logo
النفط يرتفع مع وقف الرسوم الجمركية ومخاوف تقلص تدفقات الخام الروسي

النفط يرتفع مع وقف الرسوم الجمركية ومخاوف تقلص تدفقات الخام الروسي

سعورسمنذ 20 ساعات

ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 1.03 دولار، أو 1.6%، لتصل إلى 65.93 دولار للبرميل. كما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 1.06 دولار، أو 1.7%، ليصل إلى 62.90 دولار للبرميل عند الساعة 06:30 بتوقيت غرينتش.
وقضت محكمة تجارية أمريكية يوم الأربعاء بأن ترمب تجاوز سلطته بفرض رسوم جمركية شاملة على الواردات من شركاء الولايات المتحدة التجاريين. ولم يُطلب من المحكمة معالجة بعض الرسوم الجمركية الخاصة بقطاعات محددة والتي فرضها ترمب على السيارات والصلب والألومنيوم باستخدام قانون مختلف.
وعزز هذا القرار شهية المخاطرة في الأسواق العالمية التي كانت متوترة بشأن تأثير الرسوم على النمو الاقتصادي، وسط آمال بأن ترمب لن يتمكن من فرض الرسوم الجمركية عند انتهاء مهلة أوائل يوليو. وكان ترمب قد كشف عن التعريفات الجمركية المقترحة - والتي تتضمن رسومًا جمركية مزدوجة الرقم على العديد من الاقتصادات الكبرى - في أوائل أبريل، في حدث وصفه ب"يوم التحرير".
لكن المحللين قالوا إن الإعفاء قد يكون مؤقتًا فقط، نظرًا لإعلان إدارة ترمب أنها ستستأنف القرار. وشكّلت خطط ترامب للتعريفات الجمركية أكبر نقطة غموض في أسواق النفط هذا العام، حيث أبدى المتداولون قلقهم بشأن تأثيرها الاقتصادي وتأثيرها على الطلب على النفط.
لكن المحللين حذّروا من أن حكم المحكمة الصادر يوم الأربعاء أضاف طبقة أخرى من الغموض إلى تعريفات ترامب الجمركية، نظرًا لاحتمالية استئناف البيت الأبيض للقرار.
كما قد يُعطّل الحكم محادثات إدارة ترمب التجارية مع الاقتصادات الكبرى، التي كانت تواجه حتى يوم الأربعاء مهلة 90 يومًا للتوصل إلى اتفاق أو مواجهة تعريفات ترمب الجمركية المتبادلة.
وقال مات سيمبسون، المحلل في سيتي إندكس في بريسبان: "لكن في الوقت الحالي، يحصل المستثمرون على استراحة من حالة عدم اليقين الاقتصادي التي يكرهونها".
وعلى صعيد إمدادات النفط، هناك مخاوف بشأن عقوبات جديدة محتملة على الخام الروسي. في الوقت نفسه، قد تتفق منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وشركاؤها، في تحالف أوبك+، يوم السبت على تسريع زيادات إنتاج النفط في يوليو.
وقال محللون في بنك آي ان جي، في مذكرة: "نفترض أن المجموعة ستوافق على زيادة كبيرة أخرى في الإمدادات قدرها 411 ألف برميل يوميًا. نتوقع زيادات مماثلة حتى نهاية الربع الثالث، مع زيادة تركيز المجموعة على الدفاع عن حصتها السوقية".
ومما زاد من مخاطر الإمداد، أوقفت شركة شيفرون إنتاجها النفطي وعددًا من الأنشطة الأخرى في فنزويلا ، بعد أن ألغت إدارة ترمب ترخيصها الرئيسي في مارس. وفي أبريل، ألغت فنزويلا الشحنات المقررة لشركة شيفرون بسبب عدم اليقين بشأن السداد المتعلق بالعقوبات الأمريكية. وكانت شيفرون تُصدّر 290 ألف برميل يوميًا من النفط الفنزويلي، أي ما يزيد عن ثلث إجمالي صادرات البلاد قبل ذلك.
