ترامب: إيران لم توافق على التفتيش وبرنامجها النووي تعرض لانتكاسة دائمة
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، «إنَّ إيران لم توافق على تفتيش مواقعها النووية أو التخلي عن تخصيب اليورانيوم».
وأضاف ترامب، أنَّ برنامج إيران النووي «قد تعرض لانتكاسة دائمة»، على الرغم من أنَّ طهران قد تستأنفه في موقع مختلف وفق «الإخبارية».
كان مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية غادروا إيران، بعدما أوقفت تعاونها مع الوكالة رسمياً، فيما دعا مدير الوكالة رافائيل غروسي، إلى «ضرورة مناقشة إيران بشأن استئناف أنشطة المراقبة على المنشآت النووية».
ترمب: إيران لم توافق على التفتيش وبرنامجها النووي تعرض لانتكاسة دائمة #الإخبارية pic.twitter.com/Mo7AwqNpZv
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 5, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

صحيفة عاجل
منذ 24 دقائق
- صحيفة عاجل
وصول أول مجموعة من المحتجزين المهاجرين إلى «سجن التماسيح» بولاية فلوريدا الأمريكية
أعلنت السلطات بولاية فلوريدا الأمريكية عن وصول أول مجموعة من المحتجزين إلى مركز احتجاز المهاجرين الجديد، الذي أُطلق عليه اسم "سجن التماسيح". وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب توجّه، الثلاثاء الماضي، إلى ولاية فلوريدا لافتتاح مركز الاحتجاز الجديد، لمن وصفتهم بأنهم "مجرمون غير شرعيون"، حيث يقع المركز في نقطة معزولة من قلب منطقة إيفرغليدز، حيث تحيطه الحياة البرية الخطرة والبيئة القاسية، وثمّة طريقاً واحداً فقط يؤدّي إليه. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، أن هذا المركز يعد أسلوب فعّال ومنخفض التكلفة للمساهمة في تنفيذ أكبر حملة ترحيل جماعي في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية"، مشيرة إلى أن بناء منشأة محاطة بالتماسيح من شأنه أن يمثّل رادعاً لأيّ محاولة هروب قد يفكر بها المحتجزون في المستقبل. الجدير بالذكر أنه وفقا لتقرير نشرته صحيفة "واشنطن بوست"، السبت الماضي، أطلق نشطاء بيئيون معركتهم القانونية، عندما رفعت منظمتا "أصدقاء إيفرجليدز" و"مركز التنوع البيولوجي" دعوى في المحكمة الفيدرالية بميامي، لوقف افتتاح منشأة احتجاز تُعرف باسم "ألكاتراز التمساح"، والتي من المزمع أن تستوعب ما يصل إلى 3000 محتجز، في منطقة نائية من إيفرجليدز بولاية فلوريدا. أعلنت سلطات ولاية فلوريدا عن وصول أول مجموعة من المحتجزين إلى مركز احتجاز المهاجرين الجديد، الذي أُطلق عليه اسم "سجن التماسيح". — Asharq News الشرق للأخبار (@AsharqNews) July 5, 2025


