logo
ضخ إعلامي كبير بتجدد الاشتباكات الدامية في السويداء.. ما حقيقة الأمر ولماذا؟

ضخ إعلامي كبير بتجدد الاشتباكات الدامية في السويداء.. ما حقيقة الأمر ولماذا؟

فرانس 24 منذ 3 أيام
02:06
18/07/2025
ماكرون يدين "بشدة" قصف إسرائيل لكنيسة "العائلة المقدسة" الخاضعة لحماية فرنسا في قطاع غزة
17/07/2025
32 منظمة وجمعية تطالب بوقف تجريم وعرقلة أنشطة البحث والإنقاذ غير الحكومية في المتوسط
الأخبار المغاربية
17/07/2025
شركة ستيلانتس لصناعة السيارات توسع الطاقة الإنتاجية لمصنعها في القنيطرة بالمغرب بــ1.2 مليار يورو
الأخبار المغاربية
17/07/2025
الاتحاد الأوروبي يفتح لأول مرة إجراء تحكيميا رسميا ضد الجزائر في إطار اتفاق الشراكة
الأخبار المغاربية
17/07/2025
الصحراء الغربية: هل تراجع جنوب إفريقيا دعمها التقليدي للبوليساريو؟
الأخبار المغاربية
17/07/2025
بعد انسحاب القوات السورية.. دورة جديدة من العنف في السويداء
17/07/2025
عشرات الدروز يعودون للجولان بعد عبورهم للسويداء والصحف الإسرائيلية تعلق على خطاب الشرع
17/07/2025
قتيلان وجرحى إثر هجوم إسرائيلي على كنيسة كاثوليكية في غزة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس التركي يؤكد تمسك أنقرة بحل الدولتين في قبرص وإنهاء عزلة الشطر الشمالي
الرئيس التركي يؤكد تمسك أنقرة بحل الدولتين في قبرص وإنهاء عزلة الشطر الشمالي

فرانس 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • فرانس 24

الرئيس التركي يؤكد تمسك أنقرة بحل الدولتين في قبرص وإنهاء عزلة الشطر الشمالي

أكد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان مجددا، الأحد، تمسك بلاده بحل يقوم على أساس الدولتين في قبرص ، مشددا على ضرورة أن يعترف المجتمع الدولي بالانقسام القائم في الجزيرة المتوسطية. وتشهد قبرص انقساما منذ عام 1974، عندما دخلت القوات التركية شمال الجزيرة عقب انقلاب في نيقوسيا كان مدعوما من المجلس العسكري اليوناني في ذلك الحين. وخلال زيارة إلى الشطر الشمالي من قبرص في الذكرى الحادية والخمسين لدخول القوات التركية، أعلن إردوغان أن تركيا "تدعم بالكامل رؤية تستند إلى حل الدولتين"، مضيفا: "حان الوقت لأن يصالح المجتمع الدولي نفسه مع الحقائق على الأرض"، بحسب ما أوردته وكالة الأناضول الرسمية. وجاءت الزيارة بعد فترة قصيرة من إشادة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس بما وصفه بـ"البناءة" للاجتماعات التي جرت مؤخرا في مقر المنظمة بنيويورك بين الرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليديس وزعيم القبارصة الأتراك أرسين تتار. ودعا إردوغان أيضا إلى إنهاء العزلة المفروضة على "جمهورية شمال قبرص التركية" التي أعلنت في عام 1983 وتعترف بها أنقرة فقط، مشيرا إلى أهمية إقامة علاقات دبلوماسية واقتصادية معها، ومعتبرا أنه "حان الوقت لإنهاء الظلم الذي يعانيه القبارصة الأتراك منذ عقود". يذكر أن آخر جولة رئيسية من محادثات السلام في كرانس مونتانا بسويسرا انتهت دون اتفاق في تموز/يوليو 2017.

