
الرياض.. ضيف شرف أمريكا اللاتينية !
خطوة بعيدة جغرافياً وثقافياً قامت بها هيئة الأدب والنشر والترجمة التي قادت المشاركة في المعرض الدولي للكتاب بمدينة بيونس أيرس لعام ٢٠٢٥، حيث دشنت جناح مدينة الرياض بصفتها ضيف شرف في المعرض الذي أقيم في العاصمة الأرجنتينية!
لا شك أن مثل هذه المشاركة تعزز الحضور الثقافي السعودي في القارة اللاتينية، وتعبّر عن الحراك الثقافي الأدبي الذي تشهده المملكة في ظل رؤيتها الناهضة بفنون الأدب والثقافة والوصول بها إلى مختلف دول العالم لإبراز الوجه الحضاري للمملكة!
هذه المشاركة لا تسهم في توطيد العلاقة بين الثقافة السعودية ونظيرتها في أمريكا اللاتينية وحسب، بل وتفتح نافذة للتعرف على أبرز التحولات التي قادتها رؤية السعودية ٢٠٣٠ من خلال محتويات الأدب والثقافة والفنون، حيث تأتي مشاركة جناح العاصمة السعودية في عاصمة أكبر دول أمريكا اللاتينية بصفتها نموذجاً حضارياً يعكس هذه التحولات ويقدم محتوى متنوعاً وأعمالاً سعودية مترجمة إلى اللغة الإسبانية تسهم في التعريف بالأدب السعودي ومد جسور التفاهم الثقافي مع الثقافات الأخرى، مما يعزز مكانة المملكة وإرثها الثقافي على المستوى العالمي!
ويحسب لهيئة الأدب والنشر والترجمة التي نجحت في تحقيق نقلة نوعية لمعارض الكتب الدولية داخل المملكة وجذب المشاركات الدولية إليها أنها تعمل اليوم على عرض الصورة الثقافية الأدبية السعودية خارج المملكة، فأن تكون العاصمة السعودية ضيف شرف هذا الحدث الثقافي العالمي الهام من خلال الندوات الأدبية والجلسات الحوارية والأمسيات الشعرية والعروض الأدائية، فهذا يعكس الجهد المبذول والسعي النشط من الهيئة لتحقيق أهداف تعريف العالم بالثقافة السعودية واحتلال المكانة التي تستحقها استناداً إلى إرث عريق وإنتاج ثمين يعكس تاريخ الأرض وحضارة الإنسان في هذه البقعة الهامة من العالم التي كانت عبر التاريخ نقطة تلاقٍ بين الحضارات وحركة التجارة والعلاقات الإنسانية!
باختصار.. كان جناح مدينة الرياض ضيف شرف فوق العادة قدم ملامح التنوع الإبداعي والهوية الثقافية للعاصمة السعودية!
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
فهد بن محمد الخريجي يحتفل بزواج نجله على كريمة مشعل بن محمد المنصور
احتفل فهد بن محمد الخريجي؛ بزواج نجله "محمد" من كريمة مشعل بن محمد المنصور؛ وذلك في إحدى قاعات الأفراح بمدينة الرياض، وسط حضورٍ كبيرٍ من كِبار الشخصيات والأقارب والأصدقاء. وشهد الحفل أجواءً من الفرح والسرور، عبّر خلالها الحضور عن تهانيهم ومباركتهم للعروسين بهذه المناسبة السعيدة. «سبق» تبارك للعروسين، وتتمنى لهما حياة زوجية مليئة بالمودة والسعادة.