وقال موكيش ساهديف، الرئيس العالمي لأسواق السلع في ريستاد إنرجي، في مذكرة: "من مايو إلى أغسطس، تشير البيانات إلى اتجاه صعودي إيجابي، حيث من المتوقع أن يتجاوز الطلب على السوائل العرض"، متوقعًا أن يتجاوز نمو الطلب نمو العرض بمقدار 600,000 إلى 700,000 برميل يوميًا.
وفي وقت لاحق من يوم الخميس، سيترقب المستثمرون التقارير الأسبوعية الصادرة عن معهد البترول الأمريكي، وإدارة معلومات الطاقة، الذراع الإحصائية لوزارة الطاقة الأمريكية. ووفقًا لمصادر السوق المطلعة على بيانات معهد البترول الأمريكي، انخفضت مخزونات الخام والبنزين الأمريكية الأسبوع الماضي، بينما ارتفعت مخزونات نواتج التقطير.
وأظهرت بيانات من معهد البترول الأمريكي يوم الأربعاء أن مخزونات النفط الأمريكية تقلصت بمقدار 4.24 مليون برميل في الأسبوع الماضي، على عكس التوقعات بزيادة قدرها مليون برميل. وأثارت مؤشرات انخفاض حاد في مخزونات النفط الأمريكية الآمال في استمرار قوة الطلب على الوقود في البلاد رغم تزايد حالة عدم اليقين الاقتصادي.
في غضون ذلك، أدى حريق غابات في مقاطعة ألبرتا الكندية إلى توقف مؤقت لبعض إنتاج النفط والغاز، مما قد يقلل من العرض، وأجبر سكان بلدة صغيرة على الإخلاء.
وقال محللو النفط لدى انفيستنق دوت كوم، ارتفعت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية يوم الخميس، مدفوعةً بتحسن معنويات السوق بعد أن قضت محكمة أمريكية بعدم جواز تنفيذ الرئيس دونالد ترامب لخططه المتعلقة بفرض رسوم تجارية متبادلة.
كما ارتفع النفط الخام بعد أن قلصت أوبك+ توقعات السوق بزيادة حصة إنتاج المجموعة، في حين عززت مؤشرات على انخفاض حاد في المخزونات الأمريكية التوقعات بشأن تراجع الإمدادات. وينصب التركيز الآن على قرار أوبك+ القادم بشأن إنتاج يوليو، على الرغم من أنه من المتوقع الآن أن تُبقي المجموعة على إنتاجها دون تغيير.
وحقق النفط بعض المكاسب هذا الأسبوع بعد أن أثار الهجوم الروسي المدمر على أوكرانيا توقعات بفرض المزيد من العقوبات الأمريكية ، في حين أشار تقييد صادرات شيفرون من النفط الخام الفنزويلي إلى تقلص الإمدادات.
لكن أسعار النفط لا تزال تتداول بانخفاض حاد حتى الآن في عام 2025، متأثرةً بمخاوف ضعف الطلب وتباطؤ النمو الاقتصادي. كما من المقرر صدور المزيد من المؤشرات الاقتصادية الأمريكية في وقت لاحق من يوم الخميس، أبرزها قراءة مُعدّلة للناتج المحلي الإجمالي للربع الأول. وأظهرت البيانات الأولية انكماش الاقتصاد الأمريكي بنسبة 0.3% في الربع الأول، مما زاد من المخاوف بشأن ضعف الطلب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأسهم الآسيوية تتراجع وسط عدم اليقين بعد تعليق رسوم ترمب
الأسهم الآسيوية تتراجع وسط عدم اليقين بعد تعليق رسوم ترمب

