logo
إعلام إسرائيلي: الشرطة تعتدي على متظاهرين في تل أبيب يطالبون بإنهاء الحرب في غزة وتعتقل عددا منهم

إعلام إسرائيلي: الشرطة تعتدي على متظاهرين في تل أبيب يطالبون بإنهاء الحرب في غزة وتعتقل عددا منهم

خبر للأنباءمنذ 3 أيام
‏ترامب: الوضع في غزة كارثي
إعلام إسرائيلي: الشرطة تعتدي على متظاهرين في تل أبيب يطالبون بإنهاء الحرب في غزة وتعتقل عددا منهم
المتحدث باسم حركة فتح: جماعة الإخوان المسلمين أداة في يد الاحتلال
وزير الإعلام السوري: إسرائيل تريد جعل سوريا ممزقة وغير مستقرة
البيت الأبيض: الإدارة الأمريكية تحبذ إدراج جماعة الإخوان على قائمة المنظمات الإرهابية ولكن ليس هناك تفاصيل بهذا الشأن بعد
‏الخارجية الأميركية: العقوبات على السلطة الفلسطينية بسبب تدويلها للصراع مع إسرائيل
‏الخارجية الأميركية: منع منح تأشيرات لأعضاء منظمة التحرير الفلسطينية ومسؤولي السلطة
إعلام إسرائيلي: انتحار7 جنود إسرائيليين خلال شهر يوليو الجاري
وكالة الأنباء الأردنية: النيابة العامة تستدعي أشخاصا يتسترون على أملاك جماعة الإخوان المحظورة
سانا: وزير الدفاع السوري يصل إلى ‎#موسكو ويلتقي نظيره الروسي لبحث قضايا مشتركة
الرئيس اللبناني: على الأطراف اللبنانية أن تقتنص الفرصة لتسليم السلاح اليوم قبل الغد
‏الرئيس اللبناني: لا مؤسسة في الدولة اللبنانية يجمع عليها اللبنانيون أكثر من الجيش
رئيس لجنة الإنقاذ الدولية: سكان غزة يموتون جوعا وإسرائيل تمنعنا من إيصال المساعدات إليهم
رويترز: ترامب وقع أمرا تنفيذيا برسوم إضافية 40% على البرازيل ليصل إجمالي الرسوم إلى 50%
مجلس الاحتياطي الأميركي: معدل البطالة لا يزال منخفضًا وظروف سوق العمل لا تزال متينة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في الذكرى الأولى لاستشهاده.. إسماعيل هنية كما عرفته
في الذكرى الأولى لاستشهاده.. إسماعيل هنية كما عرفته