مجلة هي
منذ 2 ساعات
- مجلة هي
Loro Piana تكشف عن مجموعة خريف وشتاء 2025-2026 للسيدات بعنوان The Way We Were
تمثل مجموعة Loro Piana لخريف/شتاء 2025-2026 رحلةً استكشافية تتكشّف خيوطها في مكانٍ خيالي مستوحى من عالم الفروسية. تحت اسم The Way We Were أو "كما كنّا"، تجوب المجموعة عالم الماضي، ليس بدافع الحنين إلى ما كان، بل تأكيداً على قيمها المستقاة من زمنٍ أصيلٍ. لطالما كانت المشاهد الطبيعية الساحرة التي لم تصل لها يد الإنسان جزءاً أساسياً من جوهر Loro Piana وأزيائها التي تندمج مع تلك المشاهد لتصبح امتداداً لها. وكما هو الحال في كل مجموعة، تأخذنا هذه التشكيلة في رحلةٍ تتخطى الحدود، تربط بين تراث Loro Piana وماضيها. تبدأ الرحلة من الأرجنتين، ثم تمتد عبر المرتفعات الاسكتلندية، لتنتهي في المساحات الشاسعة لنيوزيلندا وأستراليا، حيث تتم تربية أغنام صوف الميرينو قبل أن يسافر هذا الصوف إلى مصانع الدار في إيطاليا ليتحول إلى قماشٍ في غاية النعومة، على يد حرفيي الدار الماهرين. هذه العلاقة العميقة بين الطبيعة والمنتج النهائي تتجاوز الحدود وتمتد لتصبح جزءاً من أسلوب الحياة، حيث تصبح الملابس تعبيراً خاصاً عن الذات والطريقة التي نختار أن نعيش بها حياتنا. مجموعة Loro Piana لخريف/شتاء 2025-2026 بالنسبة لسيرجيو لورو بيانا، تمثل رياضة الفروسية مدرسة حياة تُعلّم الاحترام، والمثابرة، والانضباط، وهي قيم تجسد فلسفة الدار. تأخذنا مجموعة خريف/شتاء 2025-2026 للسيدات، في رحلةٍ تتدفق فيها القصات والألوان والخامات بانسيابيةٍ تامة، يتّضح فيها التناغم بين القطع وحركة الجسد، مع تفاصيل عملية مستوحاة من عالم الفروسية، وتصاميم جديدة للسترات والسراويل، بما في ذلك "البنطال بشكل التنورة" المستوحى من الأزياء الأرجنتينية الأصيلة. إلى جانب ذلك، تتباهى المجموعة بالأسلوب الأنثوي المرهف الذي تشتهر به الدار، ويتجسد هذا الموسم في الأقمشة بحبكة البوكليه ولوحة ألوان هادئة بتدرجات الأكواريل. يندمج اللون مع الملمس الغني في تناغمٍ ساحر، يتجلّى في أقمشة الشيفيوت، الكشمير، ألياف الألباكا، الحرير، كاش ميلتون، وصوف الميرينو، مقدّمةً لوحة من الألوان الطبيعية والدافئة مثل dark brandy، vintage brown، creamy vanilla، creamy cashmere، dark maple leaf، tundra soil، vicuña، deep oak بالإضافة إلى الأزرق الداكن والأسود. يعود جاكيتSpagna الأيقوني هذا الموسم بتصميم قصير، وآخر بشكل معطف مستقيم بطولٍ يلامس الركبة، مما يعزز مكانته كقطعةٍ أيقونية تلائم مختلف الإطلالات. يندمج اللون مع الملمس الغني في تناغمٍ ساحر في مجموعة Loro Piana لخريف/شتاء 2025-2026 وتبرز