logo
أمير تبوك يستقبل وزير البيئة والمياه والزراعة

أمير تبوك يستقبل وزير البيئة والمياه والزراعة

الرياضمنذ 4 أيام
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، في مكتبه بالإمارة اليوم، معالي وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبد المحسن الفضلي، يرافقه عدد من قيادات الوزارة. وفي مستهل اللقاء رحب سمو أمير منطقة تبوك، بمعالي وزير البيئة والمياه والزراعة، متمنياً لمعاليه التوفيق في زيارته للمنطقة، وجرى خلال اللقاء استعراض خطط وأعمال الوزارة في المنطقة بالإضافة إلى استعراض عدد من الخدمات التي تقدمها منظومة البيئة والمياه والزراعة والتي تشمل المشاريع المنفذة والجاري تنفيذها والتي تعكس خدمات متواصلة للمواطنين في قطاعات البيئة والمياه والزراعة. ونوه سموه بما تبذله حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، من دعم واهتمام لمختلف المجالات التي تقدمها منظومة البيئة والمياه والزراعة، والمشاريع التي تنفذها بالمنطقة.
من جانبه، نوه المهندس الفضلي بما حظيت به منطقة تبوك من مشروعات تنموية في مختلف قطاعات الوزارة، معربًا عن شكره لسمو أمير المنطقة على دعمه ومتابعته لأعمال فرع الوزارة بالمنطقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحت رعاية الأمير عبدالعزيز بن سعودمدير حرس الحدود يشهد حفل تكريم المتقاعدين من منسوبي المديرية
تحت رعاية الأمير عبدالعزيز بن سعودمدير حرس الحدود يشهد حفل تكريم المتقاعدين من منسوبي المديرية

الرياض

timeمنذ 40 دقائق

  • الرياض

تحت رعاية الأمير عبدالعزيز بن سعودمدير حرس الحدود يشهد حفل تكريم المتقاعدين من منسوبي المديرية

تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، شهد المدير العام لحرس الحدود اللواء الركن شايع بن سالم الودعاني اليوم، حفل تكريم المتقاعدين من منسوبي الحرس، وذلك في مقر المديرية بمدينة الرياض. ونقل اللواء شايع الودعاني تحيات وتقدير سمو وزير الداخلية، لمنسوبي حرس الحدود ممن أحيلوا للتقاعد على ما بذلوه من جهود في أداء المهام والواجبات الوظيفية خلال فترة عملهم لخدمة دينهم ومليكهم ووطنهم. وأكد المدير العام لحرس الحدود، أن هذا التكريم يأتي تقديرًا وعرفانًا لمسيرة حافلة بالتميز والعطاء ممن أسهموا في بناء وطنهم نحو مستقبل واعد في ظل القيادة الرشيدة -أيدها الله-.

إسرائيل: مستمرون في استخدام القوة لتفكيك سلاح حزب الله
إسرائيل: مستمرون في استخدام القوة لتفكيك سلاح حزب الله

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

إسرائيل: مستمرون في استخدام القوة لتفكيك سلاح حزب الله

أعلن قائد المنطقة الشمالية الإسرائيلية، أن قدرات حزب الله على إعادة التسليح باتت محدودة بعد استهداف المنشآت التابعة له. وأضاف في تصريحات، اليوم الخميس، أن الجيش الإسرائيلي مستمر في استخدام القوة لتفكيك سلاح الحزب والحد من تهديداته على الحدود الشمالية. وأشار إلى أن الانسحاب من النقاط الخمس على الحدود مرتبط بانتهاء نشاط حزب الله في المنطقة، موضحا أن نية الحكومة اللبنانية لجمع سلاح الحزب تُعد إيجابية جدًا من وجهة نظر إسرائيل. كذلك أكد أن القيادة الإسرائيلية تقدم دعما دفاعيا وطبيا للقرى الدرزية القريبة من الحدود لحمايتها وتأمين احتياجاتها. وأشار إلى أن إسرائيل تمكنت من قطع تهريب الأسلحة إلى لبنان عبر العراق وسوريا، لافتا إلى أن القيادة الجديدة في سوريا تمنع تهريب الأسلحة بشكل شبه كامل، ما يعزز من قدرة الجيش الإسرائيلي على السيطرة على الوضع على الحدود الشمالية. اتفاق وقف النار ومنذ نوفمبر 2024، يسري في لبنان اتفاق لوقف إطلاق النار بعد نزاع امتد أكثر من عام بين إسرائيل وحزب الله، تحول إلى مواجهة مفتوحة اعتباراً من سبتمبر. لكن رغم ذلك، تشن إسرائيل باستمرار غارات في مناطق لبنانية عدة خصوصاً في الجنوب، تقول غالباً إنها تستهدف عناصر في الحزب أو مواقع له. وتكرر أنها ستواصل العمل "لإزالة أي تهديد" ضدها، ولن تسمح للحزب بإعادة تأهيل بنيته العسكرية. كذلك توعدت بمواصلة شن ضربات ما لم تنزع السلطات اللبنانية سلاح حزب الله، حسب فرانس برس. ونص وقف النار بوساطة أميركية على انسحاب حزب الله من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني (على مسافة حوالي 30 كيلومتراً من الحدود) وتفكيك بناه العسكرية فيها، في مقابل تعزيز انتشار الجيش وقوة الأمم المتحدة المؤقتة (يونيفيل). ونص على انسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق تقدمت إليها خلال الحرب، إلا أن إسرائيل أبقت على وجودها في 5 مرتفعات استراتيجية، يطالبها لبنان بالانسحاب منها.