الشروق

timeمنذ 2 ساعات

  • الشروق

في الذكرى الأولى لاستشهاده.. إسماعيل هنية كما عرفته

لم يكن يخطر ببالي يوماً أن أكتب في رثاء الصديق والأخ إسماعيل هنية، 'أبو العبد'؛ ذاك الذي كنت أراه أصغر من أن يُرثى، وأقرب إلى روح الحياة من أن يخطفه الموت بهذه الطريقة الفاجعة. لقد أصابت عملية اغتياله في طهران الجميع بالذهول، وأعادت مشاهد التغريبة الفلسطينية بكل ما فيها من جراح ونزيف ومآسٍ، فيما شيّعه الآلاف من رفاقه ومحبيه من إيران إلى قطر، حيث دُفن بين دعاء القلوب ودموع العيون. في الذكرى الأولى لاستشهاده، أجدني أسترجع ما يقارب العقدين من الزمن قضيناها معاً في ميادين العمل السياسي والفكري والتنظيمي، جمعتنا تفاصيل كثيرة من المسؤولية اليومية والحوارات والمواقف التي تكشف عن معدن هذا الرجل وعمق تجربته وإنسانيته. صفحات من الذاكرة لم أعرف الشهيد إسماعيل هنية عن قرب قبل الانتخابات التشريعية عام 2006، لكن خطاباته خلال الحملة كانت لافتة؛ يمتلك حنجرة قوية وكاريزما خطابية تلامس وجدان الجماهير، خاصة في الأوساط الإسلامية التي تهتم بقوة البيان وبلاغة الطرح. فاز هنية، كما فازت حماس، بأغلبية مفاجئة، وتشكلت الحكومة العاشرة التي كنت أحد مستشاريها السياسيين، بتكليف مباشر منه، في لقاء جمعنا في القاهرة. كان أبو العبد قريباً من الجميع، هادئاً، مستمعاً جيداً، وصاحب صدر رحب للحوار والتعدد. لم يكن رجل تصادم، بل رجل توازن، يسعى للتوفيق أكثر من فرض الرأي. تلك الروح التوافقية جعلته محبوباً حتى عند خصومه، وكانت إحدى أبرز نقاط قوته. القيادة بالكاريزما والمرونة لم يكن هنية مجرد وجه إعلامي أو خطيب مفوه؛ بل كان سياسياً حاذقاً، يتقن فن الإدارة واللعب ضمن تعقيدات المشهد الفلسطيني والإقليمي. كان رحمه الله يدرك أن السياسة ليست شعارات بل توازنات، ولهذا سعى بذكاء إلى فتح قنوات الحوار مع العالم الخارجي، والتواصل مع الدبلوماسيين والسفراء، رغم التحريض المتواصل ضده وضد الحكومة من قبل الاحتلال الإسرائيلي. كنت أرافقه في كثير من هذه اللقاءات، وأشهد له ببساطة التعبير، ورشاقة العرض، وقدرته على نقل الرسائل بلغة يفهمها الغرب دون أن يفرّط في ثوابت القضية. لم يكن يخشى النقد الداخلي، وإن ضاق به أحياناً، لكنه بقي ثابتاً على قناعته بأهمية الانفتاح السياسي والديبلوماسي. وحدة لم تكتمل كانت العلاقات بين أبو العبد وعدد من قيادات حركة فتح، وعلى رأسهم الرئيس أبو مازن والنائب محمد دحلان، علاقات قديمة تتجاوز حدود الخصومة السياسية. لقد ظل أبو العبد يرفض الانزلاق إلى القطيعة، ويحرص على 'شعرة معاوية'، حتى في أشد الأوقات حرجاً بعد الانقسام عام 2007. لم يُعرف عنه أنه أساء لخصومه، بل ظل متمسكاً بلغة الاحترام، محافظاً على ما تبقى من خيوط الوحدة الممكنة. ولكن الواقع الفلسطيني بانقسامه المعقّد لم يكن ليسمح بإصلاحٍ يسير، وقد باءت كل محاولاته – رغم إخلاصه – بالفشل، نظراً لتشعب المصالح وتعقّد الحسابات. وقد ساعدت تجربته كابن للمخيم وصاحب مسيرة طويلة في النضال والميدان في أن يوازن بين منطق القيادة وشعور القرب من الناس. لم تكن المناصب عنده تشريفاً، بل تكليفاً، ولهذا بقي قريباً من الجميع، يحمل همّ الوطن والمخيم والقضية في قلبه، دون أن تغريه الأضواء أو يفسده الكرسي. الإرث الذي تركه لا يمكن الحديث عن مسيرة أبي العبد دون التوقف عند محطات رئيسية: توليه رئاسة الوزراء، ثم قيادة الحركة سياسياً، وصولاً إلى تمثيلها على المستوى الإقليمي والدولي. لقد عرّف العالم بحماس بلغة جديدة، وأكسبها حضوراً لم تكن تحظى به من قبل. فتح له خطاب الاعتدال أبواب العواصم العربية والإسلامية، واحتضنته القاهرة وتونس وقطر وتركيا، كما استقبله قادة الحركات الإسلامية والعلماء والدعاة باعتباره نموذجاً لحكم الإسلاميين عبر صناديق الاقتراع. وحتى في الغرب، حيث الصورة مشوّهة، استطاع أن يكسر بعض الحواجز، رغم حملات 'الشيطنة' التي لم تهدأ. كلمة وداع في عام على استشهاده، لا يسعنا إلا أن نذكره بما له لا بما عليه. ليس من باب المجاملة، بل اعترافاً بالفضل، واحتراماً لما قدمه من تضحيات وخدمة، وبذل دمائه من أجل القضية والوطن. سيكتب التاريخ عن إسماعيل هنية أنه كان رجل وحدة، وأنه سعى – رغم كل المعوّقات – إلى تجاوز الانقسام. وستذكره الأجيال كقائد حمل همّ شعبه، وصبر على التجربة بكل ما فيها من تعقيد وضغوطات، دون أن يتخلى عن إنسانيته أو يُسقط البُعد الأخلاقي من العمل السياسي. رحم الله الأخ الشهيد، وتقبله في الصالحين، وألحقنا به على خير، وجعل من ذكراه منارة يهتدي بها القادة الجدد في درب التحرر والكرامة.

