logo
أصالة تدعم أنغام بعد وعكتها الصحية: «أنتِ بطلة وستفوزين كالعادة»

أصالة تدعم أنغام بعد وعكتها الصحية: «أنتِ بطلة وستفوزين كالعادة»

عكاظمنذ 2 أيام
وجّهت الفنانة السورية أصالة رسالة دعم للمطربة المصرية أنغام بعد سفرها للخارج للخضوع لعمليتين جراحيتين في الأيام الأخيرة، متمنية الشفاء العاجل لها وتجاوز هذه المحنة الكبرى التي تمر بها.
وكتبت أصالة منشوراً، عبر حسابها الشخصي بـ «إنستغرام»: «الغالية الموهوبة الفنانة الكبيرة، صوت مصر العظيمة نغومة، بدعي ربي بكل ليلة يعافيكي وترجعي إلنا سالمة بصحة تامّة ويخفف عنّك كلّ وجع يا حبيبة ملايين منّ محبينك بكل مكان بها العالم».
وتابعت أصالة:« كلّ أهلك بيدعوا لك ورح ندعي لك أنتِ بطلة ومشوارك كان صعب ودائمًا كنتِ بتفوزي وهالمرّة كمان راح تفوزي مثل عادتك راح تبقي أحلى وأحلى».
وخرج الإعلامي المصري محمود سعد، أخيراً للرد على الأنباء المتداولة حول دخول أنغام ونقلها إلى غرفة عزل ومنع الزيارة عنها بسبب ضعف الجهاز المناعي، الأمر الذي أثار قلق متابعيها بعد انتشاره على نطاق واسع في مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
وأكد محمود سعد في منشوره، أن كل ما يقال حول دخول أنغام ونقلها إلى غرفة عزل هو عارٍ تماماً عن الصحة، مشيراً إلى أنها تتمتع بحالة صحية مستقرة وتتواجد برفقة نجلها عمر في غرفة عادية بالمستشفى.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرسّام.. 
طبيب نفساني
الرسّام.. 
طبيب نفساني

عكاظ

timeمنذ 28 دقائق

  • عكاظ

الرسّام.. طبيب نفساني

كنّا أربعة على طاولةٍ واحدة: كوبان من الشاي، وقلقان، وجهاز تحكُّم يتيم يتنقّل بين أيدينا مثل قضية عائلية لم تُحسم. ضحكنا على مشهدٍ تلفزيوني، فصرخ الأب من الغرفة المجاورة كعادته: «ما عندكم مخ؟ ما تفهموا ولا تفكروا؟!». لم يرد عليه أحد. ليس خوفاً، بل لأننا فهمنا الرسالة: الفرح ممنوع ما لم يصدر بختم الأب. كبرنا... ولم نكن ندري أن بعض الآباء يربّون أبناءهم ليكونوا طبعات باهتة من قسوتهم ليس إلّا، ثم يشكون من بهتان الطباعة! كانت الأمّ تحاول ترقيع الشقوق بصوتها الناعم، لكن الصوت الناعم لا يقاوم منجنيقاً من الأوامر الصارمة. كنّا نعرف ترتيب البيت من ترتيب الأهواء. الأكبر مدلّل لأنه على صورة الأب. الأصغر مظلوم لأنه يشبه أمّه في طيبته، وأنا... كنتُ حيادياً جداً، لذلك كنتُ في مرمى الطرفين. مرّت سنوات، وسافرتُ. وجمعتُ من الاغتراب ما لم أجمعه من الدفء. تعلّمتُ كيف أشتري وردة، وكيف أعتذر، وكيف أتكلم دون أن أُقاطع. وحين عدتُ، رمقني باندهاشٍ وهو يرى ملامحي أكثر ليونة، وهمستي أكثر دفئاً، فسألني باستنكار خافت: «ويش فيك وويش صاير لك؟!». فأجبته وأنا أحدّق في عينيه التي لم تعتد النظر طويلاً: «مو صاير شيء يا يبه... بس قلبي تعافى شوي من القسوة التي كسرته، وصار يعرف يحبّ، مثل ما كنت أتمنى تحبّني في يوم». قال أخي الصغير: «أبتِ، أريد أن أدخل قسم الرسم!». فقال أبي: «إن دخلت قسم الرسم، سأرسم على جسدك شوارع بالعقال!»، فدخل بناء على رغبة أبيه الطب، وأصبح طبيباً نفسياً... يعالج أبناءً كبروا على القمع، ويربّتون على قلوبٍ لم تُربَّ إلا بالتوبيخ والتحكم! أخبار ذات صلة

انطلاق سباق لهيب العُلا بمشاركة أكثر من 500 عدّاء عالمي اليوم
انطلاق سباق لهيب العُلا بمشاركة أكثر من 500 عدّاء عالمي اليوم

