logo
بتكلفة 400 مليون دولار.. طائرة ترامب الرئاسية المؤقتة فخامة تتحدث عن نفسها

بتكلفة 400 مليون دولار.. طائرة ترامب الرئاسية المؤقتة فخامة تتحدث عن نفسها

الصباح العربي٠٤-٠٥-٢٠٢٥

آية جمال
تم الكشف عن عدة صور جديدة لطائرة الرئيس الأمريكي ، حيث أنها تخضع في الوقت الحالي لعدة عمليات تعديل لتلائم المهمات الرئاسية، وفيما يلي سنتعرف على تفاصيل التصميم الداخلي المميز:
تأتي الطائرة من طراز L3 Harris، وتتمتع بأجنحة للنوم، بالإضافة إلى سجاد ناعم، و أرائك جلدية، مع ديكورات يغلب عليها اللون الذهبي في الجدران والأثاث.
وقد تولت شركة التصميم الفرنسية "Alberto Pinto Cabinet" مسؤولية تجديد المقصورة الداخلية، حيث عكست التصاميم الفخامة المعتادة في برج ترامب.
تبلغ قيمة الطائرة بنحو 400 مليون دولار، و سيتم استخدامها مؤقتًا كطائرة رئاسية لحين تسليم طائرة بوينغ المخصصة.
وقد أشارت مصادر مطلعة إلى أن ترامب يتابع مراحل تجهيز الطائرة عن قرب، ويأمل في استلامها بحلول فصل الخريف.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مفوضية اللاجئين تعتزم إلغاء أكثر من 3 آلاف وظيفة.. ما السبب؟
مفوضية اللاجئين تعتزم إلغاء أكثر من 3 آلاف وظيفة.. ما السبب؟

مصراوي

timeمنذ 43 دقائق

  • مصراوي

مفوضية اللاجئين تعتزم إلغاء أكثر من 3 آلاف وظيفة.. ما السبب؟

وكالات تعتزم المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، تسريح ما بين 3 آلاف و4 آلاف من موظفيها البالغ عددهم الإجمالي حول العالم 15 ألفا بسبب تراجع التمويل، وفق ما أفادت رئيسة نقابة عمال الوكالة. والمفوضية هي من بين مجموعة من الوكالات الإغاثية الأممية والخاصة المتضررة بشدة من جراء قطع الولايات المتحدة ودول أخرى التمويل عنها. وقالت ناتالي مينيه، رئيسة نقابة موظفي المفوضية ورئيسة لجنة تنسيقية لنقابات موظفي الأمم المتحدة، إن موظفين في مقر المفوضية في جنيف وفي بلدان أخرى سيستلمون في هذا الأسبوع إشعارات تسريح. وأضافت: أنه أسبوع صعب جدا في منظمتنا، متوقعة إلغاء ما بين 3 آلاف و4 آلاف وظيفة بالمجمل. ولدى سؤاله عن الأرقام، قال المتحدث باسم المفوضية ماثيو سولتمارش في تصريح، إن الوكالة الأممية لم تتوصل بعد إلى العدد الدقيق لعمليات التسريح. وقال إن تكاليف الموظفين يمكن أن تخفض بنحو 30% وإن التصور الجديد سيكون جاهزا بحلول أكتوبر 2025، وفقا للغد. وقلصت الولايات المتحدة بشكل كبير مساعداتها الخارجية بموجب خطة مشددة لكبح الإنفاق أُعدت بتوجيهات من الرئيس دونالد ترامب، كما عمدت دول أخرى إلى خفض الإنفاق. ووفق تقديرات المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو جراندي، كانت الولايات المتحدة تساهم بنسبة نحو 40 بالمئة في ميزانية المفوضية، أي ما يعادل نحو ملياري دولار في السنة. ونددت مينيه ومسؤولون نقابيون آخرون يمثلون موظفين في الأمم المتحدة بمحدودية تأثيرهم على مستوى اتخاذ القرار في ما يتّصل بالوظائف التي ستلغى. وفي مارس، أمر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش بإجراء مراجعة كبرى ترمي إلى جعل منظومة الأمم المتحدة أكثر كفاءة في مواجهة قطع التمويل الأمريكي. وفي مايو الجاري، أوصت مجموعة عمل تابعة للأمم المتحدة بإجراء إصلاحات كبرى في المنظمة الدولية لجعلها أكثر كفاءة بما في ذلك عمليات دمج واسعة لوكالاتها. واكتسبت مبادرة جوتيريش مزيدًا من الأهمية في الأسابيع القليلة الماضية مع إعلان العديد من وكالات الأمم المتحدة بما فيها برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الصحة العالمية، تخفيض خدماتها وعدد موظفيها بسبب نقص التمويل. وفي مذكرة من 6 صفحات تحدثت مجموعة العمل عن تكاثر تدريجي لوكالات وصناديق وبرامج، ما أفضى إلى منظومة تنمية مشرذمة مع تداخل صلاحيات واستخدام غير فعال للموارد وتقديم غير متسق للخدمات. وسلطت المجموعة الضوء على أساليب عمل عفا عليها الزمن داخل الهيئة الدولية وبعض التضخم في عدد المناصب الرفيعة. وجاء في المذكرة: أن التحولات الجيوسياسية والتخفيضات الكبيرة في ميزانيات المساعدات الخارجية تشكل تحديا لشرعية وفعالية عمل الأمم المتحدة. وأمام هذه القضايا المتزايدة تدعو المذكرة إلى الدفع نحو منظمة أكثر انسيابية وتأثيرا ومسؤولة ماليا بشكل أكبر. وتضمنت مقترحات فريق العمل دمج بعض إدارات الأمانة العامة، مثل ضم إدارة الشؤون السياسية وبناء السلام مع إدارة عمليات السلام. وتقترح المبادرة أيضا إنشاء كيان إنساني واحد ربما من خلال دمج مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (اوتشا) ومكتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة. وتشمل الأفكار الأخرى دمج مختلف كيانات التنمية الدولية والجمع بين برنامج الأمم المتحدة للمناخ وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، وضمّ صندوق الأمم المتحدة للسكان، المعني بصحة الأم والطفل، إلى هيئة الأمم المتحدة للمرأة.

