logo
كفالة مالية أميركية تصل إلى 15 ألف دولار على سياح زامبيا وملاوي

كفالة مالية أميركية تصل إلى 15 ألف دولار على سياح زامبيا وملاوي

الجزيرةمنذ يوم واحد
أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أنه يتعين على السياح ورجال الأعمال القادمين من دولتي زامبيا وملاوي دفع رسوم للضمان المالي تصل إلى 15 ألف دولار، عند التقدم بطلب الحصول على تأشيرة الدخول إلى الولايات المتحدة.
ووفقا لبيان صادر من وزارة الخارجية الأميركية، فإنه يتعين على أي شخص يسافر بجواز صادر من إحدى هاتين الدولتين، وكان مؤهلا للحصول على تأشيرة دخول الولايات المتحدة أن يدفع كفالة مالية قد تصل قيمتها إلى 15 ألف دولار.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية يوم الاثنين إنه تم اختيار الدول بناء على معايير منها: معدلات تجاوز الإقامة المرتفعة، وفحص أوجه القصور في أنظمة التدقيق الأمني، واعتبارات سياسية خارجية.
وأشارت الوزارة إلى أن دفع الضمان يهدف إلى الحد من تجاوز مدة التأشيرة، مؤكدا في الوقت ذاته أنه لا يضمن إصدار التأشيرة، وأن المبلغ سيتم استرداده في حال عدم استيفاء شروط محددة.
يُذكر أن الرئيس دونالد ترامب جعل من التشدد في ملف الهجرة غير القانونية أحد أبرز سياسات ولايته، من خلال تعزيز الرقابة على الحدود ورفع وتيرة ترحيل الموجودين في البلاد بصورة غير قانونية.
وبحسب بيانات هيئة الجمارك وحماية الحدود الأميركية لعام 2023، فإن عددا من الدول الأفريقية، مثل بوروندي، وجيبوتي، وتوغو، سجلت معدلات مرتفعة لتجاوز مدة الإقامة القانونية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كامل إدريس: الحكومة السودانية ستعود للخرطوم قبل نهاية أكتوبر
كامل إدريس: الحكومة السودانية ستعود للخرطوم قبل نهاية أكتوبر