إسرائيل ترسم منطقة عازلة بجنوب لبنان وترمي خرائطها للسكان
إسرائيل ترسم منطقة عازلة بجنوب لبنان وترمي خرائطها للسكان

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

إسرائيل ترسم منطقة عازلة بجنوب لبنان وترمي خرائطها للسكان

رسمت إسرائيل، للمرة الأولى منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان، منطقة عازلة في جنوب لبنان، نشرت خرائطها متضمنة منطقة باللون الأحمر، تمنع السكان من الاقتراب منها. وألقت طائرة مسيّرة إسرائيلية صباح الخميس مناشير تحذيرية فوق بلدة شبعا في جنوب شرقي لبنان، حددت فيها ما وصفته بـ«الخط الأحمر» على خرائط مرفقة، محذّرة من تجاوزه. وشملت المناشير مناطق محاذية لمزارع شبعا، وجاءت مصحوبة بخريطة ملوّنة تظلل المساحة المستهدفة باللون الأحمر. نسخة من الخريطة التي رمتها مسيّرات إسرائيلية فوق منطقة شبعا بجنوب لبنان صباح الخميس (متداول) وتُعد هذه الخطوة جزءاً من إجراءات إسرائيلية ميدانية تشهدها المنطقة الحدودية، وتتباين التفسيرات حول أهدافها بين اعتبارها إجراءً أمنياً بحتاً، وقراءتها محاولة لتكريس واقع جديد على الأرض. وجاء في نص المناشير: «يُمنع عبور الخط الأحمر باتجاه الحدود الإسرائيلية. كل من يدخل المنطقة الملوّنة بالأحمر يعرّض نفسه للخطر». ووفق مصادر ميدانية، فإن الخريطة تتطابق مع نطاق أمني جديد تحاول إسرائيل فرضه على طول القطاع الشرقي من الحدود. هذه السياسة سبق أن تجلت في يوليو (تموز) الماضي، حين ألقت إسرائيل منشورات على نحّالي شبعا تحذّرهم من نقل مناحلهم إلى مناطق تراها حساسة أمنياً. وقد سبق هذا التصعيد، قيام رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، يوم الأربعاء، بجولة داخل جنوب لبنان، في خطوة أريد منها عكس الواقع الأمني الجديد على الحدود. ورأى اللواء المتقاعد من الجيش اللبناني الدكتور عبد الرحمن شحيتلي، أنّ «ما أقدمت عليه إسرائيل اليوم في مزارع شبعا، هو محاولة واضحة لفرض أمر واقع جديد على الحدود الجنوبية، وجعل هذا الخط بمثابة القسم الشمالي من خط وقف إطلاق النار الجديد المزمع بين لبنان وإسرائيل، وذلك بعد محاولة وضع خط هدنة مستحدث يبدأ من الناقورة وصولاً إلى جسر الغجر». واعتبر شحيتلي، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، أن هذا المؤشر خطير للغاية، «بل أخطر من الخطير»، لأنه إذا قبل به لبنان، «فهذا يعني عملياً التنازل عن أراضٍ لبنانية مثبتة الملكية لأصحابها، وموثقة في الاتفاقات الرسمية الموقعة بين لبنان وسوريا». وقدّر شحيتلي أن «المساحة التي يشملها الإجراء الإسرائيلي الجديد تبلغ نحو 50 كيلومتراً مربعاً»، مؤكداً أن «هذه أراضٍ لبنانية بالكامل، ولا يساورنا أي شك في هويتها». قصف إسرائيلي على الجانب اللبناني في مزارع شبعا (أرشيفية - أ.ف.