يزعم المحامون أن المهاجرين الآسيويين في رحلة للترحيل إلى جنوب السودان
يزعم المحامون أن المهاجرين الآسيويين في رحلة للترحيل إلى جنوب السودان

وكالة نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة نيوز

يزعم المحامون أن المهاجرين الآسيويين في رحلة للترحيل إلى جنوب السودان

أخبر محامو الهجرة قاضًا اتحاديًا يوم الثلاثاء أنهم تلقوا معلومات تشير إلى أن الحكومة الأمريكية ربما تكون قد وضعت المهاجرين من بلدان مثل ميانمار وفيتنام في رحلة ترحيل إلى جنوب السودان ، وهي دولة شرق إفريقيا ابتليت بالصراع وعدم الاستقرار السياسي. في ملف الطوارئ إلى محكمة المقاطعة الفيدرالية في ولاية ماساتشوستس ، قال المحامون إن رحلة الترحيل المبلغ عنها إلى جنوب السودان ستنتهك بشكل مباشر الحكم الذي صدره قاضي محكمة المقاطعة الأمريكية براين ميرفي الذي منع إدارة ترامب من ترحيل المهاجرين إلى دول ثالثة دون منحهم حقوقًا معينة في الإجراءات الواجبة. وقال المحامون إن أي مهاجر تم ترحيله إلى جنوب السودان 'يواجه احتمالًا قويًا لإلحاق ضرر لا يمكن إصلاحه' ، مشيرًا إلى تقارير توثق العنف الواسع والانتهاكات لحقوق الإنسان والصراع في البلد الأفريقي غير الساحلي ، وأصغر أمة في العالم. بعد فترة وجيزة من استقلالها في عام 2011 ، تحمل جنوب السودان حربًا أهلية دموية – وقد ظهرت مخاوف من صراع جديد مؤخرًا. وزارة الخارجية الأمريكية لديها A Level 4 Travel Convisory بالنسبة لجنوب السودان ، يحذر الأمريكيون من السفر إلى هناك بسبب 'الجريمة والخطف والصراع المسلح'. طلبت حركة الطوارئ من مورفي حظر ترحيل ترحيل البلد الثالث إلى جنوب السودان ، وطلب عودة أولئك الذين تم ترحيلهم هناك ، إذا حدثت عمليات الإزالة بالفعل. في وقت متأخر من يوم الثلاثاء ، أمر ميرفي بإدارة ترامب 'الحفاظ على الحضانة والسيطرة' على المهاجرين الذين تم إرسالهم إلى جنوب السودان أو دولة ثالثة أخرى ، لضمان أن يتمكنوا من العودة إلى الولايات المتحدة إذا وجد أن ترحيلهم غير قانوني. وأمر محامو الحكومة بأن يكونوا مستعدين لتقديم معلومات معينة خلال جلسة استماع مقررة يوم الأربعاء ، بما في ذلك أسماء المرحلين والتفاصيل حول مستوى الإجراءات القانونية التي تلقوها. لم تؤكد حكومة الولايات المتحدة علنًا ترتيبًا لترحيل المهاجرين الذين ليسوا من جنوب السودان إلى ذلك البلد. لم يستجب ممثلو وزارة الأمن الداخلي على الفور لطلبات التعليق. كانت إدارة ترامب تصاعد حملة دبلوماسية عدوانية لإقناع الدول في جميع أنحاء العالم بقبول المهاجرين الذين ليسوا مواطنينهم ، يقتربون من الدول البعيدة مثل ليبيا ورواندا لالتقاط المرحلين في البلد الثالث. لقد قام بالفعل بترحيل المهاجرين الأفارقة والآسيويين إلى كوستاريكا وبنما ، و المرحلين الفنزويليين إلى السلفادور. في وقت سابق من هذا الشهر ، CBS News وغيرها من المنافذ ذكرت وضعت الإدارة خططًا لإرسال المهاجرين إلى ليبيا ، لكن هذه الرحلة لم تتحقق أبدًا بمجرد ظهور تلك التقارير. في أبريل ، منع ميرفي ، القاضي الفيدرالي في ماساتشوستس ، الحكومة من ترحيل المهاجرين إلى البلدان الثالثة ، ما لم يقدم لهم لأول مرة ومحاموهم إشعارًا بالوجهة وفرصة للترحيل. في ملفهم يوم الثلاثاء ، قالت مجموعة من محامي الهجرة إن الحكومة قد انتهكت هذا الأمر في حالة اثنين من المهاجرين من ميانمار وفيتنام. تظهر رسائل البريد الإلكتروني المقدمة من المحامين أنه تم إرسال محامٍ للرجل من ميانمار إشعارًا يوم الاثنين يشير إلى أنه تم إخبار موكله بأنه سيتم ترحيله إلى جنوب إفريقيا. ثم تم إرسال المحامي بريدًا إلكترونيًا آخر ، مما يشير إلى أن موكله كان يواجه بالفعل الترحيل إلى جنوب السودان ، كما تظهر رسائل البريد الإلكتروني. في صباح يوم الثلاثاء ، قام محام آخر يساعد الرجل من ميانمار عبر البريد الإلكتروني إلى مركز احتجاز الهجرة في لوس فريسنوس ، تكساس ، حيث كان محتجزًا ، ويسأل عن مكان وجوده. قيل لها إن موكلها قد تم ترحيله في الصباح. عندما سألت أين ، تلقت رسالة بريد إلكتروني تقول ، 'جنوب السودان'. وقال المحامون إنهم تلقوا أيضًا رسالة بريد إلكتروني من امرأة قالت إنها تعتقد أن زوجها ، وهو رجل من فيتنام ، قد تم ترحيله إلى جنوب السودان ، إلى جانب محتجزين مهاجرين آخرين محتجزين في منشأة احتجاز لوس فريسنوس.

