logo
ترامب يعلن موافقة إسرائيل على هدنة بغزة لمدة 60 يوما

ترامب يعلن موافقة إسرائيل على هدنة بغزة لمدة 60 يوما

الجزيرةمنذ 10 ساعات
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلاثاء، إن إسرائيل وافقت على "الشروط اللازمة لإتمام" وقف إطلاق نار لمدة 60 يوما في غزة، تُبذل خلاله جهود لإنهاء الحرب.
وكشف ترامب أن ممثلين عنه عقدوا اجتماعا طويلا وبناء مع الإسرائيليين يوم الثلاثاء بشأن غزة.
وأضاف ترامب في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي أن القطريين والمصريين، الذين عملوا بجد لإحلال السلام، سيقدمون هذا الاقتراح النهائي.
وأشار إلى أنه يأمل أن تقبل حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بهذا الاتفاق، "لأن الوضع لن يتحسن، بل سيزداد سوءا"، على حد تعبيره.
من جانبها، نقلت شبكة "سي إن إن" عن مسؤولين في الإدارة الأميركية أنه لا يزال يتعين على حماس الموافقة على اتفاق وقف إطلاق النار بغزة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنفوغراف.. القدس في النصف الأول من 2025
إنفوغراف.. القدس في النصف الأول من 2025

الجزيرة

timeمنذ 20 دقائق

  • الجزيرة

إنفوغراف.. القدس في النصف الأول من 2025

أُسدل الستار عن النصف الأول من عام 2025، مرت فيه القدس و المسجد الأقصى بأيام قاسية وانتهاكات غير مسبوقة، وبإسداله أُغلقت ملفات وفتحت ورُحلت أخرى للأشهر أو ربما للأعوام القادمة. فعلى صعيد انتهاك الحق في الحياة، أعدم الاحتلال بدم بارد 9 فلسطينيين في محافظة القدس منذ مطلع العام الجاري، بينهم امرأة وطفلان، ما زال جثمان أحدهما محتجزا في الثلاجات. ومنذ مطلع العام الجاري أيضا وحتى نهاية شهر يونيو/حزيران الماضي، اقتحم ساحات المسجد الأقصى 33 ألفا و207 مستوطنين، وسُجّل أعلى رقم للاقتحامات في شهر أبريل/نيسان السابق في عيد الفصح اليهودي، إذ بلغ عددهم 10 آلاف و31 مستوطنا على مدى خمسة أيام. ولم يسلم المقدسيون من حملات الاعتقال المتواصلة، فمنذ مطلع العام الجاري سُلبت حرية أكثر من 496 منهم، من بينهم 34 امرأة و52 قاصرا. وكما هو الحال في السنوات الأخيرة، لا تزال محاكم الاحتلال تصعّد من سياسة استهداف الأسرى بالاعتقال الإداري ، فمنذ بداية العام صدر 95 أمر اعتقال إداري بين جديد وتمديد لأسرى من محافظة القدس. ولم يكن حال أوامر الإبعاد أفضل حالا، فمنذ مطلع العام سُلّم 140 مقدسيا أوامر إبعاد مختلفة، بينها 67 عن المسجد الأقصى، و3 أوامر إبعاد عن مدينة القدس، في حين أُبعد 35 مقدسيا ممن تحرروا في صفقة التبادل الأخيرة بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إلى خارج فلسطين، وكانت الوجهة الأولى لهم مصر قبل أن تستقبل تركيا عددا منهم. كما أصدرت محاكم الاحتلال 49 قرار حبس منزلي بحق المقدسيين، ومن بينهم 15 طفلا. وعلى صعيد هدم المنازل، فإن 140 جريمة هدم نُفذت في محافظة القدس منذ بداية العام الجاري، 91 منها بأنياب جرافات الاحتلال، و49 عملية هدم ذاتي قسري.

المحكمة الثورية بغزة تمهل أبو شباب 10 أيام لتسليم نفسه
المحكمة الثورية بغزة تمهل أبو شباب 10 أيام لتسليم نفسه