الشرق الأوسط

timeمنذ 35 دقائق

  • الشرق الأوسط

الأسهم الآسيوية تتراجع وسط عدم اليقين بعد تعليق رسوم ترمب

تراجعت معظم الأسهم الآسيوية، يوم الجمعة، وسط تصاعد حالة عدم اليقين، بعد أن أوقفت محكمة أميركية العديد من الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها الرئيس دونالد ترمب. وسجَّل مؤشر «نيكي 225» الياباني انخفاضاً بنسبة 1.1 في المائة في تعاملات ما بعد الظهيرة، ليصل إلى 38.022.62 نقطة، وذلك في أعقاب صدور بيانات حكومية أظهرت ارتفاع معدل التضخم الأساسي في طوكيو (باستثناء أسعار الغذاء الطازج) إلى 3.6 في المائة خلال مايو (أيار)، متجاوزاً التوقعات. ويرى بعض المحللين أن هذه البيانات قد تعزز احتمالات رفع بنك اليابان لأسعار الفائدة، وفق «وكالة أسوشييتد برس». وفي أستراليا، ارتفع مؤشر «ستاندرد آند بورز - إيه إس إكس 200»، بنسبة 0.3 في المائة إلى 8.436.30 نقطة، في حين انخفض مؤشر «كوسبي» في كوريا الجنوبية بنسبة 0.9 في المائة إلى 2.696.40 نقطة، قبيل الانتخابات الرئاسية المقررة الأسبوع المقبل. أما مؤشر «هانغ سنغ» في هونغ كونغ، فقد تراجع بنسبة 1.4 في المائة إلى 23.234.42 نقطة، وانخفض مؤشر شنغهاي المركَّب بنسبة 0.3 في المائة إلى 3.354.83 نقطة. وفي «وول ستريت»، سجل مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» ارتفاعاً بنسبة 0.4 في المائة يوم الخميس، بينما أضاف مؤشر «داو جونز» الصناعي 117 نقطة (0.3 في المائة)، وارتفع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.4 في المائة. وكانت الأسواق قد استهلت تداولاتها بارتفاعات قوية تجاوزت 2 في المائة في طوكيو وسيول، بعد أن استوعبت أخيراً حكم محكمة التجارة الدولية الأميركية الصادر مساء الأربعاء. وقد اعتبرت المحكمة أن قانون الصلاحيات الاقتصادية الطارئة الدولية لعام 1977، الذي اعتمد عليه ترمب لفرض زيادات واسعة على الرسوم الجمركية، لا يجيز تلك الإجراءات. وأثار الحكم آمالاً في الأسواق بأن ترمب، المقيد قضائياً، لن يتمكن من دفع الاقتصاد نحو الركود عبر سياسته التجارية المتشددة، التي لطالما أثارت القلق بشأن تأثيرها على التجارة العالمية والأسعار. ومع ذلك، لا تزال تلك الرسوم سارية حتى الآن، في انتظار استئناف من البيت الأبيض، وتبقى النتيجة النهائية غير محسومة. ويشمل الحكم بعض رسوم ترمب فقط، دون أن يمس تلك المفروضة على واردات الصلب والألمنيوم والسيارات الأجنبية، التي استندت إلى قانون مختلف. وقد سمحت محكمة الاستئناف الفيدرالية يوم الخميس للإدارة الأميركية بمواصلة فرض الرسوم مؤقتاً بموجب قانون الطوارئ، لحين البت في الاستئناف. وقالت أولريكه هوفمان - بورشاردي، كبيرة مسؤولي الاستثمار في الأسهم العالمية لدى إدارة الثروات ببنك «يو بي إس»، إن «ترمب لا يزال يمتلك أدوات تتيح له فرض رسوم جمركية واسعة النطاق على المدى الطويل، من خلال وسائل قانونية أخرى». وعلى صعيد الأسهم، تصدرت شركات التكنولوجيا المشهد في «وول ستريت»، بعدما تجاوزت شركة «إنفيديا» مجدداً توقعات المحللين للإيرادات والأرباح الفصلية. وتُعد «إنفيديا» من أكثر الشركات تأثيراً في السوق الأميركية بفضل طفرة الذكاء الاصطناعي، وساهم ارتفاع سهمها بنسبة 3.2 في المائة في تعزيز مكاسب مؤشر «ستاندرد آند بورز 500». وبشكل عام، ارتفع مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بمقدار 23.62 نقطة ليصل إلى 5.912.17 نقطة، فيما أضاف «داو جونز» الصناعي 117.03 نقطة ليبلغ 42.215.73 نقطة، وارتفع «ناسداك» المركب 74.93 نقطة مسجلاً 19.175.87 نقطة. وفي سوق السندات، تراجعت عوائد سندات الخزانة الأميركية بعد صدور بيانات اقتصادية متباينة؛ إذ أظهرت أحد التقارير أن الاقتصاد الأميركي انكمش بأقل من المتوقَّع في الربع الأول، بينما أشار تقرير آخر إلى زيادة طفيفة في عدد طلبات إعانة البطالة. وانخفض العائد على السندات لأجل 10 سنوات إلى 4.43 في المائة من 4.47 في المائة في نهاية جلسة الأربعاء.

الولايات المتحدة ترفع العقوبات عن الغابون بعد انتخابات رئاسية
الولايات المتحدة ترفع العقوبات عن الغابون بعد انتخابات رئاسية