الخياطة المستوحاة من أزياء الرجال بشكلٍ واضح، إلى جانب التصاميم المستقاة من الملابس الأرجنتينية وأزياء الريف الاسكتلندي، من التنانير الطويلة إلى السترات المبطنة والقصيرة، والقبعات الكلاسيكية. كما تتيح قطع المجموعة تنسيق إطلالة متعددة الطبقات، بظلال لونية متدرجة من الداكن إلى الفاتح، أو بطبعةCartella Inglese التي تمزج طبعات متناغمة اللون مستوحاة من موضة الرجال. أما الكنزات المحبوكة، فتعزز فكرة المجموعة وملمسها الراقي الذي يداعب الحواس ويبعث على الراحة. تمتد بصمةLoro Piana المميزة إلى أزياء السهرات، التي تذكر بإطلالات الأوبرا المسائية. تأتي القبعات بحوافّ عريضة تارةً وصغيرة تارةً أخرى، بينما تتألق الأحذية بتصاميم نحيلة، مع سيطرة واضحة للأحذية المستوحاة من عالم الفروسية. في المساء، يتألق لمعان الحرير والجاكار، والشيرموز بتدرجات الأسود والأبيض الكلاسيكية. بالتعاون مع دار الأحذية العريقة Le Chameau، تم تطوير أحذية الدار بنسخةٍ مطاطية وبطانةٍ داخلية تحمل توقيع Loro Piana. تتكامل هذه الإطلالة مع مجوهرات مطليّة بالمينا أو مصممة من الجلد والمعدن، بأشكال هندسية مبتكرة، مع تشكيلة من الحلى الفريدة. أما النظارات الشمسية فتطلّ بإطارات كبيرة، بينما تتميز الأحزمة بتصاميم رفيعة وأبزيمات نحيلة. تزخر المجموعة بإكسسوارات جلدية أنيقة بملمسٍ في غاية النعومة، إلى جانب إكسسوارات قماشية تتناغم مع التشكيلة. تجذب الأنظار حقيبةThe Extra Bag L23 بإصدارٍ أصغر من التصميم الأصلي، بينما تستمد حقيبةNeedle Bag إلهامها من الأكياس المستخدمة لتخزين إبر الحياكة، وتمزج بين النعومة والشكل الانسيابي. أما الحقيبة الأيقونية Loom Bag، فتأتي هذا الموسم بجلدNubuck Zibeline المستوحى من قماشZibeline الفاخر الخاص بالدار، إلى جانب إصدارات من أقمشة مميزة أخرى مثل Cash Tweed وPecora Nera®، وتتزين الحقيبة بحليات محفورة بتقنية Guilloche. تزخر المجموعة بإكسسوارات جلدية أنيقة بملمسٍ في غاية النعومة Loro Piana تكشف عن قماش Royal Lightness الذي تقدم من خلاله معياراً جديداً للخفة النادرة واللمعان الجميل تواصل Loro Piana بحثها المستمر عن التفرّد في عالم النسيج، لتكشف عن أحدث إبداعاتها وهو قماش Royal Lightness، الذي تجسّد من خلاله مفهوم الخفة المطلقة، والبريق الهادئ، والحرفة الاستثنائية. يتخطى Royal Lightness مجرد كونه خيط نسيج، بل هو تحفة مبتكرة تمزج الحرير بصوف الميرينو، وهو أيضاً قماش فاخر مصنوع من الحرير والكشمير، تم تطويره على مدار عامين من البحث الدقيق داخل معامل الدار المتطورة في روكا بييترا وكوارونا في إيطاليا. في هيئته كخيط، يحققRoyal