الجزيرة

timeمنذ 17 دقائق

  • الجزيرة

كامل إدريس: الحكومة السودانية ستعود للخرطوم قبل نهاية أكتوبر

أعلن رئيس الوزراء السوداني كامل إدريس انتقاله من بورتسودان وعودة حكومته إلى الخرطوم بحلول نهاية أكتوبر/تشرين الأول المقبل، واشتكى من تقاطعات وتغلغل ما وصفه "ب الطابور الخامس" في أجهزة الدولة. وقال إدريس خلال لقائه مجموعة من الصحفيين السودانيين بمقر إقامة السفير السوداني بالقاهرة ، استمر حتى الساعات الأول من فجر اليوم الجمعة، إن مطار الخرطوم سيستأنف نشاطه خلال شهرين، حيث تُجرى حاليا أعمال إعادة التأهيل والترميم لاستقبال الرحلات الجوية. وأعلن رئيس الوزراء عن عودة الحكومة بشكل نهائي إلى العاصمة الخرطوم قبل نهاية أكتوبر المقبل، وأشار إلى الدمار الكبير الذي لحق بمؤسسات الدولة بوسط الخرطوم التي توجد بها غالبية الوزارات ومؤسسات الدولة، موضحا أن الوزارات لن تعود إليها، وستتم إعادة تخطيطها وكذلك شارع النيل بأحدث الخطط والأنظمة العالمية المتطورة، وفق تعبيره. واشتكى إدريس من كثرة ما قال إنها "تقاطعات وتغلغل الطابور الخامس داخل أجهزة الدولة"، واصفا المعاكسات والتعقيدات والضغوطات بأنها كبيرة جدا، وأشار إلى أن هذه التحديات لن تعيق جهود الحكومة في تحقيق استقرار الأوضاع وتطبيع الحياة وتوفير الخدمات. وعن تأخر استكمال تشكيل حكومته رغم تكليفه في منتصف مايو/أيار الماضي، أوضح رئيس الوزراء أنه لم يتأخر بسبب حرصه على اختيار وزراء من الكفاءات الوطنية المستقلة، وأجرى معهم مقابلات شخصية، وأن أي وزير سيتم مراجعة عمله بعد 3 شهور، وكل وزير تقل نسبة أدائه عن 80% سيتم تغييره. ملفات ساخنة وعن شغور منصب وزير الخارجية حتى الآن، أوضح رئيس الوزراء أن المعلومات المتداولة حول توليه وزارة الخارجية لفترة مؤقتة غير صحيحة، وقال إن انشغاله اليومي بحل القضايا الداخلية يجعل هذا الأمر مستحيلا، لأن الوزارة تتطلب التفرغ الكامل، لافتا إلى أن وزير الدولة للخارجية عمر صديق يرافقه في زيارته الحالية إلى مصر ، مما يعكس توزيع المهام داخل الحكومة. وكشف إدريس أنه سيغير وزيرا -لم يسمه- لتخلفه عن أداء اليمين الدستورية، ونفى المعلومات الرائجة في مواقع التواصل الاجتماعي بأنه يحمل جنسية دولة معادية للسودان، وقال "حتى لا نظلمه فإنه لا يحمل جنسية تلك الدولة، لكن لتقديرات سيتم تسمية وزير آخر في موقعه". وأكد أن خروج المجموعات المسلحة من الخرطوم تم بسلاسة وبالتنسيق مع حركات اتفاق سلام جوبا ، نافيا وجود أي خلافات مع هذه الحركات، وأشار إلى أن وزراء الحركات يعملون بتنسيق تام مع الحكومة، وأنهم عالجوا القضية مع الحركات المسلحة بخطة الحكمة وليس الفتنة. وأقر رئيس الوزراء بأن وتيرة عودة المواطنين النازحين أو اللاجئين بدول الجوار أسرع من تحسن الخدمات، وتعهد بحل المشكلات المتعلقة بالمياه والكهرباء والأمن التي يعمل عليها ليلا ونهارا، وتتصدر أولوياته، فيما تأتي بقية الملفات لاحقا، ووعد بتغيير الأوضاع في الخرطوم خلال أسابيع. وعن تعثر الموسم الزراعي مما يهدد بفشله، أعلن رئيس الوزراء عن زيارة مرتقبة ل ولاية الجزيرة الأسبوع المقبل، مشيرا إلى نجاح الموسم الصيفي بنسبة 80%، وبدء الترتيبات للموسم الشتوي. وتحدث إدريس عن خطة قومية لإعادة إعمار الولايات الأخرى، مؤكدا أن الوضع فيها أفضل نسبيا من الخرطوم، وأشاد بتحسن الأوضاع في أم درمان، قائلا "الآن أم درمان أفضل من باريس ، في الجانب الأمني"، مضيفا أن الوضع هناك أكثر استقرارا. وعن علاقته بالقوى السياسية، ذكر أنه أجرى مشاورات مع بعضهم من أجل إنشاء مجلس شورى أو مجلس تشريعي خلال المرحلة المقبلة، لكنه لا يمارس السياسة وإنما يكرس وقته لمعالجة ملفات ساخنة مرتبطة بالمواطنين، وفرض هيبة الدولة وتشغيل مؤسساتها. كما نفى رئيس الوزراء علمه بوجود أي مفاوضات حاليا مع دولة الإمارات لاحتواء التوتر بين البلدين على أي مستوى. زيارة القاهرة وعن نتائج زيارته إلى مصر قال إدريس إنه أجرى محادثات مثمرة وناجحة مع الرئيس عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء مصطفى مدبولي، وأشاد بالتسهيلات التي قدمتها الحكومة المصرية للسودانيين في مجالات التعليم والصحة وعبر المعابر الحدودية، إلى جانب معالجة متأخرات ديون الكهرباء "الربط الكهربائي"، مما يعكس عمق العلاقات بين البلدين. وكشف أن الحكومة المصرية وعدت بإطلاق سراح جميع الموقوفين من السودانيين في السجون المصرية على ذمة قضايا الهجرة، وسيتم ترحيلهم إلى السودان وتسهيل عودتهم إلى مناطقهم بالتنسيق مع السفارة السودانية. ووصل رئيس الوزراء السوداني كامل إدريس إلى القاهرة، أمس الخميس، في أول زيارة خارجية رسمية له منذ تولى منصبه. وفي 31 مايو/أيار الماضي، أدى إدريس اليمين الدستورية أمام رئيس " مجلس السيادة" عبد الفتاح البرهان ، رئيسا جديدا لمجلس الوزراء، عقب إصدار البرهان في 19 من الشهر ذاته مرسوما دستوريا بتعيينه. وإدريس (71 عاما) مسؤول سابق بالأمم المتحدة وشغل عدة مناصب دبلوماسية، كما خاض انتخابات الرئاسة عام 2010 أمام الرئيس السابق عمر البشير. وتأتي هذه الزيارة وسط استمرار المعارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي). وأسفرت الحرب عن مقتل عشرات آلاف الأشخاص وأكثر من 13 مليون نازح ولاجئ، وأغرقت البلاد البالغ عدد سكانها 50 مليون نسمة في أزمة إنسانية حادة، حسب الأمم المتحدة التي تشير إلى انتشار المجاعة تدريجيا.