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

الولايات المتحدة ترفع العقوبات عن الغابون بعد انتخابات رئاسية

رفعت واشنطن أمس الخميس العقوبات التي كانت قد فرضتها على الغابون عقب الانقلاب الذي شهدته البلاد عام 2023، وذلك بعد إجراء الدولة الواقعة في وسط أفريقيا انتخابات رئاسية، وفق ما أعلنت وزارة الخارجية الأميركية. وقال متحدث باسم الخارجية الأميركية إن وزير الخارجية ماركو روبيو "أبلغ الكونغرس وأكد له أن حكومة منتخبة ديمقراطياً قد تولت السلطة في الغابون". وأضاف المتحدث أنه نتيجة لذلك "رفعت" العقوبات التي فرضت عام 2023. ويلزم القانون الأميركي وزارة الخارجية بوقف المساعدات عن الدول التي يتولى الجيش فيها السلطة على رغم أن واشنطن قد غضت النظر أحياناً عن هذه القاعدة مع بعض شركائها. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وكان الجيش الغابوني قد عزل في أغسطس (آب) 2023 الرئيس علي بونغو الذي حكمت عائلته الدولة الغنية بالنفط لأكثر من نصف قرن. ووعد قائد الانقلاب الجنرال بريس أوليغي نغيما بإعادة البلاد إلى الحكم المدني في غضون عامين. وفاز الجنرال بريس أوليغي نغيما في الانتخابات الرئاسية التي جرت في الـ12 من أبريل (نيسان) الماضي بعد حصوله على 94.85 في المئة من الأصوات. ولم يشر المراقبون الدوليون إلى حصول أي مخالفات جسيمة، كما رفع الاتحاد الأفريقي أيضاً العقوبات عن الغابون. ولم تكن الغابون في يوم من الأيام من الدول الرئيسة التي تتلقى مساعدات أميركية، كما أن الرئيس دونالد ترمب قلص المساعدات الخارجية بصورة كبيرة ومنذ عودته إلى البيت الأبيض.

بعد رحيل ماسك.. ما مصير إدارة الكفاءة الحكومية الأمريكية؟
بعد رحيل ماسك.. ما مصير إدارة الكفاءة الحكومية الأمريكية؟

الوئام

timeمنذ 2 ساعات

  • الوئام

بعد رحيل ماسك.. ما مصير إدارة الكفاءة الحكومية الأمريكية؟

قال موظف سابق في إدارة الكفاءة الحكومية في أول مقابلة له منذ ترك منصبه إن مشروع خفض الإنفاق لإدارة الكفاءة الحكومية المستحدثة سيفشل على الأرجح بدون وجود الملياردير إيلون ماسك في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب. وأعلن ماسك الرئيس التنفيذي لشركة تسلا مساء يوم الأربعاء أنه سيرحل عن إدارة الكفاءة الحكومية لكنه تعهد بأنها ستواصل عملها بدونه. وقال ممثلو إعلام للإدارة الأمريكية في تصريحات لرويترز إن إدارة الكفاءة الحكومية ستواصل عملها. وأشرفت إدارة الكفاءة الحكومية على خفض الوظائف في جميع الوكالات الاتحادية تقريبا في إطار محاولات ترامب لإحداث تغييرات في البيروقراطية الاتحادية. ومع ذلك، قال مهندس البرمجيات ساهيل لافينجيا، الذي أمضى ما يقرب من شهرين في العمل مع مجموعة من خبراء التكنولوجيا المؤيدين لماسك، إنه يتوقع أن 'تتفكك' إدارة الكفاءة الحكومية على نحو سريع. وقال لافينجيا، الذي طُرد من الإدارة هذا الشهر، لوكالة رويترز 'ستتلاشى هذه الفكرة فجأة'. وأضاف 'كان إيلون مصدر الجذب والجاذبية الأكبر'. وقال إنه يتوقع أن 'يتوقف موظفو إدارة الكفاءة الحكومية عن الحضور إلى العمل. الأمر أشبه بانضمام أطفال إلى شركة ناشئة ستتوقف عن العمل في غضون أربعة أشهر'. ومن شأن ذلك أن يضع كلمة النهاية لتراجع ملحوظ في أداء إدارة الكفاءة الحكومية، التي تعهد ماسك عندما تولى رئاستها بخفض الإنفاق الاتحادي بنحو تريليوني دولار. لكن بدلا من ذلك، تظهر تقديرات الإدارة أن جهودها أسفرت عن توفير حوالي 175 مليار دولار حتى الآن، وأن حساباتها كانت حافلة بالأخطاء. وأشاد البيت الأبيض بإدارة الكفاءة الحكومية، لكنه لم يعقب على ما ذكره لافينجيا. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض هاريسون فيلدز 'إدارة الكفاءة الحكومية جزء لا يتجزأ من عمليات الحكومة الاتحادية، ومهمتها، كما حددها الأمر التنفيذي للرئيس، ستستمر تحت إشراف رؤساء الأجهزة والإدارات في إدارة ترمب'. وأشاد ترمب بماسك أمس الخميس وقال إنه سيعقد مؤتمرا صحفيا مع الملياردير، الذي تنتهي فترة عمله في الإدارة اليوم الجمعة في الساعة 1:30 مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة (1730 بتوقيت جرينتش)، في المكتب البيضاوي. وقال ترمب في منشور على موقع تروث سوشيال 'سيكون هذا يومه الأخير، ولكنه لن يكون كذلك في الواقع لأنه سيكون دائما معنا ويساعدنا طوال الوقت'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store