logo
ترامب يوجه بإجراء تعداد سكانى يستبعد المهاجرين غير النظاميين

ترامب يوجه بإجراء تعداد سكانى يستبعد المهاجرين غير النظاميين

وتابع قائلا: "الأشخاص الموجودون في بلدنا بشكل غير قانوني لن يتم احتسابهم في التعداد السكاني."
ولم يقدم ترامب أي تفاصيل بشأن الإطار القانوني أو لية تنفيذ هذه الخطوة أو جدولها الزمني، إلا أن إعلانه يأتي في وقت يعمل فيه الجمهوريون على الدفع نحو ترسيم حدود دوائر انتخابية جديدة قبل انتخابات الكونغرس لعام 2026.
يُذكر أن التعداد السكاني الشامل يجري في الولايات المتحدة كل عشر سنوات، ومن المقرر أن يجرى التعداد التالي في عام 2030.
ويكون لنتائج التعداد السكاني آثارا بعيدة المدى، إذ يتم استخدامها كأساس لتوزيع التمويل الفيدرالي على الولايات والمدن والبلديات.
كما يتم استخدام نتائج التعداد كأساس لتوزيع المقاعد في مجلس النواب بشكل نسبي، ولترسيم حدود الدوائر الانتخابية في انتخابات الكونغرس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: قادة أوروبا رائعون.. ويريدون التوصل لاتفاق
ترامب: قادة أوروبا رائعون.. ويريدون التوصل لاتفاق

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

ترامب: قادة أوروبا رائعون.. ويريدون التوصل لاتفاق

أشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، بقادة الدول الأوروبية واصفاً إياهم بأنهم «أشخاص رائعون» قبيل محادثات برلين بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا. ومن المقرر أن يشارك ترامب في مؤتمر عبر الفيديو مع قادة أوروبيين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قبيل قمته مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا، الجمعة. وكتب ترامب على على منصته تروث سوشال: «سأتحدث إلى قادة أوروبيين بعد فترة وجيزة. إنهم أشخاص رائعون ويرغبون في التوصل إلى اتفاق». وأظهرت لقطات تلفزيونية لرويترز وصول زيلينسكي إلى مكتب المستشارية في برلين، الأربعاء، للانضمام إلى المستشار الألماني فريدريش ميرتس والزعماء الأوروبيين في مكالمة فيديو مع ترامب. وستمضي قمة ألاسكا بين بوتين وترامب في غياب زيلينسكي، وهو ما أثار مخاوف كييف من أنها قد تُجبر على تقديم تنازلات صعبة، لاسيما عن أراضٍ. ودعا زيلينسكي إلى وقف كامل لإطلاق النار، وهو مقترح رفضته روسيا. ورداً على سؤال عن سبب عدم انضمام زيلينسكي إلى الرئيسين الأمريكي والروسي في القمة بولاية ألاسكا الأمريكية، قالت متحدثة باسم البيت الأبيض إن بوتين هو من اقترح الاجتماع الثنائي، وإن ترامب وافق على ذلك للتوصل إلى «فهم أفضل» لكيفية إنهاء الحرب.