رئيس الكونغو الديمقراطية يعيّن شخصيتين معارضتين في الحكومة الجديدة
رئيس الكونغو الديمقراطية يعيّن شخصيتين معارضتين في الحكومة الجديدة

الجزيرة

timeمنذ 17 دقائق

  • الجزيرة

رئيس الكونغو الديمقراطية يعيّن شخصيتين معارضتين في الحكومة الجديدة

ضم رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسيكيدي اثنين من الشخصيات المعارضة ضمن تعديل وزاري في التشكيلة الحكومية الجديدة، التي أعلن عنها التلفزيون الرسمي فجر اليوم الجمعة. واحتفظت رئيسة الوزراء جوديث سومينوا تولوكا بمنصبها، بينما عُيّن الزعيم المعارض ورئيس الوزراء الأسبق (2008-2012) أدولف موزيتو نائبا لرئيسة الوزراء ووزيرا للميزانية، وفلوريبر أنزولوني، زعيم حزب سياسي معارض صغير، وزيرا للتكامل الإقليمي. وتضمّ التشكيلة الجديدة 53 وزيرا مقابل 54 في التشكيلة السابقة، واحتفظ ثلاثة أرباع الوزراء بمناصبهم، من بينهم وزير الاتصالات والمتحدث الرسمي باسم الحكومة، باتريك مويايا، ووزيرة الخارجية تيريز كاييكوامبا. ومن بين الوزراء الذين شملهم التعديل إيف بازيبا التي انتقلت من وزارة البيئة إلى الشؤون الاجتماعية، وحلت محلها ماري نيانغي، بينما انتقلت إيمي بوجي من وزارة الميزانية إلى وزارة التخطيط. وانتظر الشعب الكونغولي بصبر نافد هذا التعديل الوزاري الذي حصل في أعقاب "مشاورات سياسية" جرت سابقا هذا العام، في فترة اتسمت بأزمة أمنية خطرة شرقي البلاد. ويعاني شرق الكونغو الديمقراطية الغني بالموارد الطبيعية ، خاصة المعادن، من نزاعات منذ أكثر من 30 عاما. ويتولى تشيسيكيدي السلطة منذ كانون الثاني/يناير 2019، وأعيد انتخابه بأكثر من 73% من الأصوات في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية التي جرت في 20 ديسمبر/كانون الأول 2023. وفازت أحزاب "الاتحاد المقدس" التي ينتمي إليها الرئيس بنحو 90% من المقاعد في الانتخابات التشريعية التي جرت في اليوم نفسه. وترشح للانتخابات الرئاسية في 2023 أدولف موزيتو وفلوريبير أنزولوني، وحصلا على 1.13% و0,08% من الأصوات على التوالي.

مالي تحرر 4 مغاربة اختطفهم تنظيم الدولة منذ شهور
مالي تحرر 4 مغاربة اختطفهم تنظيم الدولة منذ شهور

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

مالي تحرر 4 مغاربة اختطفهم تنظيم الدولة منذ شهور

أعلنت الحكومة المالية الإفراج عن 4 سائقين مغاربة كانوا قد اختُطفوا في يناير/كانون الثاني الماضي على يد تنظيم "الدولة الإسلامية في ولاية الساحل"، أحد فروع تنظيم الدولة الناشط في منطقة الساحل الإفريقي. وذكرت الحكومة، في بيان رسمي، أن السائقين اختُطفوا يوم 18 يناير/كانون الثاني 2025 شمال شرق بوركينا فاسو، قرب الحدود مع النيجر ، وتم الإفراج عنهم سالمين مساء الأحد الماضي. وأكد البيان أن العملية نُفذت بالتنسيق بين جهاز الأمن الوطني المالي والمديرية العامة للدراسات والمستندات المغربية. وأشار البيان إلى أن التحقيقات المشتركة بين الطرفين انطلقت منذ الساعات الأولى للاختطاف، وأُديرت باحترافية عالية، ما أسفر عن نجاح العملية. ولم يتضمن البيان تفاصيل إضافية بشأن ظروف الاحتجاز أو مكان الإفراج، كما لم تُعلن أي جهة رسمية عن دفع فدية أو إجراء تفاوض مباشر مع الخاطفين. ويُعد تنظيم "الدولة الإسلامية في ولاية الساحل" من أبرز الجماعات المسلحة الناشطة في المنطقة، وقد تبنّى خلال السنوات الأخيرة سلسلة من عمليات الاختطاف والهجمات التي استهدفت مدنيين وعاملين في شركات أجنبية. وفي سياق متصل، شهدت مالي حادثة مشابهة في يوليو/تموز 2021، حين اختُطف 5 موظفين، ثلاثة صينيين واثنان من موريتانيا ، يعملون في شركتي "الصرف والنقل والصيانة" و"الهندسة الوطنية الصينية لما وراء البحار"، وذلك على طريق نارا-كوالا جنوب غرب البلاد، وقد أُفرج عنهم في نوفمبر/تشرين الثاني من العام نفسه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store