مقتل نحو 93 شخصا في غزة خلال انتظار المساعدات والأمم المتحدة تنتقد الأمر الإسرائيلي إخلاء دير البلح
مقتل نحو 93 شخصا في غزة خلال انتظار المساعدات والأمم المتحدة تنتقد الأمر الإسرائيلي إخلاء دير البلح

فرانس 24

timeمنذ 2 ساعات

  • فرانس 24

مقتل نحو 93 شخصا في غزة خلال انتظار المساعدات والأمم المتحدة تنتقد الأمر الإسرائيلي إخلاء دير البلح

قتل 93 فلسطينيا على الأقل نتيجة إطلاق القوات الإسرائيلية النار نحو مدنيين ينتظرون استلام مساعدات، معظمهم في شمال قطاع غزة ، حيث تزداد مأساة الجوع مع استمرار تقييد المساعدات واتساع أمد الحرب التي دخلت شهرها الحادي والعشرين. وأفاد المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل لوكالة الأنباء الفرنسية بأن 80 شخصا لقوا مصرعهم أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات من شاحنات في شمال غرب مدينة غزة، مؤكدا أن العدوان وقع جراء "إطلاق الاحتلال النار". وأوضح برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة أن قافلته التي ضمت 25 شاحنة وتمكنت من دخول شمال غزة تعرضت لحشود من المدنيين الجائعين "تعرضوا لإطلاق نار" فور عبورها نقاط التفتيش الإسرائيلية. وأضاف البرنامج أن "أي عنف يطال المدنيين المنتظرين للمساعدات الإنسانية غير مقبول"، داعيا لحماية المدنيين والعاملين الإنسانيين. في المقابل، أفاد الجيش الإسرائيلي أن جنوده أطلقوا "نيرانا تحذيرية لإزالة تهديد مباشر". وفي جنوب القطاع، أكد بصل مقتل تسعة مواطنين قرب مركز توزيع بمنطقة الشاكوش شمال غرب رفح، وأربعة آخرين قرب دوار التحلية شرق خان يونس. كما دفع الحصار الإسرائيلي سكان غزة، البالغ عددهم أكثر من مليوني نسمة، إلى حافة المجاعة، بحسب تقارير الأمم المتحدة ومنظمات دولية. وباتت مشاهد مقتل مدنيين ينتظرون المساعدات متكررة، في ظل اتهامات متواصلة لإسرائيل باستهداف الحشود، خاصة قرب نقاط توزيع تشرف عليها "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة إسرائيليا وأمريكيا. وكانت الأمم المتحدة قد أعلنت هذا الأسبوع مقتل نحو 800 شخص أثناء انتظارهم المساعدات منذ أواخر أيار/مايو. ويصعب التحقق المستقل من أعداد الضحايا بسبب القيود المفروضة على الإعلام وصعوبة الوصول لمواقع الأحداث. وقال قاسم أبو خاطر (36 عاما) من مخيم جباليا، "المشهد صعب جدا... تزاحم وتدافع مميت لنساء ورجال وأطفال"، وأضاف: "عشرات الناس استشهدوا أمام عيني ولا أحد يستطيع إنقاذ أحد". وأكد حسن رضوان (41 عاما) من الشجاعية: "حصلت على كيس طحين بصعوبة والموت يرافقني بأي لحظة"، مشيرا إلى أن "غزة تموت بكل معنى الكلمة". وأظهرت لقطات مصورة سيارات إسعاف تدخل مستشفى الشفاء في مدينة غزة وهي تقل جرحى، فيما تراكمت الأكفان على الأرض في محيط المستشفى. بدأت "مؤسسة غزة الإنسانية" عملها أواخر مايو إثر حصار شامل فرضته إسرائيل لأكثر من شهرين، وسط تحذيرات من الأمم المتحدة ومنظمات دولية من خطر المجاعة. وترفض الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية التعاون مع المؤسسة لمخاوف تتعلق بالحياد ومصادر التمويل. وحملت حركة حماس إسرائيل والإدارة الأمريكية "المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم"، مطالبة بتحقيق دولي عاجل في "الآلية الأمريكية الإسرائيلية المشبوهة لتوزيع المساعدات، التي تحولت إلى آلية للقتل الممنهج للمدنيين". جاء ذلك بينما تتواصل عمليات القصف الإسرائيلي على القطاع، حيث أكد بصل مقتل 23 شخصا على الأقل في أنحاء متفرقة، بينهم 14 في إحدى ضربات مواصي خان يونس. في غضون ذلك، أصدر الجيش الإسرائيلي أمرا بالإخلاء الفوري للفلسطينيين في وسط القطاع، وأعلن توسيع عملياته البرية في جباليا شمالا. من جهته، حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) من أن الأمر العسكري الإسرائيلي بالنزوح الجماعي من دير البلح يعد "ضربة قاصمة أخرى لشريان الحياة الهش أصلا في غزة". وشدد على أن "أي ضرر يلحق بالعيادات الصحية والبنية التحتية للمياه ومستودعات المساعدات في المنطقة ستكون له عواقب مهددة للحياة"، مقدرا أن بين 50 و80 ألف شخص تأثروا بأمر الإخلاء الأخير، ليصبح نحو 88% من مساحة غزة تحت أوامر الإخلاء أو ضمن مناطق عسكرية إسرائيلية. وأعلن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر عدم تمديد تأشيرة مدير "أوتشا" جوناثان ويتال، متهما إياه بـ"نشر الأكاذيب" حول الحرب في غزة. في السياق نفسه، شهدت العاصمة المغربية الرباط تظاهرة حاشدة احتجاجا على تدهور الوضع الإنساني في غزة واستمرار تطبيع العلاقات مع إسرائيل. اندلعت الحرب بعد هجوم مفاجئ نفذته حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، أدى إلى مقتل 1219 شخصا في إسرائيل، معظمهم مدنيون، فيما تواصل الرد العسكري الإسرائيلي وأسفر عن مقتل 58895 فلسطينيا بغزة، وفق آخر حصيلة لوزارة الصحة في القطاع التي تعتبرها الأمم المتحدة موثوقة.