حضرموت نت
منذ 42 دقائق
- حضرموت نت
اخبار اليمن : واشنطن تكشف عن الدرس الأهم الذي لقنته للمليشيات الحوثية في اليمن والتزم به عبدالملك الحوثي مطيعا
نفّذت الولايات المتحدة ضربة عسكرية واسعة ضد مواقع الحوثيين في اليمن، واعتُبرت هذه العملية نقطة فاصلة في مقاربتها للتنظيم اليمني وخطورته على اليمن والمنطقة والملاحة الدولية. من الواضح الآن أن الأميركيين وصلوا إلى بعض القناعات، وأهمّها أن 'القصف ضرب الكثير من القدرات خصوصاً القدرات الصاروخية لدى الحوثيين، لكن تغيير مسار التصرفات الحوثية أمر آخر'. الخشية من ترامب حقيقة الاستنتاجات الأميركية تبدأ من أن الإنجاز الأهم للأميركيين، وهو وقف القصف الحوثي، ويقول مسؤول أميركي لـ'العربية/الحدث'، 'أن المشكلة بدأت من أن الحوثيين يهدّدون حرية الملاحة الدولية ويقصفون السفن، الآن نرى نتيجة أساسية وهي أنّهم لا يقصفون السفن، وهذا نجاح'. ووصف النجاح على أنه نجاح نظرية 'السلام من خلال القوة' وهو شعار يرفعه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ويردده كثيراً وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث. ويعتبر متحدّثون أميركيون ومصادر 'العربية/الحدث' في الإدارة الأميركية أن أحد العوامل المساعدة الآن هو 'أن الحوثيين يخشون من دونالد ترامب، فمن الصعب أن يتوقّع أي طرف خطواته المقبلة وعادة ما يردّ بشكل قاس ويهدّد بعمل أقسى'. الحوثيون والثمن العالي فالحملة الأميركية ضد الحوثيين استمرت واحداً وخمسين يوماً، واستعملت خلالها القوات الأميركية الطائرات المقاتلة من حاملات الطائرات، كما استعمل الأميركيون طائرات بي 52 وصواريخ توماهوك لقصف الحوثيين. وقال مسؤول أميركي 'للعربية/الحدث' إن 'الرئيس بايدن أمر بحملات قصف متقطّعة في العام 2024، لكن الرئيس ترامب جعل الحوثيين يفهمون أن قصفهم بات مكلفاً جداً وليس من مصلحتهم متابعة التعرّض للملاحة في المياه الدولية'. لا حلول أميركية لكن الأميركيين يرون أيضاً أن 'هناك ضرورة لإعادة نظر شاملة في ما حدث وما فعلته القوات الأميركية'، فالقصف أعطى نتيجة مباشرة لكن هذا الإنجاز يخفي وراءه الكثير من الملفات المعلّقة. فالمسؤولون الأميركيون لا يعتبرون أن اليمن أولوية في لائحة سياساتهم، ويقول أحد المتحدثين الرسميين لـ 'العربية/الحدث' أن 'الولايات المتحدة لا تسعى إلى حلّ مشكلة اليمن'. وأشار إلى أن دول العالم والمنطقة لديها اهتمامات وانشغالات كثيرة، وليس هناك دولة في العالم تستطيع أن تتبنّى مشكلة اليمن لحلّها. كما يعتبر الأميركيون الآن أن الحوثيين متجذّرون في اليمن، ويمارسون كل أشكال القمع للتأكد من سيطرتهم على اليمنيين في مناطق انتشارهم، والقصف الأميركي لن يغيّر شيئاً في هذا الواقع، كما أن ثقة الأميركيين بالحكومة في عدن وباقي الفصائل عند مستوى منخفض. الابتعاد الأميركي ما يجب أن يقلق اليمنيين كثيراً هو أن الإدارة الأميركية قلّصت خلال الأسابيع الماضية فرق العمل العاملة في ملف اليمن إلى أقصى حدّ، فلا أحد متخصص في هذا الشأن في البيت الأبيض، وفريق الخارجية عند أدنى مستوى من حيث العدد، والسفير الأميركي إلى اليمن تمّ نقله إلى العراق، كما تمّ وقف الكثير من المساعدات، وكان جزء كبير منها يأتي عن طريق الوكالة الأميركية للتنمية. سيطروا على رقعة كبيرة وقال مصدر خاص بالعربية والحدث وهو قريب من تفكير الإدارة الأميركية واتصل بمسؤولين رسميين خلال الأسابيع القليلة الماضية أشار إلى أن 'واشنطن ربما تكون نجحت في وقف القصف الحوثي، لكن الحوثيين يشعرون بالقدرة على الاستمرار'. وأضاف أن 'الحوثيين تابعوا بعد القصف الأميركي السيطرة على رقعة كبيرة من الأراضي على رغم الخسائر التي أصيبوا بها، وحلفاؤهم الإيرانيون حافظوا على نظامهم أيضاً، كما أن الأميركيين لا يريدون بعد هذه الضربة العسكرية القيام بشيء على الأرض في اليمن'. الآن يتخوّف المهتمون بمسألة اليمن، وفي غياب حلّ لمشكلة الحوثيين، أن تصبح المشكلة قصف حوثي على إسرائيل وقصف جوّي إسرائيلي على الحوثيين، أو أن تنهار الأوضاع مرة أخرى بين الحوثيين والحكومة الشرعية وباقي فصائل اليمن وتعود دائرة الحرب إلى اليمن

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
بلدية غزة: آلاف الأسر بلا مياه منذ أسبوع
أعلنت بلدية مدينة غزة ، السبت، أن آلاف الأسر بالمناطق الشرقية في المدينة تعاني من انقطاع تام للمياه منذ نحو أسبوع، بسبب منع الجيش الإسرائيلي طواقمها الوصول لصيانة آبار المياه المتضررة جراء القصف. وأوضحت البلدية في بيان، أن إسرائيل تمنع "طواقمنا من الوصول إلى شرق المدينة لصيانة بعض آبار المياه"، وفق وكالة الأناضول. أزمة عطش حادة كما أشارت إلى أن آلاف الأسر شرقي غزة لا تصلها المياه نهائياً منذ نحو أسبوع، محذرة من أزمة عطش حادة على وقع ارتفاع درجات الحرارة واستمرار النزوح. وأكدت أن السكان يواجهون صعوبات متزايدة في الحصول على المياه. كما اتهمت الجيش الإسرائيلي بتعمد قصف محطة تحلية مياه، في وقت يعاني فيه السكان من أوضاع إنسانية صعبة ونقص حاد في الخدمات الأساسية. وفد إسرائيلي إلى الدوحة يأتي ذلك فيما تستعد إسرائيل لإرسال وفد إلى الدوحة، الأحد، لإجراء محادثات مكثفة حول اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، بعدما أرسلت حركة حماس رداً "إيجابياً" على مقترح وقف النار الذي تتوسط فيه الولايات المتحدة. إلا أن رد حماس تضمن "تعديلات" حول 3 قضايا، وهي تموضع القوات الإسرائيلية، ومسألة المساعدات، ووقف الحرب. وستُجرى المفاوضات المرتقبة في الدوحة عشية لقاء في البيت الأبيض بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، سيناقشان فيه وقف النار بغزة، وإطلاق أسرى إسرائيليين محتجزين في القطاع.