مجلة سيدتي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مجلة سيدتي

انطلاق سباق لهيب العُلا بمشاركة أكثر من 500 عدّاء عالمي اليوم

تنطلق اليوم الجمعة 15 أغسطس 2025 نسخة جديدة من سباق " لهيب العُلا"، حيث يخوض أكثر من 500 عدّاء من مختلف دول العالم واحدًا من أبرز السباقات الصحراوية وأكثرها تحديًا في المنطقة، وذلك لمدة يومين. وينطلق السباق الذي يختبر قدرة العدائين المحترفين على تحمّل أعلى درجات الحرارة في ذروة الصيف وسط تضاريس العُلا الطبيعية المتنوعة، التي تشمل الأخاديد الصخرية، والكثبان الرملية، والواحات الخضراء، مرورًا بمعالم تاريخية وطبيعية مميزة، بما يمنح المشاركين تجربة رياضية استثنائية في وجهة تحتفي بجمال الطبيعة وروح المغامرة. لهيب العُلا ينطلق من موقع الحجر ويفتح "لهيب العُلا" المجال أمام جميع المستويات، من العدّائين المحترفين إلى الهواة، عبر أربع مسافات مختلفة هي: 5 كلم، و10 كلم، و21.1 كلم "نصف ماراثون"، و42.2 كلم "ماراثون كامل". وتنطلق المسارات من موقع الحِجر المدرج ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو، فيما يمر الماراثون الكامل بالقرب من قاعة المرايا الأيقونية، وغيرها من المواقع البارزة التي تحتضنها العُلا. ويولى المنظّمون سلامة المشاركين أهميةً كبرى في ظلّ ارتفاع درجات الحرارة، مع توفير الخدمات والمرافق الطبية الشاملة على نطاق واسع للعدّائين؛ تشمل تدابير السلامة المسعفين والممرضين واختصاصي العلاج الطبيعي ومحطات المياه، إلى جانب محطات التجديد المتمركزة في كل نقطة، مع دلاء الثلج والمرطّبات والفاكهة والوجبات الخفيفة. نبذة عن سباق لهيب العُلا ويبرز سباق "لهيب العلا" الصحراوي على قائمة الفعاليات الرياضية لتقويم لحظات العلا للأحداث والفعاليات الممتدة على مدار العام، بما يتيحه من استكشاف المناطق الطبيعية والتاريخية للمدينة، وسط منحدرات الحجر الرملي والواحات الخضراء والمزارع الخصبة. ويعكس السباق التزام العلا بتعزيز التنمية المستدامة لفعالياتها الرياضية، التي تتنوع من استضافة كأس العلا للهجن وكأس خادم الحرمين الشريفين للقدرة والتحمل إلى طواف العُلا للدراجات الهوائية وسباق درب العُلا للجري ضمن تحديات الموسم الشتوي، ما يرسخ مكانتها على الخريطة العالمية بوصفها وجهة لا تُنسى للتجارب الفريدة. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على .

صنع الله إبراهيم .. راقب تحولات العالم من النقطة ذاتها
صنع الله إبراهيم .. راقب تحولات العالم من النقطة ذاتها