ب) وأوضح أن هذه الخطوة «تستهدف منع أصحاب الأراضي اللبنانيين من الوصول إلى أراضيهم وزراعتها، لتكريس الاحتلال بشكل تدريجي، على غرار ما فعلته إسرائيل في الجولان، حيث بدأت بفرض وقائع ميدانية قبل أن تقدم لاحقاً على ضمها». وأضاف: «هذا الخط المرسوم يغيّر الحدود المعترف بها، ويهدد بأن يتحول إلى أساس لأي تسويات أو اتفاقات مستقبلية، وهو ما يجب التصدي له فوراً». إثارة موضوع «الخط الأحمر» استدعت إلى الأذهان الخيمة التي نصبها «حزب الله» في يونيو (حزيران) 2023 قرب الخط الأزرق في منطقة مزارع شبعا (جبل دوف)، قبل حرب الإسناد التي اندلعت في خريف 2023. تلك الخيمة اعتُبرت يومها رسالة سياسية وعسكرية تختبر ما عرف في حينها بقواعد الاشتباك. فإدراج موقع الخيمة ضمن النطاق الملوّن اليوم يضفي بعداً إضافياً للتحذير الإسرائيلي، ويكشف سعي تل أبيب لإزالة أي تمركز رمزي أو فعلي لـ«الحزب» في نقاط متقدمة. استعاد شحيتلي خلفية ترسيم الحدود، مشدداً على أنه «لا يوجد أي خلاف حدودي بين لبنان وسوريا، فالموضوع حُسم منذ الأربعينات عندما وُقعت خريطة حدودية بين لجنة عقارية لبنانية وأخرى سورية، وأعيد تثبيتها في ستينات القرن الماضي وبداية السبعينات عبر اجتماعات رسمية، حيث ترأس الوفد اللبناني وزير الخارجية، وترأس الوفد السوري نائب رئيس الحكومة ووزير الخارجية. وقد وافق مجلسا الوزراء في البلدين على تقارير اللجان والخرائط المرفقة، ما جعل الحدود اللبنانية - السورية مرسمة نهائياً عام 1970». لافتة تشير إلى اتجاه مزارع شبعا على الحدود بين لبنان وإسرائيل وسوريا (المركزية) ولفت إلى أن «المشكلات التي طرأت لاحقاً لم تكن على خط الحدود، بل على الملكيات العقارية، إذ توجد أراضٍ للبنانيين داخل الأراضي السورية وأخرى لسوريين داخل الأراضي اللبنانية، وقد اتفق على تسويتها عبر قضاة عقاريين من البلدين». وفي ما يتعلق بمزارع شبعا، أوضح شحيتلي أن «إسرائيل احتلت الجزء الأول منها عام 1967 بعد حرب لم يشارك فيها لبنان، وكانت تلك المنطقة تضم قوات سورية واعتبرتها إسرائيل أراضي سورية. ثم توسعت إسرائيل بعد ذلك إلى مناطق أخرى بعد 1967، في فترة ما كان يُعرف بـ(فتح لاند) في العرقوب الذي كانت تتمركز فيه المنظمات الفلسطينية. أما المرحلة الثالثة فكانت بعد اجتياح 1982، وصولاً إلى احتلال أجزاء إضافية عام 1989». ودعا الحكومة اللبنانية إلى «اتخاذ موقف رسمي وعلني وفوري، وتسجيل اعتراض واضح لدى الأمم المتحدة على هذا الإجراء، والمطالبة بإزالته فوراً، لأنه يشكل تكريساً للاحتلال ويعطل أي شروط لتحرير الأراضي اللبنانية المحتلة، كما يمهّد لمحاولة ضمها على غرار ما حصل في الجولان». وتزامن إلقاء المناشير مع إجراءات ميدانية إسرائيلية، بينها استهداف آلية مدنية في يارون، وإلقاء قنبلة على سيارة في شبعا، وقنبلة صوتية قرب أحد الرعاة، بعيد توغل قوة إسرائيلية في وادي هونين فجراً ودخول منزلين قرب العديسة تم خلع أبوابهما والعبث بمحتوياتهما. كما رصد تحليق للطيران الإسرائيلي على علو منخفض فوق بيروت والبقاع والجنوب، في رسالة واضحة بأن التحذير الورقي مدعوم بجهوزية ميدانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store