«القبة الذهبية» خطة ترامب لفرض الهيمنة.. تكلفتها 175 مليار دولار وتعجز أمامها الصواريخ
«القبة الذهبية» خطة ترامب لفرض الهيمنة.. تكلفتها 175 مليار دولار وتعجز أمامها الصواريخ

المصري اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المصري اليوم

«القبة الذهبية» خطة ترامب لفرض الهيمنة.. تكلفتها 175 مليار دولار وتعجز أمامها الصواريخ

«قبة ذهبية» بـ175 مليار دولار.. معلومات عن درع الدفاع الصاروخي لحماية أمريكا قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه اختار تصميما لدرع الدفاع الصاروخي «القبة الذهبية» التي تبلغ تكلفتها 175 مليار دولا. وأوضح ترامب أنه عين جنرالا من سلاح الفضاء لرئاسة البرنامج الطموح الذي يهدف إلى صد تهديدات الصين وروسيا ضد الولايات المتحدة، بحسب «سكاي نيوز». وأعلن في مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، أن الجنرال «مايكل جويتلاين» من سلاح الفضاء الأمريكي سيكون المدير الرئيسي للمشروع، وهو جهد يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه حجر الزاوية في تخطيط ترامب العسكري. وأشار ترامب، إلى أن القبة الذهبية ستحمي بلاده، مضيفًا أن كندا قالت إنها تريد أن تكون جزءا منه. وتهدف القبة الذهبية التي أمر بها ترامب لأول مرة في يناير، إلى إنشاء شبكة من الأقمار الاصطناعية لرصد الصواريخ القادمة وتتبعها وربما اعتراضها. سيستغرق تنفيذ القبة الذهبية سنوات، إذ يواجه البرنامج المثير للجدل تدقيقا سياسيا وغموضا بشأن التمويل. وقال ترامب، إن القبة الذهبية ستكون درعًا لن يتوفر لدى أي بلد آخر، مؤكدًا أنها ستحمي بلاده بنسبة قريبة من 100% من جميع الصواريخ الفرط صوتية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store