
بجهد مصري روسي.. إنجاز جديد في مشروع محطة الضبعة النووية
وتبرز في هذا المستوى الشريحة الأكبر بطول 17 مترا، والتي ستحمل لاحقًا القفل الهوائي لنقل المعدات إلى مبنى المفاعل، حيث أنجزت أعمال التركيب في غضون أسبوعين بمشاركة 50 متخصصا، مستخدمين رافعة ثقيلة بقدرة 1350 طنا، ليصل ارتفاع مبنى المفاعل إلى منسوب +29.150 مترًا.
وأكد الدكتور شريف حلمي، رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، أن هذا الإنجاز يمثل محطة بارزة في تنفيذ المشروع، مشيدا بالتزام الهيئة بالجدول الزمني ومعايير الجودة والسلامة العالمية.
وأضاف أن التعاون البناء مع شركة آتوم ستروي إكسبورت الروسية، إلى جانب نظام الإنتاج المتطور RPS الخاص بروساتوم، مكن الفرق المصرية والروسية من تحقيق هذا التقدم في وقت قياسي، مما يعزز مكانة المشروع كركيزة أساسية لأمن الطاقة والتنمية المستدامة في مصر.
من جانبه أشار أليكسي كونونينكو، نائب رئيس شركة آتوم ستروي إكسبورت ومدير المشروع، إلى أن تركيب المستوى الثالث تم وفق مبادئ نظام الإنتاج الخاص بروساتوم، مضيفًا: "هذا الإنجاز يعكس التخطيط المنهجي والخبرات المتراكمة، ونتطلع لتركيب مستوى إضافي خلال العام الجاري".
المصدر: RT
قررت السلطات المصرية إعادة فتح وديان مدينة سانت كاترين أمام السياح المصريين والأجانب لأغراض السفاري والتخييم، بعد إغلاق دام أكثر من 10 سنوات.
أكد وزير الدفاع المصري الفريق أول عبد المجيد صقر على أهمية تنسيق الجهود بين القوات المسلحة المصرية مع القوات المسلحة الإندونيسية وزيادة آفاق التعاون العسكري بينهما مستقبلا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
روسيا تدعم أسطولها بكاسحة جليد نووية جديدة
وجاء في بيان صادر عن الخدمة الصحفية لحوض البلطيق: "أكمل حوض البلطيق الروسي لصناعة السفن مرحلة أخرى من مراحل بناء كاسحة الجليد النووية (تشوكوتكا)، التي يتم تطويرها لصالح الأسطول الروسي في إطار المشروع الحكومي 22220. أكمل الخبراء في الحوض تركيب لوحة توزيع الطاقة الثانية في السفينة، وهي أحد العناصر المسؤولة عن توزيع الطاقة لمختلف معدات السفينة. تتألف لوحة الطاقة التي تم تركيبها من 8 أقسام، ويصل وزنها الكلي إلى 14.5 طن. وقد جرى تركيب لوحة توزيع الطاقة الأولى على متن السفينة بداية العام الجاري". وأشار البيان إلى أن المرحلة التالية من تجهيز السفينة ستشمل اختبارات الإرساء، والتي سيقوم الخبراء خلالها بالتحقق من عمل العديد من المعدات والتقنيات الموجودة في السفينة، بما في ذلك أنظمة الطاقة. و"تشوكوتكا" هي خامس كاسحة جليد نووية من نوع Arktika يتم بناؤها في حوض البلطيق الروسي لصناعة السفن في إطار المشروع الحكومي 22220، وبطلب من شركة "روساتوم" الروسية. بدأت روسيا تصنيع هذه السفينة في ديسمبر 2020، وتم إنزالها إلى المياه العام الماضي. تطور روسيا هذه السفن ضمن المشروع 22220 لتعمل ككاسحات جليد قادرة على مرافقة السفن والقوافل البحرية في مناطق القطب الشمالي، وتنفيذ مهام الإنقاذ وشق الطريق للسفن في المياه التي يصل سماكة الجليد فوقها إلى 2.8 متر. يبلغ طول كل سفينة من هذه السفن 173.3 م، وعرضها 34 مترًا، وارتفاعها 15.2 م، ومقدار إزاحتها للمياه يعادل 33,500 طن. جهّزت هذه السفن بمحطات طاقة نووية مستقلة باستطاعة 60 ميغاواط، وعمر خدمتها الافتراضي يبلغ 320,000 ساعة. المصدر: بدأت روسيا باختبار سفينة عسكرية جديدة، طورتها في إطار المشروع الحكومي "14400". أعلنت شركة "KMZ" الروسية عن افتتاح مركز جديد لتطوير الزوارق المسيّرة متعددة الاستخدامات. أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن بلاده تمتلك أكبر أسطول من كاسحات الجليد في العالم، مشددا على تزايد الاهتمام في ممر الملاحة الشمالي من قبل الشركات الروسية والأجنبية.