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

صنع الله إبراهيم .. راقب تحولات العالم من النقطة ذاتها

نحيف كموظف مصري مطحون، لا يعرف كيف يُكمل الشهر براتبه الهزيل، صاحب نظرة تأملية ثاقبة من وراء نظارته، كما يليق بفيلسوف رأى العصور وفهم حكمة الأشياء. شخص عصامي فولاذي الإرادة، شديد الاعتداد بالنفس. أما شَعره الخشن، فيحيله على إرث إفريقي قديم، وربما ورثه حقاً عن أمه كما قالت له أخته "نبيلة" يوماً ما. يميّزه ذلك الشارب، وعلى الأرجح احتفظ به كذكرى من والده خليل أفندي أو "خليل بيه" كما يناديه الآخرون، وكان الأب يعتني به ويبرمه لأعلى على طريقة الملك فؤاد. فالشارب ذكرى طفولة شبه سعيدة، وكناية عن العصر الملكي، حيث كان جزءاً من الوسامة والرجولة آنذاك. هذا هو وجه صنع الله إبراهيم (1937 ـ 2025) الذي غادرنا عن ثمانية وثمانين عاماً. أب وأم وزوجة ثمّة تقاطعات كثيرة بين سيرة صنع الله ونجيب محفوظ، ليس فقط علوّ المكانة الروائية، والإخلاص المذهل لمشروعهما الإبداعي، بل يشتركان في كونهما الطفل الأصغر لأب كبير السن نسبياً. روى محفوظ سيرته بإسهاب ودقة داخل وخارج أدبه، بينما مال صنع الله إلى الكتمان والتحفظ. عاش الأوّل طفولة هادئة مستقرّة في رعاية أمه، ومن خلالها تعرّف على أبجدية الحياة، وظلت سنداً له حتى بعدما تجاوز الأربعين من دون زواج. أما الثاني، فلا يبدو أنه عاش طفولة مستقرّة، لأنه كان الطفل الرابع لموظف في الخامسة والخمسين، أنجبه من زوجة ممرضة تصغره بأكثر من ثلاثين عاماً تدعى "روحية"، ارتبط بها سراً بعد مرض زوجته الأولى، التي أنجب منها ابنتين، ماتت الصغرى في صباها، بينما عاشت الكبرى "نبيلة"، إضافة إلى أخ أكبر غير شقيق. من الواضح أن فارق العمر بين صنع الله وأخوته لا يقلّ عن ربع قرن، إضافة إلى رفض زواج الأب وكراهية زوجته الشابة. ملكوت الكتابة بفضل الأم، دخل محفوظ ملكوت الكتابة والخيال، بينما حدث العكس مع صنع الله، لأن الأب الذي كان يقترب من الستين، أراد تعويضه تحسباً لرحيله، إضافة إلى أنه لم يعش في شبابه مشاعر الأبوة مع أولاده الكبار بسبب انشغاله، لذلك تفرّغ تماماً لأصغر أبنائه، ونشأت بينهما صداقة، حيث يصحبه إلى الشوارع والمحال والأصدقاء، ويوفر له الكتب والمجلات ويسمع مسامراته ونكاته وسجالاته السياسيه مع الرفاق. وثّق صداقته الغريبة لأبيه في روايته القصيرة "التلصص"، بينما مرّت الأم الشابة روحية مرور الكرام. كان ثمّة حاجز نفسي بينهما، فأتى ذكرها في مشاهد مبتورة لا تكتمل، آخرها مشهد زيارتها في المستشفى، بما يُفهم منه أنها ماتت شابة. بدت الأم مثل جرح نرجسي أو عقدة أدويبية مفجرة للإبداع رغم أنها شبه غائبة، بينما الأب هو الحاضر دائماً. ومثلما تزوج محفوظ كبيراً، وأنجب ابنتين، واختار سيدة بعيدة عن الوسط الثقافي هي "عطيات الله"، تزوّج صنع الله السيدة "ليلى"، وكلا الزوجتين كانتا بمثابة الحارس الأمين للمشروع السردي وصاحبه. كثيراً ما تُعقد المقارنات بين والد محفوظ و"السيد أحمد عبد الجواد" بطل "الثلاثية"، ذلك الصارم المهيب بين أفراد أسرته المتماسكة، وفي الوقت نفسه هو رجل يحب اللهو والنساء. أما والد صنع الله، فهو مؤسس أسرة لا تبدو متماسكة، يشترك مع "سي السيد" في حب النساء، وهو ما أشار إليه مراراً في "التلصص" التي صدّرها بقوله: "دراما صغيرة لصبي في التاسعة من عمره، وأب في الخامسة والستين، محورها السعي وراء دفء المرأة". مسقط الرأس تملك القاهرة ـ بمعناها الواسع ـ إرثاً ممتداً لآلاف السنين، يشد على دول وعصور وحروب وأديان، بوصفها واحدة من أكبر وأقدم المتاحف الإنسانية المفتوحة، لذلك يصعب أن يتكوّن "روائي" مصري ما لم يمرّ بالقاهرة وتمرّ فيه القاهرة. صنع الله إبراهيم ـ مثل سلفه محفوظ ـ هو قاهري بالولادة والنشأة. وللمفارقة عاش كلاهما طفولته في حيّين متجاورين، فمحفوظ قضى طفولته ومراهقته في حيّ العباسية، وصنع الله ولد وعاش صباه في حي مصر الجديدة، الأكثر حداثة بطرازه الأوروبي. تجاورا مكانياً، لكن محفوظ تفتّح وعيه في الثامنة من عمره على مظاهرات وهتافات ثورة 1919 