تصاعد الهجمات بين روسيا وأوكرانيا: صواريخ ومسيرات تهز الجبهتين وتحذيرات من كارثة نووية
تصاعد الهجمات بين روسيا وأوكرانيا: صواريخ ومسيرات تهز الجبهتين وتحذيرات من كارثة نووية

خبر للأنباء

timeمنذ 4 ساعات

  • خبر للأنباء

تصاعد الهجمات بين روسيا وأوكرانيا: صواريخ ومسيرات تهز الجبهتين وتحذيرات من كارثة نووية

وأفادت الإدارة العسكرية في كييف، عبر منصة "تلغرام"، أن روسيا شنّت هجومًا صاروخيًا مبكرًا صباح الأحد. وسمع مراسلو وكالة "رويترز" دوي انفجار قوي في العاصمة بعد منتصف الليل بقليل. يأتي هذا الهجوم بعد أيام من واحدة من أعنف الضربات الجوية الروسية على كييف منذ بداية العام، أسفرت عن مقتل 31 شخصًا على الأقل، بينهم خمسة أطفال، وإصابة أكثر من 150 آخرين. في المقابل، نفذت أوكرانيا سلسلة هجمات بطائرة مسيرة ليلة الجمعة ضد أهداف داخل الأراضي الروسية. وأعلنت دائرة الأمن الأوكرانية (SBU) أن الضربات استهدفت مطارًا عسكريًا في بلدة بريمورско-أختارسك جنوب غرب روسيا، حيث تسبب الهجوم بحريق في منطقة تخزن طائرات "شاهد" الإيرانية الصنع، التي تستخدمها روسيا في هجماتها على أوكرانيا. كما استُهدف منشأة صناعية في منطقة بينزا جنوب روسيا، متخصصة في تصنيع معدات رقمية عسكرية وقطع غيار للطائرات والمركبات المدرعة والسفن ضمن المجمع الصناعي العسكري. وأسفر الهجوم عن مقتل امرأة وجرح شخصين، بحسب حاكم المنطقة أوليغ ميلنيتشينكو. من جهتها، أعلنت وزارة الدفاع الروسية تدمير 112 طائرة مسيرة أوكرانية فوق سبعة أقاليم خلال نحو تسع ساعات، من ليلة الجمعة إلى صباح السبت، بينها 34 فوق منطقة روستوف. وقال يوري سليوشار، الحاكم بالنيابة في روستوف، إن القوات الروسية تصدت لهجوم جوي واسع النطاق. في سمارا، قُتل رجل مسن جراء اشتعال النيران في منزله بعد سقوط حطام طائرة مسيرة، بحسب حاكم المنطقة فياتشيسلاف فيدوريشتشيف. وفي روستوف، لقي حارس مصرعه في منشأة صناعية إثر حريق ناتج عن هجوم بطائرة مسيرة. وفي سوتشي، يواصل أكثر من 120 من عناصر الإطفاء جهودهم لإخماد حريق اندلع في مستودع نفطي يُرجح أنه ناتج عن هجوم بطائرة مسيرة. ووفق وكالة "ريا"، احترق خزان وقود بسعة 2000 متر مكعب في منطقة كراسنودار. وقررت هيئة الطيران المدني الروسي (روزافياتسيا) تعليق الرحلات الجوية في مطار سوتشي مؤقتًا لضمان السلامة. وأكد كل من روسيا وأوكرانيا أنه لا يستهدف المدنيين، مشددة كييف على أن هجماتها داخل روسيا تقتصر على البنية التحتية العسكرية، وتأتي رداً على الهجمات المتكررة على المدن الأوكرانية. وفي سياق منفصل، أعلنت السلطات الأوكرانية السبت اعتقال عدد من المسؤولين السياسيين والإداريين في إطار تحقيق في "مخطط فساد واسع النطاق" في قطاع الدفاع. وشملت الاعتقالات عضوًا في البرلمان، ورؤساء إدارات محلية، وأفرادًا في الحرس الوطني، ومسؤولين في شركات دفاعية. وكشفت وكالة مكافحة الفساد الوطنية (NABU) ومكتب المدعي العام المتخصص (SAP) أن التحقيق كشف عن "اختلاس منتظم لأموال مخصصة للقوات المسلحة، وتضخيم أسعار معدات الحرب الإلكترونية والطائرات المسيرة، مع تحويل 30% من قيمة العقود إلى جهات غير معروفة". وكان الرئيس فولوديمير زيلينسكي قد أعاد الخميس الاستقلال المؤسساتي للوكالتين بعد تراجعه عن تعديلات قانونية في يوليو أثارت احتجاجات في كييف وانتقادات من حلفاء أوكرانيا. وقال زيلينسكي: "أقدّر جهود هيئات مكافحة الفساد. من الضروري أن تعمل هذه المؤسسات بشكل مستقل، والقانون المعدل يضمن لها الأدوات اللازمة لمكافحة الفساد بفعالية". على صعيد آخر، أعلنت الإدارة المدعومة من روسيا في محطة زابوروجيه للطاقة النووية، السبت، إخماد حريق اندلع قرب المحطة بعد قصف نُسب إلى أوكرانيا. وقتل مدني في القصف، دون تسجيل إصابات بين موظفي المحطة أو أفراد الطوارئ. وتتبادل روسيا وأوكرانيا الاتهامات بالمسؤولية عن التهديدات التي قد تؤدي إلى كارثة نووية. وتُعتبر محطة زابوروجيه، الأكبر في أوروبا، متوقفة عن العمل، لكنها ما زالت بحاجة إلى تيار كهربائي مستمر لضمان تبريد الوقود النووي.