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- روسيا اليوم
مصر تعلن موعد تشغيل محطتها النووية.. ورئيس الوزراء يوجه رسالة
وأضاف، خلال كلمته في مؤتمر صحفي، عقب تفقده موقع إنشاء المحطة النووية بالضبعة، أن كل مراحل المشروع قيد التنفيذ، والمخطط أن يبدأ التسليم والتشغيل المبدئي للوحدة الأولى في النصف الثاني من 2028، ثم يتبعها الـ3 مفاعلات الأخرى في عام 2029، وذلك طبقا لأخر لقاء جمع الرئيس عبد الفتاح السيسي مع رئيس الشركة المعنية بهذا المشروع، مؤكدا على المتابعة الدورية للبرنامج الزمني الخاص بالمشروع. وفي سياق ذلك، لفت رئيس مجلس الوزراء إلى أن هذا المشروع ظل مخططا على الورق فقط لفترات طويلة، لولا إرادة القيادة السياسية، وإصرار الرئيس عبد الفتاح السيسي، على تحقيق هذا الحلم، والذي بدأ بالفعل في عام 2015 مع توقيع الاتفاق المبدئي والإطاري لهذا المشروع، ثم بدأ الدخول في حيز التنفيذ بالفعل في ديسمبر 2017، ومنذ هذا الوقت ويعمل الجانبان المصري والروسي معا في تنفيذ هذا الحلم الكبير للشعب المصري. وأكد رئيس مجلس الوزراء في بداية الزيارة أن المشروع يحظى بدعم كامل من القيادة السياسية، مشيراً إلى أن محطة الضبعة النووية تمثل حلمًا مصريًا قديمًا يعود إلى منتصف القرن الماضي، وأن تنفيذه على أرض الواقع يعكس الإرادة الوطنية لامتلاك تكنولوجيا متقدمة في مجال الطاقة النووية السلمية. وأضاف أن المشروع يبرز عمق العلاقات الاستراتيجية بين مصر وروسيا في مجال الطاقة والتكنولوجيا. وتضمنت الزيارة عرضاً لفيلم توثيقي بعنوان "ملامح مشروع الضبعة" استعرض مراحل تطور المشروع والإنجازات التي تحققت حتى الآن. كما استمع رئيس الوزراء إلى عرض مفصل من رئيس هيئة المحطات النووية حول الموقف التنفيذي للمشروع والخطوات المستقبلية. وقام رئيس الوزراء ومرافقوه بجولة تفقدية شملت قاعدة الإنشاءات والتركيبات التي تمثل المرحلة الرئيسية في تنفيذ المشروع، حيث اطلع على ورش التصنيع التي يتم فيها إنتاج مكونات المفاعل النووي ومنها وعاء الاحتواء الداخلي الذي يعد من أهم المكونات التقنية في المحطة. كما تفقد سير العمل بالوحدة النووية الثانية للمحطة. وأوضح الدكتور شريف حلمي أن المشروع يشهد تقدمًا مطردًا وفقًا للجدول الزمني المحدد، مع الالتزام الكامل بمعايير الجودة والسلامة النووية. وأشار إلى أن نسبة المشاركة المصرية في القوى العاملة تصل إلى 80%، كما يتم تصنيع بعض المكونات محليًا بالتعاون مع شركات مصرية. من جانبه، أكد وزير الكهرباء أن محطة الضبعة النووية تأتي في إطار استراتيجية الدولة لتنويع مصادر الطاقة وتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، مشيرًا إلى أن المشروع سيسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030. كما لفت إلى أن المحطة ستكون نقلة نوعية في مجال الاستخدامات السلمية للطاقة النووية في مصر. وفي ختام الزيارة، التقط رئيس الوزراء صورًا تذكارية مع العاملين المصريين والروس في المشروع، معربًا عن تقديره للجهود المبذولة لإنجاز هذا المشروع الوطني الكبير الذي سيكون علامة فارقة في تاريخ مصر النووي. وكان في استقبال رئيس الوزراء المهندس محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، وأحمد كجوك وزير المالية، والدكتور شريف حلمي رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، إلى جانب عدد من القيادات التنفيذية للمشروع. كما حضر من الجانب الروسي كارين فاسيليان القنصل العام لروسيا بالإسكندرية وأليكسي كونونينكو نائب رئيس شركة "أتوم ستروي اكسبورت" المقاول العام للمشروع. المصدر: RT

روسيا اليوم
منذ 5 أيام
- روسيا اليوم
العثور على بقايا حمير مصرية مذبوحة في الضفة الغربية
ووفقا لما أعلنته صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية كشفت التحاليل العلمية أن هذه الحمير ذات أصل مصري، حيث نُقلت من وادي النيل إلى منطقة كنعان القديمة. وأظهرت البقايا الأثرية التي عثر عليها تحت منازل من العصر البرونزي دلائل واضحة على ممارسات طقسية، حيث وُجد أحد الحمير برأس مقطوع وموضوع على بطنه، بينما رُبطت أقدام الحمير الأخرى ووضعت جماجمها متجهة نحو الشرق. وأجرى الباحثون تحليلات للنظائر المشعة في مينا أسنان الحيوانات، أثبتت أنها نشأت وترعرعت في البيئة المصرية قبل نقلها إلى المنطقة. يرجح الباحثون أن هذه الحمير قُدمت كقرابين في طقوس جنائزية أو دينية، في إطار ممارسات مرتبطة بالمكانة الاجتماعية الرفيعة خلال العصر البرونزي المبكر. وتشير الدكتورة إليزابيث أرنولد من جامعة جراند فالي ستيت إلى أن "التضحية بحيوانات عاملة بهذه الطريقة يعكس قيمتها الرمزية كدليل على الثروة والمكانة الاجتماعية". يقع موقع تل تسافيت الأثري بالقرب من غابة هروبيت وكفار مناحيم في سهل يهودا، على بعد حوالي 20 كم من ساحل البحر المتوسط. وكان الموقع معروفاً في العصور القديمة كجزء من مدينة جت الفلسطينية. ويذكر أن المنطقة شهدت نزاعاً سياسياً بعد احتلالها عام 1948. يُعتقد أن هذه الحمير كانت تستخدم في الأعمال التجارية والزراعية بين مصر وكنعان خلال عصر المملكة المصرية القديمة (2649-2150 ق.م). ونُشرت نتائج هذا الاكتشاف في المجلة العلمية المرموقة PLOS One، حيث قدمت رؤى جديدة حول الممارسات الطقسية والتبادلات الثقافية في الشرق الأدنى القديم. المصدر: يديعوت أحرونوت