logo
تطور عسكري كبير سيهز بيروت وسحب سلاح الحزب بعد أيام.. سامر زريق يكشف معلومات حساسة لأول مرة!

تطور عسكري كبير سيهز بيروت وسحب سلاح الحزب بعد أيام.. سامر زريق يكشف معلومات حساسة لأول مرة!

"سبوت شوت"
الكاتب السياسي سامر زريق لـ"سبوت شوت":
- بحسب المعلومات كل المخيمات الفلسطينية ستخضع لدوريات للجيش اللبناني وأي عملية عرقلة لتسليم السلاح الفلسطيني ستواجه لبنانيًا بسحب إقامات وترحيل قيادات وبدء الملاحقات!
- نزع السلاح الفلسطيني من بوابة مخيم برج البراجنة الموجود في الضاحية الجنوبية سيشكل اختبارًا لمدى جدية حزب الله بتسليم سلاحه واتوقع حدوث عرقلات اما في حال عدم حدوث شيء فهذه موافقة ضمنية من حزب الله للتنازل عن سلاحه!
- الأسبوع المقبل ستبدأ عملية سحب سلاح حزب الله شمال الليطاني
المهلة امام حزب الله هي حتى نهاية هذا العام لنزع سلاحه وإلا ستطلق يد إسرائيل مجددًا لتشن حربًا على لبنان!

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أورتاغوس في زيارة أخيرة الى لبنان ولاحقاً قد تصبح "سعادة السفيرة"
أورتاغوس في زيارة أخيرة الى لبنان ولاحقاً قد تصبح "سعادة السفيرة"

ليبانون 24

timeمنذ 18 دقائق

  • ليبانون 24

أورتاغوس في زيارة أخيرة الى لبنان ولاحقاً قد تصبح "سعادة السفيرة"