«القبة الذهبية».. درعُ أميركا الجديد
«القبة الذهبية».. درعُ أميركا الجديد

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

«القبة الذهبية».. درعُ أميركا الجديد

كشفت وكالة "رويترز" أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وضعت خطة طموحة لإنشاء نظام دفاع صاروخي شامل يعرف باسم "القبة الذهبية" يتألف من أربع طبقات دفاعية. وذكرت أن أحد الطبقات يعتمد على الأقمار الصناعية وثلاثا على الأرض، مع نشر 11 بطارية قصيرة المدى في مختلف أنحاء البر الرئيسي للولايات المتحدة، وألاسكا، وهاواي، وذلك وفق عرض شرائح حكومي أمريكي تم تقديمه مؤخرا. ويحمل العرض، الذي عرض الأسبوع الماضي أمام ثلاثة آلاف مقاول دفاعي في مدينة هنتسفيل بولاية ألاباما، شعار "تحرك بسرعة، فكر على نطاق واسع!" (Go Fast, Think Big!)، ويكشف عن تعقيد غير مسبوق في تصميم النظام، الذي يواجه موعدًا نهائيًا لتنفيذه بحلول عام 2028، وهو ما حدده ترامب بنفسه. وتقدر تكلفة المشروع بـ175 مليار دولار، إلا أن العرض أظهر أن هناك غموضًا لا يزال يحيط بالتصميم الأساسي، إذ لم يتم تحديد العدد النهائي للقاذفات، والصواريخ الاعتراضية، ومحطات التحكم الأرضية، ومواقع الإطلاق اللازمة للنظام. وقال مسؤول أمريكي إن التمويل متوفر لكن التكلفة النهائية ما زالت غير واضحة. وحتى الآن، أقر الكونغرس تخصيص 25 مليار دولار للمشروع ضمن قانون الضرائب والإنفاق الذي صادق عليه ترامب في يوليو الماضي، كما طلب البيت الأبيض تخصيص 45.3 مليار دولار إضافية ضمن ميزانية 2026. ويستمد المشروع إلهامه من نظام "القبة الحديدية" الإسرائيلي، لكنه سيكون أكبر بكثير نظرًا لاتساع المساحة الجغرافية التي يتعين حمايتها، ولتنوع التهديدات التي يهدف للتصدي لها. ووفقًا للعرض، يتكون النظام من طبقة فضائية للاستشعار والتتبع والإنذار المبكر والدفاع الصاروخي، إضافة إلى ثلاث طبقات برية تضم صواريخ اعتراضية، ومنظومات رادار متقدمة، وربما أسلحة ليزر. ومن أبرز ما تضمنه العرض، خطة لإنشاء حقل صواريخ كبير في منطقة الغرب الأوسط، يضم صواريخ الجيل التالي الاعتراضية التي تصنعها شركة "لوكهيد مارتن"، والتي ستعمل ضمن الطبقة العليا إلى جانب أنظمة "ثاد" و"إيجيس" من إنتاج الشركة نفسها. ويعد صاروخ (NGI) نسخة مطورة لشبكة الدفاع الصاروخي في منتصف المسار التي تشكل حاليًا الدرع الأساسي لحماية الولايات المتحدة من الصواريخ الباليستية العابرة للقارات. وتشغل الولايات المتحدة حاليًا مواقع إطلاق (GMD) في جنوب كاليفورنيا وألاسكا، بينما يضيف المخطط الجديد موقعًا ثالثًا في الغرب الأوسط لمواجهة تهديدات إضافية. غير أن العرض أشار أيضًا إلى تحديات تقنية من بينها تأخر الاتصالات عبر 'سلسلة القتل' (kill chain) الخاصة بالأنظمة. وقال البنتاغون إنه يجمع المعلومات من الصناعة والأوساط الأكاديمية والمختبرات الوطنية ووكالات حكومية أخرى لدعم المشروع، لكنه اعتبر أنه من المبكر الكشف عن مزيد من التفاصيل. ويستهدف النظام اعتراض الصواريخ في "مرحلة الدفع" (boost phase)، أي أثناء صعودها البطيء والمتوقع عبر الغلاف الجوي، من خلال نشر صواريخ اعتراضية في الفضاء قادرة على تدميرها بسرعة أكبر. وأشار العرض إلى أن الولايات المتحدة سبق أن طورت صواريخ اعتراضية ومركبات إعادة دخول، لكنها لم تصنع بعد مركبة تتحمل حرارة العودة إلى الغلاف الجوي وهي تستهدف صاروخًا معاديًا. أما "الطبقة السفلية" أو ما يعرف بـ"الدفاع عن المناطق المحدودة" (Limited Area Defense)، فستعتمد على رادارات جديدة، ومنظومات حالية مثل "باتريوت" (Patriot)، ومنصة إطلاق موحدة لإطلاق الصواريخ الاعتراضية الحالية والمستقبلية ضد مختلف أنواع التهديدات. وستكون هذه الأنظمة معيارية وقابلة للنقل، بحيث يمكن نشرها بسرعة في مناطق عمليات متعددة دون الاعتماد على مواقع تجهيز ثابتة. وقد تم مؤخرا تعيين الجنرال مايكل غوتلين من قوات الفضاء الأمريكية لقيادة المشروع، حيث منح 30 يومًا لتشكيل فريق عمل، و60 يوما لتقديم تصميم أولي للنظام، و120 يومًا لعرض خطة التنفيذ الكاملة، بما في ذلك تفاصيل الأقمار الصناعية ومحطات التحكم الأرضية، وفقًا لمذكرة وقعها وزير الدفاع بيت هيغسث.