الجزيرة

timeمنذ 35 دقائق

  • الجزيرة

المحكمة الثورية بغزة تمهل أبو شباب 10 أيام لتسليم نفسه

غزة- أمهلت المحكمة الثورية التابعة لهيئة القضاء العسكري بوزارة الداخلية في غزة المتهم ياسر أبو شباب 10 أيام -بدءا من اليوم الأربعاء الثاني من يوليو/تموز 2025- لتسليم نفسه للجهات المختصة لمحاكمته أمام الجهات القضائية. وقالت المحكمة الثورية -في بيان لها- إن القرار يأتي طبقا لأحكام قانون العقوبات الفلسطيني رقم 16 لسنة 1960، وقانون الإجراءات الثوري لسنة 1979. ووجهت المحكمة الثورية 3 تهم لأبو شباب تتمثل في الخيانة والتخابر مع جهات معادية خلافا لنص المادة (131)، وتشكيل عصابة مسلحة خلافا لنص المادة (176)، والعصيان المسلح خلافا لنص المادة (168). وشددت المحكمة على أنه إذا لم يستجب أبو شباب ولم يسلم نفسه، فإنه يعتبر فارا من وجه العدالة ويحاكم غيابيا. وطالبت كل من يعلم بمحل وجوده أن يخبر عنه، وإلا يعتبر متسترا على مجرم فارّ من وجه العدالة. وتلاحق الجهات الأمنية في غزة أبو شباب -من مواليد 27 فبراير/شباط 1990- منذ نهاية العام الماضي لتشكيله عصابة مسلحة تتعاون مع الاحتلال، وتحتمي داخل المناطق الشرقية لمحافظة رفح التي يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي. وارتكبت عصابة أبو شباب جرائم قتل بحق المواطنين، واستهداف عناصر المقاومة الفلسطينية بتوجيه من الاحتلال الإسرائيلي، وسرقة المساعدات فور دخولها إلى قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم الذي يقع جنوب شرق مدينة رفح. يشار إلى أن الجيش الإسرائيلي اتخذ من تشكيل عصابات مسلحة مدعومة منه، محاولة لضرب الأمن والاستقرار في قطاع غزة، واستخدامها لتنفيذ أجندته في تجويع أكثر من مليوني فلسطيني.

هل كان "التطبيع مع إسرائيل" كلمة السر في رفع العقوبات عن سوريا؟
هل كان "التطبيع مع إسرائيل" كلمة السر في رفع العقوبات عن سوريا؟

الجزيرة

timeمنذ 39 دقائق

  • الجزيرة

هل كان "التطبيع مع إسرائيل" كلمة السر في رفع العقوبات عن سوريا؟

واشنطن- جاء الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب بعد 6 أسابيع من اجتماعه التاريخي مع الرئيس السوري أحمد الشرع في السعودية، ليقرّ رفع العقوبات المفروضة على سوريا. وأُعلن الإجراء وسط تقارير تشير إلى "مناقشات أولية" تقوم بها الإدارة الأميركية مع إسرائيل وسوريا بشأن اتفاق أمني محتمل بينهما، حسبما قال مسؤولون أميركيون وإسرائيليون لموقع أكسيوس. ويعد تطبيع العلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل وجيرانها العرب من أولويات السياسة الخارجية لواشنطن في الشرق الأوسط بغض النظر عن هوية ساكن البيت الأبيض أو انتمائه الحزبي، إذ دأبت الإدارات المتعاقبة على محاولة الدفع باتجاه عملية سلام تجمع بين إسرائيل وسوريا. فرصة وفي حوار مع الجزيرة نت، يقول البروفيسور ستيفن هايدمان -رئيس قسم دراسات الشرق الأوسط في جامعة سميث بولاية ماساتشوستس الأميركية، والخبير غير المقيم بمركز سياسات الشرق الأوسط في معهد "بروكينغز" بواشنطن- إن "الولايات المتحدة تنظر إلى المرحلة الانتقالية في سوريا على أنها فرصة لتعزيز الأنظمة العربية المعتدلة الموالية للغرب والمنفتحة على علاقات أقوى مع إسرائيل". وبينما يأتي قرار ترامب برفع العقوبات بدون شروط رسمية، يعبّر مسؤولون أميركيون عن تفاؤلهم بأن التطبيع مع إسرائيل سيكون نتيجة مرجحة، خاصة في ضوء ما تعتبره واشنطن تحوّلا في ميزان القوى بالشرق الأوسط بعيدا عن إيران ولصالح إسرائيل. وترى الدوائر الأميركية أن هناك فرصة للسير قدما في ملف التطبيع منذ سقوط نظام بشار الأسد الذي كان متحالفا مع إيران. وسيمثّل أي تطور في مسار التطبيع إنجازا دبلوماسيا كبيرا لإدارة ترامب، بالنظر إلى عقود من العداء، واستمرار الاحتلال الإسرائيلي لأراضٍ سوريّة. وتفضل الولايات المتحدة عملية تدريجية من شأنها أن تبني الثقة ببطء وتحسّن العلاقات بين إسرائيل وسوريا، في حين تشير تقارير لضغوط إسرائيلية من أجل أن تحتفظ الولايات المتحدة ببعض العقوبات كوسيلة ضغط لدفع سوريا نحو التطبيع الكامل مع إسرائيل. معضلة الجولان وتعقيبا على قرار ترامب الأخير، قال وزير خارجية إسرائيل جدعون ساعر إن حكومته تتطلع إلى توسيع معاهدات السلام الإقليمية لتشمل سوريا ولبنان. كما سبق أن أشار ترامب نفسه إلى أن إسرائيل قد تطبّع العلاقات مع مزيد من الدول العربية أو الإسلامية بعد حربها مع إيران. وتشير تقارير أميركية متواترة إلى إجراء إسرائيل وسوريا مناقشات منذ أشهر بشأن إنهاء "الأعمال العدائية" بين البلدين. واعتبرت صحيفة وول ستريت جورنال أن رون ديرمر -كبير مساعدي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو – في واشنطن لبحث عدة ملفات، منها اتفاق من شأنه أن يخلق علاقات رسمية بين سوريا وإسرائيل. وفي حديث للجزيرة نت، قالت الخبيرة آنيل شيلاين، المسؤولة السابقة بوزارة الخارجية، والخبيرة حاليا بمعهد كوينسي بواشنطن، إن السبب في اتخاذ إدارة ترامب لهذه القرارات "يعود لضغوط من دول الخليج التي تتوق إلى مساعدة حكومة الرئيس الشرع على تعزيز سيطرتها". ووفق شيلاين، "فمن المحتمل أن تكون حكومة الشرع مستعدة لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، ومثل السودان، قد يتم ذلك مقابل رفع العقوبات عن سوريا". لكن أي اتفاق مستقبلي يواجه كثيرا من العقبات، من أهمها معضلة الاحتلال الإسرائيلي المستمر منذ أكثر من نصف قرن لمرتفعات الجولان السورية، التي ضمتها إسرائيل إليها عام 1981، واعترفت واشنطن بهذه الخطوة فقط عام 2019 في فترة حكم ترامب الأولى. ومنذ احتلال إسرائيل مرتفعات الجولان في حرب 1967، فشلت كل المحاولات الأميركية لردم هوة الخلافات بين الدولتين. وفي كل جولة سابقة من المفاوضات على مدى العقود الثلاثة الماضية، طالبت دمشق بانسحاب إسرائيلي كامل أو شبه كامل من أراضيها مقابل السلام. وخلال فترة ولايته الأولى، اعترف ترامب بهضبة الجولان جزءا من إسرائيل، وهي خطوة لم تتراجع عنها إدارة جو بايدن. التطبيع وجائزة نوبل لم يخفِ الرئيس ترامب إحباطه بعدم ترشحه لنيل جائزة السلام بسبب هندسته لعملية التطبيع مع إسرائيل خلال فترة حكمه الأولى وهو ما عرف بـ" اتفاقيات أبراهام"، التي أدت لتأسيس علاقات دبلوماسية بين إسرائيل و4 دول عربية: الإمارات، والبحرين، والمغرب، والسودان. وفي حديث للجزيرة نت، أشار السفير ديفيد ماك، مساعد وزير الخارجية السابق لشؤون الشرق الأوسط، والخبير حاليا بالمجلس الأطلسي، إلى أن ترامب لا يزال يبحث عن جائزة نوبل للسلام. وبينما فشل أسلافه في صنع السلام مع سوريا إبان نظام بشار الأسد، يسعى هو إلى النجاح مع الحكام الجدد لأحد أقدم مراكز حضارة الشرق الأوسط وإسناد هذا التقدم إلى نفسه. لا شروط أميركية وعن أهدف ترامب من رفع العقوبات عن سوريا، أشار السفير فريدريك هوف، أول مبعوث أميركي لسوريا بعد الثورة عام 2011، والخبير بالمجلس الأطلسي والأستاذ بجامعة بارد، في حديث للجزيرة نت، إلى أن الرئيس الأميركي يبعث برسائل إيجابية تدعم علاقاته بتركيا والمملكة السعودية بمثل هذه الخطوة، إذ يرى أن سوريا مستقرة وقادرة على إعادة بناء هياكل الدولة تمثل أهمية كبرى للدولتين. كذلك يرى هوف أن ترامب سيدعم التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة ، ويأمل في أن تطبّع السعودية علاقاتها مع إسرائيل، لكنه يتوقّع أن تتمسك المملكة بشرط وجود دولة فلسطينية قبل إقدامها على التطبيع مع إسرائيل. وكان نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة- قد أبلغ توماس باراك ، مبعوث ترامب إلى سوريا، قبل أسابيع، بأنه مهتم بالتفاوض على اتفاق أمني جديد مع حكومة ما بعد الأسد في سوريا، بوساطة أميركية. من جانبه، قال مسؤول أميركي -في إفادة صحفية،- إن إدارة ترامب مستعدة للمساعدة للتوسط في اتفاق إسرائيلي سوري، لكن التفاصيل -بما في ذلك ترسيم الحدود ومستقبل مرتفعات الجولان- ستُترك للبلدين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store