يستعد لبنان لحركة ديبلوماسية قد تنطوي على وضعه أمام معطيات خارجية مؤثرة جديدة. ففي وقت كانت أنظار المسؤولين تترقب الزيارة الثالثة لنائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس للبنان، فوجئت بيروت بالتقارير الصحافية عن مغادرة أورتاغوس منصبها بعدما أُبلغت أنه سيتم نقلها إلى منصب آخر داخل إدارة ترامب. وأفادت التقارير أن أورتاغوس كانت ترغب في أن تُعيَّن مبعوثة خاصة إلى سوريا ، لكن المنصب أُعطي بدلاً منها لتوم باراك. وسيقوم ستيف ويتكوف هذا الأسبوع بالإعلان عن بديل مورغان، وذلك وفقاً لمصادر في البيت الأبيض. وكتبت" نداء الوطن":عاصفة أثارها خبر إعفاء الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس من مهامها في لبنان. مصادر ديبلوماسية كشفت أن المسألة ليست قريبة، وأن الدبلوماسية الأميركية ناشطة على مستوى الملف اللبناني، ولا انطباع في الدوائر الدبلوماسية أنها تحضِّر الملفات لمَن سيخلفها.وتضيف المعلومات أن أورتاغوس مصرَّة على الحصول على أجوبة واضحة في موضوع سلاح "جحزب الله"، وعلى أن تتضمن الأجوبة جدولاً زمنياً بتسليم السلاح. وتعتبر أن عدم وفاء لبنان بالتزاماته يعني أنه لا يريد الشراكة مع واشنطن ، وغير مهتم بعودة الاستثمارات إليه. وتكشف المصادر الدبلوماسية أن هناك انسجاماً بين واشنطن والرياض حول الملف اللبناني، والتواصل يومي بين البلدين. وتختم المصادر أنه في حال جرى تبديل أورتاغوس فإنه ستتم ترقيتها من خلال تعيينها سفيرة وربما في بلد عربي. اضافت أن زيارة أورتاغوس إلى لبنان قائمة ولم تبلغ الدولة اللبنانية بأي تغيير، وقد تكون زيارة وداعية، علماً أن استبدالها حصل بسبب أمور تخص الإدارة الأميركية ولا علاقة للملف اللبناني فيها، لأن الموقف الأميركي تجاه لبنان ثابت في دعم سيادته وفرض سلطة الدولة. وكتبت" الديار": تتجه الانظار هذا الاسبوع على الزيارة المرتقبة للمبعوثة الاميركية مورغن اورتاغوس، وان كان الاعلان عن مغادرة منصبها تماما، ترك ارتياحا في صفوف كثير من اللبنانيين، الذين اعتبروها منحازة تماما «لاسرائيل» واجندتها. واشارت مصادر لبنانية مواكبة لحركة اورتاغوس الى انه «صحيح ان اجندة الادارة الاميركية للبنان واحدة، ولا تتغير مع تغير المبعوثين، لكن شخصية اورتاغوس ومواقفها الحادة كاتت تستفز فريقا كبيرا في البلد، وبالتالي قد يكون من المفيد للبنان تعيين شخصية اكثر ديبلوماسية». واضافت المصادر :على كل الاحوال، فان المسؤولين اللبنانيين ينتظرون ان يسمعوا من اورتاغوس موقفا اميركيا واضحا بخصوص التجديد لقوات اليونيفيل، في ظل ما يتردد عن رفض اميركي- «اسرائيلي» للتجديد ودفع باتجاه انهاء مهام هذه القوات. كذلك سيحاول هؤلاء تبيان اذا كانت فترة السماح الاميركية لحل مسألة سلاح حزب الله شمالي الليطاني طويلة، او اذا كانت قاربت من نهايتها وما ستكون تداعيات ذلك». وكتبت" البناء": تقول مصادر مطلعة إن لبنان ينتظر معرفة الموقف الأميركي من ملفي التجديد لقوات اليونيفيل، ومسألة سلاح حزب الله شمالي الليطاني، وسط تساؤلات حول ما إذا كانت فترة السماح الأميركية قد انتهت، وما ستؤول إليه الأوضاع في حال اتخذت واشنطن موقفًا أكثر تشددًا. وتعوّل المصادر على تعيين الإدارة الاميركية شخصية أميركية أكثر دبلوماسيّة لا سيما أن أسلوب أورتاغوس التصعيدي أدى الى تعقيد المشهد بدل تسهيله، وزيادة التوتر الداخلي اللبناني بين الأطراف المختلفة. وكتبت" اللواء":ترددت معلومات في اكثر من مكان، ان اورتاغوس كانت ترغب بتعيينها موفدة اميركية لسوريا. لكن الرئيس ترامب قرر تعيين توماس باراك، الذي افتتح قبل ايام دار سكن السفير الأميركي بدمشق. في أول زيارة اميركية رسمية منذ إغلاق السفارة الأميركية في العام 2012. وسيتم تعيين اورتاغوس لمهمة اخرى في بلد آخر لم يتم تحديده. ولم يعرف ما اذا كان سيتم تعيين شخص آخر بديلا لها في لبنان من قبل الموفد الاميركي للمنطقة ستيف ويتكوف ام يتولى ويتكوف المهمة ولومؤقتاً. وستزور بيروت خلال الشهر الجاري، حاملة معها رسالة للسلطات اللبنانية تتصل بالمستجدات وبشكل خاص ما يتعلق بحصر سلاح حزب الله، وقد تكون الزيارة الاخيرة. وكانت القناة 14 الإسرائيلية ذكرت أنّ أورتاغوس ستغادر منصبها قريباً وأنّ "هذا ليس خبراً ساراً لإسرائيل، فقد كانت أورتاغوس مؤيدة بشدة لإسرائيل وعملت بحزم على مسألة نزع سلاح حزب الله". وفي بيروت بدا واضحاً أن أي جهة لا تملك الجزم بعد، وفي انتظار تبلّغها معلومات رسمية من واشنطن، ما إذا كانت أورتاغوس ستقوم بزيارتها المرتقبة أم سيكون هناك تبديل واسع في تعيين البديل والآلية والأجندة التي اعتمدتها. كما أن بيروت ستستقبل وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الذي يصل اليوم ويجري غداً لقاءات مع الرؤساء الثلاثة ووزير الخارجية يوسف رجي. وهي زيارة سيجري رصد أهدافها في ظل الأولوية التصاعدية لملف نزع سلاح "حزب الله" وموقف إيران منه، كما في ظل المعطيات المتصلة بالمفاوضات النووية بين أميركا وإيران وانعكاسات فشلها أو نجاحها.