محادثات أوروبية إيرانية مرتقبة بشأن برنامج طهران النووي
محادثات أوروبية إيرانية مرتقبة بشأن برنامج طهران النووي

فرانس 24

timeمنذ 11 ساعات

  • فرانس 24

محادثات أوروبية إيرانية مرتقبة بشأن برنامج طهران النووي

قال مصدر دبلوماسي ألماني لوكالة الأنباء الفرنسية الأحد، إن محادثات جديدة بين إيران وكل من ألمانيا وفرنسا وبريطانيا بشأن برنامجها النووي، قد تجرى خلال الأيام المقبلة. وذكر المصدر ذاته أن الدول الأوروبية الثلاث، "على اتصال مع إيران لتحديد موعد لإجراء مزيد من المحادثات خلال الأسبوع المقبل"، بعد تحذيرات من القوى الأوروبية من إمكانية إعادة تفعيل العقوبات الدولية على إيران ما لم تستأنف المفاوضات. وجاء في وكالة تسنيم الإيرانية للأنباء، نقلا عن مصدر لم تسمه، أن طهران وافقت على إجراء محادثات مع الدول الأوروبية الثلاث. مضيفة، أن المشاورات جارية بشأن موعد ومكان المحادثات. يأتي هذا الإتفاق بعدما أجرى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الجمعة، مكالمة هاتفية مع نظرائه البريطاني والفرنسي والألماني ومسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس. وحذّر الأوروبيون خلال المكالمة، من أنه إذا لم تعد إيران إلى المحادثات قريبا، فإنهم سيفعلون آلية "العودة السريعة" (آلية الزناد)، لإعادة فرض العقوبات التي تم رفعها بموجب اتفاق عام 2015 للحد من إنتاج طهران النووي. ويذكر أن إيران والولايات المتحدة، عقدتا عدة جولات من المفاوضات النووية بوساطة سلطنة عمان، قبل أن تشن إسرائيل حربها التي استمرت 12 يوما ضد إيران في 13 حزيران/يونيو. إلا أن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الانضمام إلى إسرائيل في ضرب ثلاث منشآت نووية إيرانية، أنهى المحادثات. و ذكر المصدر الألماني "يجب ألا يُسمح لإيران أبدا بامتلاك سلاح نووي. ولهذا السبب، تواصل ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة العمل بشكل مكثف ضمن مجموعة الدول الأوروبية الثلاث، لإيجاد حل دبلوماسي مستدام ويمكن التحقق منه للبرنامج النووي الإيراني". فيما تنفي إيران سعيها لتطوير سلاح نووي. ويفرض الاتفاق النووي المبرم عام 2015 بين إيران والقوى الكبرى، والذي أطلق عليه اسم "خطة العمل الشاملة المشتركة"، قيودا كبيرة على برنامج إيران النووي مقابل تخفيف العقوبات عليها. إلا أن الاتفاق بدأ ينهار في عام 2018، خلال ولاية ترامب الأولى، عندما انسحبت الولايات المتحدة منه وأعادت فرض عقوبات على إيران. وأكد المصدر الألماني "إذا لم يتم التوصل إلى حل خلال الصيف، فإن إعادة فرض العقوبات تظل خيارا أمام مجموعة الدول الأوروبية الثلاث".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store