صحيفة أمريكية تُفند مزاعم ترامب.. هذه حقيقة الـ 60 مليون دولار لغزة
صحيفة أمريكية تُفند مزاعم ترامب.. هذه حقيقة الـ 60 مليون دولار لغزة

الشروق

timeمنذ 7 ساعات

  • الشروق

صحيفة أمريكية تُفند مزاعم ترامب.. هذه حقيقة الـ 60 مليون دولار لغزة

فندت صحيفة 'واشنطن بوست' تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن قيمة المساعدات الإنسانية التي زعمت إدارته إرسالها إلى غزة، مؤكدة أن الرقم الحقيقي أقل بكثير مما أعلن عنه ترامب. وأكدت صحيفة 'واشنطن بوست' ، في تقرير نشرته لها أن حجم المساعدات التي أرسلتها الولايات المتحدة إلى غزة في الأسابيع الأخيرة أقل بكثير من الرقم الذي تلفظ به ترامب. وكشفت أن وزارة الخارجية الأمريكية خصصت 30 مليون دولار كتبرعات غذائية أمريكية لغزة، وهو نصف ما ادّعى ترامب أي 60 مليون دولار وقالت إنه لم يُصرف سوى 10% منها لمؤسسة غزة الإنسانية. ونقلت الصحيفة عن مصادر إقليمية وتصريحات وزارة الخارجية الأمريكية، أنه لم يتم تحويل سوى 3 ملايين دولار إلى مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية التي تعمل تحت إشراف الولايات المتحدة و'إسرائيل'. وأشارت إلى أن تصريح ترامب الذي قال 'أرسلنا 60 مليون دولار كمساعدات غذائية لغزة' غير صحيح، وأن وزارة الخارجية الأمريكية صححت هذا الرقم مرتين، مبينة أنه تم تخصيص 30 مليون دولار فقط. ونشرت الصحيفة تصريح متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، الجمعة، قوله: 'وافقنا على تمويل بقيمة 30 مليون دولار' لمؤسسة غزة الإنسانية'. وأضاف أن 'مبلغًا أوليًا قد صُرف هذا الأسبوع'. ورفض المتحدث، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته بموجب القواعد التي وضعتها وزارة الخارجية، التعليق على تصريحات ترامب التي أدلى بها لأول مرة خلال زيارته إلى اسكتلندا في نهاية الأسبوع الماضي. يذكر أن ترامب صرّح طيلة الأسبوع الماضي بأن بلاده أرسلت مساعدات إلى غزة بقيمة 60 مليون دولار، لكنه اشتكى من عدم تلقي واشنطن أي شكر مقابل ذلك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store