حماية لبنان: الحكمة والوحدة الوطنية
حماية لبنان: الحكمة والوحدة الوطنية

المدن

timeمنذ 2 ساعات

  • المدن

حماية لبنان: الحكمة والوحدة الوطنية

الوضع السياسي الداخلي في البلاد مأزوم. عاش اللبنانيون على أمل أن ثمة انطلاقة سياسية جديدة واعدة، مع انتخاب رئيس جديد للجمهورية وتشكيل حكومة جديدة، بعد اتفاق وقف إطلاق النار مع اسرائيل. دولة الاحتلال و"الإبادة الجماعية" في غزة لم تلتزم ببند من بنود الاتفاق. ما ارتكبته بعد الاتفاق من جرائم وتوسّع واحتلال وتدمير وجرف قرى واعتداءات على المواطنين الأبرياء الذين أرادوا العودة إلى قراهم فاق إلى حدود بعيدة ما ارتكبته خلال الحرب. في المقابل، نفذ الجيش اللبناني مهامه في الجنوب بشكل استثنائي، وبإمكانات متواضعة، باعتراف ممثلي الدول الراعية للاتفاق، والأمم المتحدة وقوات اليونيفيل التابعة لها، والموفدين الدوليين إلى لبنان. حقق الجيش خلال أشهر قليلة ما لم يتحقق خلال سنوات، لكن الثابت: لم يمارس أحد أي ضغط جدي على إسرائيل لوقف اعتداءاتها. كما لم يقدّم أحد دعماً للجيش سوى قطر التي جدّدت التزامها بما قدمته سابقاً. والجيش بحاجة إلى أكثر، والأهم هو الشعور العام في البلاد وفي المتابعة السياسية أن ثمة التزامات دولية وعربية. لكن إرادة التنفيذ لم تتبلور بعد. يترافق هذا الأمر مع تشنجات في بعض الخطاب السياسي الداخلي المقلق جداً، ومع انتقادات للحكومة بأنها لم تفعل شيئاً يذكر حتى الآن، وأن طريقة إدارة الدولة لم تتغير عما كان قائماً في السابق. وفي ذلك مبالغة من جهة، وصحة وجهة نظر من جهة أخرى. بمعنى أن الخطوات تحققت ووضعت أمور على السكة، لكن جدول الأولويات ثقيل في الأساس. إذ من أين تبدأ؟ والبعض يتصرف كأن الأمور يمكن أن تتغير بكبسة زرّ. وهذا سوء تقدير خطير. هذا الواقع لا يمكن فصله عما يجري في المحيط القريب، وعما يأتي من وراء المحيطات البعيدة. ما يأتي من القريب يؤكد أن أزمة الثقة بوضع البلد لا تزال قائمة. وبالتالي، لا يمكن تقديم أي مساعدة أو رفع حظر جدي عن العودة إلى لبنان قبل تنفيذ دفتر الشروط المطلوب وبالكامل دفعة واحدة. ولذلك ليس ثمة حماسة لدعم الجيش فعلياً والمؤسسات الأمنية، والنقاش عالق في لبنان في الحكومة والمجلس النيابي حول الإصلاحات المالية وعملية إعادة هيكلة المصارف أو تنظيم عملها، وأموال المودعين ومصيرها، وغيرها من القضايا.. وحالة من الفوضى والشعبوية والصراع القوي المعلن بين الأطراف المعنية، لأن ثمة شبكة مصالح كبرى متجذرة. ورغم كل الخسائر التي مني بها البلد وأهله، لاسيما المودعون، يتصرف البعض بشراسة وكأن شيئاً لم يكن. أما المطلوب الجوهري الفعلي فهو: "نزع سلاح حزب الله فوراً". وأضيف إليه الآن: "نزع السلاح الفلسطيني" فوراً أيضاً. وهما قضيتان تصعب معالجتهما بهذه الطريقة. مع التأكيد على أن المصلحة الوطنية اللبنانية تقضي بالتنفيذ الكامل لما ورد في خطاب القسم الذي أعلنه رئيس الجمهورية بعد انتخابه، والبيان الوزراي الذي أجمعت عليه مكونات الحكومة. آخذين بالاعتبار ضرورة تأكيد التلازم بين الإرادة والإدارة. بمعنى تثبيت الإرادة الجامعة وإدارة عملية التنفيذ بعقلانية وحكمة لتحقيق أهدافها. والخلاف السياسي هنا تغطي فيه المواقف الآتية من المحيط القريب مواقف قوى لبنانية تتصرف هي الأخرى من موقع المنتصر، المستقوي، الذي لا يريد تفويت فرصة ترجمة "الانتصار" بسرعة. وأعتقد أن في ذلك أوهاماً كثيرة وكبيرة، وإصراراً على عدم التعلم من التجارب السابقة. هنا نقف عند ما يعلن من وراء المحيطات، ويترك صداه عند هذه القوى التي يتصرف بعضها على قاعدة "لا مجال لتضييع الوقت، فلتحسم الأمور بسرعة ولتكن مواجهة بين الجيش والذين يتمسكون بسلاحهم غير الشرعي"، آخذين بالاعتبار أن إسرائيل ستبقى تمارس اعتداءاتها. ويتم تسريب معلومات عن احتمال توسيع دائرة الاعتداءات، وصولاً إلى الحديث عن تجدّّد الحرب! وهذا أمر خطير جداً لأنه سيضع الجيش في مواجهة كبرى. والواضح ان رئيس الجمهورية وقائد الجيش لا يميلان إلى مثل هذا التوجه. ولذلك تنصبّ الحملات في الداخل بتأثر المحيط القريب وما وراء المحيطات من مواقف ومخططات.. آخرها، ما أرسله مسؤول أميركي كبير لبنان ومفاده: "لا تراهنوا على وقف النار عندكم ما دام نتنياهو رئيساً للحكومة. فلن يتغير شيء. ستستمر إسرائيل في أعمالها، ولا أحد يعلم ماذا يمكن أن يحصل. والمشكلة أن نتانياهو يتصرف على أساس جمع كل الأوراق للفوز في انتخابات العام المقبل. قبل ذلك لا تتوقعوا إلا الاستمرار بالسياسة الاسرائيلية ذاتها". الكل يعلم أن الجيش الإسرائيلي يريد الانسحاب، لأن المواقع التي يحتلها ليست استراتيجية أو لا يستغنى عنها. لكن القيادة السياسية ترفض ذلك. وهذا ما نقل إلى عدد من المسؤولين والسياسيين اللبنانيين من قنوات دولية مختلفة. لبنان لا يزال في دائرة القلق والعناية الفائقة، في مرحلة يعاد فيها توزيع مناطق النفوذ والأدوار في المنطقة، ولا شك أنه سيتأثر فيها. وما يجري من غزة إلى الضفة، إلى سوريا وبداية الحوار السوري-الإسرائيلي، والدعم الأميركي للتركيبة الجديدة في سوريا، والأهم ما يجري على خط المفاوضات الايرانية- الأميركية، وبعض الخلافات الظاهرة بين الإدارة الأميركية ونتنياهو، أعتقد أنها عناوين أساسية مطلوب متابعتها أكثر من نقل مورغان أورتاغوس من مكان إلى آخر، على أهمية الدلالات في سياق بعض الحسابات، والتي بدا واضحاً أن ثمة لبنانيين لم يتعلموا عندما سكروا على مواقفها السابقة أو عندما صدموا بمعلومات عن تغييرها. لا يحمي لبنان إلا العقل. الحكمة. التبصّر. الوعي. الوحدة الوطنية بعيداً عن تحليلات التمنيات والحسابات الصغيرة الضيقة والأحقاد الدفينة في النفوس وعقول الكهوف!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store