت الإيرادات المعدلة حسب العملة بنسبة 2 بالمئة لتصل إلى ما يزيد قليلا عن 1.9 مليار يورو، بينما تراجعت المبيعات بنسبة تصل إلى 8.3 بالمئة دون تأثيرات العملة.