وقيمها الليبرالية، وعاش حياته مخلصاً لها وكاتباً يستدعي أحلامها وآمالها. أما صنع الله، فتشكل وعيه القاهري في لحظة مغايرة، على وقع نكبة فلسطين، واليأس من الوفد والملك معاً، فانغمس في توثيق الهزيمة. كانت القاهرة محور الارتكاز في مشروعهما السردي، وجسداً نادراً ما غادرها الاثنان وكأنها بداية العالم ومنتهاه. لكن من يفحص سيكتشف أن كليهما كتب "قاهرته" التي تخصّه، ولعل الرابط الأساسي بينهما تلك الريبة في ثورة يوليو ومآلاتها. مع الفارق بين ريبة الليبرالي الوفدي، وريبة الثوري المتمرد المنتمي إلى تنظيم "حدتو". بسبب هذا الانتماء وبفضله، دافع صنع الله عن الثورة ـ حلمه المجهض ـ في أماكنها كلها، فاستدعاها وسافر بجسده وخياله إلى "برلين 69"، حيث عمل نحو ثلاث سنوات هناك في وكالة الأنباء الألمانية، كما كتب "بيروت بيروت"، واستحضر سلطنة عمان في روايته "وردة". واتخذ من الكتابة أداة للمقاومة، وفضاء للخلاص الروحي. الثمن مدفوع نحن نتاج ما عشناه في طفولتنا، فصنع الله ازداد جموحاً حتى قبل التحاقه بالجامعة، وانتمى إلى تنظيم سري، لدرجة أنه هدّد والده بالقتل لو أصرّ على منعه. جرّب حيل الساسة والعمل السرّي، وتكرّر القبض عليه إلى أن قضى في المعتقل نحو 5 سنوات بين عامي 1959 و1964 ووثّق تلك المرحلة التعيسة بشجاعة في "يوميات الواحات"، الذي يعتبر الجزء المكمل لمرحلة الشباب والاعتقال بعد طفولته في "التلصص"، كما استحضر السجن والمراقبة واقعياً ورمزياً في روايات كثيرة، أشهرها "اللجنة" و"شرف". استفاد من عمله في الصحافة ودراسته للتصوير السينمائي في موسكو، في سمتين أساستين في إبداعه، هما التوثيق الصحفي وسرد عين الكاميرا المحايدة. تناول مرحلة اعتقاله في شهادة مؤلمة للتاريخ، بعدما تقوّضت كل أحلامه السياسية، وابتعد عن رفاق الأمس، ومن بعدها كرّس ستين عاماً للإبداع. وبينما لجأ كثيرون من قادة اليسار إلى التحالف مع مشروع عبد الناصر، ونيل الرضا والمناصب، اكتفى بأن يراقب من بعيد، ويوثّق كل ما يرى ويسمع. دفع ثمن تمرّده، وعاش مستقلاً بعيداً عن جنة المؤسسة. حياة متقفشة من عائد دخله ككاتب، وفي شقة بسيطة في مصر الجديدة، أي أنه انتهى من حيث بدأ، باستثناء سنوات المعتقل وأخرى قضاها في الدقي، وأخرى بين برلين وموسكو. حافظ صاحب "العمامة والقبعة" على البقاء في مسقط رأسه، يتأمل تحوّلات العالم من النقطة ذاتها، وبينما فضّل محفوظ أن تكون المسافة من السلطة حيادية أقرب إلى السلام البارد، وهو ما ضمن له منصب وكيل وزارة الثقافة، ونيل الجوائز، التزم صنع الله في مواقفه بموقع المعارض، بما في ذلك موقفه الشهير حين رفض جائزة ملتقى الرواية العربية. ظل صاحب "أمريكانلي" حتى لحظاته الأخيرة ذلك الغاضب، ووظّف روح الشاب الثوري في التوثيق إبداعياً لعصره، من دون إدعاء أو تكسّب، كي يفضح كل ما تواطأ الجميع على إخفائه وكنسه تحت السجادة. وهذا فارق مهم عن محفوظ ،الذي كان مهادناً ومُصلحاً لا ثورياً، ومشغولاً بالمعنى الخفي وراء الحكاية وفلسفة الأشياء، وليس التوثيق. من ثم أرّخ كلاهما للقاهرة بمزاج مختلف، إذ جدّد محفوظ في البلاغة الكلاسيكية، لكنه ظل حذراً في التمرّد عليها. أما صنع الله، فاحتفى بالبلاغة السردية الحديثة، لجهة جرأة البناء، وتعدّد الأصوات والمونولوجات الداخلية، ومزج الفصحى والعامّية، والتوثيق الصحفي ومشهدية عين الكاميرا، والتعبيرات المباشرة الحادّة والمتقشفة والسوقية أحياناً. لا يعني ذلك أن محفوظ الذي رحل وهو يقارب المائة، أقلّ تجديداً أو أقلّ زهداً من صنع الله، الذي غادر وهو يقارب التعسين، وإنما يعني فقط أن الأخير شقّ طريقاً لنفسه ومشاه وحيداً، غير مكترث برضا السلطة ولا العطايا ولا الجوائز ولا حتى الشهرة. حمل صنع الله اسماً متفرداً اختاره الأب العجوز عشوائياً، لأن إصبعه توقّف عنده بعدما فتح كتاب الله، وعاش حياته فريداً في نزاهته مبدعاً وإنساناً. وكما بدأ الرحلة طفلاً وحيداً في شقة بسيطة في مصر الجديدة في عصر الملك فاروق، ختمها وحيداً في البقعة ذاتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store