Lightness مستويات غير مسبوقة من النعومة، حيث يتمتع بخفة مذهلة تجعل حياكته شبه مستحيلة دون الاستعانة بخبرة Loro Piana اللا محدودة في فن النسيج. إن العمل بهذه الألياف فائقة الدقة يتطلب مهارة استثنائية ودقة متناهية وخبرة واسعة للحفاظ على سلامة الخيوط ومنع تكسرها. يتألف خيط Royal Lightness من مزيجٍ فريدٍ يجمع بين الحرير الفاخر وأرقى أنواع صوف الميرينو، بسمكٍ بالغ الرقة يصل إلى13.5 ميكرون فقط، وهو رقم نادر للغاية، إذ لا تتجاوز نسبة إنتاجه السنوية0.05% من إجمالي إنتاج صوف الميرينو عالمياً ضمن نطاق 13.0 إلى 13.8 ميكرون. يتم الحصول على هذا الصوف حصرياً من أستراليا ونيوزيلندا، حيث يُمزج مع حرير التوت، المعروف أيضاً باسم Royal Silk، وهو أنقى أنواع الحرير في العالم، بسمكٍ لا يتعدى21 دنيراً، وكل هذا يمنح القماش لمسة نهائية خاصة تضفي عليه مزيداً من النعومة واللمعان. يتطلب تحويل هذه المواد الخام النفيسة عدة مراحل دقيقة تنفذها أيدي حرفيي الدار، تبدأ بتمشيط وغزل الألياف بعناية، يليها دمج خيطين معاً بطريقة في منتهى الدقة. تسهم هذه التقنية في تعزيز الصفات الطبيعية لكل الألياف، مما يخلق خيطاً بالغ الرقة يتميز بخفةٍ استثنائية وقدرة على عكس الضوء بشكلٍ طفيفٍ للغاية. يتم بعد ذلك تحويله إلى كنزات محبوكة فائقة النعومة من خلال عملية معقدة تتطلب براعةً لا تُضاهى في حرفة النسيج. أما قماش Royal Lightness، فهو ثمرة اتحادٍ فريدٍ بين حرير التوت الفاخر وأجود أنواع الكشمير، ويتم نسجه وفق عملية دقيقة لا تتقنها سوى ورشات متخصصة قليلة في إيطاليا. بوزنٍ لا يتجاوز350 غراماً لكل متر، يجمع هذا النسيج القابل للارتداء على الوجهين بين حرير الأورغانزا الفاخر بسمك21 دنيراً والكشمير الطويل الألياف بسمك 15 ميكرون. يتم لف خيط الحرير حول الكشمير بطريقةٍ متقنة لمنحه لمعاناً خفيفاً إلى جانب القوة اللازمة لعملية النسج. في المرحلة النهائية، يخضع القماش لعملية تمليس دقيقة تمنحه مظهراً زغباً وناعماً، يحمل بصمةLoro Piana الفريدة. الخطوة التالية هي تمشيط القماش ورفعه وحلاقته بعناية لجعله متجانساً ومنحه قدرة فريدة على عكس الضوء. بمجرد أن تصبح القطع التي ستُحاك منها الملابس جاهزة، يتم فصل طبقات القماش بعناية وتعزيز حوافها بشريطٍ لاصقٍ رفيع، ثم تمر تلك الطبقات عبر أكثر مراحل التصنيع دقةً واستغراقاً للوقت، وهي المرحلة التي تتطلب استخدام تقنية Fell Stitching. تُعدّ هذه التقنية الحرفية القديمة من أندر تقنيات الخياطة، حيث تُنفَّذ يدوياً بالكامل باستخدام الإبرة والخيط، لضمان لمسة نهائية سلسة ومتقنة من الداخل والخارج، مما يجعل كل قطعة تحفة فنية في حد ذاتها.