روسيا: الدبلوماسية الأوروبية بشأن أوكرانيا «بلا أهمية»
روسيا: الدبلوماسية الأوروبية بشأن أوكرانيا «بلا أهمية»

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

روسيا: الدبلوماسية الأوروبية بشأن أوكرانيا «بلا أهمية»

اعتبرت روسيا المشاورات الدبلوماسية التي ستجريها الدول الأوروبية وأوكرانيا مع الرئيس الأمريكي، الأربعاء، «بلا أهمية»، قبل القمة المرتقبة بين دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، في ألاسكا. وقال نائب الناطق باسم الخارجية الروسية أليكسي فادييف: «نعتبر المشاورات التي يسعى إليها الأوروبيون بلا أهمية عملياً وسياسياً». وقال: إن «الأوروبيين أيّدوا شفهياً الجهود الدبلوماسية لواشنطن وموسكو الرامية إلى حل هذه الأزمة المرتبطة بأوكرانيا، لكن الاتحاد الأوروبي يقوم في الحقيقية بتخريبها». ومن المقرر أن يعقد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وقادة الاتحاد الأوروبي محادثات عاجلة مع ترامب، الأربعاء، على أمل إقناعه بمراعاة مصالح كييف أثناء قمّته المرتقبة مع بوتين، الجمعة. مخاوف من تنازلات صعبة وستمضي القمة حالياً في غياب زيلينسكي، وهو ما أثار مخاوف كييف من أنها قد تُجبر على تقديم تنازلات صعبة، لاسيما عن أراض. ودعا زيلينسكي إلى وقف كامل لإطلاق النار، وهو مقترح رفضته روسيا. وقبل الاجتماع، دعا زيلينسكي الذي تحدّث مع أكثر من 30 زعيماً في العالم خلال الأيام الأخيرة إلى «الضغط على روسيا من أجل تحقيق سلام عادل». وشدد قادة الاتحاد الأوروبي، الثلاثاء، على «حق أوكرانيا في تقرير مصيرها» وعلى وجوب عدم «تغيير الحدود الدولية بالقوة». وقال زيلينسكي ومعظم نظرائه الأوروبيين إن من غير الممكن إرساء سلام دائم من دون جلوس أوكرانيا إلى طاولة المفاوضات، وإن الاتفاق يجب أن يتماشى مع القانون الدولي وسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها. لكن فادييف أفاد، الأربعاء، بأن خطاب الاتحاد الأوروبي «بشأن الدعم المفترض لإيجاد حلول سلمية ليس إلا محاولة أخرى لتعطيل التوصل إلى تسوية». وأضاف: «سنراقب تحرّكات البلدان الأوروبية المرتبطة بالقمة المقبلة ونأمل بألاّ تُتّخذ خطوات تمنع انعقادها والتوصل إلى اتفاقيات بنّاءة». غياب أوكرانيا عن قمة ألاسكا ورداً على سؤال عن سبب عدم انضمام زيلينسكي إلى الرئيسين الأمريكي والروسي في القمة بولاية ألاسكا الأمريكية، قالت متحدثة باسم البيت الأبيض إن بوتين هو من اقترح الاجتماع الثنائي، وإن ترامب وافق على ذلك للتوصل إلى «فهم أفضل» لكيفية إنهاء الحرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store