الشرق السعودية
منذ 4 ساعات
- الشرق السعودية
المواهب السعودية تنافس العالمية في "داون تاون ديزاين الرياض"
انطلقت النسخة الأولى من "داون تاون ديزاين الرياض"، الثلاثاء، في قلب حي جاكس الثقافي، وهي أول فعالية متخصّصة بالتصاميم المعاصرة وعالية الجودة في السعودية. يُقام المعرض في الفترة بين 20 إلى 23 مايو، بالشراكة مع هيئة فنون العمارة والتصميم، التابعة لوزارة الثقافة السعودية. بمشاركة نخبة من العارضين من مختلف أنحاء العالم. وتُشكّل المواهب السعودية، محوراً أساسياً في المعرض، من خلال مبادرة "صُمّم في السعودية"، ومشاركات فردية لمصمّمين سعوديين مستقلين، يعرضون أحدث مجموعاتهم، بالإضافة إلى تعاونات حصرية مع استوديوهات تصميم محلية. وقالت الدكتورة سمية السليمان، الرئيس التنفيذي لهيئة فنون العمارة والتصميم: "يمثّل معرض 'داون تاون ديزاين الرياض" خطوة مهمة ضمن مساعينا لبناء ثقافة تصميم تنبثق من الهوية السعودية، وتتفاعل بانفتاح مع العالم. أضافت: "يركّز المعرض من خلال برامجه المتنوّعة على هذه الرؤية، ويجمع بين أعمال مصمّمين سعوديين، من الجيلين الصاعد والمخضرم، إلى جانب أسماء عالمية مرموقة، ضمن إطار يدعم الإنتاج الإبداعي، ويحفّز على التبادل المعرفي". محطات المعرض يقدّم "كوزنتينو" تركيباً فنياً بعنوان "معالم القمر" من تصميم استوديو "بابنيمنيم" الكويتي، وفي معرض يضم مجموعة متنوعة من العلامات التجارية، تقدم "هدى للإنارة" أبرز الأسماء في مجال الإضاءة المعمارية والديكور. وتقدم "بي أم دبليو" السعودية تجربة مكانية آسرة ضمن مشاركتها الأولى في "داون تاون ديزاين الرياض"، من خلال "ردهة بي إم دبليو"، وهي مفهوم ضيافة مبتكر من تصميم المصمّمة السعودية أماني الإبراهيم. تجسّد هذه الرؤية الإبداعية لغة التصميم المستقبلية لعلامة "بي أم دبليو"، وتعكس حوارها المستمر مع عوالم الإبداع والعمارة والابتكار، في مساحة تفاعلية تدمج بين التقنية والهوية المعمارية المعاصرة. كما يتعاون الثنائي الإبداعي اللندني بومباس آند بار مع ذا لايتهاوس لتقديم تجربة مأكولات متعددة الحواس في المعرض، تمزج بين الفن والعلم والطهي، بأسلوب غامر وغير تقليدي. كما يتضمن البرنامج مشهداً للقهوة المتخصصة في المملكة، في لقاء يجمع الذوق المحلي بالتصميم العصري. وتُقدّم هيئة فنون العمارة والتصميم، معرضاً يُعرّف الزوّار بمبادراتها، إلى جانب تركيب تعاوني بعنوان "رواية منسوجة" للمصممتين رُبى الخالدي ولجين رافع، يتضمن نولاً تفاعلياً يُستخدم خلال أيام المعرض. كما يشارك مركز "إثراء" من خلال عرض "أوبن سيجمنت" من تنفيذ استوديو "سين آركيتكتس"، وجناح "إيوان"، ومبادرة "أديم". منصّة للريادة الفكرية تجمع منصّة الريادة الفكرية للمعرض، نخبة من روّاد عالم التصميم، لاستكشاف الأفكار التي تُشكّل مستقبل المنطقة الإبداعي. صُمّم المنتدى ليكون منصةً للحوار والاستكشاف، ويتضمن برنامجاً يومياً من الجلسات الحوارية، ويستكشف كيف يبرز التصميم القابل للتحصيل كقوة ثقافية واقتصادية جديدة في الشرق الأوسط، ودور التصميم الجرافيكي في الحفاظ على التراث وإعادة تصوّره. كما يجمع المنتدى، نخبة من المهندسين المعماريين والمصمّمين والمفكرين الثقافيين، من أنحاء المملكة وخارجها، ليُتيح مساحة مثالية للتبادل والأفكار البنّاءة. يضم المعرض مجموعةً مختارة من ورش العمل تُقدّمها إثراء، بما في ذلك صناعة المقاعد من خلال تقنيات الطي، ومقدمّة عن الطباعة الحريرية، وجلسة تُركّز على الاستدامة، وتستكشف التغليف الصالح للأكل كاستجابة إبداعية للنفايات العالمية.